ان كنت غرمان لي =2015





        إن كنت غرمان لي
             ------

إن كان شيكك  على بياض

تعال  حاسبنى

وإن كان عندك أى إعتراض
تعال  بيعنى

مادام  فى الهوى نلت المراد
بلاش تلاوعنى
          ------

 غرمان سنين إنسى اللى فات
      --------
مافيش ليل مافهوش  بيات
إنساة يا صاحبى
          ----
حايهمك بأية  يللى  غرمان لي  مادام العمر  لسة ماجاش
 -----------
عن كنت يومها  ضامن لي

ماتنساش  ضمانك مش ببلاش .. لو  تسمح لي
  --------
إنسى  اللى فات  وبابك
إفتح لي
    -------
إن كان  شيكك اللى وقعتة
كان الفلوس  كاش
ويا الهوى  وبعتة
            ---
إنسى  اللى  فات  وخلاص

عمر الهوى مايرجع لطبيعتة
  -----------
مادام اللى  بنا خلاص  قوام
بعتة
          ---
كان الهوى أحساس  نقى
لما عرفتة
          ----
مانتظرش ياللى  غرمان
إن الضامن  خد  بيعتة
           ---
إن كنت غرمان لي  خلى
شيكك على البياض
يرجع لطبيعتة
===
=  كلمات  الشاعر المصرى  ابراهيم خليل
/////////////////////////

سألك الرحيل إستجب
====
---
بسألك الرحيل مرة إستجب
أنت الغليل . ... وقد تطب
أنا قلبى كلة من .... لهب
إرحمنى مرة لو .... تحب
يبقى شعورى .... مستحب
وأنت العليل ... .ولا .. تجب


-----------------
وفى كل خطوة ....بتنسحب


القسوة مُرة .... وكان يجب


نغير حياتنا ......... ونتفق


وفى كل مرة على الورق


ترسم طريق من الطرق


يوصل نهايتة... ... للنفق


بسألك الرحيل مرة إستجب


مشوار طويل فية عجب


وسؤال تقيل ... كان يجب


تفكر كتير .. وما السبب


خلاك ياروحى.. لا تحب


أيامى نهر. ... كان يصب


فى بعاد أو حتى إن قرب


لما ....... الرياح كم تهب


دون جناح أو حتى سرب


حتى الصباح.... فية كذب


أسألك الرحيل مرة إستجب


قلبى العليل عساة أن يحب


------
كم ليالى الضنى أن تستدب


وأحلام الهنا ضاعت يا قلب
-----


أترك قلبى يرحل أو أجب


كيف نغير قدرا .. إنكتب


ليس الحياة قواعد تنحسب


إن تقترب النار من الحطب


أسألك الرحيل مرة إستجب


==========


= كلمات الشاعر المصرى
ابراهيم خليل.







تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================