( ارجو ياسيسى لصوت العقل أن تصغى وان تسمع .. فلا يمكن لأى جبش فى العالم أوقوة أن تقهر .. من قال لا إلة إلا اللة واللة أكبر .. أتمنى أن تتأكد من لعب بعقلك لم يجعلك حقا تفكر ..أن اللة فوقك وهو الأكبر .. فلا تنفذ إجنداتت الفلول والبلططجية واولاد الشوارع وما أكثر .. ممن فقدوا الضمير فلن تقدر أن تجعل من يقول الة أكبر أن يركع ... حاول أن تستعيد الموقف أو تقنع أن كلمة اللة وقول اللة أكبر لن يقمع .. حاول أن تتبصر اوحتى تصغى لصوت العق أو تسمع ... تفهم الموقف جيدا أو أركع الى كلمات ربك كى تجمع الشعب كلة حولك فالعين كم تدمع أنك وراء الكرسى تنطلق أو تطمع ........ وهذة الحشود كلة لك لن تسمع ولو حتى أجتمع جيش العالم أجمع على أن يجعل شعب يقول لا إلة الا اللة أن يركع .. اتمنى ان تكون نصيحتى قد وصلت فلا تتبع أهواتء الشيطان فن تصل الى ماتطمع .. فالمؤمن فدائى بطبعة ولو إستشهد فلن يقمع .......... أرجوأن ترتب أوراقك فليست شهوة الطمع قد تطبع .. وعد الى اللة والشريعة أولى أنتتبع .. والا لما إستقرت الأوطان شهرا واحدا ولن تفلح ولن تبدع حتى لو صارت الدماء أنهار ا .. فرب العزة يرى ويسمع مايتربص باوطن ومن يرلايد أن يخونةأو يطمع عد الىرشدك والى الشريعية فهى اروع وابدع من ان تلتقى فى حضن النظام السابق لكى تقمع شعبا حرا انتخب الرئيس إنتخابا شرعيا الا أن الاتجاة الى دولة إسلامية جمع من كل كافر ومن كل صوب وحد كى لاتقم فى مصلا آذان ولكن سعيك لن يفاح تعالوا معى الى جريدة التل الكبير كوم كى احدثكم بالاحصاءيات الدقيقة والفيديوهات كيف قامت الفلول بتجنيد الكارهين لدين اللة واولاد الشوارع والتمرد وهم اطفال الشوارعالذين كبروا وتجاوزوا الثمانية عشر وجمعتهم بالدولارات والأغراءات المالية كى تقنع لقلب نظام الحكم لكنها أبدا لن نفلح فمن قاتل اللة أكبر أبدا لن يركع / ابراهيمخليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================