( رئيس مخطوف ) كلمات ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ثم بعد بعدة ( تهنئة الى احبائى فى الغربة وقلبى متشوق لرؤيتهم ).
رئيس مخطوف ) كلمات ابراهيم خليل
رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .
صعب علينا كشعب مصرى ... نشوف رئيس مخطوف
ونسكت ونتجاهل وندوس على كل حقوق ملايين وإلوف
ولى كلمة للسيسى بقولها .. لة . من .. .. عشر حروف
بلاش ( بيانك ) يدعو لحرب أهليةرصاص...... مقذوف
وبتذوف بيان مش من المنطق يكون فية.كلام محذوف
عشان معناة يا سيسى لو ينطق ...... لصابك بالخوف
ولاقادر تفتح للحياة صفحة ...ولاقادر كمان... بتشوف
ملايين حاشدة ومش خايفة وواقفة فى كل صفوف
بكل اريحية .. وعقيدة راسخة .. ... وعالية إنوف
ارجع ياسيسى الى رشدك.. لا قذيفة ... ولا ملتوف
مش حا تخوف شعب صامد أو حتى تشق . صفوف
ولا بقوة فارطة وسلاح غاشم .. . او حتى مقذوف
فى النهضة اوفى العدوية او ميادين .. .... بتطوف
ولا بإعتقالات .. قالعة أو جارة لهم ... بجاروف
عشان دينك عشان ربك ...... .. عشان معروف
مرسى راسك وعينك عندة .. كدة.. فى كشوف
لو كان يتوقع التآمر على رئيس .طيب و رؤوف
اقول يستاهل ياما حذرتة.. وكان فى ..عزوف
عاش فى الدور بإيمانة ... وافتكر نجدة الملهوف
ونسى نفسة .. وساب غيرة .. يلطمة بكفوف
وياما إمتدت الية جزم وكفوف لا ظهر حاسة
ولا بان على وشة خباثة ولا عيون .. .. بتشوف
اقول يستاهل كل الخيانة واضحة ... مافيها كسوف
من اول يوم بدأ حكمة ..ولابيتحرك كدة بحروف
رئيسنا المؤمن الطيب ياعالم ياهو صبح مخطوف
اليوم الجمعة 26/7/2013م.. .. حشود وصفوف
منظر دامى وقتلى وجرحى وشىء غير مألوف
سفك دماء وطلوع روح وتجنى على شباب مجروح
وحماية لطرف ئائر على طرف آخر غير ممدوح
وداخلية بتتشارك فى مهاجمة شعب مهما يروح
رابعة اوالنهضة اوميادين أخرى مهوش مسموح
يعبروا بسلمية وإطلاق عليهمبلطجية وكام مدبوح
ياسيى بقول لك إتقى اللة فى الدم وكل جروح
اسماء البلطجية موجودة معاهم فى كل كشوف
بلاش تشركهم فى ضرب اخوانهم بكام مقذوف
حتسأل عن الدم اللى أهدرتة انت مش مكسوف
ربنا عادل واسمة العدل جبار لكن رحيم ورؤف
على من آمن بدينة ونصرة للحق عمل معروف
طائرات الجيش بترمى وجبات غذائية بالذوف
على أتباعهم ما انصار مرسى ... . فبالمولتوف
دماء الأحرار فى عنقك مافيش من ربك خوف
اليوم الجمعة 26/7/2013م.. .. حشود وصفوف
منظر دامى وقتلى وجرحى وشىء غير مألوف
سفك دماء وطلوع روح وتجنى على شباب مجروح
وحماية لطرف ئائر على طرف آخر غير ممدوح
وداخلية بتتشارك فى مهاجمة شعب مهما يروح
رابعة اوالنهضة اوميادين أخرى مهوش مسموح
يعبروا بسلمية وإطلاق عليهمبلطجية وكام مدبوح
ياسيى بقول لك إتقى اللة فى الدم وكل جروح
اسماء البلطجية موجودة معاهم فى كل كشوف
بلاش تشركهم فى ضرب اخوانهم بكام مقذوف
حتسأل عن الدم اللى أهدرتة انت مش مكسوف
ربنا عادل واسمة العدل جبار لكن رحيم ورؤف
على من آمن بدينة ونصرة للحق عمل معروف
طائرات الجيش بترمى وجبات غذائية بالذوف
على أتباعهم ما انصار مرسى ... . فبالمولتوف
دماء الأحرار فى عنقك مافيش من ربك خوف
============ كلمات ابراهيم خليل
من مدونةالشاعر المصرى ورئيس تحرير جريدة
التل الكبير كوم .. ورئيس تحرير جريدة شموع
الورقية .
///////////////////////////////////////////
لي تعليق وتحليل معروف .. إذا كان الانقلابيون يسقطون مائة مائتين من شهداء
النصب التذكاى او امام الحرس الجمهورى او فى .. الميادين فمن غبائهم أنهم لايفطنون
أن المائة شهيد تستفز قطاعامن الشعب العريض فيخرج مقابل مائة شهيد مليون فرد
يتقدم الص ويحمل كفنة على يدية تأييدا للشرعية والمائتين تقدم ليونين وكلما زاد عدد
الشهداء كلما زحف الشعب المصرى كلة الى رابعةا لعدوية .. هذا التسطح الفكرى والغباء
السياسى والإضمحلال التفكيرى والتقوقع خلف موائد الإغراءات البهيميةوالمادية والتنطح
الفكرى والتسكع العقلى .. كى يكون الإنقلابيون مغيبون لهذا الحد .. حتى فى تغيب
أتباعهم أصبحوا يهبهبون بحيوانية وكلابية مستعرة بالهوهو والنباح .. حتىفى من يبصرهم
بكلمات مختصرة ويبصرهم بأن مايقدمون علية خطأ جسيم يقود مصر الى الهاوية .. وانا
أعلم أن هناك كلاب تحب أن تلعب على جثة أسد .. وانا قد أعذر أذنابهم فهم مغيبون حتى فى
بعض ردهم على كلماتى .. كم شممت رائحة البوهميةوالغشاوة على أعينهم.. وكأنما اللة طمس على عيونهم وأفئدتهم فهم لايبصرون
أنا قدمت هذا التحليل بحياد كامل لم أكن مع اى حزب من الأحزاب ولا أنتمىاللا اى حزب منالأحزاب لكنىإنحزت الى الشرعية
فقط أين صوتىوصوتك .. هل راح هباءا بجرة قلم هذا هو ماردتأن أوضحة علما أننى كنت ضد بعض سياسات الرئيس المخطوف وكمقلت لة لو صرف إعانة بطالة الى هذا الشباب العاطل واولادالشوارع ما قبل بلطجى دولاراتمنالفلول الممولين لهم
وماوجدتفى ميدان التحرير أحد وما إستجاب اى فرد لدعوةالسيسى للتفويض بالقتل .. لكن الشعب جائع والشباب عاطل والكل يلهث حول من يطعمة . ويدافع عن الفلول والإنقلابيون لأنهم مصدر رزق لهم الموضوع كلة بطون جائعة وإن دخول الجيش معترك السياسة هةللحفاظعلىميزانيتهم التى تفوق ميزانيةالشعب كلة .. حت الاستاذ الذى تعلم على يدية تلميذ وفشل فى إستكمال تعليمة والتحق بالجيش فإن راتبة الشهرى أو معاشة يفوق راتب إستاذة الذى علمة أرعون ضعف .. هل تريدون ان يستسلم الجيش لديموقراطية العدالة الإجتماعية التى تذيب الفوارق بين الطبقات وتقرب الدخول ..هذا هو السر فى تكالب الجيش ورفضة نظام إسلامى يقرب العدالة الإجتماعية ويحقق العدل وهذاايضاينطبق علىبعض الإعلاميين المتآمريين بالملايين وهم فى سباق من أجل المادة و بعض القضاة الذين إستلوا على الاف الأفدنة من الأراضى الزراعية ومئات الكليومتراتوضع يد وهاهم النخبة منهم يتقاضون بالملايين وهذا التفاوت الرهيب هوالذى أشعل الثورة المضادةحتى الأعلاميين ي والفنانين يحافظون على مكاسبهم والفنانون ومنتجوا أفلام الدعارة كيف تروج فى وسط وجو إسلامى إنها صلب المؤامرة -- ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .. ورئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الإقليمية الورقية .
النصب التذكاى او امام الحرس الجمهورى او فى .. الميادين فمن غبائهم أنهم لايفطنون
أن المائة شهيد تستفز قطاعامن الشعب العريض فيخرج مقابل مائة شهيد مليون فرد
يتقدم الص ويحمل كفنة على يدية تأييدا للشرعية والمائتين تقدم ليونين وكلما زاد عدد
الشهداء كلما زحف الشعب المصرى كلة الى رابعةا لعدوية .. هذا التسطح الفكرى والغباء
السياسى والإضمحلال التفكيرى والتقوقع خلف موائد الإغراءات البهيميةوالمادية والتنطح
الفكرى والتسكع العقلى .. كى يكون الإنقلابيون مغيبون لهذا الحد .. حتى فى تغيب
أتباعهم أصبحوا يهبهبون بحيوانية وكلابية مستعرة بالهوهو والنباح .. حتىفى من يبصرهم
بكلمات مختصرة ويبصرهم بأن مايقدمون علية خطأ جسيم يقود مصر الى الهاوية .. وانا
أعلم أن هناك كلاب تحب أن تلعب على جثة أسد .. وانا قد أعذر أذنابهم فهم مغيبون حتى فى
بعض ردهم على كلماتى .. كم شممت رائحة البوهميةوالغشاوة على أعينهم.. وكأنما اللة طمس على عيونهم وأفئدتهم فهم لايبصرون
أنا قدمت هذا التحليل بحياد كامل لم أكن مع اى حزب من الأحزاب ولا أنتمىاللا اى حزب منالأحزاب لكنىإنحزت الى الشرعية
فقط أين صوتىوصوتك .. هل راح هباءا بجرة قلم هذا هو ماردتأن أوضحة علما أننى كنت ضد بعض سياسات الرئيس المخطوف وكمقلت لة لو صرف إعانة بطالة الى هذا الشباب العاطل واولادالشوارع ما قبل بلطجى دولاراتمنالفلول الممولين لهم
وماوجدتفى ميدان التحرير أحد وما إستجاب اى فرد لدعوةالسيسى للتفويض بالقتل .. لكن الشعب جائع والشباب عاطل والكل يلهث حول من يطعمة . ويدافع عن الفلول والإنقلابيون لأنهم مصدر رزق لهم الموضوع كلة بطون جائعة وإن دخول الجيش معترك السياسة هةللحفاظعلىميزانيتهم التى تفوق ميزانيةالشعب كلة .. حت الاستاذ الذى تعلم على يدية تلميذ وفشل فى إستكمال تعليمة والتحق بالجيش فإن راتبة الشهرى أو معاشة يفوق راتب إستاذة الذى علمة أرعون ضعف .. هل تريدون ان يستسلم الجيش لديموقراطية العدالة الإجتماعية التى تذيب الفوارق بين الطبقات وتقرب الدخول ..هذا هو السر فى تكالب الجيش ورفضة نظام إسلامى يقرب العدالة الإجتماعية ويحقق العدل وهذاايضاينطبق علىبعض الإعلاميين المتآمريين بالملايين وهم فى سباق من أجل المادة و بعض القضاة الذين إستلوا على الاف الأفدنة من الأراضى الزراعية ومئات الكليومتراتوضع يد وهاهم النخبة منهم يتقاضون بالملايين وهذا التفاوت الرهيب هوالذى أشعل الثورة المضادةحتى الأعلاميين ي والفنانين يحافظون على مكاسبهم والفنانون ومنتجوا أفلام الدعارة كيف تروج فى وسط وجو إسلامى إنها صلب المؤامرة -- ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .. ورئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الإقليمية الورقية .
تعليقات
إرسال تعليق