*******رواية ***********الكثبان الرملية .. لست زنديا ....


دردشة على اكتاف الطريق .. وتابعوا معى رواية

الكثبان الرملية .. ربما هذا العمل قد يفيق الكثير

ويلقى الضوء الرقيق على معاناة بطلة الرواية

سعادالسايح .. وسليمان شفيق ............

-----------------------------------

الجميع شعر بذلك والتحية والتقدير دائما .)

رواية الكثبان الرملية وبطلها سليمان وسعاد

السايح جديرة بمتابعتها فشخوصها حقيقيون

من الواقع واحداثها حقيقية .. كتبت قبل الثورة

تحكى كم حرم البطل من حبيبتة وظل يصارع ويعانى

من الحرمان .. تحدث مع حبيبتة هاتفيا وأكد لها أنة

مازال يحبها حتى وهو يصارع المرض . . فهل تغفر

لة تخليها عنها نتيجة ظروف القهر والحرمان والفقر

وان محاولاتة المستمرة البائسة لم تثمر الا على

الفراق .. الكل يعتصرة الآلم والحرمان .. وهذا ايضا

عبد النبى وبيومى أفندى الذى تسول فى آخر الزمان

تلك الرواية تحكى بواقعية ماذا كان يتم فى عصر

النظام الفاسد السابق من إنتهاك للحرية والكرامة ..

والقتل والتعذيب والمعتقلات .. وتحكم قلة فاسدة

فى ثروات وخيرات البلاد ولم يتركوا ولو حتى

الفتات .. فكثر أطفال الشوارع يجيبون الطرقات ..

بحثا فى سلة المهملات عن لقيمات .. وما بين التفاوت

فى الدخول وفظاعة الفجوات .. مابين من يتقاضى

الملايين راتبا ومن يتقاضى بضع جنيهات مابين

قصور شامخة ترمح فيها الخيل فى كل الردهات حتى

تلهث من التسابقات .. ومابين اعشاش وزرائب

وعشوائيات .. وحجرة مظلمة يرقد فيها سيد أبو

العنين الشاعر والزجال المنسى الذى قدم لمصر الكثير

من العطاءات .. وغريب موسى العاجز الذى يرقد

مابين مجموعة الندوات يلهث هنا وهناك منتظرا

ان تكون الثورة قدمت مايلق من إنجازات ..

وفى الرواية الكثير من الشخوص والشخصيات

تعالوا معى فى جريدة التل الكبير كوم نتحدث هناك

بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil

…Editor



/////////////////////////////////////////////





انا لست زنديا .. ولن اكون زندا

لأنى .. سيدا .. ولست .. عبدا

استقوى بالغرب .. واستجدى ردا

فلمصر السيادة .. وللغرب ندا

وجيشها قادر .. أن يضع حدا

انا لست زنديا .. ولن أكون ابدا

نواجة التحديات .. وللعميل صدا

فمصر الحريات .. وللسلام ودا

ومصر الخيرات .. وللحياة رغدا

ينقصها ساعات .. لتشرق غدا

وهى فى الآيات .. ذخرا ومدا

فها سنابل قمحى .. تفيض عدا

وهذا كل عملى .. آخذة جدا

لتكونى يامصرى للخير رغدا

///////////////// ابراهيم خليل

رئيس تحرير ( العدد الجديد ).

لجريدة التل الكبير -----------

//////////////////////////////////











تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة