= الوطن الفريد .. من تدمير لة أكيد وحرق جثتة وتشريد الشعب والتحريض على قلب نظام الحكم طبقا لأجندات خارجية تبيد الوطن وتستعيد الكرسى على جثتة ولكن هيهات أن تستفيد ومع ذلك تستغل سذاجة البعض بطرق ملتوية وعمل عبيط لتعلن بكل قبح وسفالة وتهويد أنها جمعت مليونين توقيع لقيط من أولاد الشوارع و إمضاءات طريد أو فبركة وضحك على الدقون أو إستغفال شديد و أقوال كاذبة لعدد محدود بعيد عن الواقع مع مجموعة البلاك بلوك بعد إفتضاح أمرها المقيت فلجأت الى إسلوبٍ جديد كشفت فية عن وجهها المفضوح القبيح البليد وتبين كل خيط لهؤلاء المرتزقة الذين يحلمون بالثراء العريض عن طريق التمويل الخارجى ومد الأيد اليهم والإستعانة بهم لحرق الوطن الفريد ومع كل حملة التمويلات الخارجية بدأ إستدراج أولاد الشوارع وكل لقيط كبر ليصبح حاقدا على الوطن ولكى يستفيد مما قدم لة من إغراءات مالية وتوليد العداء الدائم بينة وبين النظام الحالى الذى لا دور لة فيما آل الية الوطن من تشرذم وتفتيت نتيجة النظام السابق الفاسد العنيد فبدأت مجموعة البلاك بلوك من تجنيد أولاد الشوارع من القرى والنجوع والشوارع والصعيد ومن تحت الكبارى والأرصفة والخرابات والركن البعيد وها هم الآن يبدأون إستخراج البطاقات القومية لهم لإستغلالهم فى عمل توقيعات غاية التعقيد لتسجيلها أو فبركتها فى الشهر العقارى بغية إسقاط النظام الوليد وتابعت بشدة وشغف كل مايدور حول هذة التوقيعات وعملت إستبيان للتأكيد التمام من واقع مايجرى وكشوفا مدعمة بالفيديوهات المصورة بإعترافات اولاد الشوارع عن المبالغ التى دفعت لهم فى سبيل توقيعهم على هذة الكشوف وكيفية فبركة التسجيل و من لم يستطع تسجيلة بهروب من يريد يحاولون ملاحقتة من جديد وتبين أن 99% من التوقيعات كلها من أولاد الشولرع والواحد فى المائة الباقية 1% من فلول ومضادى الثورة والمتربصون بضرب إستقرار الوطن وحرقة .. ومجموعة آسفين ياريس ممن لهم عمل وطيد مع النظام السابق الفاسد المقيت .. وجبهات شتى تستفيد .. واعضاء جبهة الخراب والتخبيص وكم من المرتزقة واكثر الأعلاميين تطرفا ومعاداة للوطن على .. قنوات الفجور وقد آلمنى إستضافة مذيعة نكرة لإثنين من البلاك بلوك تريد أن تساهم فى ضرب إستقرار الوطن على قناة دريم الحمراء وبكل خبث وغباء وحقد وعدم إنتماء للوطن مبتهجة بفكرة إسقاط النظام مشجعة البلاك بلوك على المزيد من جمع التوقيعات وتعريض البلاد للخطر لتعيد الكرة من جديد لتوريط وحرق الوطن فهى لن تستفيد من النظام الذى يعيد الكرامة للمواطن والعدالة الإجتماعية التى تحد من الملايين الذين يتقاضونها الأعلاميين المرتزقة حتى خربت خزانة الدولة من هذة المليارات التى نهبها الأعلاميين .. وأن خسارة تبلغ أكثر من أربعة الى عشر مليارات بسبب الأداء السىء للأعلاميين وكثرة العمالة الذائدة بالألاف أو يزيد والتى تتقاضى رواتب تفوق مئات المرات والعديد من الأكفاء المهندسين والأطباء والعلماء والمخترعين إجورهم هزيلة فلا عدالة والطباليين والزماريين من الأعلاميين يحرقون الوطن ويتقاضون على حرقها الملايين ومن يفيدون الوطن من العلماء يتقاضون الملاليم فقط .. فلماذا لا تكون حملتهم بهذة الضراوة والشدة وخاصة إن أصحاب القنوات الخاصة يمولونهم فى حملتهم ضد الوطن لمصلحتهم فى إعادة نظام سابق يراعى مصالحهم وأجندتهم التى تنبع من عدم الولاء للوطن بل أن هناك تحت الكواليس مسابقات كل من يهدم أكثر يأخذ مال أكثر حتى صار التسابق محموما بينهم وهم كُثر .. وذاد عددهم وكلهم يحاولون إحراق الوطن بشتى الطرق إذا حدث إنجازا لايسلطون الضوء علية أبدا وكأنة لايرونة أو يصنعون لة عيبا مفضوحا ومكشوفا كبيع الوطن وحمل الأهرامات إلى دولة قطر وأبو الهول يهجر إلى الإمارات وأن محاولتهم المفضوحة بإستخفاف عقل الشعب وكأنهم يغمون عينة ويزيلون عقلة ويجعلونة يؤمن بالسفهاء منهم أصبحت لا تجدى ..حتى أن هذة المذيعة النكرة لا أعلم كم تقاضت فى سبيل حرق الوطن وإهانتة حتى أن قيل لها حركة التجرد . سخرت بهيافة مقرفة أنها حركة تقليد شيل حرف وحط حرف .. وكأنها بخروجها عن حرفيتها ومهنيتها ستتقاضى أكبرأجر نظير مواقفها الدنيئة القبيحة القميئة المعادية للوطن وعلى الوجة الآخربعض الفنانين الذين يخشون زوال سلطانهم فى أفلام الجنس والدعارة وكم من مخرج شاذ لة باع وإستديوهات فى هذا الوكر المشبوة والسماسرة وتجار المقاولات وبعض رجال الأعمال الفاسدين الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم من كشوف رصدت بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم شعر بهذا فحاول مهاجمة المقر والمركز المعد لهذة الأحصائيات لسرقة الفيديوهات بالذات .. وهذا يؤكد لي تماما موقفهم السىء والمخزى والمذل من نشر كل مواقفهم الدنيئة والبهيمية لحرق مصر وإسقاط النظام وللأسف الشديد الدولة تسمع وترى وتعرف مايجرى لكنها لاتحرك ساكنا ولاتبدى إعتراضا بل تترك الذئاب تمزق فى جسد الوطن ..وهذا يجعلنى أتمزق ألما وغيظا من سلبية المسؤلين وتقاعسهم من الدفاع عن موقفهم فى حماية البلاد من شر الأوغاد وكأنهم يعيشون فى الدور منذ صدر الإسلام عندما كان الصحابى أوالخليفة يحسن لمن يسىء الية متمثلين الأسوة برسول اللة عندما كان يهوديا يتبرز ويلقى قاذوراتة أمام بيت الرسول محمد صلى اللة علية وسلم وعندما إنقطع هذا الفعل القبيح سأل فعلم أن اليهودى مريضا .. فذهب رسول اللة لزيارتة .. وهذا أيضا مايفعلة الرئيس مرسى ويعيش فى الدور تماما عندما يلقى علية وابلا من قاذورات الكلام والسب والردح والشتائم يتنازل عن كل القضايا . وهذا العصر إنتهى ..أرجو أن تفيق ياريس كل عصر ولة آدان وماتفعلة الآن هو الضعف بعينة والذل والمهانة فلن يغفر اللة لك ضرب إستقرار الوطن وهدمة .. وقلت لك إضرب بيد من حديد حتى تجيد إستخدام الحق فى دفع عجلة الإنتاج الى الأمام لا الحرق وإغراق مصر فى الظلام .. وقلت لكم إن المؤمن القوى خير عند اللة من المؤمن الضعيف ..لقد بح صوتى وكثرت تحذيراتى والوطن معرضا للضياع وكما قدمت العديد من المقالات أبين خطورة الصمت فى وقت نطق فية الأخرس ونطقت الخرساء والتى لم يكن لها صوتا نهائيا قبل الثورة أدركت معجزة اللة فى زمن خلت فية المعجزات ونطقت الخرساء بإذن اللة لكن لم تراع كرم ا للة عليها الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد قدمت نماذج قبل الثورة من هذا النوع ومن الذين فاح فمهم بالروائح الكريهة وملأت أشداقهم بعفونة الكلمات محاولين إسقاط النظام لكن هيهات أن تنتصر الحشرات فى الأرض على علياء القوم من بنى الإنسان ... كما وضحت فى روايتى الكثبان الرملية ماسوف أسرد ملخصة لكم فى مقالاتى القادمة .. وقد سبق أن نشرت روايتى هذة قبيل ثورة 25 يناير 2011 م .. وها انا أقدم لكم موجزها : وتحكى مجموعة من الطلبة والعمال .. من يعمل ليصرف على نفسة وتعليمة ومنهم من يعمل فى بعض المصالح والشركات ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبيات والفسق والفساد حتى إن إستراحة كبار المسؤلين كانت للدعارة وإهدار المال العام إما شخص سعيد عبد الباقى الشاب الفقير الآتى من ريف مصر والذى قاوم هذا الفساد ولكنة واجة مالا يحتملة بشر فقد تم. نفية وقطع رزقة ومحاربتة وفبركة المستندات ضدة ......... بما ملكوا من قواعد فن التزوير بما ملكوا من إمكانات وأختام وآلات نسخ وتقليد المستندات وإجادة اللعبة ووجود فريق من المنافقين والمرتزقة والمطبلاتية .... .. والشهود الزور سواء مجاراتهم بالترغيب بمنحهم علاوة أو ترقية أو مكافأة أو الترهيب ...... بالفصل والعزل وقطع الرزق أومنع كل هواء يأتى الى الرئتين لمن لا يساندهم ..ومن كثرة ماوجد من فساد ضخم وإفساد وسرقات وإختلاسات شتى قدم بلاغات الى النائب العام ووزير العدل وإلى كل المسؤلين وكانت بلاغاتة وإستغاثاتة وصرخاتة وألمة على إهدار المال وضياعة أن يجد كل بلاغ قدم إلي المسؤلين يعود بتأشيرة مضللة بعودة البلاغ إلى نفس المكان الذى أفسد وسرق وأرتشى ونهب وإلى نفس الذين سرقوا ونهبوا وأختلسوا ليقوم هم بأنفسهم بالتحقيق مع أنفسهم فى هذا الأمر وان يوافوا الجهات المقدمة اليهم البلاغات بنتائج التحقيقات ولا حياة لمن تنادى عندما يصرخ سعيد فى المسؤلين ( ياعالم ياهو....هل أنتم تقصدون حماية المفسدين ) وإن محاولتكم إعادة البلاغات إلى المفسدين أنفسهم ليحققوا فيها بأنفسهم هو حماية المفسدين عمدا وقصدا وكانت مجموعة التحقيقات دائما معروفة بإتصالاتها بصاحب العمل أو المصلحة وإن كل رجالا ت التحقيقات المنتمين إلى التيار الفاسد من النيابة الأدارية كانت لهم صلات حميمة بكل المسؤلين الفاسدين فتكثر الزيارات المستمرة بينهم ودائمة مدعمة بالإغراءات المالية أو قل الإتاوة أو الهدايا من إقفاص البط والأوز والدجاج والحمام الذى كان يرسل مع إحد عمال المصلحة المشبوهة وكانت كاميرا سعيد عبد الباقى ترصد وتصور ما يصل ألى البستانى من هذة الأقفاص المدججة باللحوم والمأكولات والمال وكان الفيصل أفندى ومجيد بية واليستانى هم الحلقات الثلاثية للأبعاد فى هذة الرواية الكاشفة


الوطن  الفريد  ..
من  تدمير لة  أكيد  وحرق  جثتة  وتشريد  الشعب  والتحريض
على قلب نظام  الحكم  طبقا لأجندات  خارجية  تبيد الوطن
وتستعيد الكرسى على جثتة   ولكن  هيهات أن  تستفيد ومع ذلك
 تستغل  سذاجة  البعض  بطرق ملتوية  وعمل عبيط  لتعلن بكل
قبح  وسفالة وتهويد أنها جمعت  مليونين توقيع لقيط  من  أولاد
الشوارع  و إمضاءات  طريد أو فبركة وضحك على  الدقون
أو إستغفال شديد  و أقوال كاذبة  لعدد  محدود بعيد عن الواقع
 مع مجموعة  البلاك بلوك  بعد  إفتضاح  أمرها   المقيت
 فلجأت   الى  إسلوبٍ جديد   كشفت فية  عن وجهها  المفضوح
القبيح  البليد  وتبين كل خيط  لهؤلاء المرتزقة  الذين  يحلمون
 بالثراء العريض   عن طريق  التمويل الخارجى ومد الأيد
 اليهم والإستعانة بهم لحرق الوطن  الفريد  ومع  كل  حملة التمويلات  الخارجية بدأ   إستدراج  أولاد   الشوارع  وكل لقيط
كبر ليصبح  حاقدا  على الوطن ولكى يستفيد  مما قدم لة من إغراءات   مالية  وتوليد العداء  الدائم بينة وبين  النظام الحالى
 الذى لا دور لة  فيما  آل الية الوطن  من تشرذم  وتفتيت نتيجة
  النظام السابق الفاسد  العنيد  فبدأت مجموعة البلاك بلوك من
 تجنيد أولاد الشوارع  من القرى والنجوع   والشوارع والصعيد
  ومن تحت الكبارى والأرصفة   والخرابات والركن البعيد وها
 هم الآن  يبدأون إستخراج البطاقات  القومية لهم  لإستغلالهم
  فى عمل  توقيعات غاية التعقيد لتسجيلها أو فبركتها  فى الشهر
   العقارى  بغية إسقاط النظام الوليد وتابعت  بشدة وشغف  كل
 مايدور    حول هذة التوقيعات  وعملت  إستبيان للتأكيد التمام  
  من واقع  مايجرى  وكشوفا مدعمة بالفيديوهات  المصورة
 بإعترافات  اولاد الشوارع   عن المبالغ التى دفعت   لهم    فى
 سبيل  توقيعهم  على  هذة الكشوف وكيفية فبركة التسجيل و
 من لم يستطع تسجيلة  بهروب من يريد  يحاولون   ملاحقتة  من جديد وتبين أن 99%  من التوقيعات   كلها   من  أولاد
 الشولرع والواحد فى المائة الباقية  1%  من فلول  ومضادى
  الثورة والمتربصون  بضرب  إستقرار  الوطن  وحرقة ..
  ومجموعة   آسفين ياريس  ممن لهم  عمل وطيد   مع
  النظام السابق الفاسد  المقيت ..  وجبهات  شتى  تستفيد ..
 واعضاء جبهة الخراب  والتخبيص وكم من المرتزقة واكثر
  الأعلاميين  تطرفا ومعاداة للوطن  على ..  قنوات الفجور
وقد  آلمنى إستضافة مذيعة نكرة لإثنين من البلاك  بلوك
تريد أن  تساهم فى ضرب إستقرار الوطن  على قناة دريم
الحمراء وبكل خبث وغباء وحقد وعدم إنتماء للوطن  مبتهجة
 بفكرة  إسقاط النظام مشجعة البلاك بلوك  على المزيد  من
  جمع  التوقيعات   وتعريض البلاد للخطر  لتعيد  الكرة  من
  جديد  لتوريط وحرق الوطن فهى لن تستفيد من النظام  الذى
 يعيد الكرامة  للمواطن   والعدالة الإجتماعية  التى تحد  من
 الملايين الذين يتقاضونها الأعلاميين المرتزقة حتى خربت
 خزانة الدولة  من  هذة  المليارات التى نهبها الأعلاميين ..
وأن خسارة  تبلغ   أكثر من أربعة الى عشر مليارات  بسبب
الأداء السىء للأعلاميين  وكثرة العمالة الذائدة بالألاف أو يزيد
والتى تتقاضى رواتب تفوق مئات المرات والعديد من الأكفاء    المهندسين والأطباء  والعلماء والمخترعين إجورهم  هزيلة
 فلا عدالة والطباليين والزماريين من الأعلاميين يحرقون  الوطن ويتقاضون على حرقها الملايين ومن يفيدون الوطن من العلماء  يتقاضون الملاليم    فقط   .. فلماذا لا  تكون حملتهم
  بهذة الضراوة والشدة  وخاصة إن أصحاب القنوات الخاصة
 يمولونهم  فى حملتهم ضد الوطن لمصلحتهم فى إعادة نظام
سابق   يراعى مصالحهم وأجندتهم  التى تنبع من عدم  الولاء
 للوطن بل أن هناك تحت الكواليس  مسابقات  كل من يهدم أكثر
 يأخذ مال أكثر حتى  صار التسابق  محموما بينهم وهم كُثر ..
وذاد عددهم وكلهم   يحاولون إحراق الوطن بشتى الطرق  إذا
 حدث إنجازا  لايسلطون الضوء علية  أبدا وكأنة لايرونة أو يصنعون  لة عيبا مفضوحا ومكشوفا  كبيع الوطن   وحمل الأهرامات إلى دولة قطر  وأبو الهول يهجر إلى الإمارات
 وأن  محاولتهم المفضوحة بإستخفاف عقل الشعب وكأنهم يغمون  عينة   ويزيلون عقلة ويجعلونة  يؤمن  بالسفهاء
 منهم أصبحت لا تجدى  ..حتى أن هذة المذيعة النكرة لا أعلم كم تقاضت فى سبيل حرق   الوطن وإهانتة حتى أن قيل لها
 حركة التجرد  . سخرت بهيافة  مقرفة  أنها  حركة تقليد
 شيل حرف وحط حرف  .. وكأنها بخروجها عن حرفيتها ومهنيتها ستتقاضى أكبرأجر نظير مواقفها الدنيئة  القبيحة  
القميئة المعادية للوطن وعلى الوجة الآخربعض الفنانين  الذين
 يخشون  زوال سلطانهم  فى أفلام الجنس والدعارة وكم  من
   مخرج   شاذ   لة باع وإستديوهات  فى هذا الوكر  المشبوة
  والسماسرة    وتجار المقاولات   وبعض رجال  الأعمال
  الفاسدين   الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم
من  كشوف رصدت  بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم
شعر   بهذا  فحاول  مهاجمة   المقر والمركز  المعد   لهذة
الأحصائيات  لسرقة الفيديوهات بالذات  .. وهذا يؤكد   لي
تماما   موقفهم  السىء والمخزى  والمذل  من نشر  كل
مواقفهم الدنيئة  والبهيمية لحرق  مصر وإسقاط  النظام
وللأسف الشديد   الدولة تسمع وترى وتعرف   مايجرى
لكنها لاتحرك   ساكنا    ولاتبدى  إعتراضا   بل تترك
الذئاب  تمزق  فى  جسد  الوطن ..وهذا  يجعلنى  أتمزق
ألما  وغيظا   من   سلبية  المسؤلين  وتقاعسهم   من
الدفاع    عن   موقفهم فى حماية البلاد  من  شر   الأوغاد
وكأنهم  يعيشون فى الدور   منذ  صدر الإسلام  عندما
 كان الصحابى أوالخليفة  يحسن   لمن  يسىء   الية
متمثلين الأسوة برسول  اللة    عندما كان  يهوديا  يتبرز
ويلقى قاذوراتة أمام   بيت الرسول  محمد  صلى  اللة
 علية وسلم    وعندما  إنقطع  هذا الفعل  القبيح  سأل
 فعلم أن   اليهودى  مريضا   .. فذهب  رسول اللة
لزيارتة  ..  وهذا  أيضا مايفعلة   الرئيس  مرسى ويعيش فى
الدور تماما  عندما يلقى  علية  وابلا من قاذورات الكلام
 والسب والردح والشتائم   يتنازل  عن كل القضايا  .  وهذا
العصر إنتهى   ..أرجو  أن تفيق ياريس   كل عصر  ولة
آدان  وماتفعلة الآن   هو الضعف  بعينة  والذل  والمهانة
فلن يغفر اللة لك   ضرب  إستقرار   الوطن    وهدمة  ..
وقلت لك إضرب بيد من حديد   حتى  تجيد  إستخدام  الحق
فى دفع  عجلة الإنتاج الى الأمام   لا الحرق   وإغراق
مصر  فى الظلام  .. وقلت لكم إن المؤمن  القوى   خير
عند اللة من المؤمن الضعيف  ..لقد  بح   صوتى  وكثرت
تحذيراتى  والوطن معرضا   للضياع  وكما  قدمت  العديد
 من المقالات   أبين خطورة  الصمت  فى  وقت نطق  فية
 الأخرس ونطقت الخرساء   والتى لم يكن لها   صوتا نهائيا
قبل الثورة أدركت  معجزة اللة   فى زمن  خلت فية المعجزات
 ونطقت الخرساء  بإذن اللة لكن  لم تراع   كرم ا للة   عليها
الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد   قدمت
 نماذج  قبل الثورة    من هذا النوع   ومن  الذين فاح فمهم
بالروائح  الكريهة  وملأت أشداقهم بعفونة  الكلمات   محاولين
إسقاط النظام  لكن  هيهات   أن تنتصر الحشرات فى الأرض
على علياء القوم   من  بنى الإنسان   ... كما  وضحت فى روايتى الكثبان  الرملية ماسوف أسرد   ملخصة  لكم  فى
مقالاتى القادمة   .. وقد سبق أن نشرت  روايتى   هذة  قبيل
ثورة 25 يناير 2011 م ..  وها انا أقدم لكم  موجزها :
وتحكى  مجموعة من الطلبة والعمال .. من يعمل  ليصرف
على نفسة وتعليمة  ومنهم من يعمل فى بعض المصالح
والشركات  ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبيات
والفسق والفساد  حتى إن إستراحة كبار  المسؤلين   كانت
للدعارة  وإهدار المال العام   إما  شخص سعيد  عبد الباقى
الشاب الفقير الآتى من ريف مصر والذى  قاوم  هذا الفساد
ولكنة  واجة   مالا يحتملة بشر  فقد تم. نفية وقطع  رزقة
ومحاربتة وفبركة المستندات  ضدة .........  بما ملكوا
 من قواعد فن التزوير بما ملكوا من إمكانات  وأختام  وآلات نسخ وتقليد  المستندات وإجادة اللعبة ووجود   فريق   من
المنافقين والمرتزقة والمطبلاتية .... .. والشهود   الزور
  سواء مجاراتهم بالترغيب  بمنحهم علاوة أو ترقية أو  مكافأة
أو الترهيب ...... بالفصل والعزل وقطع الرزق   أومنع
كل هواء يأتى الى الرئتين لمن لا يساندهم ..ومن كثرة ماوجد  من  فساد ضخم  وإفساد  وسرقات وإختلاسات  شتى   قدم
بلاغات الى النائب العام  ووزير العدل وإلى كل المسؤلين
وكانت بلاغاتة  وإستغاثاتة وصرخاتة وألمة على إهدار المال
وضياعة أن يجد كل بلاغ  قدم  إلي المسؤلين  يعود بتأشيرة
مضللة  بعودة البلاغ إلى نفس المكان الذى  أفسد وسرق
وأرتشى ونهب   وإلى نفس الذين سرقوا ونهبوا   وأختلسوا
ليقوم هم بأنفسهم  بالتحقيق مع أنفسهم فى هذا الأمر  وان
يوافوا  الجهات المقدمة اليهم البلاغات  بنتائج التحقيقات
  ولا حياة لمن تنادى عندما يصرخ  سعيد فى المسؤلين ( ياعالم ياهو....هل أنتم تقصدون حماية المفسدين )  وإن محاولتكم
إعادة البلاغات إلى  المفسدين أنفسهم  ليحققوا فيها بأنفسهم  هو حماية المفسدين عمدا وقصدا   وكانت  مجموعة    التحقيقات
دائما معروفة  بإتصالاتها   بصاحب   العمل  أو المصلحة
وإن   كل  رجالا ت  التحقيقات المنتمين  إلى التيار  الفاسد   من النيابة الأدارية  كانت لهم صلات  حميمة بكل المسؤلين الفاسدين   فتكثر  الزيارات  المستمرة بينهم ودائمة   مدعمة  بالإغراءات المالية   أو قل الإتاوة  أو الهدايا من إقفاص البط والأوز والدجاج والحمام   الذى كان يرسل  مع إحد عمال المصلحة المشبوهة  وكانت  كاميرا  سعيد عبد الباقى ترصد وتصور     ما يصل ألى البستانى من  هذة الأقفاص المدججة باللحوم والمأكولات  والمال  وكان الفيصل   أفندى   ومجيد بية    واليستانى  هم الحلقات الثلاثية للأبعاد فى هذة الرواية الكاشفة








تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة