مدونة الشاعر المصري ابراهيم خليل للاشعار والقصص وكلمات الاغاني
( إنة إنقلاب أو مؤلامرة مدوية والدليل ذبح الحرية وسوء الإنقلاب على الشرعية بإغلاق القنوات الديبنية .. مما زاد من الغضبة القوية لكل الجماعات الإسلامية بما فيهم حزب النور رغم التعمية التى حدثت لقياداتة طمعا فى مكاسب أو ربحية .. ولو لم تغلق القنوات الدينية ماحدث الشحنات القوية .. فقد أخطأ السيسى لأنة اراد أن يكمم الأصوات الدينية فجاء سلوكة الغير طبيعى مسلكا ويؤدى الى دموية .. وهذا أصعب شىء أن تذبح الحرية على مسرح البشرية والأنسانية تكشف ععن صدر الرئيس مرسى الذى تم تأجير حفنة كثرى من الأعلاميين الذين لهم هوية فى الدفاع عن ملاينهم التى لا تحصى وتبلغ المية مما يؤكد رفضهم العدالة الأجتماعية هم يتقاضونالملايين فلماذا لايحرقوا الوطن ويرقصوا على جثتة رقصة غبية ... وغيرهميتقاضون الجنيهات القليلة غير الكافية لحياة آدمية.. فكانت البوق الذى قام بالنفير لحرق الوطن وأحمل أكثر الأعلاميين الطبيعة المذرية لسلوكهم والهوية ... وأؤكد أن المؤامرة اعدت منذ اليومالأول لحكم الرئيس مرسى لأنهم أبدا لايريدون دولة إسلامية . وعندما توسم مرسى فى السيسى وعينة قائداعاما للقوات المسلحة كانت نظرة سطحية لأنةلم يكن يحسن الإختيار فى أوقات الزمن القبيح والهجومعلى إقامة اى مشاريع إسلامية .. فتضافرت الجهود ضعف الرئيس وطيبتة الذائدة ويدة المرتعشة أو الخوف من الللة فلم يحكم بيد من حديد ليجعل مصر قوية بل ترنحت مصر وظهر أولاد الشوارع يتبوأون ميدانالتحرير ويصبح غية فهم يتقاضون بدل إقامة جبرية فى ميدان التحرير مدفوعة الأجر من منتفعى النظام الفاسد البائد لمبارك والفلول والبلطجية .. وبذلك فإن ا لمعادلة صعبة جدا وواضحة فى صعوبتها وجلية فى أن ماقام بة السيسى ليس لمصلحة الوطن بل لجعلها دموية فالسيسى قد أوعز الية من الأعلام أنة سيعزل فقال أتغذىبهم قبل أن يصنعوا بي عشية وتلك طبيعة الدور القذر لبعض الإعلاميين لتوصيلنا الى ما نحن نسير فية الآن من دموية وادعو اللة الى ان يعود الجميع الى صوت الحقل حتى لا يضيع الوطن فلا راد لقضاء اللة فربما إختبار من اللة للجماعات الأسلامية أن ينهجوا لإقامة دولة ٌسلامية على اسس قوية أنيقيموا عدالة إجتماعية وماتركوا الأعلاميين يحاولون إسقاط الوطن ليل نهار وتركت القنوات تعبث دون تسوية .. وهانرى الآن كيف أغلقت القنوات الدينية مما أثار غضبة الشعب القويةوالنتائج يتحملها السيسى وكل خارج عن الشرعية فالتاريخ سيحاسب حسابا عسيرا دون تورية / ابراهيم خليل رئيس حريدةالتل الكبير كوم .
تعليقات
إرسال تعليق