مدونة الشاعر المصري ابراهيم خليل للاشعار والقصص وكلمات الاغاني
( لم تزل الجموع الحاشدة الغاضبة منالشعب تخشى على مسيرة الديموقراطية والحرية .. بعد مذبحة فجر يوم 8/7/2013م .. والذى راح ضحيتة ستون شهيدا وهذا مايجر الوطن الى بحر من الدماء .. ولنزع الفتيل لابد من تحقيق العدالة الإجتماعية بين جموع الشعب .. تحقيقا عادلا .. وصرف إعانة بدل بطالة فورا .. وفتح كل القنوات التى أغلقت فزادت من إلتهاب وغضب الشعب من إرتداد الديموقراطية وتكميم الحرية .. والأفراج الفورى والفورى جدا عن كل القيادات والرموزالإسلامية التى اعتقلت دون تمييز .. ولو قام النظام الحالى الذى استولى على السلطة بإنقلاب سىء ومهين لكل مسارات العمل الديموقراطى وبهذة الخطوات الخطوات الجريئة التى تشعر الشعب بأن المنقلبون على النظام لهم أهدافا نبيلة يستطيعون أن يقنعوا الشعب بها وللعلم أنا لست منتميا الى اىحزب طوال عملى الممتد وكفاحى الطويل ضدالفساد والأفساد والفقر والذل والهوان والإعتقالات والحرمان وكتبت روايتى الكثبان الرملية والتى حازت رضاء ملايين من كل بقاع العالم .. وعندما بزغ نور الإسلام كم قمت بتأييدة تماما الا أننى كنت أهاجم أداء الرئيس مرسى الشرعى فهو الرئيس الطيب المؤمن الضعيف .. وكان ضعفة سبب هذا البلاء وكم حذرتة من الشباب العاطل الكثير الذى لايؤمن الا بالرغيف العيش وهو على حافة من السير على صفيح ساخن قد ينفجر لطول المعاناة فلم يفعل لهم شيئا وصم أذنة تماما .. حتى العدالة الأجتماعية غيبت فمازال هناك من يتقاضى بالملايين وآخريين يتقاضون الملاليم وتلك الطامة الكبرى .. والتفاوت الرهيب فى مرتبات الجيش الكبيرة جدا جدا جدا ومابين المرتبات الهزيلة جدا جدا للمدنيين لا يوجد عدالة واضرب مثلا بسيطا أتمنى ان يخرج أحد ويكذبنى فسأترك الكتابة فورا لكن بالمستندات .. كان الأستاذ يعلم تلميذة الفاشل حتى حصل على شهادة الأعدادية العامة وتطوع فى الجيش وبعد ثمانى سنوات من الخدمة أصبح راتبة عشر أضعاف استاذة ومعلمة هل هذا عدل ..إن العدالة الأجتماعية غائبة تماما واذا كان الجيش فعلا منحازا لجموع الشعب أن يطبق العدالة الإجتماعية بينة وبين جموعالشعب على الأقل لايفوق مرتب التلميذ الفاشل استاذة الذى يسبقة فى التعيين بعشرين عاما على الأقل ..وان تلغى الفروقات .. إما حزنى على الرئيس مرسى لم يكن قائما فقد كانت يدة مرتعشة .. فرط فى شخصيتة وهى رمز للوطن وترك حثالة القوم ترفع علية الحذاء ولم يحرك ساكنا منذ هذة اللحظة سقط من نظرى لأن سقوطالرمز مضيعة للبلاد وقارنتة بما فعلة الرئيس المخلوع مبارك من حبس أكبر صحفى وسحلة وإعتقالة لمجرد أنة سأل عن صحتة يوما وأعتبر السؤال تدخلا وقحا حتى قام هذا الصحفى بتقبيليدةوأرجلة حتى عفى عنة وأخرس تماما حتى الأعلاميين الذين كانوا يسبوا الرئيس مرسى بأفظعكلمات الوقاحةوالسوء لم يجرأ واحدا منهم أن ينبش بنبت شفة او حرف واحد بل كانوا خرسا أصمابكم لا يتواجدعلى ساحة الخراب والفساد ليقول كلمةواحدة وهذا ماجعلنى أستفز م هذا السيل القذر من البذاءات فى رمز البلاد والرئيس اصم ابكم يقول فى نفسة أدفعبالتى هى أحسن لقد عاش الدور الأسلامىالأصيل مقتديا برسول اللة الكريم عندما كان يهوديا يتبرز أمام بيتة ويلقى القاذورات .. كم حذرتة أضرب بيد من حديد .. حتى مستندالأنقلاب على الشرعية وهو إستمارة تجرد للتوقيع إعترافا بقلب نظام الحكم .. ووقف كلمتفرج المرتعش الذى لايصلح أبدا لقيادة البلاد ورغم أنة مؤمن طيب قدم الكثير لمعاشات المان الأجتماعى ومشى على خطواتالبناء الثقيل لأمة إسلامية متطورة.. الا أن تباطؤ خطواتة فلمتكن فى مؤشر عقارب الساعة تساعد على تثبيت عدم الأنفجار فالشعب والشباب الجائع لايريد أن ينتظر الحلول الوئيدةالثابتة يريد العاجل منها فأرجوكم لا للعنف وتعالو حول مبادرتى فاتلحقيقةالطيبة الذائدةوالإيمان الشديد لاينفع فى هذا الزمن فالمؤمن القوى عند اللة خيرا من المؤمن الضعيف تعلوا على كلمة سواء فى هذاالشهر الكريم الىالبناء والتعمير وما أادةاللة للبلاد سيكون ولا راد لقضائة فلتعقلون والسشلام هليكم رمضانكريم وانتم والشعب امصرى فى خير ونماء وسلام / ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ... Ibrahim khalil ..Editor ...//////////
تعليقات
إرسال تعليق