( هذا الزمن القبيح الذى يستبيح الرعية ويجعل الديموقراطية ذبيح .. وقد كيل بالمديح لإنقلاب السيسى الصريح على الشرعية .. وتدبيح الشروع الإسلامى وأن تطيح بالرئيس مرسى كى تبيح لمخططات إفشال المشروع الإسلامى المزيح للفساد والرشوة والمحسوبية والتفاوت الرهيب فى الأجور بينمن يتقاضى الملايين من الأعلاميين الملاليم لباقى موظفى الشعب الجريج .. والذى عانى الظلم والقهر والمعتقلات ليظل كالعاجز الكسيح .. وتلك هى المؤامرة التى تسابق فيها الكثير من الأعلاميين حتى لاتسقط منهم الملايين من راتبهم التى تتيح لهم أن يكون الصفوة المميزة .. فكان لزاما على التوضيح بسؤال صريح قد يفيد .. هل نحن فى العصر المبيد .. لإقامة دولة إسلامية .. وهل يتفوق الحاكم الطاغى العربيد لينفرد بالحكم دون أن يلحقة إنقلاب مادام يحكم بالنار والحديد .. أم الرئيس المؤمن الطيب الضعيف البليد .. الذى يداة مرتعشة كمرسى فلا يفيد .. ولا يتحكم فى الدولة لأن يداة مرتعشة ترتجف كل إيد .. فلا تقوى أن تحكم ولذا فإن إزالتة لا ينبغى الحزن علية لأننا فى الزمن القبيح المميت .. الذى يتوفق فية الحاكم المستبد العنيد .. ولا مكان للمؤمنالضعيف الذى ضعفة شديد .. وقد شاهدنا وبالتأكيد أن أكبر صحفى فى مصر إعتقل وقيد الأأيد وطرحا سجينا لمجرد سؤالة عن صحة الريس مبارك فخرج بعد أن قبل الأيد وتلاشت الأصوات من قريب وبعيد إما فى عصر مرسى فاليد مرتعشة ولا تفيد وكان يرفع علية الحذاء وكان يتنازل عن حقة مما يزيد السفهاء هجوما وضراوة وخاصة من بعض الأعلاميين بالتحديد .. لذا أقول للأخوان إن إفشال مشروعك بسبب هذا ارئيس البليد فلا تحزنوا علية وأبدأوا من جديد فأنت تريد وأنا أريد واللة يغعلمايريد / كلمات ابراهيمخليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة