=======1=وتركت الرواية تكشف عن هذا الخلل الخطير .. بكل دقة وتعبير حتى أنها لفتت الكثير إلى أهميتها فى قيام ثورة التغيير والتحرير فى 25 يناير 2011م .. وتشابكت خيوط الرواية للتدليل على أن الثورة قامت بعد أن فاض بالشعب الكيل فلم يجد الشباب العمل ولا الرزق اليسير .. بلا ظل عاطلا .. محووما فى وضع ذليل يبصر فئة قليلة تصل الى 5% تمسك بكل خيرات الوطن فتنهبها مع اللصوص والمرتزقة وكل من لة يد فى الهدم والتدمير وكم كان لبعض من أفراد القضاء الفاسد اليد الطولى فى ترسيخ الفساد بل بعض منهم أرتشى واتستولى عللا اراضى ونهب اموال .. وكم منهم أرتشى كالبستانى من أبو حماد شرقية .. وكان مدعما وسندا لكل سارق يتلاعب بالأوراق بكل وقاحة حتى لو حولت الى غيرة يأتى بكل سخافة ودناءة ووقاحة ليقول لزميلة هذا سععيد عبد الباقى المشور بغرامة بتقديم الشكاوى فيجب أن تحترس ولا تأخذك بة رحمة .. ودائما يتعاطف المفسدون من بعضأعضاء القضاء الإدارى معا عندما يصر سعيد عبد الباقى على إحالة شكواة الى النيابة الإدارية معتمدا أن تقع شكواة الى محقق عادل ضميرة متيقظ لكن هيهات أن يجد منفذا إذا تشابكت خيوط الفساد فى نسيج واحد ويضيع رجاؤة هباءا .. وجهدة سدى فى كل بؤرات ومستنقع الفساد موصلة الى مجرى واحد .. ووجد أن المقاومة يجب أن تستمر مهما وجد من أيادى آثمة تلعب بكل حنكة وشهود الزور كم يختارون بعناية .. حتى أنة صعق بعد أن استكتب الشهود على عدم التراجع عن شهادتهم لكن لعبة الترهيب والترغيب والتراجع فى ماكتب لا يحقق فية من بعض المحققين الذين غعتادوا مساندة اتلمفسدين للحصول على المقابل فضاعت قضيتة حتى قدوم الثروة وشخص سعيد عبد الباقى حقيقية ولا أعلم مصيرة حتى الآن بعد أن قطع رزقة فى العصر السابق البائد .. فهل هو أسترد حقة وحصل على وسام الشجاعة والبطولة والفخر والشرف نتيجة مقاومتة كل المفسدين واللصوص والمختلسين والذين مزقوا جسد الوطن هل عاد إلى عملة لستأدرى فقد إنقطعت الصلة بعد ثورة 25 يناير 2011م لكنى أقدم جزءا يسيرا ومختصرا لحكايتة فى هذة الرواية المثيرة الكثبان الرملية وعما تتضمنة فى إطار مثير لكن الواقع أكثر بكثير والمآسى فيها التعقيد والفعل الكبير .. وما يجرى هو وليد النظام السابق البغيض الذى فكك الأسر وفعل الشىء الخطير هو حرق مصر كلها والتدمير.. ولم يسلم أحد من القهر والذل والفقر والتنكيل .. سقطت الأحلام ودمرت الآمال وإشتد بالشعب الألم وكثر الفقراء وسئم الفقير حياتة وبيع الوطن أصبح أمرا مثير وكم بسط الأغنياء أياديهم على مقدرات مصر والإستيلاء على المال الوفير وفى أجزاء الرواية مجموعة تسعى للتغيير وسوف .. ترون المهازل التى تسبب فيها النظام السابق إما شخص عبد النبى الذى كان لة طموحات بالغة وغاية التعقيد فهى جزء من إندفاعات شاب يريد من الحياة الكثير فحاول أن يتحرك يمشى ويسير فى كل تجاة مفيد .. فكانت لة علاقات مع بعض العامليين المرتشين الذين لهم سيارات فارهة ومال كثير .. وذات مرة من المرات إستضاف عبد النبى صديقة الثرى بدوى أفندى ..وعندما قدمت زوجتة الشاى لة وأيصرها بدوى أفندى أنثى مثيرة جميلة وكأنها من الغزلان تطير .. كثرت زيارتة بدون دعوى يحمل لها الفاكهة وتفوح منة رائحة العبير وسيارتة الفاخرة من الطراز المثير .. وثرائة الفاحش قد لفت نظر الزوجة الكثير فكانت دائما تتكلم عن ثرائة وتغير.. لماذا لايكون لها الحظ فى زوج يحمل لها التقدير بأن تعيش فى شقة فاخرة أو قصر كبير .. وها أغنى الشباب المتفق المثير ينظر اليها بإعجاب كبير .. ================== وقت لم يكن فيها فى البيت ..هل بدأ بينهما إتصالا مريب


وتركت الرواية
تكشف عن هذا الخلل الخطير  .. بكل دقة وتعبير    حتى أنها
  لفتت الكثير  إلى أهميتها فى قيام ثورة التغيير والتحرير  فى 25 يناير 2011م   ..   وتشابكت  خيوط الرواية   للتدليل  على
أن الثورة  قامت بعد أن فاض بالشعب الكيل  فلم يجد الشباب العمل   ولا  الرزق   اليسير .. بلا ظل عاطلا  ..  محووما
 فى وضع  ذليل  يبصر فئة قليلة  تصل الى 5%   تمسك
  بكل خيرات الوطن  فتنهبها مع اللصوص والمرتزقة  وكل
 من لة يد فى  الهدم والتدمير وكم كان لبعض من  أفراد
   القضاء الفاسد اليد الطولى فى ترسيخ الفساد بل بعض منهم أرتشى  واتستولى  عللا اراضى ونهب اموال   .. وكم  منهم
 أرتشى كالبستانى  من أبو حماد   شرقية .. وكان مدعما وسندا
  لكل سارق يتلاعب بالأوراق   بكل  وقاحة حتى لو حولت
  الى غيرة يأتى بكل   سخافة ودناءة  ووقاحة ليقول لزميلة هذا  سععيد  عبد الباقى المشور بغرامة   بتقديم الشكاوى فيجب أن تحترس  ولا تأخذك بة رحمة  .. ودائما يتعاطف المفسدون من بعضأعضاء القضاء  الإدارى معا عندما يصر   سعيد عبد
 الباقى على إحالة شكواة  الى  النيابة الإدارية  معتمدا أن تقع
 شكواة الى  محقق عادل ضميرة متيقظ   لكن هيهات  أن
 يجد منفذا إذا تشابكت خيوط الفساد فى نسيج  واحد ويضيع
رجاؤة هباءا   .. وجهدة سدى فى كل بؤرات  ومستنقع
 الفساد  موصلة الى مجرى واحد .. ووجد  أن المقاومة
 يجب أن  تستمر مهما وجد من أيادى آثمة تلعب بكل  حنكة
 وشهود الزور كم يختارون بعناية .. حتى أنة صعق بعد أن
 استكتب  الشهود على عدم التراجع عن شهادتهم   لكن
  لعبة الترهيب والترغيب  والتراجع فى ماكتب لا يحقق فية
من بعض المحققين الذين غعتادوا مساندة اتلمفسدين  للحصول
  على المقابل فضاعت قضيتة حتى قدوم الثروة  وشخص سعيد عبد الباقى  حقيقية ولا أعلم  مصيرة حتى الآن بعد أن قطع رزقة   فى العصر السابق البائد .. فهل هو  أسترد  حقة  وحصل على وسام الشجاعة  والبطولة والفخر  والشرف
نتيجة مقاومتة كل المفسدين  واللصوص والمختلسين والذين
  مزقوا جسد الوطن  هل عاد إلى عملة لستأدرى   فقد  إنقطعت
 الصلة بعد ثورة 25 يناير  2011م  لكنى أقدم  جزءا  يسيرا
 ومختصرا   لحكايتة   فى هذة الرواية المثيرة  الكثبان الرملية

وعما تتضمنة  فى إطار مثير  لكن الواقع أكثر بكثير والمآسى
  فيها التعقيد  والفعل الكبير   .. وما يجرى هو  وليد النظام
  السابق البغيض الذى  فكك الأسر  وفعل الشىء الخطير
  هو حرق مصر كلها والتدمير..  ولم يسلم أحد من القهر
 والذل والفقر والتنكيل ..  سقطت الأحلام  ودمرت الآمال
 وإشتد بالشعب   الألم وكثر الفقراء وسئم الفقير    حياتة
  وبيع الوطن أصبح   أمرا   مثير  وكم بسط الأغنياء
  أياديهم   على مقدرات مصر   والإستيلاء   على المال
   الوفير   وفى أجزاء الرواية  مجموعة تسعى للتغيير وسوف
.. ترون  المهازل التى تسبب فيها النظام السابق إما
  شخص  عبد النبى   الذى كان لة طموحات بالغة  وغاية التعقيد فهى جزء   من إندفاعات  شاب  يريد من الحياة الكثير
  فحاول  أن يتحرك  يمشى ويسير   فى كل تجاة  مفيد  ..
 فكانت لة علاقات مع بعض العامليين  المرتشين  الذين  لهم
سيارات فارهة  ومال كثير .. وذات  مرة من المرات إستضاف
 عبد النبى   صديقة الثرى بدوى أفندى ..وعندما قدمت زوجتة
  الشاى لة  وأيصرها بدوى أفندى  أنثى مثيرة جميلة  وكأنها
 من الغزلان تطير   .. كثرت  زيارتة بدون دعوى  يحمل لها
  الفاكهة   وتفوح منة رائحة العبير وسيارتة  الفاخرة    من
  الطراز المثير ..  وثرائة الفاحش قد لفت نظر الزوجة الكثير
  فكانت دائما  تتكلم عن ثرائة  وتغير.. لماذا  لايكون لها  الحظ
فى زوج  يحمل لها التقدير بأن تعيش  فى شقة فاخرة  أو قصر
  كبير  .. وها أغنى الشباب  المتفق المثير   ينظر اليها  بإعجاب كبير  .. ==================
  وقت  لم يكن فيها  فى البيت ..هل  بدأ بينهما  إتصالا مريب


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================