==للفساد ضمن .. حلقات مفرغة تعنى سلمنى وأسلمك ويخرج الفيصل أفندى لسانة لسعيد عبدالباقى ملوحا بأن بلاغتة معة سوف يعجنها بمزاجة ويختار من اتباعة المؤيدين مايؤكد أنها شكوى كيدية لاجدوى لها فتحفظ ومئات الملايين تهدر من المال او يزيد ..وقناص المال واللصوص يرتعون بعيدا عن القفص الحديد .. كما أن الجديد فى الأمر ذلك تزايد المفسدين نتيجة عدم وجود رادع مانع .. إما بيومى أفندى فقد طردتة زوجتة نتيجة عدم قدرتة على عمل آخر يكفى لقوت أولادة وكان قدومة الى البيت منهكا يغط فى نوم عميق وكم تحاول الزوجة إيقاظة كى يسامرها فتجدة جثة هامدة لاتتحرك الا عند الصباح حيث يذهب ألى عملة وفى نهاية الشهر يتقاضى مبالغ زهيدة لا تكفى العيش الكريم فتبدأ المشاحنات والمشاجرات تريد الزوجة أن تأكل لحما كالأخريات و يزداد الموقف إشتعالا وعراكا فتصير الأمور أسوأ حتى يلقى الزوج عليها الطلقة الثالثة فلا يجد الزوج مخرجا للأزمة بعد طول هجر بينة وبين زوجتة بسبب الطلقة الثالثة وبعد أن صارت زوجتة محرمة علية إلا بمحلل .. وبيومى أفندى يخشى من محلل يستطيع أن يسيطر على طليقتة فلا تعود إلية وهو العاشق المحب لها ولكنها أخطاء ظروف وموقف وإنفعال وخروج عن ضبط النفس والتوتر الشديد والإنفعال عند الغضب لكن الزوجة تصر على أن الإنفصال خيرا لها فبيومى أفندى قد شاخ قبل الآوان وأن عملة المضنى قد أستهلكة تماما والعائد منة لا يكفى حياة كريمة وربما الإنفصال والطلاق خير لكلاهما .. لكن كثرة الأولاد كانت عامل ربط لهما كى يعاودا التفكير على مضد وبحسابات معقدة و كيفية .. الخروج من الأزمة وقد كان فى الحى شاب رث الهبئة غير وسيم متسولا وكان ساذجا جدا أو عبيطا .. ويعيش فى نفس الشارع الذى يقطنة بيومى أفندى وتتقزز الزوجة من رؤيتة وشكلة المذرى لكنها مضطرة الى ذلك إضطرارا كبيرا بعد أن قال لها بيومى الحلال بين والحرام بين ولا أريد أن أغضب اللة وقد أصبح المتسول الزوج الجديد الذى دخل على طليقتة التى تفيض إنوثة وشبابا وعندما شعرت الزوجة بفحولتة وكيف أن هناك عوامل أخرى غير المال الوفير تشد الزوجة وتثير .. وشعرت المرأة بالتغيير بين زوج خامل قعيد .. وشباب متفتح كثير فبهرت الزوجة بتأثيرة الكبير .. رغم أنة باهت ودميم .. فهل للعلاقات الحميمة كل هذا التأثير الذى جعل طليقة بيومى أفندى .. تعيد التفكير من هو الأصلح لها كى تميل هل أبو أطفالها الفقير أم ذلك الفحل الذى يكسب المال الوفير من التسول ويأتى كمفترس لإنوثتها فى كل ليل . فالبستة الزوجة ثيابا أنيقة يتسول بها فظهرت عضلاتة المفتولة وشبابة المتيقظ وفحولتة المفتولة وقدرتة على إسعاد طليقة بيومى أفندى من أول ليلة وكيف جعلتة يكسب أكثر من تسولة طول يومة والفرق بينة وبين بيومى أفندى كبيرا جدا جدا .. رغم دمامتة فلة شبابة وفحولتة ومايكسبة ومايدرة فى اليوم يتجاوز مرتب بيومى أفندى فى شهر كامل فتحسنت أحوال الزوجة وأصبحت تأكل اللحم وتلبس الملابس الفاخرة وعندما يعاود الحنين إلى بيومى أفندى ويأمرها بالرجوع اليه تنهرة وتقول : أتركنا فى حالنا خلى أولادك تعيش .. دول عمرهم مادقوا طعم البط والأوز والعيش اللذيذ .. أتركنا وأرحل بغير رجعة .. حتى أنها جعلت زوجها المتسول يمد يدة بضرب بيومى أفندى إذا ما تجرأ وقدم الى البيت .. والأولاد لا تدرك مايدور فالعبيط دائما لايحترم أى اتفاق ولا يعية ولا يحترمة ولا يعرف الا طرفا واحدا تعود علية إضرب أضرب أسكت أسكت وتلزمة بعدم التنفيذ وتلقنة درسا بالتمسك بزوجتة فضاق صدر بيومى أفندى بعدما عايرتة الزوج بكل بعجزة وعدم قدرتة على أن يكسب الكثير .. وتأزمت نفسيتة كثيرا بعد أن فضلت علية متسول عبيط ليس فية الا شبابة فلم يكن وسيما بل كسب قلب أولاد زوجتة بما زرعت الزوجة فى نفوس الأولاد بأنة الفارس المنتظر لتلبية مطالبهم فهو يكسب الكثير ويقدم المال الوفيرواللعب لهم مما ذاد شعبيتة فى عين الفقير بما يقدم من الحلوى واللحوم والتغيير وفى هذة الرواية الكثبان الرملية بالذات الكثير من المهازل حاولنا التعبير عنها فى شريحة بلغت 70% من الشعب يعانى من شظف العيش والدخول المتدنية وفئات أخرى تعيش فى بذخ وثراء فاحش وقصور من عاج ترمح فيها الخيول فلا تصل الى آخرها وحفلات الرقص والعرى والقمار والقاء المال الكثير عى أقدام الراقصات وارقص المثير وتلك الخمور وما فيها من الكثير من الأطعمة واللحوم الفاخرة تلقى فى الزبالة دون تأثير وان السواد الأعظم من الشعب لايجد قوت يومة مهما أرهقة البحث والمسير . وتركت الرواية


للفساد  ضمن .. حلقات مفرغة تعنى  سلمنى  وأسلمك  ويخرج
 الفيصل أفندى  لسانة  لسعيد عبدالباقى  ملوحا بأن بلاغتة
معة    سوف يعجنها بمزاجة   ويختار من  اتباعة المؤيدين
مايؤكد   أنها شكوى كيدية  لاجدوى لها فتحفظ ومئات  الملايين
تهدر من المال  او  يزيد  ..وقناص المال واللصوص يرتعون
بعيدا عن القفص الحديد  .. كما أن الجديد   فى  الأمر   ذلك
 تزايد المفسدين نتيجة  عدم وجود رادع مانع   .. إما بيومى
أفندى  فقد طردتة زوجتة    نتيجة عدم قدرتة  على عمل آخر
يكفى لقوت  أولادة وكان قدومة  الى البيت منهكا  يغط  فى نوم
عميق  وكم تحاول الزوجة  إيقاظة  كى يسامرها  فتجدة  جثة
هامدة لاتتحرك الا عند الصباح حيث  يذهب ألى عملة  وفى
نهاية الشهر  يتقاضى مبالغ  زهيدة  لا تكفى العيش الكريم فتبدأ
 المشاحنات والمشاجرات تريد الزوجة أن تأكل لحما كالأخريات
و يزداد الموقف إشتعالا وعراكا فتصير الأمور أسوأ  حتى يلقى
الزوج عليها الطلقة  الثالثة فلا يجد الزوج  مخرجا للأزمة
بعد طول  هجر بينة وبين زوجتة   بسبب  الطلقة الثالثة وبعد
  أن صارت زوجتة محرمة علية إلا بمحلل   .. وبيومى أفندى
 يخشى من محلل   يستطيع أن يسيطر على   طليقتة فلا تعود  إلية وهو   العاشق المحب لها   ولكنها  أخطاء  ظروف  وموقف
 وإنفعال وخروج عن ضبط النفس والتوتر  الشديد  والإنفعال
  عند الغضب   لكن الزوجة تصر  على أن الإنفصال  خيرا  لها
  فبيومى أفندى  قد شاخ قبل الآوان وأن عملة المضنى   قد
 أستهلكة تماما والعائد منة لا يكفى حياة كريمة وربما  الإنفصال
 والطلاق خير  لكلاهما   .. لكن  كثرة الأولاد كانت  عامل ربط
لهما كى يعاودا التفكير  على مضد   وبحسابات معقدة و كيفية ..
  الخروج من الأزمة  وقد كان فى الحى  شاب رث  الهبئة   غير وسيم  متسولا   وكان ساذجا جدا  أو عبيطا  .. ويعيش
  فى نفس  الشارع  الذى يقطنة  بيومى أفندى  وتتقزز الزوجة
 من رؤيتة وشكلة  المذرى لكنها مضطرة الى ذلك  إضطرارا
  كبيرا   بعد أن قال  لها بيومى الحلال بين والحرام بين   ولا
  أريد أن أغضب اللة  وقد  أصبح المتسول  الزوج  الجديد  الذى  دخل على طليقتة التى تفيض  إنوثة وشبابا وعندما
  شعرت  الزوجة بفحولتة  وكيف  أن هناك  عوامل  أخرى
   غير المال الوفير تشد الزوجة وتثير   .. وشعرت المرأة
   بالتغيير بين زوج   خامل قعيد  .. وشباب متفتح كثير فبهرت
    الزوجة  بتأثيرة الكبير ..  رغم أنة باهت ودميم  ..  فهل
   للعلاقات الحميمة كل هذا التأثير  الذى   جعل طليقة  بيومى
  أفندى   .. تعيد التفكير من هو الأصلح لها   كى تميل  هل
  أبو  أطفالها    الفقير   أم ذلك  الفحل  الذى  يكسب المال
  الوفير من التسول ويأتى   كمفترس  لإنوثتها فى كل ليل .  
  فالبستة الزوجة ثيابا   أنيقة يتسول  بها  فظهرت عضلاتة
 المفتولة وشبابة المتيقظ وفحولتة المفتولة وقدرتة على إسعاد
  طليقة بيومى أفندى من أول ليلة   وكيف  جعلتة   يكسب
أكثر من تسولة  طول يومة   والفرق بينة وبين بيومى أفندى كبيرا جدا  جدا   .. رغم دمامتة فلة شبابة وفحولتة  ومايكسبة
 ومايدرة  فى اليوم يتجاوز  مرتب بيومى أفندى فى شهر كامل  فتحسنت   أحوال   الزوجة   وأصبحت تأكل اللحم   وتلبس
 الملابس الفاخرة  وعندما يعاود  الحنين إلى بيومى أفندى
 ويأمرها بالرجوع   اليه تنهرة  وتقول :  أتركنا فى حالنا  خلى
  أولادك تعيش   .. دول عمرهم مادقوا   طعم البط  والأوز
  والعيش اللذيذ  .. أتركنا وأرحل بغير رجعة  ..  حتى أنها
  جعلت  زوجها المتسول يمد يدة بضرب بيومى أفندى إذا
 ما تجرأ وقدم الى البيت   .. والأولاد  لا تدرك  مايدور
 فالعبيط دائما لايحترم   أى اتفاق ولا يعية  ولا يحترمة ولا
 يعرف الا طرفا واحدا تعود علية إضرب أضرب أسكت أسكت
 وتلزمة بعدم  التنفيذ وتلقنة درسا بالتمسك بزوجتة فضاق صدر   بيومى أفندى   بعدما عايرتة الزوج  بكل  بعجزة  وعدم
قدرتة   على   أن يكسب الكثير  .. وتأزمت نفسيتة  كثيرا
 بعد  أن فضلت  علية  متسول عبيط  ليس فية الا   شبابة
فلم يكن وسيما   بل كسب قلب  أولاد زوجتة  بما   زرعت
الزوجة فى نفوس الأولاد بأنة  الفارس المنتظر  لتلبية  مطالبهم
فهو يكسب الكثير ويقدم المال الوفيرواللعب لهم  مما ذاد  شعبيتة
 فى عين الفقير  بما  يقدم   من الحلوى   واللحوم  والتغيير
وفى  هذة الرواية  الكثبان الرملية  بالذات  الكثير من المهازل  حاولنا التعبير  عنها   فى شريحة بلغت  70%  من الشعب
يعانى من شظف العيش والدخول المتدنية  وفئات  أخرى تعيش فى   بذخ وثراء  فاحش وقصور من عاج    ترمح فيها الخيول فلا   تصل الى آخرها  وحفلات الرقص والعرى والقمار   والقاء  المال الكثير  عى أقدام الراقصات  وارقص المثير
 وتلك الخمور وما فيها من الكثير من الأطعمة واللحوم الفاخرة
 تلقى فى الزبالة دون تأثير وان السواد الأعظم من الشعب لايجد قوت يومة مهما أرهقة البحث والمسير   . وتركت الرواية







تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================