-64-
-64-
ذى قبل .. واحلاما تراودة فى ان يجتاز أزمتة النفسية
بعد ان ظل القدر يعاندة كثيرا ويرسم خطوطا قانية
تزيدة تعقيدا والماً وكم من الآلام تثقل كاهل الأنسان
فتحد من حركتة وتعوق تطلعاتة وآ مالة ومستقبلة كم
كانت حاجتة الى الأستقرار .. والا يفجع فى عبير ولا
يتألم فى دلال .. وان يعوضة القدر عنهما بهند هذة ...
الفتاة الرائعة المتفجرة أنوثة وفصاحة وذكاء لكن هيهات
فالقدر يحمل كثيرا من المفاجآت لا محال .. فعمتة جليلة
تصر على شروق فهى التى تقوم بكل الخدمات لعمتة
وبينهما كثيرا من ألأمنيات .. ولكن شروق رغم انها بيضاء
لكنها بدينة بعض الشىء ولا تملك من الذكاء مايؤهلها لأن
تشد أنتباة محمود اليها ولم يكن محمود جشعا ليلهث
وراء المال .. وان لم تبارك عمتة الأرتباط بهند فلا رجاء
ولا أمل فى اللقاء .. فلها هيبتها وسطوتها وتأثيرها فى
أخذ القرار .. كما أن أهل هند لهم متطلبات تفوق قدرة
محمود على الوفاء بها فى الحال .. إ ما شروق فمساعدة
العمة لة ستكون بسخاء ... أمسك محمود بقلمة يحثة
على كتابة هذة الكلمات :
ضمنى ياكل عمرى ... وابتغى منك رجاء
ان تزر اليوم قلبى .. وتمنية .. اللقاء
اسقينى ان كنت تروى ظامئا لم يجد ماء
واشجنى فى كل غنوة ماكنت أحلم بالغناء
اننى بالحب أسمو فوق احلام المساء
كلما قدمت خطوى نالنى منك .. . جفاء
كلما باركت عمرى انما منحة سماء
----------------------------------
UH عاد محمود من رحلتة وهو أكثر تفاؤلا من
ذى قبل .. واحلاما تراودة فى ان يجتاز أزمتة النفسية
بعد ان ظل القدر يعاندة كثيرا ويرسم خطوطا قانية
تزيدة تعقيدا والماً وكم من الآلام تثقل كاهل الأنسان
فتحد من حركتة وتعوق تطلعاتة وآ مالة ومستقبلة كم
كانت حاجتة الى الأستقرار .. والا يفجع فى عبير ولا
يتألم فى دلال .. وان يعوضة القدر عنهما بهند هذة ...
الفتاة الرائعة المتفجرة أنوثة وفصاحة وذكاء لكن هيهات
فالقدر يحمل كثيرا من المفاجآت لا محال .. فعمتة جليلة
تصر على شروق فهى التى تقوم بكل الخدمات لعمتة
وبينهما كثيرا من ألأمنيات .. ولكن شروق رغم انها بيضاء
لكنها بدينة بعض الشىء ولا تملك من الذكاء مايؤهلها لأن
تشد أنتباة محمود اليها ولم يكن محمود جشعا ليلهث
وراء المال .. وان لم تبارك عمتة الأرتباط بهند فلا رجاء
ولا أمل فى اللقاء .. فلها هيبتها وسطوتها وتأثيرها فى
أخذ القرار .. كما أن أهل هند لهم متطلبات تفوق قدرة
محمود على الوفاء بها فى الحال .. إ ما شروق فمساعدة
العمة لة ستكون بسخاء ... أمسك محمود بقلمة يحثة
على كتابة هذة الكلمات :
ضمنى ياكل عمرى ... وابتغى منك رجاء
ان تزر اليوم قلبى .. وتمنية .. اللقاء
اسقينى ان كنت تروى ظامئا لم يجد ماء
واشجنى فى كل غنوة ماكنت أحلم بالغناء
اننى بالحب أسمو فوق احلام المساء
كلما قدمت خطوى نالنى منك .. . جفاء
كلما باركت عمرى انما منحة سماء
----------------------------------
تعليقات
إرسال تعليق