( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير لقد أعددت سابقا إحصائية وبيانات موثقة بإجمالى أعداد أطفال واولاد الشوارع الذين إجتازوا سن الطفولة .. وها هو الآن يبدأ إستخراجات للبطاKhalil.. Editor.. .. يم قات القومية لهم لإستغلالهم فى عمل توقيعات ومحاولة تسجيلها أو فبركتها فى الشهر العقارى بغية إسقاط النظام .. وتابعت بشدة وشغب كل مايدور حول هة التوقيعات وعملت إستبيان مؤكد تماما من واقع مايجرى وكشوفا مدعمة بالفيديوهات المصورة بإعترافات اولاد الشوارع عن المبالغ التى دفعت لهم فى سبيل توقيعهم على هذة الكشوف وتسجيل من يسجل وفبركة من لم يستطع تسجيلة أو خليل رئيس التحرير هروب طفل الشوارع عند ملاحقتة وتبين أن 99% من التوقيعات كلها من أولاد الشولرع .. والواحد فى المائة 1% من الفلول ومضادى الثورة والمتربصون بضرب إستقرار الوطن وحرقة .. واعضاء جبهة الخراب الرفضى .. والمرتزقة واكثر الأعلاميين تطرفا ومعاداة للوطن وبعض الفنانين الذين يخشون زوال سلطانهم فى أفلام الجنس والدعارة وكم من مخرج شاذ لفة باع وإستديوهات فى هذا الوكر المشبوة والسماسرة وتجار المقاولات وبعض رجال الأعمال الفاسدين الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم من كشوف رصدت بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم شعر بهذا فحاول مهاجمة المقر والمركز المعد لهذة الأحصائيات لسرقة الفيديوهات بالذات .. وهذا يؤكد لي تماما موقفهم السىء والمخزى والمذل من نشر كل مواقفهم الدنيئة والبهيمية لحرف مصر وإسقاط النظام وللأسف الشديد الدولة تسمع وترى وتعرف مايجرى لكنها لاتحرك ساكنا ولاتبدى إعتراضا بل تترك الذئاب تمزق فى جسد الوطن ..وهذا يجعلنى أتمزق ألما وغيظا من سلبية المسؤلين وتقاعسهم من الدفاع عن موفقهم وحماية البلاد من شر الأوغاد وكأنه يعيشون فى الدور منذ صدر الإسلام عندما كان الصحابى والخليفة يحسن لمن يسىء الية متمثلين الأسوة برسول اللة عندما كان يهوديا يتبرز ويلقى قاذوراتة أمام بيت الرسول مجمد صلى اللة علية وسلم وعندما إنقطع هذا الفعل القبيح سأل فعلم أن اليهودى مريضا .. فذهب رسول اللة لزيارتة .. وهذا أيضا مايفعلة الرئيس مرسى ويعيش فى الدور تماما عندما يلقى علية وابلا من قاذورات الكلام والسب والردح والشتائم يتنازل عن كل القضايا . وهذا العصر إنتهى ..أرجو أن تفيق ياريس كل عصر ولة آدان وماتفعلة الآن هو الضعف بعينة والذل والمهانة فلن يغفر اللة لك ضرب إستقرار الوطن وهدمة .. وقلت لك إضرب بيد من حديد حتى تجيد إستخدام الحق فى دفع عجلة الإنتاج الى الأمام لا الحرق وإغراق مصر فى الظلام .. وقلت لكم إن المؤمن القوى خير عند اللة من المؤمن الضعيف ..لقد بح صوتى وكثرت تحذيراتى والوطن معرضا للضياع وكما قدمت العديد من المقالات أبين خطورة الصمت فى وقت نطق فية الأخرس ونطقت الخرساء والتى م يكن لها صوتا نهائيا قبل الثورة أدركت معجزة اللة فى زمن خلت فية المعجزات ونطقت الخرساء بإذن اللة لكن لم تراع كرما للة عليها الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد قدمت نماذج قبل الثورة من هذا النوع ومن الذين فاح فمهم بالروائح الكريهة وملأتأشداقهم بعفونة الكلمات محاولين إسقاط النظام لكن هيهات أن تنتصر الحشرات فى الأرض على علياء القوم من بنى الإنسان ... كما وضحت فى روايتى الكثبان الرملية ماسوف أسرد ملخصة لكم فى مقالاتى القادمة .. وقد سبق أن نشرت روايتى هذة قبيل ثورة 25 يناير 2011 م .. وها انا سأقدم لكم موجزها وتحكى مجموعة من الطلبة ومنهم من يعمل ليصرف على نفسة وتعليمة ومنهم من عمل فى بعض المصالح والشركات ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبات والفسق والفساد حتى ستراحة كبار المسؤلين كانت للدعارة وإهدار المال العام إما سعيد عبد الباقى الشاب الفقير الآتى من ريف مصر قاوم هذا الفساد ولكنة واجة ملا يحتملة بشر .. نفية وقطع رزقة ومحاربتة وفبركة المستندات المضادة بما ملكوا من قواعد وفن التزوير واللعبة وجود فريق من المنافقين والمرتزقة والمطبلاتية والشهود الزور سواء بالترغيب بمنحة أو علاوة أو ترقية أو مكافأة أو الترهيب بالفصل والعزل وقطع الرزق وفصل كل هواء يأتى الى الرئتين ..كان يصرخ ويرسل بلاغات الى النائب العام ووزير العدل وكل المسؤلين كانت بلاغاتة تصل لى المفسدين أنفسهم ليحققوا فيها فكان الفبصل أفندى ومجيد بية واليستانى تانى .. حلقات مفرغة سلمنى وأسلمك ويخرج الفيصل لسانة لسعيد عبدالباقى ملوحا بأن بلاغتة معة سوف يعجنها بمزاجة ويختار من اتباعة مايؤكد أنها شكوى كيدية لاجدوى لها ومئات الملايين تهدر والمزيد ..وقناص المال واللصوص يرتعون بعسدا عن القفص الحديد .. كما أن الجديد فى ذلك تزايد المفسدين نتيجة عدم وجود راداع .. أما بيومى أفندى فقد طردتة زوجتة نتيجة عدم قدرتة على عمل آخر يكفى رزوبة أولادة وفضلت علية متسول عبيط لكنة يكسب الكثير .. ستروا المهازل التى تسبب فيها النظام السابف إما عبد النبى الذى كان لة طموحات بالغة وغاية التعقيد كانت لة علاقات مع بعض العامليين المرتشين الذين لهم سيارات فارهة ومال كثير .. وعندما دخل بدوى أفندى بيتة ووجدت صفاء زوجة عبد النبى هذا التفاوت الكبير فى مستوى المعيشة بين دخل مرتفع وعيش الكفاف وبين من ستخدم سيارات خاصة فاخرة الثمن ومنيستخد أقدامة حتى تورم فى السير مسافات طويلة بحثا عن سوق لشراء الأطعمة الرخيصة وقضاء يوم منهك .. وبقدرة قادر تطلب الزوجةمن زوجها أن يقترض مبلغا من المال من هذا الثرى فيقول لها ومابعدهذا إن لم أستطع سداد هذا الرجل سيكون السدادفاتورة باهظة غالية التكاليف وهوالمساومة عليكى فى النهاية فقالت لة ببرود أترك الخلق للخالق ولا تشغل بالك الاهم أن نقترض مبلغا من مال ينقلنا ولو الى شقة فاخرة وحياة أفضل ورغم أن الزوج لم يقتنع ولكن حاول أن يراقب الزوجة من خلال التليفونات .. ولعب معها لعبة القط والفار بعد أن يرى ان المكالمة تنقطع عندما يمسك بالتليفون أو يتغير اللون ويحاول بدوى أن يغير صوتة المألوف جيدا لدى عبد النبى .. وتداخلت اللعبة بشكل معقد .. وعندما أراد الزوج أن يجارى الزوجةفى طلباتها قالت لة : طلقنى وعندما أحصل على المال اللازم وساعتها سأعود اليك والى أولادك .. وعندما أفهمها إن الوضع ليس بهذة الباسطة فربما يجعبك فتنسين أولادك وكل شىء أو هو يعجب بيكى فلا يطلقك .. فقالت سيبها على اللة ساعتها سيكون أمرا أخرى لا نعرفها فلا نسابق الزمن وعندما أستمر مجارتها فى لأمر وقال وماذا نقول لأولادناوقد كبروا وأصيحوا متفهمين قالت سأقول لهم أنا فى زيارة لصديقة لى قابلتها بالصدفة فى حلوان .. وكم أتوق لزيارتها لمدة شهر وهذا سيكون بمثابة شهر العسل لي ولة أستطيعأن أتبين أمورى وأحصل على ما أريد .. وفعلا وافقها الزوج ظاهريا واجتمع بالأولاد جميعا وحكت هذة الرواية المفبركة أمامهم فلم يستيعبوا ما قالت ..ولم يفهموا ماتقصد وكان المعنى فى بطن الشاعر فهم سذج ويثقون فى أمهم حتى النخاع رغم أن لا إمرأة فى هذا العالم يمكن الوثوق بها إذا لم تقتنع بالرضا وبأن كل لة رزقة مهما بذل على رأى المثل ( تجرى جرى الوحوش لكن عن رزقك لن تحوش ) .وهكذا صارت الأحداث بين الزوجين عن روعة شهر العسل الجديد والحلم السعيد والحضن الذى يعيد للزوجة النشوى والتغريد ..وتحول الزوج الى غراب طريد ..كلما تأجل شهر العسل اللذيذ تبكى الزوجة وتقول لماذا التمديد .. إنة شىء مبيد .. أنا أريد الشهر الفريد لأعيش حياتى من جديد والزوج لا يعرف كيف يعيد الزوجة إلى قفصة الحديد .. وكيف يمهد لها أنها لعبة وبالتأكيد ولا يريد لهاأن تستمر والوقت لن يفيد ..فهددتة بحرق نفسها ووقالت لة إنها تنفر منة ومن أحضانة وضعفة الجنسى الشديد بعد أن صور لها أن فارسها بدوى الذى سيعيد لها شبابها المفقود حلم وسراب لن يفيد وعليها أن تعيد حسابها وأعلنها بالتهديد بعد أن سجل لها مايفيد بصوتها أنها خائنة وسوف تتعرض للسجن والنبذمن الأهل وتعيش منبوذة وتمضى الأحداث .. وتجرى ندوات بين الطلاب الجامعة ندوات أدبية وتستمر المشحانات ويتم دخول عناصر نسائية من الشاعرات وتؤسس مجلة إقليمية ينضماليها الموفى وغريب موسى وسيد أبو العينين وتتحرك القافلة والصراع بحب ماجدة وتتحرك الأمسيات الثقافية والأأدبية هنا وهناك وتأتى الساكنة الجديدة ويدور الجدال من سيفوز بها .. وبن الفسادالمستشرى تدور الأحداث مابين سجون ومعتقلات سيطول الكلام عنها لكن سوف نوجزها هنا : بملخص عن كل حلقة من الحلقات بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ... Ibrahim khalil .. Editor //////////////////////////////////////////////////////////
( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير
لقد أعددت سابقا إحصائية وبيانات موثقة بإجمالى أعداد
أطفال واولاد الشوارع الذين إجتازوا سن الطفولة .. وها
هو الآن يبدأ إستخراجات للبطاKhalil.. Editor.. .. يم قات القومية لهم لإستغلالهم
فى عمل توقيعات ومحاولة تسجيلها أو فبركتها فى الشهر
العقارى بغية إسقاط النظام .. وتابعت بشدة وشغب كل
مايدور حول هة التوقيعات وعملت إستبيان مؤكد تماما
من واقع مايجرى وكشوفا مدعمة بالفيديوهات المصورة
بإعترافات اولاد الشوارع عن المبالغ التى دفعت لهم فى
سبيل توقيعهم على هذة الكشوف وتسجيل من يسجل وفبركة
من لم يستطع تسجيلة أو
خليل رئيس التحرير هروب طفل الشوارع عند ملاحقتة وتبين أن 99% من التوقيعات كلها من أولاد
الشولرع .. والواحد فى المائة 1% من الفلول ومضادى
الثورة والمتربصون بضرب إستقرار الوطن وحرقة ..
واعضاء جبهة الخراب الرفضى .. والمرتزقة واكثر
الأعلاميين تطرفا ومعاداة للوطن وبعض الفنانين الذين
يخشون زوال سلطانهم فى أفلام الجنس والدعارة وكم من
مخرج شاذ لفة باع وإستديوهات فى هذا الوكر المشبوة
والسماسرة وتجار المقاولات وبعض رجال الأعمال
الفاسدين الذين لهم مصالح مع النظام السابق الفاسد .. وكم
من كشوف رصدت بدقة لتحركاتهم حتى أن البعض منهم
شعر بهذا فحاول مهاجمة المقر والمركز المعد لهذة
الأحصائيات لسرقة الفيديوهات بالذات .. وهذا يؤكد لي
تماما موقفهم السىء والمخزى والمذل من نشر كل
مواقفهم الدنيئة والبهيمية لحرف مصر وإسقاط النظام
وللأسف الشديد الدولة تسمع وترى وتعرف مايجرى
لكنها لاتحرك ساكنا ولاتبدى إعتراضا بل تترك
الذئاب تمزق فى جسد الوطن ..وهذا يجعلنى أتمزق
ألما وغيظا من سلبية المسؤلين وتقاعسهم من
الدفاع عن موفقهم وحماية البلاد من شر الأوغاد
وكأنه يعيشون فى الدور منذ صدر الإسلام عندما
كان الصحابى والخليفة يحسن لمن يسىء الية
متمثلين الأسوة برسول اللة عندما كان يهوديا يتبرز
ويلقى قاذوراتة أمام بيت الرسول مجمد صلى اللة
علية وسلم وعندما إنقطع هذا الفعل القبيح سأل
فعلم أن اليهودى مريضا .. فذهب رسول اللة
لزيارتة .. وهذا أيضا مايفعلة الرئيس مرسى ويعيش فى
الدور تماما عندما يلقى علية وابلا من قاذورات الكلام
والسب والردح والشتائم يتنازل عن كل القضايا . وهذا
العصر إنتهى ..أرجو أن تفيق ياريس كل عصر ولة
آدان وماتفعلة الآن هو الضعف بعينة والذل والمهانة
فلن يغفر اللة لك ضرب إستقرار الوطن وهدمة ..
وقلت لك إضرب بيد من حديد حتى تجيد إستخدام الحق
فى دفع عجلة الإنتاج الى الأمام لا الحرق وإغراق
مصر فى الظلام .. وقلت لكم إن المؤمن القوى خير
عند اللة من المؤمن الضعيف ..لقد بح صوتى وكثرت
تحذيراتى والوطن معرضا للضياع وكما قدمت العديد
من المقالات أبين خطورة الصمت فى وقت نطق فية
الأخرس ونطقت الخرساء والتى م يكن لها صوتا نهائيا
قبل الثورة أدركت معجزة اللة فى زمن خلت فية المعجزات
ونطقت الخرساء بإذن اللة لكن لم تراع كرما للة عليها
الذى أنطقها فكانت كلماتها سيلا من القاذورات .. لقد قدمت
نماذج قبل الثورة من هذا النوع ومن الذين فاح فمهم
بالروائح الكريهة وملأتأشداقهم بعفونة الكلمات محاولين
إسقاط النظام لكن هيهات أن تنتصر الحشرات فى الأرض
على علياء القوم من بنى الإنسان ... كما وضحت فى روايتى الكثبان الرملية ماسوف أسرد ملخصة لكم فى
مقالاتى القادمة .. وقد سبق أن نشرت روايتى هذة قبيل
ثورة 25 يناير 2011 م .. وها انا سأقدم لكم موجزها
وتحكى مجموعة من الطلبة ومنهم من يعمل ليصرف
على نفسة وتعليمة ومنهم من عمل فى بعض المصالح
والشركات ..ورأوا كيف كانت الرشاوى والمحسوبات
والفسق والفساد حتى ستراحة كبار المسؤلين كانت
للدعارة وإهدار المال العام إما سعيد عبد الباقى
الشاب الفقير الآتى من ريف مصر قاوم هذا الفساد
ولكنة واجة ملا يحتملة بشر .. نفية وقطع رزقة
ومحاربتة وفبركة المستندات المضادة بما ملكوا
من قواعد وفن التزوير واللعبة وجود فريق من
المنافقين والمرتزقة والمطبلاتية والشهود الزور
سواء بالترغيب بمنحة أو علاوة أو ترقية أو مكافأة
أو الترهيب بالفصل والعزل وقطع الرزق وفصل
كل هواء يأتى الى الرئتين ..كان يصرخ ويرسل
بلاغات الى النائب العام ووزير العدل وكل المسؤلين
كانت بلاغاتة تصل لى المفسدين أنفسهم ليحققوا
فيها فكان الفبصل أفندى ومجيد بية واليستانى
تانى .. حلقات مفرغة سلمنى وأسلمك ويخرج
الفيصل لسانة لسعيد عبدالباقى ملوحا بأن بلاغتة
معة سوف يعجنها بمزاجة ويختار من اتباعة
مايؤكد أنها شكوى كيدية لاجدوى لها ومئات الملايين
تهدر والمزيد ..وقناص المال واللصوص يرتعون
بعسدا عن القفص الحديد .. كما أن الجديد فى ذلك
تزايد المفسدين نتيجة عدم وجود راداع .. أما بيومى
أفندى فقد طردتة زوجتة نتيجة عدم قدرتة على عمل آخر
يكفى رزوبة أولادة وفضلت علية متسول عبيط لكنة
يكسب الكثير .. ستروا المهازل التى تسبب فيها النظام السابف
إما عبد النبى الذى كان لة طموحات بالغة وغاية التعقيد
كانت لة علاقات مع بعض العامليين المرتشين الذين لهم
سيارات فارهة ومال كثير .. وعندما دخل بدوى أفندى بيتة
ووجدت صفاء زوجة عبد النبى هذا التفاوت الكبير فى
مستوى المعيشة بين دخل مرتفع وعيش الكفاف وبين من
ستخدم سيارات خاصة فاخرة الثمن ومنيستخد أقدامة
حتى تورم فى السير مسافات طويلة بحثا عن سوق
لشراء الأطعمة الرخيصة وقضاء يوم منهك .. وبقدرة قادر
تطلب الزوجةمن زوجها أن يقترض مبلغا من المال من هذا
الثرى فيقول لها ومابعدهذا إن لم أستطع سداد هذا الرجل
سيكون السدادفاتورة باهظة غالية التكاليف وهوالمساومة
عليكى فى النهاية فقالت لة ببرود أترك الخلق للخالق ولا
تشغل بالك الاهم أن نقترض مبلغا من مال ينقلنا ولو الى شقة
فاخرة وحياة أفضل ورغم أن الزوج لم يقتنع ولكن
حاول أن يراقب الزوجة من خلال التليفونات .. ولعب معها
لعبة القط والفار بعد أن يرى ان المكالمة تنقطع عندما
يمسك بالتليفون أو يتغير اللون ويحاول بدوى أن يغير صوتة المألوف جيدا لدى عبد النبى .. وتداخلت اللعبة بشكل
معقد .. وعندما أراد الزوج أن يجارى الزوجةفى طلباتها
قالت لة : طلقنى وعندما أحصل على المال اللازم
وساعتها سأعود اليك والى أولادك .. وعندما أفهمها إن
الوضع ليس بهذة الباسطة فربما يجعبك فتنسين أولادك وكل شىء أو هو يعجب بيكى فلا يطلقك .. فقالت سيبها على
اللة ساعتها سيكون أمرا أخرى لا نعرفها فلا نسابق
الزمن وعندما أستمر مجارتها فى لأمر وقال وماذا نقول
لأولادناوقد كبروا وأصيحوا متفهمين قالت سأقول لهم أنا
فى زيارة لصديقة لى قابلتها بالصدفة فى حلوان .. وكم
أتوق لزيارتها لمدة شهر وهذا سيكون بمثابة شهر العسل لي ولة أستطيعأن أتبين أمورى وأحصل على ما أريد ..
وفعلا وافقها الزوج ظاهريا واجتمع بالأولاد جميعا وحكت
هذة الرواية المفبركة أمامهم فلم يستيعبوا ما قالت ..ولم
يفهموا ماتقصد وكان المعنى فى بطن الشاعر فهم سذج
ويثقون فى أمهم حتى النخاع رغم أن لا إمرأة فى هذا
العالم يمكن الوثوق بها إذا لم تقتنع بالرضا وبأن كل لة
رزقة مهما بذل على رأى المثل ( تجرى جرى الوحوش
لكن عن رزقك لن تحوش ) .وهكذا صارت الأحداث بين
الزوجين عن روعة شهر العسل الجديد والحلم السعيد
والحضن الذى يعيد للزوجة النشوى والتغريد ..وتحول
الزوج الى غراب طريد ..كلما تأجل شهر العسل اللذيذ
تبكى الزوجة وتقول لماذا التمديد .. إنة شىء مبيد ..
أنا أريد الشهر الفريد لأعيش حياتى من جديد والزوج
لا يعرف كيف يعيد الزوجة إلى قفصة الحديد .. وكيف
يمهد لها أنها لعبة وبالتأكيد ولا يريد لهاأن تستمر والوقت
لن يفيد ..فهددتة بحرق نفسها ووقالت لة إنها تنفر منة ومن
أحضانة وضعفة الجنسى الشديد بعد أن صور لها أن فارسها
بدوى الذى سيعيد لها شبابها المفقود حلم وسراب لن يفيد
وعليها أن تعيد حسابها وأعلنها بالتهديد بعد أن سجل لها
مايفيد بصوتها أنها خائنة وسوف تتعرض للسجن والنبذمن الأهل وتعيش منبوذة وتمضى الأحداث .. وتجرى ندوات بين
الطلاب الجامعة ندوات أدبية وتستمر المشحانات ويتم
دخول عناصر نسائية من الشاعرات وتؤسس مجلة إقليمية
ينضماليها الموفى وغريب موسى وسيد أبو العينين وتتحرك
القافلة والصراع بحب ماجدة وتتحرك الأمسيات الثقافية والأأدبية هنا وهناك وتأتى الساكنة الجديدة ويدور الجدال
من سيفوز بها .. وبن الفسادالمستشرى تدور الأحداث
مابين سجون ومعتقلات سيطول الكلام عنها لكن سوف نوجزها هنا : بملخص عن كل حلقة من الحلقات بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ... Ibrahim khalil .. Editor
//////////////////////////////////////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق