( لماذا لا تفهموا يا أخواننا المسلمين .. إن أخطاء الرئيس مرسى قاتلة ..اولا - أنة رئيس مؤمن طيب متسامح يُسب ويشتم ويضع على رأسة الحذاء من حثالة المجتمع وأقذرهم ولم يحرك ساكنا .. ثانيا - تلاعب كل أجهزة الدولة فى محاولة إسقاطة من بنزين وأزمة سولار وانقطاع كهرباء والدليل الأكبر على حجم المؤامرة أنة فكت الأزمة لم تنقطع الكهرباء ولا ساعة هل بقدرة قادر تم بناء عشرين محطة توليد فى مساء ليلة واحدة والمحطة تلزم لبنائها سنوات لماذا لم يدرك حجم التلاعب من أجل إسقاطة والتكتل علية بالمليونيات والمظاهرات منذ اليوم الأول لطرد السياحةو خنق الأقتصاد ولقد تضافرت قوى الشر والإفساد فى شهوة لإرجاع النظام الفاسد وجندت كل الأجهزة من مال الشعب المنهوب والمليارات التى إستنزفت من قوت الشعب جندت منها ما يسقط النظام ومنتفعى النظام السابق البائد قاموا بشراسة لإسقاط النظام وإفشالة وقد جندوا أكثر الأعلاميين فسادا أعطوهم اجورا بالملايين بالمقارنة بالملاليم لموظفى الدولة الذين يحملون علما وشهادات وخبرةأكثر منهم فكان الدافغ قويا من هؤلاء الأعلاميين المأجوريين أن يحرقوا الوطن ويرقصون على جثتة نعم فبيع الوطن سهل جدا فى هذا الزمن القبيح الذى يستبيح ذبح الديموقراطية والقضاء على الحرية بغلق القنوات الدينية غذاء البشر فى هذا الشهر الكريم المبارك شهر رمضا يطل علينا النظام القبيح بالأعتقالات للرموز الدينية والأخوان دون النظر أن هذا إستفزازا للشعب الذى صبر حتى أتى أول رئيس جمهورية منتخب شرعا ليسقوطة ويقضوا على الحرية ويعيدوا السجن لمن قال لا ألة الا اللة فشحنوا اخواننا الأقباط وهم 12 مليون قبطى فى الحشد فى المظاهرات وتركوا لهم قنواتهمالدينية واغلقوا القنواتالدينية التى تقول لا إلة إلا اللة .. هذا إجرام لن يغفر التاريخ ولن يفلت من العقاب مهما طال أو قصر من تسبب فى تكميمم كلمة اللة أكبر وأخيرا مستند أولاد الشوارع الذى أطلق علية وقيع على ورقة تجرد وهذا المستن هو مستند إنقلاب على الشرعية ومؤامرة لقلب نظام الحكم وبحجم هذة المؤامرة التى كانت أمام الأخوان جهارا نهرا .. وقفوا أمام التوقيعات على إستمارات تجرد ببلاهة وهو دليل وبرهان وإثبات على الإنقلاب فهو مستند إنقلاب على نظام الحكم .. تركوهم بدون إعدامات وقد بينت أن قضية الفنية العسكرية التى أعدم فيها الكثير بدأت بكلمات مكتوبة دون توقيعات وبذلك سلمت الدولة من الإنقلاب .. أوصل بالرئيس مرسى حد الطيبة الذائدة ان يترك الفلول والبلطجيةوالأعلاميين المأجوريين يسبونة ليل ونها و ان يتواجد من يحاول يقطع التيار ويعطل إستلام السولار والبنزين وقد رأيت بنفسى الفلول يملآون تنك سيارات محملة بالبنزين والسولار ويلقى البزين على رمال صحراء مصر عيانا جهارا .. ليخلقوا أزمة الم تعلموا أن كل هذا كانواضحا ولماذا خشى معظم الأعلاميين على أجورهم بالملايين وتركوا الوطن يحترق بكلماتهموإشععال الفتنة ومحاولة تشجيع البلاك بلوك والبلطجية وتحويلهمالى سوار لماذا لم ينتقلوا الى إصلاح واحد قام بةالرئيس مرسىمن مئات الإصلاحات فقد اهتم بالفئة المطحونة فرفع معاشاتهم من مائة جنيها شهريا الى 400 جنية شهريا .. لماذا لم ييروا زيادة المنزرع من القمح وعدم حاجتنا الى الأستيراد لماذا لم يروا أربع مليارات ونصف لتعمير سيناء وقد تركت مائة سنةبدون إعمار .. لماذا لم يروا ماقام بة من مزارع الماشية فى جنوب البلاد وفى مطروح وسيوة وزيادة الأفدنة بالمزروعة والغهتمام بالفلاح الذى كان مغيبا مخذولا لماذا نسوا مشروع تطوير القناة وحاولوا إسقاطة حتى لايثمر بمائة مليار جنيهايرفعمن قيمةالدولة وهم يريدون لة الحرق .. ولعلمك لم يكن السيسى يعمل هذا العمل مخلصا لوجة اللة والوطن بل قام بالإنقلاب حرصا على منصبة لأن الإعلام وسوس لة بأنة على المحك كم ضحكوا على الشيخ أحمد الطيب لأنة طيب بأن الشيخ القرضاوى سيحل محلة وكل يغنى على ليلاة إما حزب النور فمنة للة ..لأن طول عمرة سلبى جبان لا يسعى الا لمصالحة ولايهمة كلمة اللة أكبر فليسقط كل شىء فى سبيل مصالحةالشخصية أعدك بأن يجف قلمى عن الكتابة فى السياسة لأن أخطاء الرئيس مرسى قاتلة فالطيبة الذائدة لا تنفع أن تصلح لأن يكون رئيسا فهل يمكن لقط أن يكون ملكل للغابة فنحن فى زمنالوحوش والكل شعرة مهدل ومنكوش ولاشىء يحوش لإستقرار الوطن الا رحمة اللة وا غوثاةوا منجاة / ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .