MAYالمكالمة تنقطع عندما يمسك بالتليفون أو يتغير اللون ويحاول بدوى أن يغير صوتة المألوف جيدا لدى عبد النبى .. وتداخلت اللعبة بشكل معقد .. وعندما أراد الزوج أن يجارى الزوجةفى طلباتها قالت لة : طلقنى وعندما أحصل على المال اللازم وساعتها سأعود اليك والى أولادك .. وعندما أفهمها إن الوضع ليس بهذة الباسطة فربما يجعبك فتنسين أولادك وكل شىء أو هو يعجب بيكى فلا يطلقك .. فقالت سيبها على اللة ساعتها سيكون أمرا أخرى لا نعرفها فلا نسابق 13 ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير لقد أعددت سابقا إحصائية وبيانات موثقة بإجمالى أعداد أطفال واولاد الشوارع الذين إجتازوا سن الطفولة .. وها هو الآن يبدأ إستخراجات للبطا قات القومية لهم لإستغلالهم فى عمل توقيعات ومحاولة تسجيلها أو فبركتها فى الشهر العقارى بغية إسقاط النظام .. وتابعت بشدة وشغب كل مايدور حول هة التوقيعات وعملت إستبيان مؤكد تماما من واقع مايجرى وكشوفا مدعمة بالفيديوهات المصورة بإعترافات اولاد الشوارع عن المبالغ التى دفعت لهم فى سبيل توقيعهم على هذة الكشوف وتسجيل من يسجل وفبركة من لم يستطع تسجيلة أو خليل رئيس التحرير هروب طفل الشوارع عند ملاحقتة وتبين أن 99% من التوقيعات كلها من أولاد الشولرع .. والواحد فى المائة 1% من الفلول ومضادى الثورة والمتربصون بضرب إستقرار الوطن وحرقة .. واعضاء جبهة الخراب الرفضى .. والمرتزقة واكثر الأعلاميين تطرفا ومعاداة للوطن وبعض الفنانين الذين يخشون زوال سلطانهم فى أفلام الجنس والدعارة وكم من مخرج شاذ لفة باع وإستديوهات فى هذا الوكر المشبوة والسماسرة وتجار المقاولات وبعض رجال الأعمال الفاسدين الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم من كشوف رصدت بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم شعر بهذا فحاول مهاجمة المقر والمركز المعد لهذة الأحصائيات لسرقة الفيديوهات بالذات .. وهذا يؤكد لي تماما موقفهم السىء والمخزى والمذل من نشر كل مواقفهم الدنيئة والبهيمية لحرف مصر وإسقاط النظام وللأسف الشديد الدولة تسمع وترى وتعرف مايجرى لكنها لاتحرك ساكنا ولاتبدى إعتراضا بل تترك الذئاب تمزق فى جسد الوطن ..وهذا يجعلنى أتمزق ألما وغيظا من سلبية المسؤلين وتقاعسهم من الدفاع عن موفقهم وحماية البلاد من شر الأوغاد وكأنه يعيشون فى الدور منذ صدر الإسلام عندما كان الصحابى والخليفة يحسن لمن يسىء الية متمثلين الأسوة برسول اللة عندما كان يهوديا يتبرز ويلقى قاذوراتة أمام بيت الرسول مجمد صلى اللة علية وسلم وعندما إنقطع هذا الفعل القبيح سأل فعلم أن اليهودى مريضا .. فذهب رسول اللة لزيارتة .. وهذا أيضا مايفعلة الرئيس مرسى ويعيش فى الدور تماما عندما يلقى علية وابلا من قاذورات الكلام والسب والردح والشتائم يتنازل عن كل القضايا . وهذا العصر إنتهى ..أرجو أن تفيق ياريس كل عصر ولة آدان وماتفعلة الآن هو الضعف بعينة والذل والمهانة فلن يغفر اللة لك ضرب إستقرار الوطن وهدمة .. وقلت لك إضرب بيد من حديد حتى تجيد إستخدام الحق فى دفع عجلة الإنتاج الى الأمام لا الحرق وإغراق مصر فى الظلام .. وقلت لكم إن المؤمن القوى خير عند اللة من المؤمن الضعيف ..لقد بح صوتى وكثرت تحذيراتى والوطن معرضا للضياع وكما قدمت العديد من المقالات أبين خطورة الصمت فى وقت نطق فية الأخرس ونطقت الخرساء والتى م يكن لها صوتا نهائيا قبل الثورة أدركت معجزة اللة فى زمن خلت فية المعجزات ونطقت الخرساء بإذن اللة لكن لم تراع كرما للة عليها الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد قدمت نماذج قبل الثورة من هذا النوع ومن الذين فاح فمهم بالروائح الكريهة وملأتأشداقهم بعفونة الكلمات محاولين إسقاط النظام لكن هيهات أن تنتصر الحشرات فى الأرض على علياء القوم من بنى الإنسان ... كما وضحت فى روايتى الكثبان الرملية ماسوف أسرد ملخصة لكم فى مقالاتى القادمة .. وقد سبق أن نشرت روايتى هذة قبيل ثورة 25 يناير 2011 م .. وها انا سأقدم لكم موجزها وتحكى مجموعة من الطلبة ومنهم من يعمل ليصرف على نفسة وتعليمة ومنهم من عمل فى بعض المصالح والشركات ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبات والفسق والفساد حتى ستراحة كبار المسؤلين كانت للدعارة وإهدار المال العام إما سعيد عبد الباقى الشاب الفقير الآتى من ريف مصر قاوم هذا الفساد ولكنة واجة ملا يحتملة بشر .. نفية وقطع رزقة ومحاربتة وفبركة المستندات المضادة بما ملكوا من قواعد وفن التزوير واللعبة وجود



MAYالمكالمة تنقطع عندما يمسك بالتليفون أو يتغير اللون ويحاول بدوى أن يغير صوتة المألوف جيدا لدى عبد النبى .. وتداخلت اللعبة بشكل معقد .. وعندما أراد الزوج أن يجارى الزوجةفى طلباتها قالت لة : طلقنى وعندما أحصل على المال اللازم وساعتها سأعود اليك والى أولادك .. وعندما أفهمها إن الوضع ليس بهذة الباسطة فربما يجعبك فتنسين أولادك وكل شىء أو هو يعجب بيكى فلا يطلقك .. فقالت سيبها على اللة ساعتها سيكون أمرا أخرى لا نعرفها فلا نسابق
13
( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير لقد أعددت سابقا إحصائية وبيانات موثقة بإجمالى أعداد أطفال واولاد الشوارع الذين إجتازوا سن الطفولة .. وها هو الآن يبدأ إستخراجات للبطا قات القومية لهم لإستغلالهم فى عمل توقيعات ومحاولة تسجيلها أو فبركتها فى الشهر العقارى بغية إسقاط النظام .. وتابعت بشدة وشغب كل مايدور حول هة التوقيعات وعملت إستبيان مؤكد تماما من واقع مايجرى وكشوفا مدعمة بالفيديوهات المصورة بإعترافات اولاد الشوارع عن المبالغ التى دفعت لهم فى سبيل توقيعهم على هذة الكشوف وتسجيل من يسجل وفبركة من لم يستطع تسجيلة أو خليل رئيس التحرير هروب طفل الشوارع عند ملاحقتة وتبين أن 99% من التوقيعات كلها من أولاد الشولرع .. والواحد فى المائة 1% من الفلول ومضادى الثورة والمتربصون بضرب إستقرار الوطن وحرقة .. واعضاء جبهة الخراب الرفضى .. والمرتزقة واكثر الأعلاميين تطرفا ومعاداة للوطن وبعض الفنانين الذين يخشون زوال سلطانهم فى أفلام الجنس والدعارة وكم من مخرج شاذ لفة باع وإستديوهات فى هذا الوكر المشبوة والسماسرة وتجار المقاولات وبعض رجال الأعمال الفاسدين الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم من كشوف رصدت بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم شعر بهذا فحاول مهاجمة المقر والمركز المعد لهذة الأحصائيات لسرقة الفيديوهات بالذات .. وهذا يؤكد لي تماما موقفهم السىء والمخزى والمذل من نشر كل مواقفهم الدنيئة والبهيمية لحرف مصر وإسقاط النظام وللأسف الشديد الدولة تسمع وترى وتعرف مايجرى لكنها لاتحرك ساكنا ولاتبدى إعتراضا بل تترك الذئاب تمزق فى جسد الوطن ..وهذا يجعلنى أتمزق ألما وغيظا من سلبية المسؤلين وتقاعسهم من الدفاع عن موفقهم وحماية البلاد من شر الأوغاد وكأنه يعيشون فى الدور منذ صدر الإسلام عندما كان الصحابى والخليفة يحسن لمن يسىء الية متمثلين الأسوة برسول اللة عندما كان يهوديا يتبرز ويلقى قاذوراتة أمام بيت الرسول مجمد صلى اللة علية وسلم وعندما إنقطع هذا الفعل القبيح سأل فعلم أن اليهودى مريضا .. فذهب رسول اللة لزيارتة .. وهذا أيضا مايفعلة الرئيس مرسى ويعيش فى الدور تماما عندما يلقى علية وابلا من قاذورات الكلام والسب والردح والشتائم يتنازل عن كل القضايا . وهذا العصر إنتهى ..أرجو أن تفيق ياريس كل عصر ولة آدان وماتفعلة الآن هو الضعف بعينة والذل والمهانة فلن يغفر اللة لك ضرب إستقرار الوطن وهدمة .. وقلت لك إضرب بيد من حديد حتى تجيد إستخدام الحق فى دفع عجلة الإنتاج الى الأمام لا الحرق وإغراق مصر فى الظلام .. وقلت لكم إن المؤمن القوى خير عند اللة من المؤمن الضعيف ..لقد بح صوتى وكثرت تحذيراتى والوطن معرضا للضياع وكما قدمت العديد من المقالات أبين خطورة الصمت فى وقت نطق فية الأخرس ونطقت الخرساء والتى م يكن لها صوتا نهائيا قبل الثورة أدركت معجزة اللة فى زمن خلت فية المعجزات ونطقت الخرساء بإذن اللة لكن لم تراع كرما للة عليها الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد قدمت نماذج قبل الثورة من هذا النوع ومن الذين فاح فمهم بالروائح الكريهة وملأتأشداقهم بعفونة الكلمات محاولين إسقاط النظام لكن هيهات أن تنتصر الحشرات فى الأرض على علياء القوم من بنى الإنسان ... كما وضحت فى روايتى الكثبان الرملية ماسوف أسرد ملخصة لكم فى مقالاتى القادمة .. وقد سبق أن نشرت روايتى هذة قبيل ثورة 25 يناير 2011 م .. وها انا سأقدم لكم موجزها وتحكى مجموعة من الطلبة ومنهم من يعمل ليصرف على نفسة وتعليمة ومنهم من عمل فى بعض المصالح والشركات ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبات والفسق والفساد حتى ستراحة كبار المسؤلين كانت للدعارة وإهدار المال العام إما سعيد عبد الباقى الشاب الفقير الآتى من ريف مصر قاوم هذا الفساد ولكنة واجة ملا يحتملة بشر .. نفية وقطع رزقة ومحاربتة وفبركة المستندات المضادة بما ملكوا من قواعد وفن التزوير واللعبة وجود

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================