-76- الكثبان الرملية
- 76-
تخطى الشوق كل حدود ولم يكن محمود قادرا
على هذا الأخطبوط من الفقر فأنهة رسالتة لك
الجنة يا أمى لقد صبرت كثيرا ولكنة قدرك
لكننى أسمع وقع كلمات قصيدة ابى القاسم
التونسى قولة : اذا الشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيب القدر .. ومن لم يعانقة
شوق الحياة تبخر فى جوها واندثر .. انها
ملهمة الشعوب ونورها ووقودها انها تعطى
دفعة وحيوية للأمام .. كى يعى الحكام الا
يزيدوا القبضة احكام .. بل عليهم بتخفيف
اعباء المواطنين وتذويب الفوارق بين
الطبقات .. ان يأخذوا من الأغنياء ليعطوا
الفقراء بالضرائب بالقوة بحجز أموالهم
واعادة توزيعها .. فالناس سواسية كأسنان
المشط .. ولا يمكن تفسير ذلك بمنطق
الغوغائية والقصور الذاتى فالكل متساو
فيما أتاحة اللة لخلقة ومن ملك أكثر فعلية
ان يعطى أكثر .. اين بيت المال الذى انشأ
فى عهد الخلفاء الراشدين .. واين منهم من
قول رسول اللة صلى اللة علية وسلم لو
أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها .. هذا
هو العدل والمنطق .. الا يجور أحد على
رزق الآخر يما أوتى من جاة وسلطان .. وقوة
نعم ان الحراك الذى يدور .. يمكن اعادتة وذلك
بزيادة الأجور حتى تنصلح الأمور وليس بزيادة
ظاهرية كالقشور .. فالأستيلاء على أموال الثرياء
حلال يوجبة الشرع ويدور حول تسوية الأزمة
وتذويب الفوارق بين الطبقات .. وهذا حل عادل
يتيح تهدية الأمور .. حتى لا يتفجر البركلن ويثور
انها نصيجة لأولياء الأمور .. اعتدل محمود من
مجلسة وقال : لو تحقق ذلك لعمنى السعادة والسرور
ولأصبحت أميرا وعشت كما يعيش الأغنياء فى قصور .
تخطى الشوق كل حدود ولم يكن محمود قادرا
على هذا الأخطبوط من الفقر فأنهة رسالتة لك
الجنة يا أمى لقد صبرت كثيرا ولكنة قدرك
لكننى أسمع وقع كلمات قصيدة ابى القاسم
التونسى قولة : اذا الشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيب القدر .. ومن لم يعانقة
شوق الحياة تبخر فى جوها واندثر .. انها
ملهمة الشعوب ونورها ووقودها انها تعطى
دفعة وحيوية للأمام .. كى يعى الحكام الا
يزيدوا القبضة احكام .. بل عليهم بتخفيف
اعباء المواطنين وتذويب الفوارق بين
الطبقات .. ان يأخذوا من الأغنياء ليعطوا
الفقراء بالضرائب بالقوة بحجز أموالهم
واعادة توزيعها .. فالناس سواسية كأسنان
المشط .. ولا يمكن تفسير ذلك بمنطق
الغوغائية والقصور الذاتى فالكل متساو
فيما أتاحة اللة لخلقة ومن ملك أكثر فعلية
ان يعطى أكثر .. اين بيت المال الذى انشأ
فى عهد الخلفاء الراشدين .. واين منهم من
قول رسول اللة صلى اللة علية وسلم لو
أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها .. هذا
هو العدل والمنطق .. الا يجور أحد على
رزق الآخر يما أوتى من جاة وسلطان .. وقوة
نعم ان الحراك الذى يدور .. يمكن اعادتة وذلك
بزيادة الأجور حتى تنصلح الأمور وليس بزيادة
ظاهرية كالقشور .. فالأستيلاء على أموال الثرياء
حلال يوجبة الشرع ويدور حول تسوية الأزمة
وتذويب الفوارق بين الطبقات .. وهذا حل عادل
يتيح تهدية الأمور .. حتى لا يتفجر البركلن ويثور
انها نصيجة لأولياء الأمور .. اعتدل محمود من
مجلسة وقال : لو تحقق ذلك لعمنى السعادة والسرور
ولأصبحت أميرا وعشت كما يعيش الأغنياء فى قصور .
تعليقات
إرسال تعليق