مصر مصر

9

( لم تزل الجموع الحاشدة الغاضبة منالشعب تخشى على مسيرة الديموقراطية والحرية .. بعد مذبحة فجر يوم 8/7/2013م .. والذى راح ضحيتة ستون شهيدا وهذا مايجر الوطن الى بحر من الدماء .. ولنزع الفتيل لابد من تحقيق العدالة الإجتماعية بين جموع الشعب .. تحقيقا عادلا .. وصرف إعانة بدل بطالة فورا .. وفتح كل القنوات التى أغلقت فزادت من إلتهاب وغضب الشعب من إرتداد الديموقراطية وتكميم الحرية .. والأفراج الفورى والفورى جدا عن كل القيادات والرموزالإسلامية التى اعتقلت دون تمييز .. ولو قام النظام الحالى الذى استولى على السلطة بإنقلاب سىء ومهين لكل مسارات العمل الديموقراطى وبهذة الخطوات الخطوات الجريئة التى تشعر الشعب بأن المنقلبون على النظام لهم أهدافا نبيلة يستطيعون أن يقنعوا الشعب بها وللعلم أنا لست منتميا الى اىحزب طوال عملى الممتد وكفاحى الطويل ضدالفساد والأفساد والفقر والذل والهوان والإعتقالات والحرمان وكتبت روايتى الكثبان الرملية والتى حازت رضاء ملايين من كل بقاع العالم .. وعندما بزغ نور الإسلام كم قمت بتأييدة تماما الا أننى كنت أهاجم أداء الرئيس مرسى الشرعى فهو الرئيس الطيب المؤمن الضعيف .. وكان ضعفة سبب هذا البلاء وكم حذرتة من الشباب العاطل الكثير الذى لايؤمن الا بالرغيف العيش وهو على حافة من السير على صفيح ساخن قد ينفجر لطول المعاناة فلم يفعل لهم شيئا وصم أذنة تماما .. حتى العدالة الأجتماعية غيبت فمازال هناك من يتقاضى بالملايين وآخريين يتقاضون الملاليم وتلك الطامة الكبرى .. والتفاوت الرهيب فى مرتبات الجيش الكبيرة جدا جدا جدا ومابين المرتبات الهزيلة جدا جدا للمدنيين لا يوجد عدالة واضرب مثلا بسيطا أتمنى ان يخرج أحد ويكذبنى فسأترك الكتابة فورا لكن بالمستندات .. كان الأستاذ يعلم تلميذة الفاشل حتى حصل على شهادة الأعدادية العامة وتطوع فى الجيش وبعد ثمانى سنوات من الخدمة أصبح راتبة عشر أضعاف استاذة ومعلمة هل هذا عدل ..إن العدالة الأجتماعية غائبة تماما واذا كان الجيش فعلا منحازا لجموع الشعب أن يطبق العدالة الإجتماعية بينة وبين جموعالشعب على الأقل لايفوق مرتب التلميذ الفاشل استاذة الذى يسبقة فى التعيين بعشرين عاما على الأقل ..وان تلغى الفروقات .. إما حزنى على الرئيس مرسى لم يكن قائما فقد كانت يدة مرتعشة .. فرط فى شخصيتة وهى رمز للوطن وترك حثالة القوم ترفع علية الحذاء ولم يحرك ساكنا منذ هذة اللحظة سقط من نظرى لأن سقوطالرمز مضيعة للبلاد وقارنتة بما فعلة الرئيس المخلوع مبارك من حبس أكبر صحفى وسحلة وإعتقالة لمجرد أنة سأل عن صحتة يوما وأعتبر السؤال تدخلا وقحا حتى قام هذا الصحفى بتقبيليدةوأرجلة حتى عفى عنة وأخرس تماما حتى الأعلاميين الذين كانوا يسبوا الرئيس مرسى بأفظعكلمات الوقاحةوالسوء لم يجرأ واحدا منهم أن ينبش بنبت شفة او حرف واحد بل كانوا خرسا أصمابكم لا يتواجدعلى ساحة الخراب والفساد ليقول كلمةواحدة وهذا ماجعلنى أستفز م هذا السيل القذر من البذاءات فى رمز البلاد والرئيس اصم ابكم يقول فى نفسة أدفعبالتى هى أحسن لقد عاش الدور الأسلامىالأصيل مقتديا برسول اللة الكريم عندما كان يهوديا يتبرز أمام بيتة ويلقى القاذورات .. كم حذرتة أضرب بيد من حديد .. حتى مستندالأنقلاب على الشرعية وهو إستمارة تجرد للتوقيع إعترافا بقلب نظام الحكم .. ووقف كلمتفرج المرتعش الذى لايصلح أبدا لقيادة البلاد ورغم أنة مؤمن طيب قدم الكثير لمعاشات المان الأجتماعى ومشى على خطواتالبناء الثقيل لأمة إسلامية متطورة.. الا أن تباطؤ خطواتة فلمتكن فى مؤشر عقارب الساعة تساعد على تثبيت عدم الأنفجار فالشعب والشباب الجائع لايريد أن ينتظر الحلول الوئيدةالثابتة يريد العاجل منها فأرجوكم لا للعنف وتعالو حول مبادرتى فاتلحقيقةالطيبة الذائدةوالإيمان الشديد لاينفع فى هذا الزمن فالمؤمن القوى عند اللة خيرا من المؤمن الضعيف تعلوا على كلمة سواء فى هذاالشهر الكريم الىالبناء والتعمير وما أادةاللة للبلاد سيكون ولا راد لقضائة فلتعقلون والسشلام هليكم رمضانكريم وانتم والشعب امصرى فى خير ونماء وسلام / ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ... Ibrahim khalil ..Editor ...//////////
تم النشر قبل 7 minutes ago بواسطة ابراهيم خليل

( مجزرة ومن الدماء بحور .. بيد الحرس الجمهورى العور .. الذى فقد الأنسانية والإحساس والشعور .. واطلق الرصاص على شعب أعزل مقهور .. بعد الإعتداء على الديموقراطية وذبح الحرية والنفور من الشرعية وإسالة الدماء بحور .. وقد حذرت السيسى ذات العيون العور الا ينظر الى طرف على حساب طرف آخر معروف ..بل يجب تقدير الأمور والوقوف على حقيقة أن الشعب عانى فى الإنتخابات وصرفت المليارات والألوف .. وطبقا لإجندات أجنبية ولمصلحة شخصية لا تمت لصالح الوطن بينتعا فى مقالاتى السابقة حيث شعر السيسى أنة على المحك .. فقام بعزل الرئيس الشرعى وتكميم الحريات بإغلاق القنوات الدينة واعتقال القيادات مما إستفز الشعب الذى إنتخب رئيسة .. فوقف أمام القصر الجمهورى يدافع عن الشعرية .. وهاهو يومالشهيد فجر يوم 8/7/ 2013.. سقط خمسون شهيدا وقد بلغ الستون عزل بإطلاق الرصاص الحى عليهم وهم يسجدون للة ويصلون صلاة الفجر .. مسالمين فبأى ذنب قتلوا .. ؟! ... ياويلاة .. يا غوثاة .. يا اللة .. يامنجاة من غضب اللة .. إننى أدعو حضورا عاجلا لمحكمة العدل الدولية بالقصاص .. إن لم يعزل السيسى .. ويأخذ القصاص من القتلة .. والا تحولنا الا غابة .. القوى يلتهم الضعيف .. لابد من تطبيق شرع اللة .. لا للعمالة ولا للخيانة والتآمر .. وقتل كل من يقول لا إلة إلا اللة .. لقد بلغ السيل مداة .. والدم تاة .. وبحور الدماء ياغوثاة ... من ينقذنا يا اللة .. ماهى حجم المؤامرة ومانراة من قتل وذبح بيد طغاة .. هل إنحدر الجيش الى سفلاة .. هل فقد المبادىء والقيم والشرف العسكرى وتحول الى جيش طغاة .. إن ماحدث جريمة لا يمكن الصمت عليها .. إن لم يخرج علينا السيسى بسحب بيانة الإنقلابى .. مع محاكمة القتلة من الحرس الجمهورى .. ستكون الدماء بحورا .. ولن يوقفها الدبابات أو المدرعات .. فالشعب الذى يقول لا إلة الا اللة .. اللة أكبر .. لا يمكن أن تقهرة الدبابات والرصاص والطائرات ولو حصدتة حصدا .. فحناجرهم تهتف وارواحهم ترفرف .. واللة معهم فى علاة .. سوف تتحقق النبوءة ويعود الرئيس مرسى الى منصبة .. ورغمكل ماكنت اقدممن إنتقادات ضدة وادعو الى نبذ العنف .. وقلت انا اريد وانت تريد واللة يفعل ما يريد ... وقلت نضب القلم ولن أكتب واترك الامر الى اللة .. بعد أن كافحت سنوات .. كافحت عصر مبارك وقدمت روايتى الكثبان الرملية قبل ثورة 25 يناير 2013 م .. وانذرت من وقوع ثورة لتفشى الفساد والظلم والتعذسب والمعتقلات .. وجاء الرئيس المؤمن الطيب مرسى الذى سمح لكل قنوات الفلول المؤجرين والمتأمريين والقابضين ملايين الجنيهات فلم يغلق قناة .. رغمبشاعة حثالة المجتمع من سبة وقذفة وضربة بالحذاء . وسقط من نظرى لأن الأعتداء الى تساهل فية قلل من هيبة الدولة وإنة كرمز للوطن لا يمكن أن يهان ... لقد تضافرت كل الجهود لإفشال مشروع الدولة الإسلامية فلمتعدسيارات التريلا والشاحنات تلقى بالنزين والسولار فى الرمال والصحراء .. ولم تعد تنقطع الكهرباء ولو ساعة وكأنهم صنعوا من الخيال مولدات ومحطات كهرباء يستغرق بناؤها ثلاث سنوات قد صنعوها فى الخيال ونسوا ان الشعب ذكى ومكروا واللة خير الماكرين .. حتى الشرطة قد خذلتةوعملت ضدة الاعلام المتآمر المؤجر بالغ فى شحن فئات طيبة وغيبهم والفلول دفعت المال من دماء الشعب المقهور هل تعلمون حجم الاموال المهربة لقد بلغت مائتى وسبعون مليار دولار .. خلاف المبالغ المخزنة تحت الارض .. كل الاجندات تضافرت للأسقاطة ارجوكم أقرأوا العشر مقالات السابقة لتعرفوا بالبياناتوالأحصائيات والفيديو والمستندات حجم المؤامرة ومن يديرها ولماذا هللت بعض الدول العربية وبادرت بتهنئةالانقلاب على الشرعية وكم من أجندات داخلية وخارجية لقهر الوطن .. وقد أبديت ملاحظاتى على ان المؤمن القوى خيرا عند اللة من المؤمن الضعيف .. وطيبة وايمان الرئيس خذلتنا كثيرا وقد نبهتة أن التوقيع على إستمارة تجرد تعتبر مستن إنقلاب على نظام الحكم وخيانة ولم يؤخذ حذرة تركهم يوقعون ويشحنون المغيبون والآعلام المتآمر كان يطبل وينفخ ويشحن ويقوم بالتدليس وبالتحرض وبإشعال الفتنة مرتديا ثوب الكذب والنفاق مادام يتقاضى الملايين من الجنيهات .. وخوفة من العدالة الأجتماعية التىبدأ بها الرئيس مرسى .. وتعلية معاشات الضمان الإجتماعى من مائة جنيها الى ربعمائة جنيها .. وقام بالأستصلاح الزراعى وزراعة الالاف الأفدنة وايضا تعمير سيناء واعطاء مايقرب خمس مليارات جنيها لتعميرها وقدم مشروعات زراعية فى مرسى مطروح ومشروعات تطوير سيناء .. والمزارع الحيوانية الضخمة جنوب أسوان .. .. لقد قضى على كل زرع ينبتبالأمل وكممت الحريات وبدأت الإعتقالات والسجون وغلق القنوات الدينية وهذا البحر من الدماء فى يوم الشهداء 8/7/2013 .. مما يستوجب فورا القصاص وإن لم ينزع الفتيل فورا لابد من تدخل محكمة العدل الدولية / ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .

ابراهيم خليلفي مدونة الشاعر المصري ابراهيم خليل- قبل دقيقتين (2)

تعبوا وبحثوا عن كل حلول .. جابوا رئيس وزرا فلول ..إن كنت تعرف قول






تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================