( لم تزل الجموع الحاشدة الغاضبة منالشعب تخشى على مسيرة الديموقراطية والحرية .. بعد مذبحة فجر يوم 8/7/2013م .. والذى راح ضحيتة ستون شهيدا وهذا مايجر الوطن الى بحر من الدماء .. ولنزع الفتيل لابد من تحقيق العدالة الإجتماعية بين جموع الشعب .. تحقيقا عادلا .. وصرف إعانة بدل بطالة فورا .. وفتح كل القنوات التى أغلقت فزادت من إلتهاب وغضب الشعب من إرتداد الديموقراطية وتكميم الحرية .. والأفراج الفورى والفورى جدا عن كل القيادات والرموزالإسلامية التى اعتقلت دون تمييز .. ولو قام النظام الحالى الذى استولى على السلطة بإنقلاب سىء ومهين لكل مسارات العمل الديموقراطى وبهذة الخطوات الخطوات الجريئة التى تشعر الشعب بأن المنقلبون على النظام لهم أهدافا نبيلة يستطيعون أن يقنعوا الشعب بها وللعلم أنا لست منتميا الى اىحزب طوال عملى الممتد وكفاحى الطويل ضدالفساد والأفساد والفقر والذل والهوان والإعتقالات والحرمان وكتبت روايتى الكثبان الرملية والتى حازت رضاء ملايين من كل بقاع العالم .. وعندما بزغ نور الإسلام كم قمت بتأييدة تماما الا أننى كنت أهاجم أداء الرئيس مرسى الشرعى فهو الرئيس الطيب المؤمن الضعيف .. وكان ضعفة سبب هذا البلاء وكم حذرتة من الشباب العاطل الكثير الذى لايؤمن الا بالرغيف العيش وهو على حافة من السير على صفيح ساخن قد ينفجر لطول المعاناة فلم يفعل لهم شيئا وصم أذنة تماما .. حتى العدالة الأجتماعية غيبت فمازال هناك من يتقاضى بالملايين وآخريين يتقاضون الملاليم وتلك الطامة الكبرى .. والتفاوت الرهيب فى مرتبات الجيش الكبيرة جدا جدا جدا ومابين المرتبات الهزيلة جدا جدا للمدنيين لا يوجد عدالة واضرب مثلا بسيطا أتمنى ان يخرج أحد ويكذبنى فسأترك الكتابة فورا لكن بالمستندات .. كان الأستاذ يعلم تلميذة الفاشل حتى حصل على شهادة الأعدادية العامة وتطوع فى الجيش وبعد ثمانى سنوات من الخدمة أصبح راتبة عشر أضعاف استاذة ومعلمة هل هذا عدل ..إن العدالة الأجتماعية غائبة تماما واذا كان الجيش فعلا منحازا لجموع الشعب أن يطبق العدالة الإجتماعية بينة وبين جموعالشعب على الأقل لايفوق مرتب التلميذ الفاشل استاذة الذى يسبقة فى التعيين بعشرين عاما على الأقل ..وان تلغى الفروقات .. إما حزنى على الرئيس مرسى لم يكن قائما فقد كانت يدة مرتعشة .. فرط فى شخصيتة وهى رمز للوطن وترك حثالة القوم ترفع علية الحذاء ولم يحرك ساكنا منذ هذة اللحظة سقط من نظرى لأن سقوطالرمز مضيعة للبلاد وقارنتة بما فعلة الرئيس المخلوع مبارك من حبس أكبر صحفى وسحلة وإعتقالة لمجرد أنة سأل عن صحتة يوما وأعتبر السؤال تدخلا وقحا حتى قام هذا الصحفى بتقبيليدةوأرجلة حتى عفى عنة وأخرس تماما حتى الأعلاميين الذين كانوا يسبوا الرئيس مرسى بأفظعكلمات الوقاحةوالسوء لم يجرأ واحدا منهم أن ينبش بنبت شفة او حرف واحد بل كانوا خرسا أصمابكم لا يتواجدعلى ساحة الخراب والفساد ليقول كلمةواحدة وهذا ماجعلنى أستفز م هذا السيل القذر من البذاءات فى رمز البلاد والرئيس اصم ابكم يقول فى نفسة أدفعبالتى هى أحسن لقد عاش الدور الأسلامىالأصيل مقتديا برسول اللة الكريم عندما كان يهوديا يتبرز أمام بيتة ويلقى القاذورات .. كم حذرتة أضرب بيد من حديد .. حتى مستندالأنقلاب على الشرعية وهو إستمارة تجرد للتوقيع إعترافا بقلب نظام الحكم .. ووقف كلمتفرج المرتعش الذى لايصلح أبدا لقيادة البلاد ورغم أنة مؤمن طيب قدم الكثير لمعاشات المان الأجتماعى ومشى على خطواتالبناء الثقيل لأمة إسلامية متطورة.. الا أن تباطؤ خطواتة فلمتكن فى مؤشر عقارب الساعة تساعد على تثبيت عدم الأنفجار فالشعب والشباب الجائع لايريد أن ينتظر الحلول الوئيدةالثابتة يريد العاجل منها فأرجوكم لا للعنف وتعالو حول مبادرتى فاتلحقيقةالطيبة الذائدةوالإيمان الشديد لاينفع فى هذا الزمن فالمؤمن القوى عند اللة خيرا من المؤمن الضعيف تعلوا على كلمة سواء فى هذاالشهر الكريم الىالبناء والتعمير وما أادةاللة للبلاد سيكون ولا راد لقضائة فلتعقلون والسشلام هليكم رمضانكريم وانتم والشعب امصرى فى خير ونماء وسلام / ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ... Ibrahim khalil ..Editor ...//////////

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================