إنها مصر .وستظل دائما .. كلمات /ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .
لم يكن الإنقلاب العسكرى ضد
الرئيس مرسى غير متوقع بل تضافرت عدة
أسباب تؤكد حتمية وقوعة 1- إفشال المشرع
الإسلامى برمتة والخوف من أمة إسلامية قوية
تنشر دين اللة فى الأرض 2- المؤامرة بدأت
منذ الخوف الأول لإقامةعدالة إجتماعية حقة
ووضع الحد الأقصى للأجور مراحل التنفيذ مما
سيحدد للأعلاميين الكُثر الذين يتقاضون بالملايين
والتفاوت الرهيب بينهم وبين من يتقاضون جنيهات على الأصابع لا تسد الرمق ولا تكف
فكان التجنيد مبتدئا بالأعلاميين لكى يقودوا المؤامرة ضد الرئيس الذى توجهاتة إسلامية
صرفة ..وبذلوا الجهد والرخيص وتسابقوا من أجل
المال للحصول على هذا الشرف .. شرف هدم المشروع الإسلامى وتضافرت الجهود من أغلب
الفنانين واللاعبين الرياضيين الذين فقدوا بريقهم
وخوف منتجى أفلام الجنس من إزالة مملكتهم وما يربحون جراء إنتاجهم فكان التكتل واضحا
وجيدا .. وشكلوا جبهات عريضة قوية تؤكد
أن النظام فاشل .. وذلك بالتلاعب فى البنزين والسولار والكهرباء .. وتمويل القائمين والمسؤلين بالمال من أجل ان يشعر المواطن
بالأزمة باللة عليك قل لي : لماذا فكت أزمة
البزين والسولار من 30 يونية .. ولم تعد الكهرباء تقطع ساعة واحدة .. هل من عمى الألوان الا نشعر حقا أنها مؤامرة مخطط لها
لهدم الإسلام ؟! .. 3- كبر إطفال الشوارع
واصبحوا يافعين أولاد شوارع وبلطجية فرحوا
بالمل والدولارات وانساقوا لإسقاط المشروع
الإسلامى فهم لم يستفيدوا من الدولة شىء وها
هى الآن تغدق عليهم بالدولارات فلا ولاء لهم
للوطن ولا النظام لكن بما يدخل جيوبهم من مال
وتحرك منتفعى النظام السابق والفلول حقدا فى
الوطن والنظام الذى سلبهم مناصبهم والثروة
الضخمة والسرقات والفساد التى غنموها فى
العصر البائد الفاسد.. وتشكلت كل هذة الجبهات
مع اليد المرتعشة للرئيس مرسى والخوف هنا
كان من حساب اللة فكان يقول إدفع بالتى هى
أحسن ونسى تماما كل مايحاك بة من مؤامرة
وقع فيها فى الفخ السيسى والشيخ أحمد الطيب
فقد روج الإعلام الفاسد والمنتفعين والفلول من
أن وجود القائد العام للقوات المسلحة على المحك
وإن هناك نية لعزلة .. كما وسوسوا فى إذن الشيخ
الأزهر أحمد الطيب أنة سيعزل ويأتى مكانة آخر
كالشيخ القرضاوى مثلا .. فلم يكن الإنقلاب فى
حقيقتة خالصا للوطن .. بل خاضع تماما لمصالح
شخصية ضيقة زائلة حين يموت الإنسان ويواجة
اللة لماذا أردت سحق كلمة اللة لتكون هى العليا
من أجل ان تكون مصالحك الشخصية هى العليا
.. كل هذا يؤكد أن الإنقلاب كان مدبرا منذ وقت
لذا كان إتجاة السيسى أن يفطر بمرسى قبل أن
يتغذى بة .. ونسى شيخ الأزهر كل المشيخة
بعظيم رجالاتها وتناسى كلمة اللة وفضل مصالحة الشخصية وليذهب الاسلام فى داهية
مما أحزنى .. فليس الحزن على رحيل الرئيس
المنتخب شرعا لأنى كتبت لة مائة مقالة وكم
كطتبت لة أعمل شىء للشباب العاطل الجائع
ولو سمع كلامى ووضع إعانة بطالة بحد أدنى
500 جنيها .. لأنصرف الشباب الجائع وتبقى
فقد المتآمريين والممولين والذين قبضوا وانحصروا فى الميدان على البلطجية ومنتفعى النظام السابق والفلول وانكشف أمرهم وما كان للأعلام الذى يهاجم النظام أى أثر وتلاشى تماما
والحقيقة أنا كتبت كل هذة التوقعات فى روايتى الكثبان الرملية قبل إندلاع ثورة 25 يناير 2011م .. وكانت توقعاتى صحيحة أن زحف
الجائعين الى الميادين قادم – ولكن مرسى ايضا
صم آذانة فلم يستمع ولم يقدم للشباب شيئا وهذا
هو تعاطفى مع الشباب لدرجة قوية وتألمى لفقد
المشروع الإسلامى أو هدمة أو ذبحة على وساطة وإجندات أجنبية كرثت التمويل اللازم لهدم
كل شىء يمت لإسلام .. وقد وجدت ذلك واضحا
فى حزب النور الذى فضل أن يحصد غنائمة لصالحة وليس لصالح المشروع الإسلامى فالكل
يغنى على ليلاة .. إما الرئيس الشرعى مرسى فأنا
لم ولن أحزن علية لأن يدة مرتعشة ولايصلح نهائيا لأن يكون رئيسا .. ورغم مساوىء النظام
السابق وسرقتة وفسادة الا أن شخصية مبارك
المخلوع لم تسمح لأكبر صحفى أن يقول كلمة
من ابراهيم عيسى ( أطمئن على صحتك ياريس)
أعتقل وسحل حتى قبل أيادى مبارك ليخرجة
من محبسة وفاق ولم ينبش بكلمة واحدة إما مرسى فقد كان يسب ليل نهار ويرفع علية الحذاء
وهو رمزالبلاد وكان يتسامح مع جلادية ومسبية
والفرق شاسع فى الشخصية .. وكم كنت الومة
أن يضرب يد من حديد .. لكن ودنةكانت لها تركيبة خاصة .. فلم أحزن علية كل حزنى من
انتهاء المشروع الإسلامى الذى نحلم بة ليعم
العدل والحق والعدل والسلام فى ربوع الدنيا
نعم إنة يستاهل .. لم يفكر جيدا او يصغى جيدا
ولم يكن قويا حازما .. وكم نرى الفرق شاسع
من أول يوم لإنقلاب كممت الحريات وقفلت
واغلقت بعض القنوات وخاصة الدينية ولذا نرى
كم حجم هذة المؤامرة وان تدبير الإنقلاب قد
أعد والرئيس نائما على أذنية .. وليولى اللة الأصلح ربما هناك إرادة ومشيئة من اللة أو
ربما أن نهاية العالم كفر كما بشرنا رسول اللة لذلك فأنا اسلم بقدرنا وواقعنا ولا رد لقضاء
اللة واللة المستعان ../ ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدةالتل الكبير كوم .
/////////////////////////////////////////////////////
خاصة .
الرئيس مرسى غير متوقع بل تضافرت عدة
أسباب تؤكد حتمية وقوعة 1- إفشال المشرع
الإسلامى برمتة والخوف من أمة إسلامية قوية
تنشر دين اللة فى الأرض 2- المؤامرة بدأت
منذ الخوف الأول لإقامةعدالة إجتماعية حقة
ووضع الحد الأقصى للأجور مراحل التنفيذ مما
سيحدد للأعلاميين الكُثر الذين يتقاضون بالملايين
والتفاوت الرهيب بينهم وبين من يتقاضون جنيهات على الأصابع لا تسد الرمق ولا تكف
فكان التجنيد مبتدئا بالأعلاميين لكى يقودوا المؤامرة ضد الرئيس الذى توجهاتة إسلامية
صرفة ..وبذلوا الجهد والرخيص وتسابقوا من أجل
المال للحصول على هذا الشرف .. شرف هدم المشروع الإسلامى وتضافرت الجهود من أغلب
الفنانين واللاعبين الرياضيين الذين فقدوا بريقهم
وخوف منتجى أفلام الجنس من إزالة مملكتهم وما يربحون جراء إنتاجهم فكان التكتل واضحا
وجيدا .. وشكلوا جبهات عريضة قوية تؤكد
أن النظام فاشل .. وذلك بالتلاعب فى البنزين والسولار والكهرباء .. وتمويل القائمين والمسؤلين بالمال من أجل ان يشعر المواطن
بالأزمة باللة عليك قل لي : لماذا فكت أزمة
البزين والسولار من 30 يونية .. ولم تعد الكهرباء تقطع ساعة واحدة .. هل من عمى الألوان الا نشعر حقا أنها مؤامرة مخطط لها
لهدم الإسلام ؟! .. 3- كبر إطفال الشوارع
واصبحوا يافعين أولاد شوارع وبلطجية فرحوا
بالمل والدولارات وانساقوا لإسقاط المشروع
الإسلامى فهم لم يستفيدوا من الدولة شىء وها
هى الآن تغدق عليهم بالدولارات فلا ولاء لهم
للوطن ولا النظام لكن بما يدخل جيوبهم من مال
وتحرك منتفعى النظام السابق والفلول حقدا فى
الوطن والنظام الذى سلبهم مناصبهم والثروة
الضخمة والسرقات والفساد التى غنموها فى
العصر البائد الفاسد.. وتشكلت كل هذة الجبهات
مع اليد المرتعشة للرئيس مرسى والخوف هنا
كان من حساب اللة فكان يقول إدفع بالتى هى
أحسن ونسى تماما كل مايحاك بة من مؤامرة
وقع فيها فى الفخ السيسى والشيخ أحمد الطيب
فقد روج الإعلام الفاسد والمنتفعين والفلول من
أن وجود القائد العام للقوات المسلحة على المحك
وإن هناك نية لعزلة .. كما وسوسوا فى إذن الشيخ
الأزهر أحمد الطيب أنة سيعزل ويأتى مكانة آخر
كالشيخ القرضاوى مثلا .. فلم يكن الإنقلاب فى
حقيقتة خالصا للوطن .. بل خاضع تماما لمصالح
شخصية ضيقة زائلة حين يموت الإنسان ويواجة
اللة لماذا أردت سحق كلمة اللة لتكون هى العليا
من أجل ان تكون مصالحك الشخصية هى العليا
.. كل هذا يؤكد أن الإنقلاب كان مدبرا منذ وقت
لذا كان إتجاة السيسى أن يفطر بمرسى قبل أن
يتغذى بة .. ونسى شيخ الأزهر كل المشيخة
بعظيم رجالاتها وتناسى كلمة اللة وفضل مصالحة الشخصية وليذهب الاسلام فى داهية
مما أحزنى .. فليس الحزن على رحيل الرئيس
المنتخب شرعا لأنى كتبت لة مائة مقالة وكم
كطتبت لة أعمل شىء للشباب العاطل الجائع
ولو سمع كلامى ووضع إعانة بطالة بحد أدنى
500 جنيها .. لأنصرف الشباب الجائع وتبقى
فقد المتآمريين والممولين والذين قبضوا وانحصروا فى الميدان على البلطجية ومنتفعى النظام السابق والفلول وانكشف أمرهم وما كان للأعلام الذى يهاجم النظام أى أثر وتلاشى تماما
والحقيقة أنا كتبت كل هذة التوقعات فى روايتى الكثبان الرملية قبل إندلاع ثورة 25 يناير 2011م .. وكانت توقعاتى صحيحة أن زحف
الجائعين الى الميادين قادم – ولكن مرسى ايضا
صم آذانة فلم يستمع ولم يقدم للشباب شيئا وهذا
هو تعاطفى مع الشباب لدرجة قوية وتألمى لفقد
المشروع الإسلامى أو هدمة أو ذبحة على وساطة وإجندات أجنبية كرثت التمويل اللازم لهدم
كل شىء يمت لإسلام .. وقد وجدت ذلك واضحا
فى حزب النور الذى فضل أن يحصد غنائمة لصالحة وليس لصالح المشروع الإسلامى فالكل
يغنى على ليلاة .. إما الرئيس الشرعى مرسى فأنا
لم ولن أحزن علية لأن يدة مرتعشة ولايصلح نهائيا لأن يكون رئيسا .. ورغم مساوىء النظام
السابق وسرقتة وفسادة الا أن شخصية مبارك
المخلوع لم تسمح لأكبر صحفى أن يقول كلمة
من ابراهيم عيسى ( أطمئن على صحتك ياريس)
أعتقل وسحل حتى قبل أيادى مبارك ليخرجة
من محبسة وفاق ولم ينبش بكلمة واحدة إما مرسى فقد كان يسب ليل نهار ويرفع علية الحذاء
وهو رمزالبلاد وكان يتسامح مع جلادية ومسبية
والفرق شاسع فى الشخصية .. وكم كنت الومة
أن يضرب يد من حديد .. لكن ودنةكانت لها تركيبة خاصة .. فلم أحزن علية كل حزنى من
انتهاء المشروع الإسلامى الذى نحلم بة ليعم
العدل والحق والعدل والسلام فى ربوع الدنيا
نعم إنة يستاهل .. لم يفكر جيدا او يصغى جيدا
ولم يكن قويا حازما .. وكم نرى الفرق شاسع
من أول يوم لإنقلاب كممت الحريات وقفلت
واغلقت بعض القنوات وخاصة الدينية ولذا نرى
كم حجم هذة المؤامرة وان تدبير الإنقلاب قد
أعد والرئيس نائما على أذنية .. وليولى اللة الأصلح ربما هناك إرادة ومشيئة من اللة أو
ربما أن نهاية العالم كفر كما بشرنا رسول اللة لذلك فأنا اسلم بقدرنا وواقعنا ولا رد لقضاء
اللة واللة المستعان ../ ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدةالتل الكبير كوم .
/////////////////////////////////////////////////////
خاصة .
تعليقات
إرسال تعليق