: بقلم ممدوح عارف مدير تحرير جريد ة التل الكبير كوم : تحذير للمسؤلين ..بعد أن بح صوتى بالنداءات أرجو أن تصغوا الى هذة الكلمات .. وأن يكن لكم الأذن التى تسمع الأستغاثات .. بعد أن طفح الكيل كلة وتعبت وتعبت من التحذيرات .. وشدنى الألم والجزع مما سمعت من المحاولات الدنيئة لبعض القنوات المأجورة التى يتمتع الاعلاميين فيها بالتطبيل والتزمير والتشنجات وإستضافة أى معارض لة وجة قبيح فى تشوية وحرق البلاد وهدم كل الإنجازات التى تحقهها الدولة والعمل على سقوط النظام مهما كلفهم من مليارات .. سمعت حوار الاعلامى المشبوة .. مع مخرج السكس والموبقات ولة استديو للداعرات الأوغاد .. وكلهن من السقاطات تكلم عن جيناتهن وهن الذين سيقودون الصيحة الأولى لإسقاط النظام .. وتخيلت الحوار مع العاريات .. وكيف كان الأعلامى المرتشى متوهج الأشداق مبتهج الثنايات مما يؤكد لة المخرج الدعابات والجنس واللذات أن إسقاط النظام جارى فى عام 2013 م بجينات مصرية أصيلة لها جذور جنسيات وموبيقات وهفوات ويتسع القفص الصدرى الضيق للأعلامى المتآمر مرحا ويعلو فمة الإبتسامات الباهتة الصفراء المقرحات .. مشرأب الأوداج بالأبتهاجات .. وكأن حرق مصر يحقق لهم حلم الحياة وعجبت لهذة النفايات من سلة المهملات أن تلقى بكل قاذورتها فى الطرقات ولكن ليس العيب فيها لكن العيب فى كل من ترك لها المساحات خالية تبرطع بحوافر واخراجات كريهة من القاذورات .. فقد ترك المسؤلين هذة المساحات .. الشاسعة يعبث بها الشياطين معتقدين ان شهر رمضان .. سوف يقيد بة الشياطين وتسلسل فى أغلال وتناسوا خطورة ذلك على البلاد .. أسأل لماذا لا تكون هناك مساحة من الحرية وخطوط حمراء هى الوطن ... لماذا لم تكن للديموقراطية أنياب ومخالب تنتزع السلبيات القاتلة والتحركات المأفونة ومواطن الوحل والشبهات العامدة لضرب إستقرار الوطن حتى الممات سؤال يحتاج إلى إجابات .. هل تلك الجراثيم لمرتكبى فظائع التضليل الإعلامى والتهيج وإثارة القلاقل والفتن والحرق وكل وسائل تدمير الوطن .. إنهم لصوص مارقون مرتشون يريدون نشل الوطن وقتل طموحاتة وزرع الفتن مهما كلفهم من باهظ الثمن فهميهيمون ويسعون ويعشقون على الرقص على جسد الوطن الذبيح مهما كان قصدهم سىء ورخيص فهم يعدون كل كلاب تنهش أو ذئاب ترعى .. نجد نفس هذا الأعلامى المأجور يناور ويحاور على ملف فتح السجون معتقدا أن هذا الملف يدور .. حول رئيس مصر الدكتور محمد مرسى .. كى يقول ببساطة لماذا لاتعود الأمور إلى سابقتها ويعود الرئيس لى السجن أو القبور ونسى المأفوك المغفل الموتور والمبتور أن أفضل زعماء العالم كانوا فى السجون .. نيلسون مانديلا ..والسادات الزعيم الذى كان لة أروع دور فى تحطيم خط بارليف المشهور .. بأنة لا يدمر وكان أعظم العبور .. لقد نسى المطبلاتى والمزمراتى ونافخ البوق ومهيج الشعور .. ان السجون وسام وتاج على الجبين واغلى من كل شرف .. فى حب الوطن أن أكون لي رأيا وادافع عنة ولن تنل منى السجون الا إصررارا على الموقف والرأى والصمود إن أعظم رسالات السماء للخير والزرع والحصد والنماء إنطلقت من داخل السجون فكان سيدنا يوسف الصديق والأمين على خزائن الأرض فى غياهب السجون ..أريد فقط أن أذكر المأفون أو ربما ضحلت ثقافتة أو قد لاتكون .. وللعلم أنا لست منتميا الى اى تيار سياسى أو حزب من الأحزاب ..لقد كانت لي كلمة حق منذ أن كتبت بقلمى أو رسالة نقد وعندما ترأست تحرير مجلة وجريدة شموع الأدبية ..وعندما ناهضت الظلم وقاومتة وتعرض كل محررى الجريدة للبطش والسجن والعدوان .. والتزق الأسرى بسبب كل المعاناة والتحدى حتى أن الجريدة والمجلة كانت تخرج من تحت الألارض متحدية الطغاة والأوغاد وكان توزيعها داخل مصر و خارج مصر يفوق كل الجرائد مجتعة ورغم كونها إقليمية إلا أنها حازت على الصفة العالمية والعربية وسجلت أزهى فتراتها عندما أصدرت رواية الكثبان الرملية قبيل ثورة 25 يناير وكأنها شاركت فى تعجيل الثورة وأتيان ثمارها إلا أن الأبواق المضللة مازالت تسعى إلى إجهاضها تعالوا معى نستكمل الحوار بجريدة التل الكبير كوم بقم ممدوح عارف مدير التحرير مع إشاد ة ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil.. Editor /////////////////////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير. Ibrahim khalil Editor .., ولكن بشرط الإفادة عن فائدة إستمرار وجود مستشفى الأمراض العقلية والمجانين مازلوا منطلقين فى مصر يهددون سلامة الوطن وأمنة وهم أكثر خطورة من المجانين الذين يلوحون بالأسلحة فى وجوة المارة .. وإن خلو مستشفى المجانين من توفيق عكاشة وأمثالة جعلت المستشفى عديمة الجدوى وبلا فائدة من وجودها .. والعيب ليس فى المجانين فهم يظنون أنهم أعقل الناس .. بل العيب فى المسؤلين الذين أطلقوا للحرية عنانها .. وللديموقراطية تهشيم أنيابها .. ففقدت الحرية بريقها وتعفنت الديموقراطية عندما ذبحت كالشاة .. وتركت تتحلل وتبعث برائحتها الكريهة تزكم الأنوف وتتصاعد منها الروائح الكريهة ومازال الكثير من الأعلاميين المأجوريين يعزفون على أوتار أحشائها بأغانى الفسق والضلال والكفر بالوطن .. ومع حملة المباخر ابراهيم عيسى ويوسف الحسينى والمطبلتية باسم يوسف والقرموطى وايضا من الأعلاميات المارقات التى لا وزن لهن لذكرهن ونافخى الأبواق وحملة المشاعل والدجالين والمؤيدين من بعض المارقين القضاة للثورة المضادة .. وتشبث الراسبون فى إنتخابات الرئاسة بمحاولة الإنقضاض على كرسى الرئاسة حتى لو كلفهم هذا حرق الوطن .. فهم لايعبئون بشىء الا مصلحتهم الشخصية دون شىء آخر حتى سلامة الوطن .. فليحترق الوطن ولتخرج مظاهرات الأهبل ومؤيدوة المغرر بهم .. فى الموفية لتعانق مظاهرات البلاك بلوك والفلول وشراذم البلطجية المأجوريين لخراب مصر ..كم من الشيكات معروفة عددها وكم بلغت من المليارات وأجندة واضحة مأجورة من الداخل والخارج حتى أطفال الشوارع كان يتقاضى الطفل مائتى جنيها بخلاف الوجبات الدسمة ..أكثر من مليون طفل من أطفال الشوارع كانوا على موعد مع القدر أن يرسل لهم اموالا من السماء تسقط عليهم ليبتهجوا ويهللوا ولم يدركوا الحقيقة انها ليست قادمة من السماء بل من الشياطين فى الداخل والخارج وفلول النظام السابق والمنتفعين وابواقهم مما ذكرت .. ومن هنا أتساءل كم شخص فقد عقلة والتف حول المهووس المنكوش عكشة هل هناك شخص عاقل يقول ماقالة عكشة يطلب من الشعب ان يستدعى الجيش للنزول لكطى تتحول مصر الى نهر من الدماء أكثر من سوريا الم يدرك الجاهل الحاقد الناقد المارق المأجور أنة يريد القضاء على الجيش بأكملة مهما واتى من قوة فأن قوة العقيدة والإيمان باللة أقوى فى الصمود من كل عدة وسلاح هنا مقاومة عقيدة وايمان باللة .. أسأل المأفوك والمسفوك والفاقد للعقل والمنطق .. هل لو نزل بعض الحثالة أو كل الحثالة هل الجيش فقد عقلة ولم يستوعب الهتافات التى مازالت تدوى فى اذنة ( يسقط حكم العسكر ) .. حتى الآن هل جن الجيش ايها المارق المغبون المافون .. إما موضوع سوريا فقد تكلمت عنة كثيرا فى أكثر من عشرين مقالة سابقة موجزها أإن الأجندة الأجنبية لتفتيت الجيوش العربية قد تم تسريبها عام 1977 م لخدمة بنى إسرائيل .. ونفذت فى السودان وليبيا واليمن وتنفذ الآن فى سوريا .. وتحاك فى مصر .. ومايجرى فى سوريا هو تنفيذا جيدا لهذا المخطط .. وقلت إن أمريكا الى زوال فى عام 2020 م .. لأنها تكيل بميكاليين ونهايتها قد إقتربت وكما حدث للإتحاد السوفيتى سابقا سيحدث مثلة أضعافا مضاعفة بحيث لن تقم لأمريكا قائمة مرة أخرى إذا أستمرت على ذلك وقد ذكرت من التحليلات الكثير جدا جدا فى مقالاتى السابقة .. أما نظام الأسد العميل فهو داعم لهذة الأجندة وعندما ذكرت من سنوات عديدة وسوريا تخترق أجوائها اليست لها سيادة ولماذا تقف مبتورة مغلولة مكتوفة ومن تحليلاتى السابقة أدركت أنة نظام عميل .. وجد لخدمة الصهيونية وأمريكا .. ان هذا النظام العميل المزدوج لم يطلق رصاصة واحدة طوال اربعين عاما متتالية .. وبالرغم من ان الجولان محتلة لم يعبء ولم يهتم ولم يفكر لحظة الا فى الخنوع والذل والخضوع حتى الشعب الذى يثور الآن ضد حكم هذا العميل المأجور لم يفكر مرة أن يثور ضد عدو محتل ارضة ويخترق سماؤة ويغتصب عرضة .. لماذا هاج وماج وسب واشعل ثورة عارمة اليس من الأولى ان يثور على عرضة وشرفة وكرامتة واغتصاب أرضة .. الم يكن ذات مرة شدتة النخوة أن يثور على العميل بشار الأسد الم يشعر مرة بالعار هل جبل أو تخاذل أو أصبح دهل لم يع قيمة الارض والعرض والسيادة .. والعميل الأحمق بشار الأسد ارسلت لة رسالة منذ أكثر من 19 شهرا أقول لة فى بداية الثورة أنة لو أطلق رصاصة واحدة فى وجة العدو الصهيونى لألتف الشعب حولة واصبح زعيما ملهما للأمة ولكن لأن عمالتة مزمنة ولها جذور فلم يهتم ولم يعبْ لا من قريب او بعيد .. لأن العمالة والصهينة متأصلة فى نفسة ولها جذور مع أبية .. وكم ذكرتة بثورة ومظاهرات الشعب يوم أجل الرئيس الراحل انور السادات عام لحسم أو المعركة عاما آخر يرتب نفسة ألأنطلق الطلاب فى الجامعات وتحركت المظاهرات من أطياف كل الشعب وكان الزعيم الراحل انور السادات ملهما وحطم خط بارليف واعاد الكرامة للشعب بالنصر العظيم فسيظل يذكرة التاريخ إما بشار فسيرحل مذموما مقهورا يلعنة التاريخ لأنة نفذ أجندة الغرب بكل دقة ونفذ مخطط 77م وهى أجندة تفتيت الجيوش العربية .. وتفتيت البلاد وتقسيمها الى دويلات وكارتونات ورقية وجعلها لقمة سائغة فى فم العدو الصهيونى تعالوا معى نستكمل باقى الحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// مصر كم تدمى واللئام . قيام .. وحرق مصرى يجرى بإنتظام وليس أوضح و أبين من الكلام .. تلك القصيدة انشدها بالكلام (دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil …Editor ( مصر تدمى ) . ////////////////////////////////////////////////// بيسرى النبض فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها ............ كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى ظمى قلبى ظمى فمى .. وقيظ الجو كم يدمى يزيد الليل من همى .. ويمضى الشر فى هدمى وكم رامٍ بى يرمى .. وكم ذئبٌ نهش لحمى أنا أهوى أنا مصرى .. من رأسى إلى قدمى أحب الخير ... لبلدى ... ووقت الجد كم .. أحمى بكل الروح ... والدم ... ومهما حل من عزمى ترى مصر كم ذكرت ... وفى القرآن كم نعمى ترى مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدمى أنا الأضواء قد وجدت .. لكل الكون فى هرمى انا الأحلام كم عظمت .. فلا يقوى على نهمى انا الأيام إن كتبت ... بروح الود ... والقلمِ انا الإنسام إن جادت .. فكل الجود من شيمى انا الأقلام إن عادت .. يعود الغز .. بالعلمِ ----------------------- أنا مصر من ذكرت .. وفى القرآن من عزمِ أنا مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدم انا النور الذى وهب .. لكل الكون فى هرمى أنا التاريخ .. فى اسمى ... وفى فنى وفى رسمى فياربى أذد .. نعمى .. وها منى خطى قدمى ومن إستقوى بالعجمى .. ومن نسى هنا قسمىِ ومن يسعى إلى ألمى .. ومن ينوى على هدمى وكم ينسوا هنا عزمى .. وكم ينسوا هنا إسمى -------------------------- بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها .. كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى ومن يغزو هنا نسمى .. واشعارى بها نظمى وكم اشدو على زعمى .. على أوتار من رحمِ هواكى مصر كم مغرى .. هو مبصر ولا يعمى هنا اسمو بذا كلمى .. هنا أوفى وذا قسمى فداؤك يامصر بالروح .. وبالغالى ... وبالدمِ ولن يقوى هنا زند ا .. ولن يقوى هنا زنجى فلا غربا هنا يأتى .. لمصر جيشا بها يحمى ومن جهل ومن يهزى .. وضد الدين ... والقيم بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها ... أ ُمى مآذنها ... كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى - ------ كلمات ابراهيم خليل رئيس التحرير ////////////////////////////////////////////////////////
: بقلم ممدوح عارف مدير تحرير
جريد ة التل الكبير كوم : تحذير للمسؤلين ..بعد أن بح صوتى بالنداءات
أرجو أن تصغوا الى هذة الكلمات .. وأن يكن لكم الأذن
التى تسمع الأستغاثات .. بعد أن طفح الكيل كلة وتعبت
وتعبت من التحذيرات .. وشدنى الألم والجزع مما سمعت
من المحاولات الدنيئة لبعض القنوات المأجورة التى يتمتع
الاعلاميين فيها بالتطبيل والتزمير والتشنجات وإستضافة
أى معارض لة وجة قبيح فى تشوية وحرق البلاد وهدم
كل الإنجازات التى تحقهها الدولة والعمل على سقوط
النظام مهما كلفهم من مليارات .. سمعت حوار الاعلامى
المشبوة .. مع مخرج السكس والموبقات ولة استديو
للداعرات الأوغاد .. وكلهن من السقاطات تكلم عن
جيناتهن وهن الذين سيقودون الصيحة الأولى لإسقاط
النظام .. وتخيلت الحوار مع العاريات .. وكيف كان
الأعلامى المرتشى متوهج الأشداق مبتهج الثنايات
مما يؤكد لة المخرج الدعابات والجنس واللذات
أن إسقاط النظام جارى فى عام 2013 م بجينات
مصرية أصيلة لها جذور جنسيات وموبيقات وهفوات
ويتسع القفص الصدرى الضيق للأعلامى المتآمر مرحا
ويعلو فمة الإبتسامات الباهتة الصفراء المقرحات .. مشرأب
الأوداج بالأبتهاجات .. وكأن حرق مصر يحقق لهم حلم
الحياة وعجبت لهذة النفايات من سلة المهملات أن تلقى بكل
قاذورتها فى الطرقات ولكن ليس العيب فيها لكن العيب فى
كل من ترك لها المساحات خالية تبرطع بحوافر واخراجات
كريهة من القاذورات .. فقد ترك المسؤلين هذة المساحات ..
الشاسعة يعبث بها الشياطين معتقدين ان شهر رمضان ..
سوف يقيد بة الشياطين وتسلسل فى أغلال وتناسوا خطورة
ذلك على البلاد .. أسأل لماذا لا تكون هناك مساحة من الحرية
وخطوط حمراء هى الوطن ... لماذا لم تكن للديموقراطية أنياب
ومخالب تنتزع السلبيات القاتلة والتحركات المأفونة ومواطن
الوحل والشبهات العامدة لضرب إستقرار الوطن حتى الممات
سؤال يحتاج إلى إجابات .. هل تلك الجراثيم لمرتكبى فظائع
التضليل الإعلامى والتهيج وإثارة القلاقل والفتن والحرق وكل
وسائل تدمير الوطن .. إنهم لصوص مارقون مرتشون يريدون
نشل الوطن وقتل طموحاتة وزرع الفتن مهما كلفهم من باهظ
الثمن فهميهيمون ويسعون ويعشقون على الرقص على جسد الوطن
الذبيح مهما كان قصدهم سىء ورخيص فهم يعدون كل كلاب
تنهش أو ذئاب ترعى .. نجد نفس هذا الأعلامى المأجور يناور
ويحاور على ملف فتح السجون معتقدا أن هذا الملف يدور ..
حول رئيس مصر الدكتور محمد مرسى .. كى يقول ببساطة لماذا
لاتعود الأمور إلى سابقتها ويعود الرئيس لى السجن أو القبور
ونسى المأفوك المغفل الموتور والمبتور أن أفضل زعماء العالم
كانوا فى السجون .. نيلسون مانديلا ..والسادات الزعيم الذى كان
لة أروع دور فى تحطيم خط بارليف المشهور .. بأنة لا يدمر
وكان أعظم العبور .. لقد نسى المطبلاتى والمزمراتى ونافخ البوق
ومهيج الشعور .. ان السجون وسام وتاج على الجبين واغلى من
كل شرف .. فى حب الوطن أن أكون لي رأيا وادافع عنة ولن
تنل منى السجون الا إصررارا على الموقف والرأى والصمود
إن أعظم رسالات السماء للخير والزرع والحصد والنماء إنطلقت
من داخل السجون فكان سيدنا يوسف الصديق والأمين على خزائن
الأرض فى غياهب السجون ..أريد فقط أن أذكر المأفون أو ربما
ضحلت ثقافتة أو قد لاتكون .. وللعلم أنا لست منتميا الى اى تيار
سياسى أو حزب من الأحزاب ..لقد كانت لي كلمة حق منذ أن كتبت
بقلمى أو رسالة نقد وعندما ترأست تحرير مجلة وجريدة شموع
الأدبية ..وعندما ناهضت الظلم وقاومتة وتعرض كل محررى
الجريدة للبطش والسجن والعدوان .. والتزق الأسرى بسبب كل
المعاناة والتحدى حتى أن الجريدة والمجلة كانت تخرج من تحت
الألارض متحدية الطغاة والأوغاد وكان توزيعها داخل مصر و
خارج مصر يفوق كل الجرائد مجتعة ورغم كونها إقليمية إلا أنها
حازت على الصفة العالمية والعربية وسجلت أزهى فتراتها
عندما أصدرت رواية الكثبان الرملية قبيل ثورة 25 يناير وكأنها
شاركت فى تعجيل الثورة وأتيان ثمارها إلا أن الأبواق
المضللة مازالت تسعى إلى إجهاضها تعالوا معى نستكمل
الحوار بجريدة التل الكبير كوم بقم ممدوح عارف مدير التحرير مع إشاد ة ابراهيم خليل رئيس التحرير
Ibrahim khalil.. Editor
///////////////////////////////////////////////////////////////////////
( دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير. Ibrahim khalil
Editor .., ولكن بشرط الإفادة عن فائدة إستمرار وجود
مستشفى الأمراض العقلية والمجانين مازلوا منطلقين فى
مصر يهددون سلامة الوطن وأمنة وهم أكثر خطورة
من المجانين الذين يلوحون بالأسلحة فى وجوة المارة ..
وإن خلو مستشفى المجانين من توفيق عكاشة وأمثالة
جعلت المستشفى عديمة الجدوى وبلا فائدة من وجودها ..
والعيب ليس فى المجانين فهم يظنون أنهم أعقل الناس ..
بل العيب فى المسؤلين الذين أطلقوا للحرية عنانها ..
وللديموقراطية تهشيم أنيابها .. ففقدت الحرية بريقها
وتعفنت الديموقراطية عندما ذبحت كالشاة .. وتركت
تتحلل وتبعث برائحتها الكريهة تزكم الأنوف وتتصاعد
منها الروائح الكريهة ومازال الكثير من الأعلاميين
المأجوريين يعزفون على أوتار أحشائها بأغانى الفسق
والضلال والكفر بالوطن .. ومع حملة المباخر ابراهيم
عيسى ويوسف الحسينى والمطبلتية باسم يوسف والقرموطى
وايضا من الأعلاميات المارقات التى لا وزن لهن لذكرهن
ونافخى الأبواق وحملة المشاعل والدجالين والمؤيدين من
بعض المارقين القضاة للثورة المضادة .. وتشبث الراسبون
فى إنتخابات الرئاسة بمحاولة الإنقضاض على كرسى الرئاسة
حتى لو كلفهم هذا حرق الوطن .. فهم لايعبئون بشىء الا مصلحتهم
الشخصية دون شىء آخر حتى سلامة الوطن .. فليحترق الوطن ولتخرج مظاهرات
الأهبل ومؤيدوة المغرر بهم .. فى الموفية لتعانق مظاهرات البلاك بلوك والفلول
وشراذم البلطجية المأجوريين لخراب مصر ..كم من الشيكات معروفة عددها وكم
بلغت من المليارات وأجندة واضحة مأجورة من الداخل والخارج حتى أطفال
الشوارع كان يتقاضى الطفل مائتى جنيها بخلاف الوجبات الدسمة ..أكثر من مليون
طفل من أطفال الشوارع كانوا على موعد مع القدر أن يرسل لهم اموالا من السماء
تسقط عليهم ليبتهجوا ويهللوا ولم يدركوا الحقيقة انها ليست قادمة من السماء بل من
الشياطين فى الداخل والخارج وفلول النظام السابق والمنتفعين وابواقهم مما ذكرت ..
ومن هنا أتساءل كم شخص فقد عقلة والتف حول المهووس المنكوش عكشة
هل هناك شخص عاقل يقول ماقالة عكشة يطلب من الشعب
ان يستدعى الجيش للنزول لكطى تتحول مصر الى نهر من
الدماء أكثر من سوريا الم يدرك الجاهل الحاقد الناقد المارق
المأجور أنة يريد القضاء على الجيش بأكملة مهما واتى من قوة
فأن قوة العقيدة والإيمان باللة أقوى فى الصمود من كل عدة وسلاح
هنا مقاومة عقيدة وايمان باللة .. أسأل المأفوك والمسفوك والفاقد
للعقل والمنطق .. هل لو نزل بعض الحثالة أو كل الحثالة هل
الجيش فقد عقلة ولم يستوعب الهتافات التى مازالت تدوى فى اذنة
( يسقط حكم العسكر ) .. حتى الآن هل جن الجيش ايها المارق
المغبون المافون .. إما موضوع سوريا فقد تكلمت عنة كثيرا
فى أكثر من عشرين مقالة سابقة موجزها أإن الأجندة الأجنبية
لتفتيت الجيوش العربية قد تم تسريبها عام 1977 م لخدمة بنى
إسرائيل .. ونفذت فى السودان وليبيا واليمن وتنفذ الآن فى
سوريا .. وتحاك فى مصر .. ومايجرى فى سوريا هو تنفيذا
جيدا لهذا المخطط .. وقلت إن أمريكا الى زوال فى عام 2020
م .. لأنها تكيل بميكاليين ونهايتها قد إقتربت وكما حدث للإتحاد
السوفيتى سابقا سيحدث مثلة أضعافا مضاعفة بحيث لن تقم
لأمريكا قائمة مرة أخرى إذا أستمرت على ذلك وقد ذكرت من
التحليلات الكثير جدا جدا فى مقالاتى السابقة .. أما نظام الأسد العميل
فهو داعم لهذة الأجندة وعندما ذكرت من سنوات عديدة وسوريا
تخترق أجوائها اليست لها سيادة ولماذا تقف مبتورة مغلولة مكتوفة
ومن تحليلاتى السابقة أدركت أنة نظام عميل .. وجد لخدمة الصهيونية
وأمريكا .. ان هذا النظام العميل المزدوج لم يطلق رصاصة واحدة
طوال اربعين عاما متتالية .. وبالرغم من ان الجولان محتلة لم
يعبء ولم يهتم ولم يفكر لحظة الا فى الخنوع والذل والخضوع
حتى الشعب الذى يثور الآن ضد حكم هذا العميل المأجور لم
يفكر مرة أن يثور ضد عدو محتل ارضة ويخترق سماؤة ويغتصب
عرضة .. لماذا هاج وماج وسب واشعل ثورة عارمة اليس من
الأولى ان يثور على عرضة وشرفة وكرامتة واغتصاب أرضة ..
الم يكن ذات مرة شدتة النخوة أن يثور على العميل بشار الأسد
الم يشعر مرة بالعار هل جبل أو تخاذل أو أصبح دهل لم يع قيمة الارض والعرض والسيادة .. والعميل الأحمق بشار الأسد ارسلت
لة رسالة منذ أكثر من 19 شهرا أقول لة فى بداية الثورة أنة لو
أطلق رصاصة واحدة فى وجة العدو الصهيونى لألتف الشعب
حولة واصبح زعيما ملهما للأمة ولكن لأن عمالتة مزمنة ولها
جذور فلم يهتم ولم يعبْ لا من قريب او بعيد .. لأن العمالة
والصهينة متأصلة فى نفسة ولها جذور مع أبية .. وكم ذكرتة
بثورة ومظاهرات الشعب يوم أجل الرئيس الراحل انور السادات
عام لحسم أو المعركة عاما آخر يرتب نفسة ألأنطلق الطلاب
فى الجامعات وتحركت المظاهرات من أطياف كل الشعب وكان
الزعيم الراحل انور السادات ملهما وحطم خط بارليف واعاد
الكرامة للشعب بالنصر العظيم فسيظل يذكرة التاريخ إما بشار
فسيرحل مذموما مقهورا يلعنة التاريخ لأنة نفذ أجندة الغرب بكل
دقة ونفذ مخطط 77م وهى أجندة تفتيت الجيوش العربية ..
وتفتيت البلاد وتقسيمها الى دويلات وكارتونات ورقية وجعلها
لقمة سائغة فى فم العدو الصهيونى تعالوا معى نستكمل باقى الحوار
بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير ..
//////////////////////////////////////////////////////////////////////////
مصر كم تدمى واللئام . قيام .. وحرق مصرى يجرى بإنتظام
وليس أوضح و أبين من الكلام .. تلك القصيدة انشدها بالكلام
(دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil
…Editor ( مصر تدمى ) .
//////////////////////////////////////////////////
بيسرى النبض فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى
مآذنها ............ كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى
ظمى قلبى ظمى فمى .. وقيظ الجو كم يدمى
يزيد الليل من همى .. ويمضى الشر فى هدمى
وكم رامٍ بى يرمى .. وكم ذئبٌ نهش لحمى
أنا أهوى أنا مصرى .. من رأسى إلى قدمى
أحب الخير ... لبلدى ... ووقت الجد كم .. أحمى
بكل الروح ... والدم ... ومهما حل من عزمى
ترى مصر كم ذكرت ... وفى القرآن كم نعمى
ترى مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدمى
أنا الأضواء قد وجدت .. لكل الكون فى هرمى
انا الأحلام كم عظمت .. فلا يقوى على نهمى
انا الأيام إن كتبت ... بروح الود ... والقلمِ
انا الإنسام إن جادت .. فكل الجود من شيمى
انا الأقلام إن عادت .. يعود الغز .. بالعلمِ
-----------------------
أنا مصر من ذكرت .. وفى القرآن من عزمِ
أنا مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدم
انا النور الذى وهب .. لكل الكون فى هرمى
أنا التاريخ .. فى اسمى ... وفى فنى وفى رسمى
فياربى أذد .. نعمى .. وها منى خطى قدمى
ومن إستقوى بالعجمى .. ومن نسى هنا قسمىِ
ومن يسعى إلى ألمى .. ومن ينوى على هدمى
وكم ينسوا هنا عزمى .. وكم ينسوا هنا إسمى
--------------------------
بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى
مآذنها .. كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى
ومن يغزو هنا نسمى .. واشعارى بها نظمى
وكم اشدو على زعمى .. على أوتار من رحمِ
هواكى مصر كم مغرى .. هو مبصر ولا يعمى
هنا اسمو بذا كلمى .. هنا أوفى وذا قسمى
فداؤك يامصر بالروح .. وبالغالى ... وبالدمِ
ولن يقوى هنا زند ا .. ولن يقوى هنا زنجى
فلا غربا هنا يأتى .. لمصر جيشا بها يحمى
ومن جهل ومن يهزى .. وضد الدين ... والقيم
بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها ... أ ُمى
مآذنها ... كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى
- ------ كلمات ابراهيم خليل رئيس التحرير
////////////////////////////////////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق