( أنا مع الذى يقول حطاب الرئيس فى اللحظة الحاسمة لنزول معارضين ومؤيدين ليس بة حلول كنت أريد يد من حديد تطول الذين يحرقون البلاد أو العدول عن البفاء فى المنصب الموكول بالديموقراطية فأن الضعف فى الأداء والساعد المغلول لن يساعد علىالبناء والمأمول .. ان يكون الحاكم قويا نافذا الى كل العقول أو الرحيل لتجنب البلاد الدمار وتلك هى الحلول .. أعرف أن للجيش أطماع ويستعد للنزول .. للتمسك بتلاليب الحكم لمدة قد تطول .. وكم انذرتالرئيس سابقا فة أكثر من مائة مقالة ورسالة وإنذار بتحقيق العدالة الأجتماعية وبينت فى روايتى الكثبانالرملية هناك من يتقاضى الملايين شههريا .. ومنهم من لم يجد جنيها وواحدا يقتات بة عيش جاف حاف مقتد يقية الموت والجوع .. وكما نبهت ولوكان هذا حدث لما نزل الجموع الجائعة فى هطول أنا اعرف أن بينها البلاك بلوك والتمرد واولاد الشوارع والفلول والفلول لذا صحت الرئبس وانذرتة أن لم تسع البطالة بإيجاد فرصة عمل للجميع فلابد أن تقدم بدل بطالة 500 جنية شهريا لمن لم يد عملا .. واللة لن تجد فرداواحدا يتظاهر لا من أولاد الشوارع ولكن سيبقى فقد من منتفعى النظام الفاسد وايضا الفلول .. ولو كان الرئس نزل وقال خريطة طريق تشمل هؤلاء الشباب العاطل يقدم إعانة بطالة وتغير الوزارة لكن الحل مقبول ولوقفت معة حتىلو قطعت بالعرض والطول .. كنت انتظر هذاىالخطاب المأمول لكنة صدمنى بكلام ليس بة حلول لذا أعتذر عن المساندة حتى ارى الشاب العاطل فى حياة كريمةووضع مقبول لقد صدمتنى ياريس وأنا أدافع عنك دفاعا شرسا وبلا حدود لأنىأؤمنبكلمة لا الة الا اللة اللة أكبر لكن الجائع لادين لة الا لقمةالعيش وبعدها العبادة وها كل ما أقول / ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التلالكبير كوم ).