مصر مصر
( مجزرة ومن الدماء بحور .. بيد الحرس الجمهورى العور .. الذى فقد الأنسانية والإحساس والشعور .. واطلق الرصاص على شعب أعزل مقهور .. بعد الإعتداء على الديموقراطية وذبح الحرية والنفور من الشرعية وإسالة الدماء بحور .. وقد حذرت السيسى ذات العيون العور الا ينظر الى طرف على حساب طرف آخر معروف ..بل يجب تقدير الأمور والوقوف على حقيقة أن الشعب عانى فى الإنتخابات وصرفت المليارات والألوف .. وطبقا لإجندات أجنبية ولمصلحة شخصية لا تمت لصالح الوطن بينتعا فى مقالاتى السابقة حيث شعر السيسى أنة على المحك .. فقام بعزل الرئيس الشرعى وتكميم الحريات بإغلاق القنوات الدينة واعتقال القيادات مما إستفز الشعب الذى إنتخب رئيسة .. فوقف أمام القصر الجمهورى يدافع عن الشعرية .. وهاهو يومالشهيد فجر يوم 8/7/ 2013.. سقط خمسون شهيدا وقد بلغ الستون عزل بإطلاق الرصاص الحى عليهم وهم يسجدون للة ويصلون صلاة الفجر .. مسالمين فبأى ذنب قتلوا .. ؟! ... ياويلاة .. يا غوثاة .. يا اللة .. يامنجاة من غضب اللة .. إننى أدعو حضورا عاجلا لمحكمة العدل الدولية بالقصاص .. إن لم يعزل السيسى .. ويأخذ القصاص من القتلة .. والا تحولنا الا غابة .. القوى يلتهم الضعيف .. لابد من تطبيق شرع اللة .. لا للعمالة ولا للخيانة والتآمر .. وقتل كل من يقول لا إلة إلا اللة .. لقد بلغ السيل مداة .. والدم تاة .. وبحور الدماء ياغوثاة ... من ينقذنا يا اللة .. ماهى حجم المؤامرة ومانراة من قتل وذبح بيد طغاة .. هل إنحدر الجيش الى سفلاة .. هل فقد المبادىء والقيم والشرف العسكرى وتحول الى جيش طغاة .. إن ماحدث جريمة لا يمكن الصمت عليها .. إن لم يخرج علينا السيسى بسحب بيانة الإنقلابى .. مع محاكمة القتلة من الحرس الجمهورى .. ستكون الدماء بحورا .. ولن يوقفها الدبابات أو المدرعات .. فالشعب الذى يقول لا إلة الا اللة .. اللة أكبر .. لا يمكن أن تقهرة الدبابات والرصاص والطائرات ولو حصدتة حصدا .. فحناجرهم تهتف وارواحهم ترفرف .. واللة معهم فى علاة .. سوف تتحقق النبوءة ويعود الرئيس مرسى الى منصبة .. ورغمكل ماكنت اقدممن إنتقادات ضدة وادعو الى نبذ العنف .. وقلت انا اريد وانت تريد واللة يفعل ما يريد ... وقلت نضب القلم ولن أكتب واترك الامر الى اللة .. بعد أن كافحت سنوات .. كافحت عصر مبارك وقدمت روايتى الكثبان الرملية قبل ثورة 25 يناير 2013 م .. وانذرت من وقوع ثورة لتفشى الفساد والظلم والتعذسب والمعتقلات .. وجاء الرئيس المؤمن الطيب مرسى الذى سمح لكل قنوات الفلول المؤجرين والمتأمريين والقابضين ملايين الجنيهات فلم يغلق قناة .. رغمبشاعة حثالة المجتمع من سبة وقذفة وضربة بالحذاء . وسقط من نظرى لأن الأعتداء الى تساهل فية قلل من هيبة الدولة وإنة كرمز للوطن لا يمكن أن يهان ... لقد تضافرت كل الجهود لإفشال مشروع الدولة الإسلامية فلمتعدسيارات التريلا والشاحنات تلقى بالنزين والسولار فى الرمال والصحراء .. ولم تعد تنقطع الكهرباء ولو ساعة وكأنهم صنعوا من الخيال مولدات ومحطات كهرباء يستغرق بناؤها ثلاث سنوات قد صنعوها فى الخيال ونسوا ان الشعب ذكى ومكروا واللة خير الماكرين .. حتى الشرطة قد خذلتةوعملت ضدة الاعلام المتآمر المؤجر بالغ فى شحن فئات طيبة وغيبهم والفلول دفعت المال من دماء الشعب المقهور هل تعلمون حجم الاموال المهربة لقد بلغت مائتى وسبعون مليار دولار .. خلاف المبالغ المخزنة تحت الارض .. كل الاجندات تضافرت للأسقاطة ارجوكم أقرأوا العشر مقالات السابقة لتعرفوا بالبياناتوالأحصائيات والفيديو والمستندات حجم المؤامرة ومن يديرها ولماذا هللت بعض الدول العربية وبادرت بتهنئةالانقلاب على الشرعية وكم من أجندات داخلية وخارجية لقهر الوطن .. وقد أبديت ملاحظاتى على ان المؤمن القوى خيرا عند اللة من المؤمن الضعيف .. وطيبة وايمان الرئيس خذلتنا كثيرا وقد نبهتة أن التوقيع على إستمارة تجرد تعتبر مستن إنقلاب على نظام الحكم وخيانة ولم يؤخذ حذرة تركهم يوقعون ويشحنون المغيبون والآعلام المتآمر كان يطبل وينفخ ويشحن ويقوم بالتدليس وبالتحرض وبإشعال الفتنة مرتديا ثوب الكذب والنفاق مادام يتقاضى الملايين من الجنيهات .. وخوفة من العدالة الأجتماعية التىبدأ بها الرئيس مرسى .. وتعلية معاشات الضمان الإجتماعى من مائة جنيها الى ربعمائة جنيها .. وقام بالأستصلاح الزراعى وزراعة الالاف الأفدنة وايضا تعمير سيناء واعطاء مايقرب خمس مليارات جنيها لتعميرها وقدم مشروعات زراعية فى مرسى مطروح ومشروعات تطوير سيناء .. والمزارع الحيوانية الضخمة جنوب أسوان .. .. لقد قضى على كل زرع ينبتبالأمل وكممت الحريات وبدأت الإعتقالات والسجون وغلق القنوات الدينية وهذا البحر من الدماء فى يوم الشهداء 8/7/2013 .. مما يستوجب فورا القصاص وإن لم ينزع الفتيل فورا لابد من تدخل محكمة العدل الدولية / ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .
ابراهيم خليلفي مدونة الشاعر المصري ابراهيم خليل- قبل دقيقتين (2)
تعليقات
إرسال تعليق