=4=فى صفاء قطرات الندىوالوحيدة التى لها إحترام شديد تلك الجوهرة النقية سعاد السائح التى كان لها دورا محورى .. يوما هذة الفرحة بعد الثورة هذة رواية الكثبان الرملية كتبت قبل الثورة وسجلت على النت بكل حذافيرها لعلها شاركت بطريقة غير مباشرة فى إحداث شرارة الثورة فقد كان عدد المعلقين بكل المليون شخصضا وها أنا اكتب ملخصها بعد الثورة لعلها تجد صدى فى النفوس والأفهام وتقود الى ان يشعر المسؤلين بمعناة الشعب فيسروا بخطى متوثبة الى الامام يصنعون الحب والخير والحرية والعدا الإجتماعى والسلام وترفع رتية النهضة والتنمية على الدوام ......... وكانت عائلتها كريمة حنونة وكان قلبها الرقيق الطيب ينبض بالرقة والرحمة والطهر يرتوى بينبوع الحنان مع السنين والأيام فسطرت ملحمة لهذة الرواية الحقيقية إما أبو العنين فقد عان الأمريين وكان بطلا فذا عنيدا لم يستسلم أبدا الى طعنات القدر فلملم جراحة وأخذ يضمد جرحة بغرزات أبرة يلقفها بنفسة فى لحمة .. وظل يصارع الفقر والمرض والذل والحرمان رغم أنة موهوبا وفنانا قاد البلاد بماقدمة ألى التنوير وأزال الحاجز الكبير للهم وشارك فى التغيير وفى ثورة التحرير وكان شاعرا كبيرا قدم فى سنوات المقاومة والنكسة الكثير من الاشعار والأغانى التى تعزف على اوتار السمسمية فى مدن القناة ومازال مريضا عاجزا ان يعيش كبقية الناس فى أييامة الأخيرة من الحياة ولم تعطة الدولة مايستحق .. ولذلك كانت الرواية ضميرا للأمة وتأريخا لفترة من أسود فتراتها قبحا ورداءة وتتحرك مواكب جاية ورايحة فهل ستأتى وفى خلال الرواية يظهر غريب موسى وعلى المنوفى وعوكل وخليل وطارق ومحمد ومحمود وحسين السيد وآخرون يمتطون اللجام ليعبروا بالحديث وبالكلام عن أضنى فترة فى حياتهم دون إقتحام لشخوص الغير وتظهر ماجدة للتلويح بالخير وتأتى دلال لتقول الكلام الأخير أن الحياة تمضى وان الواحد الأحد القدير صانع الكون بالحكمة والتدبير .. وجعل لكل كائن الحياة والمصير .. وهو بقدرتة لا قدرة غيرة من الشباب الوفير فقد أراد اللة لها التغيير وقيادة رجل مؤمن يسير بخطى وئيدة لكنة ينقصة البأس الشديد لقيادة السفينة فالموج عاتى وشديد والقافلة والصراع بحب ماجدة وتتحرك الأمسيات الثقافية والأدبية هنا وهناك وتأتى الساكنة الجديدة ويدور الجدال من سيفوز بها .. وبين الفساد المستشرى تدور الأحداث مابين سجون ومعتقلات


فى صفاء قطرات الندىوالوحيدة التى لها إحترام شديد تلك الجوهرة  النقية سعاد السائح التى كان لها دورا  محورى  ..
 يوما
هذة الفرحة بعد الثورة    هذة رواية الكثبان الرملية كتبت قبل الثورة  وسجلت  على  النت   بكل حذافيرها لعلها شاركت بطريقة غير مباشرة فى إحداث  شرارة الثورة فقد كان عدد المعلقين  بكل  المليون  شخصضا وها أنا اكتب ملخصها بعد الثورة لعلها تجد صدى فى النفوس والأفهام وتقود الى   ان
 يشعر المسؤلين  بمعناة الشعب فيسروا بخطى  متوثبة الى الامام يصنعون الحب والخير والحرية والعدا الإجتماعى والسلام وترفع رتية النهضة والتنمية على الدوام  .........
  وكانت عائلتها كريمة حنونة وكان قلبها الرقيق   الطيب
  ينبض بالرقة والرحمة والطهر  يرتوى بينبوع الحنان مع السنين  والأيام فسطرت ملحمة لهذة  الرواية  الحقيقية إما
أبو العنين فقد عان الأمريين وكان بطلا فذا   عنيدا   لم
 يستسلم  أبدا الى طعنات القدر فلملم جراحة  وأخذ   يضمد
جرحة  بغرزات أبرة  يلقفها بنفسة فى لحمة  .. وظل
 يصارع الفقر والمرض والذل والحرمان رغم  أنة موهوبا
وفنانا قاد البلاد   بماقدمة ألى التنوير وأزال الحاجز الكبير
 للهم وشارك فى التغيير   وفى ثورة التحرير  وكان شاعرا
 كبيرا قدم  فى سنوات المقاومة والنكسة الكثير   من الاشعار
 والأغانى التى تعزف على اوتار   السمسمية  فى مدن القناة
  ومازال مريضا عاجزا    ان يعيش كبقية الناس فى أييامة الأخيرة  من الحياة ولم تعطة الدولة مايستحق .. ولذلك كانت الرواية   ضميرا للأمة وتأريخا لفترة من أسود فتراتها  قبحا  ورداءة    وتتحرك مواكب   جاية ورايحة   فهل ستأتى
وفى خلال الرواية  يظهر   غريب موسى   وعلى المنوفى
 وعوكل وخليل وطارق ومحمد  ومحمود   وحسين  السيد
وآخرون يمتطون اللجام ليعبروا بالحديث وبالكلام  عن  أضنى
فترة فى حياتهم  دون  إقتحام لشخوص الغير وتظهر ماجدة للتلويح بالخير   وتأتى دلال لتقول الكلام الأخير   أن الحياة
  تمضى  وان الواحد الأحد القدير  صانع الكون  بالحكمة
 والتدبير .. وجعل لكل كائن    الحياة والمصير   .. وهو
 بقدرتة لا قدرة غيرة  من الشباب الوفير  فقد أراد   اللة
  لها التغيير  وقيادة رجل مؤمن   يسير بخطى وئيدة  لكنة
  ينقصة البأس الشديد  لقيادة   السفينة فالموج عاتى وشديد
 
والقافلة والصراع بحب ماجدة وتتحرك  الأمسيات الثقافية والأدبية  هنا وهناك  وتأتى الساكنة الجديدة ويدور الجدال
 من سيفوز بها   .. وبين الفساد المستشرى  تدور الأحداث
 مابين سجون ومعتقلات

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================