( دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير. Ibrahim khalil Editor .., ولكن بشرط الإفادة عن فائدة إستمرار وجود مستشفى الأمراض العقلية والمجانين مازلوا منطلقين فى مصر يهددون سلامة الوطن وأمنة وهم أكثر خطورة من المجانين الذين يلوحون بالأسلحة فى وجوة المارة .. وإن خلو مستشفى المجانين من توفيق عكاشة وأمثالة جعلت المستشفى عديمة الجدوى وبلا فائدة من وجودها .. والعيب ليس فى المجانين فهم يظنون أنهم أعقل الناس .. بل العيب فى المسؤلين الذين أطلقوا للحرية عنانها .. وللديموقراطية تهشيم أنيابها .. ففقدت الحرية بريقها وتعفنت الديموقراطية عندما ذبحت كالشاة .. وتركت تتحلل وتبعث برائحتها الكريهة تزكم الأنوف وتتصاعد منها الروائح الكريهة ومازال الكثير من الأعلاميين المأجوريين يعزفون على أوتار أحشائها بأغانى الفسق والضلال والكفر بالوطن .. ومع حملة المباخر ابراهيم عيسى ويوسف الحسينى والمطبلتية باسم يوسف والقرموطى وايضا من الأعلاميات المارقات التى لا وزن لهن لذكرهن ونافخى الأبواق وحملة المشاعل والدجالين والمؤيدين من بعض المارقين القضاة للثورة المضادة .. وتشبث الراسبون فى إنتخابات الرئاسة بمحاولة الإنقضاض على كرسى الرئاسة حتى لو كلفهم هذا حرق الوطن .. فهم لايعبئون بشىء الا مصلحتهم الشخصية دون شىء آخر حتى سلامة الوطن .. فليحترق الوطن ولتخرج مظاهرات الأهبل ومؤيدوة المغرر بهم .. فى الموفية لتعانق مظاهرات البلاك بلوك والفلول وشراذم البلطجية المأجوريين لخراب مصر ..كم من الشيكات معروفة عددها وكم بلغت من المليارات وأجندة واضحة مأجورة من الداخل والخارج حتى أطفال الشوارع كان يتقاضى الطفل مائتى جنيها بخلاف الوجبات الدسمة ..أكثر من مليون طفل من أطفال الشوارع كانوا على موعد مع القدر أن يرسل لهم اموالا من السماء تسقط عليهم ليبتهجوا ويهللوا ولم يدركوا الحقيقة انها ليست قادمة من السماء بل من الشياطين فى الداخل والخارج وفلول النظام السابق والمنتفعين وابواقهم مما ذكرت .. ومن هنا أتساءل كم شخص فقد عقلة والتف حول المهووس المنكوش عكشة هل هناك شخص عاقل يقول ماقالة عكشة يطلب من الشعب ان يستدعى الجيش للنزول لكطى تتحول مصر الى نهر من الدماء أكثر من سوريا الم يدرك الجاهل الحاقد الناقد المارق المأجور أنة يريد القضاء على الجيش بأكملة مهما واتى من قوة فأن قوة العقيدة والإيمان باللة أقوى فى الصمود من كل عدة وسلاح هنا مقاومة عقيدة وايمان باللة .. أسأل المأفوك والمسفوك والفاقد للعقل والمنطق .. هل لو نزل بعض الحثالة أو كل الحثالة هل الجيش فقد عقلة ولم يستوعب الهتافات التى مازالت تدوى فى اذنة ( يسقط حكم العسكر ) .. حتى الآن هل جن الجيش ايها المارق المغبون المافون .. إما موضوع سوريا فقد تكلمت عنة كثيرا فى أكثر من عشرين مقالة سابقة موجزها أإن الأجندة الأجنبية لتفتيت الجيوش العربية قد تم تسريبها عام 1977 م لخدمة بنى إسرائيل .. ونفذت فى السودان وليبيا واليمن وتنفذ الآن فى سوريا .. وتحاك فى مصر .. ومايجرى فى سوريا هو تنفيذا جيدا لهذا المخطط .. وقلت إن أمريكا الى زوال فى عام 2020 م .. لأنها تكيل بميكاليين ونهايتها قد إقتربت وكما حدث للإتحاد السوفيتى سابقا سيحدث مثلة أضعافا مضاعفة بحيث لن تقم لأمريكا قائمة مرة أخرى إذا أستمرت على ذلك وقد ذكرت من التحليلات الكثير جدا جدا فى مقالاتى السابقة .. أما نظام الأسد العميل فهو داعم لهذة الأجندة وعندما ذكرت من سنوات عديدة وسوريا تخترق أجوائها اليست لها سيادة ولماذا تقف مبتورة مغلولة مكتوفة ومن تحليلاتى السابقة أدركت أنة نظام عميل .. وجد لخدمة الصهيونية وأمريكا .. ان هذا النظام العميل المزدوج لم يطلق رصاصة واحدة طوال اربعين عاما متتالية .. وبالرغم من ان الجولان محتلة لم يعبء ولم يهتم ولم يفكر لحظة الا فى الخنوع والذل والخضوع حتى الشعب الذى يثور الآن ضد حكم هذا العميل المأجور لم يفكر مرة أن يثور ضد عدو محتل ارضة ويخترق سماؤة ويغتصب عرضة .. لماذا هاج وماج وسب واشعل ثورة عارمة اليس من الأولى ان يثور على عرضة وشرفة وكرامتة واغتصاب أرضة .. الم يكن ذات مرة شدتة النخوة أن يثور على العميل بشار الأسد الم يشعر مرة بالعار هل جبل أو تخاذل أو أصبح دهل لم يع قيمة الارض والعرض والسيادة .. والعميل الأحمق بشار الأسد ارسلت لة رسالة منذ أكثر من 19 شهرا أقول لة فى بداية الثورة أنة لو أطلق رصاصة واحدة فى وجة العدو الصهيونى لألتف الشعب حولة واصبح زعيما ملهما للأمة ولكن لأن عمالتة مزمنة ولها جذور فلم يهتم ولم يعبْ لا من قريب او بعيد .. لأن العمالة والصهينة متأصلة فى نفسة ولها جذور مع أبية .. وكم ذكرتة بثورة ومظاهرات الشعب يوم أجل الرئيس الراحل انور السادات عام لحسم أو المعركة عاما آخر يرتب نفسة ألأنطلق الطلاب فى الجامعات وتحركت المظاهرات من أطياف كل الشعب وكان الزعيم الراحل انور السادات ملهما وحطم خط بارليف واعاد الكرامة للشعب بالنصر العظيم فسيظل يذكرة التاريخ إما بشار فسيرحل مذموما مقهورا يلعنة التاريخ لأنة نفذ أجندة الغرب بكل دقة ونفذ مخطط 77م وهى أجندة تفتيت الجيوش العربية .. وتفتيت البلاد وتقسيمها الى دويلات وكارتونات ورقية وجعلها لقمة سائغة فى فم العدو الصهيونى تعالوا معى نستكمل باقى الحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// مصر كم تدمى واللئام . قيام .. وحرق مصرى يجرى بإنتظام وليس أوضح و أبين من الكلام .. تلك القصيدة انشدها بالكلام (دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil …Editor ( مصر تدمى ) . ////////////////////////////////////////////////// بيسرى النبض فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها ............ كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى ظمى قلبى ظمى فمى .. وقيظ الجو كم يدمى يزيد الليل من همى .. ويمضى الشر فى هدمى وكم رامٍ بى يرمى .. وكم ذئبٌ نهش لحمى أنا أهوى أنا مصرى .. من رأسى إلى قدمى أحب الخير ... لبلدى ... ووقت الجد كم .. أحمى بكل الروح ... والدم ... ومهما حل من عزمى ترى مصر كم ذكرت ... وفى القرآن كم نعمى ترى مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدمى أنا الأضواء قد وجدت .. لكل الكون فى هرمى انا الأحلام كم عظمت .. فلا يقوى على نهمى انا الأيام إن كتبت ... بروح الود ... والقلمِ انا الإنسام إن جادت .. فكل الجود من شيمى انا الأقلام إن عادت .. يعود الغز .. بالعلمِ ----------------------- أنا مصر من ذكرت .. وفى القرآن من عزمِ أنا مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدم انا النور الذى وهب .. لكل الكون فى هرمى أنا التاريخ .. فى اسمى ... وفى فنى وفى رسمى فياربى أذد .. نعمى .. وها منى خطى قدمى ومن إستقوى بالعجمى .. ومن نسى هنا قسمىِ ومن يسعى إلى ألمى .. ومن ينوى على هدمى وكم ينسوا هنا عزمى .. وكم ينسوا هنا إسمى -------------------------- بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها .. كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى ومن يغزو هنا نسمى .. واشعارى بها نظمى وكم اشدو على زعمى .. على أوتار من رحمِ هواكى مصر كم مغرى .. هو مبصر ولا يعمى هنا اسمو بذا كلمى .. هنا أوفى وذا قسمى فداؤك يامصر بالروح .. وبالغالى ... وبالدمِ ولن يقوى هنا زند ا .. ولن يقوى هنا زنجى فلا غربا هنا يأتى .. لمصر جيشا بها يحمى ومن جهل ومن يهزى .. وضد الدين ... والقيم بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها ... أ ُمى مآذنها ... كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى - ------ كلمات ابراهيم خليل رئيس التحرير //////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :-------- لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ................ وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما ... من إنقسام ................ وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام ................. وراجعوا كم قبضت من مال مذل ...... أو حرام .................. وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ....... بالإبتسام .................. إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو ... القيام .................. أو تثبيت الشتائم والسباب فى ............ رداء للئام ................. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام .................. وكأن بينها وبين اى متداخل توافق .... ... لا صدام ................ لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام ................. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام ................. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام ............... مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام ................. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى ... الزحام ................. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام .................... وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ..................... وكم يشح الوجة عبثا إذا ماشذ التداخل عن هذا الحزام ..................... وكم من الأبواق تدق كى تهدم أو تقوض فى اللحام .................... وهذا المزند الذى يستقوى على مصر قد أصابة إنفصام .................... أو حك بجلدة أمراض عقل وليس مرض ...... للجزام ................. فقد تغير لون جلدة بالنفاق وبالضلال .. وبالظلام ................... وارتكب الخيانة العظمى وما أثارة وكيف يهذى بالكلام ..................... هذا حلال ان يحاكم ولكن الزند محاكمتة ..... حرام ..................... اى هذا العدل يوجد يا صناع العدل إفتونا .. قوام ....................... ماهو مفهوم العدل عنكم وهل يستثنى صاحب للمقام .................... اى المسواة توجد والتى نادى بها الحق وصاغت السلام ........................ كيف يشنق خائن عادى لبلدة وكيف يصبح فى إنعدام ....................... إذا كان الخائن لبلدة شخص عادى ليس يصحبة إهتمام ......................... كفوا وارفعوا ايديكم وأفقوا فأن اللة أبدا . لا ينام .......................... وإن ترك الزند يمرح فى ضلالة دون حد من التزام ...................... صعب لي أن إاوضح أكثر من هذا فى الكلام ........................ وحتى لا أصاب كما أصاب غيرى .. هذيان تمام ....................... لكن أرجو إحصوا من يتداخل للكلام وعدوة كام ...................... لن يتجاوزوا الفا ما بين ملايين من الشعب العظام ...................... لكن المدفوع لهم كم مبالغ كيف يدفعة اللئا م ........................ الا إذا كان الممول من داخل اوخارج .. عن النظام ........................ ولة أجندة .. كيف تستخدم وكيف تعصف بالسلام ....................... ........................ كلمات ابراهيم خليل ................................... سؤال هام : كم عدد الأبواق المتكررة والنافخة من الضيوف المعمرة للقنوات المأجورة الساخرة والساخطة على النظام والمتشبثة لإسقاط النظام بمافيها مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها وكتابيها ومؤيديها بما فيهم المتداخلين عبر مداخلات مأجورة مدفوعة الثمن ومرسومة بدقة فى صورة أفراد من الشعب يتداخلوا لإثراء الحوار والمحادثات المغلوطة : قل الف .. الفين .. ثلاثة الآف على أكثر صورة وهم مأجوريين وبكل المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة الأسماء والأصوات المحفورة نجد أنهم فئة بكل الأبعاد لا تتجاوز خمسة الآف مأمورة ان تتداخل لكى تفبرك المشهد ظانة أنها تستغل طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة أو توهمة أن التسعين مليون من الشعب سينطلى عليهم هذة الألاعيب المذكورة وان الشعب سوف يلغى عقلة ومايشاهدة فى الصورة .. الإبتسامة العريضة لمن يكون كلماتة هادمة للنظام وتقزيمة والأمتعاضة الباهتة وتهجم الوجة وانتقاعة بالصفار إذا ماتداخل فرد من الشعب من خارج الأفراد المعهودة ويوضح السخط والألتواء والنظرات مكسورة .. تعالوا معى وأرصدوا كل القنوات بعناية متبوعة .. هل هناك فرد متداخل يشز ويخرج عن الكلمات النابية المأمورة ..إعملوا إحصائيات والإحصائيات موجودة لن يشذ واحدا عن القاعدة وإن شذ بالصدفة تعالوا شاهدوا إمتعان الوجة وإصفرارة وإمتقاعة وتغيرة شحوبا وإمتعاضا إذا شذ متداخل حتى لو بالخطأ فى الشورى .. وكم لاحظت أن وجة المذيعة عزة مصطفى أكثر المتهللين والمصفقين وإبتسامتها العريضة المنقولة ومايعتريها من إمتعاض وإصفرار وتجهم إذا ماشذ متداخل وخرج عن نطاق الصورة المرسومة وكأنها ستخسر بنطا فى الرهان على من يقدر أن يهين النظام ويسقطة فتنالة غورة .. وإن هذة الأحصائيات رصدت بدقة بالغة فى معادة هؤلاء المأجوريين لأسقاط النظام .. وهؤلاء بأنفسهم كانوا فى عهد الرئيس المخلوع موالون لنظامة ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام ويتجهمون ويمتقعون لو تداخل فرد ضد النظام وكألأنهم لو طالوا لرموة بطوبة أو لو أن هناك أتصال مباشر لألقوا علية نارا محمومة .. وأغلب القنوات الان نأجورة تعمل لصالح أصحاب قنوات يريدون تدمير مصر وحرقها وخراب المعمورة .. حتى المثلث المضاد للثورة والذى حمل على عاتقة إسقاط النظام بترتيبات من الفلول مشكورة .. فئات من الأعلاميين مأجورة وفئات من رجال الأمن مأمورة وفئات من القضاء مكدورة . وهذا المثلث الهائج يعمل بطريقة موبؤة .. فهاهو المستشار الزند كما سمعت أن هناك كانت تزويرات متقنة فى هذا الوقت الذى كان فية قدرات المزورون أن يدخلوا أفرادا من الشعب الى القضاء بشهادات مزورة متقنعة ومصنوعة إبتداء من شهادة الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة مما أوجد بعض من ركب موجة القضاء بشهادات مزورة .. وكم كانت معى أسماء مذكورة ولأن مابنى على باطل يكون باطل . ولعدم البلبلة ولعدم ذكر الأسماء وأكتفى بالإشارات من يدعى البستانى والزهرى والوردى والفللى وكم من الأسماء لا أريد ذكرها بلا سند . وخاصة الزند فقد يكون حقا سلك الطريق السليم وأعتمد على ذكائة المرتبط بهذة البالوعة من قاذورات الكلمات المنشورة على لسانة فى تحدية لباقى السلطات بالصوت والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى .. وسبابة وشتائمة وقذفة فى كل أحرار المعمورة رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة وكتبت كم إستفزنى هذة العبارات القميئة القبيحة الرديئة التى تخرج مندفعة من لسانة موبؤة مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص أقل من عادى وليس فى سلك القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى يشق لة العنان والجورة .. وكم كان حزنى واضحا لأن يد الرئيس مغلولة ومربوطة ولم يعاقب هذا الذى شذ عن القضاة وأصبح كالنقطة السوداء فى ثوب أبيض نظيف وكم كان حزنى واضحا أن تكون القوانين مبتورة وعاجزة عن ملاحقة مثل هؤلاء وكان حزنى أعمق عندما ارى أن صورتة إهتزت لما شابها من بلاغات عن إتهامة فى جرائم منشورة ولكن من يقف ضد إسقاط الحصانة عنة أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل تقاعسة ودوافعة وعيونة المكسورة إن التسابق المحموم والغير شريف لأكثر الإعلاميين ضراوة وتهجم .. و أكثرهم تبجج وتهكم .. وأكثرهم تسابق لإسقاط النظام وتشرذم وكأن بينهم سباق محموم فمن أشعل البلاد هو الفائز والمتقدم حتى سرت أحلل واستجمع وأقدم دلائل تشير إلى إستئجار المتداخلين لفبركة الحوار وأنا أفهم والكل يفهم كم من المبالغ تدفع لكى تحسم الأمر والتأييد لفكرة كى تهدم مصر أو كى تعدم . حتى من تستضفية القناة كى يجور أو يظلم .. وتبينت تماما بمتابعة تليفونات واصوات وتحاليل كم تفهم أنها مأجورة كى تهدم مصر .. ووصلنى فعلا كم من المؤامرات ضد مصر تحاك وتقدم .. بأسلوب فاشى ووحشى ومجرم .. وانا طبيعتى أعلم كم المؤامرات على الرئيس محمد مرسى وكم لشخصة تظلم .. فإذا ارادت أن تنهض الأمم يجب على طرفى معادلة الصراع أن تقسم أن الصراع لا يحتدم وان تكون المعارضة شريفة لاتخرب بل تستنهض الهمم .. ولا تسفك الدماء أو تخرب الذمم .. ولا تحاول صرحها أن ينهدم .. فما جدوى دق الطبول وزل القدم .. وأنا أقول نعم الكلاب تعوى والقافلة تسير وكم تحاول هذى الكلاب أن تنتقم ولن تلتزم .. بالنهج والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى عسق الهدم .. وتظل جبهة الخراب تعد الولائم لعبث تقم .. وانا أقول فى هذة الكلمات وكم كنت أقل : ... محال محال .. أن تفقس جبهة الخراب لتضع بيوضها فى كل السلال .. تبغى الكمال كا يقال . ولكنة نوع من الهزال وضرب من الخيال وكم التوهج عند السعال ولكن هذا الحزب المسىء يمضى سريعا الى الزوال .. فجحوظ العينين دليلا أكيدا لفقد الجمال .. فهذة الجبهة ومعها 6 أبريل المزيفة الفاقدة الخصال .. التى تبغى الهدم وكل إقتتال .. والغريب والمدهش . وما يقال .. أن الدقون تبدو اليهم كحد السهام .. أو بمعنى أدق هم من يناهضون الإسلام .. فى اى صورة إن كان .. فأن رؤية الذقون كحمل التلال وتسلق الجبال .. وإن من قال لا إلة إلا اللة .. وقال السلام .. نال القتال .. وكم حاربة جبهة الظلام .. فكان حلال عليهم نبش القبور ودق الطبول ونشر الجذام .. حرام على الأخوان نشر المحبة ونشر السلام . فكأنهم دواما ضد الاسلاميين فى تحدى وخصام .. حرام على المؤمنين حلو الخصال .. عجبت لقوم ضاع الحق بينهم وهم حزب الأغلبية او حزب الكنبة كتب علية عدم الكلام رغم أنة عاشق الإسلام .. لكنة تقاعس ولم يقو على الإقدام لنصرة دين اللة لكى يعلو للحق ويسمو المقام .. عجبت من المذيعة عزة مصطفى وهى تقاطع المستشار أنور الذى يقول كلمة حق والحق يقال .. وتنهش فية بكل الوبال . إما اما ان يقوض حكم مصر لإسقاط النظام فكم تحثة وتزيد بالتأييد التحام .. وكأنها العنكبوت تبث الظلام .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين اللئام الذيت يسعون بكل السبل إسقاط النظام وكرة للدين الإسلامى فية تجنى وفية إنتقام .. وعجبت للتضليل المقام فى هذا السؤال هل تنتصر الجماعة على القضاء أو فيها الزوال .. وكم يلابط ويغالط لا أريد كما يقال المثال ( كالمرأة .. الشر م ..و .. ) إكملوا انتم هذا المثال وكانت إستصافتة للكاتب علاء الأسوانى وهذا الحوار عن كتابة نادى السيارات مغلطة وزلل وهجص وعك وبلل ومن تهقل أو عفل تجد أنة إستضاف بعناية كائن ساق العبط والهبل وأقاموا الجدل واللغط حبلا أو سوطا يلهب الجسد . فقد تعفن كلامهم وكأنهم مأجورين من شخص واحد منقرض .. وقد زاولوا مهنة اللغط بمنتهى السوء والعبط .. أثاروا الشك والريبة والفتنة العمد .. يريدون إشعال الفتنة الطائفية لحرق البلد وكم سخروا برئيس البلاد وكم صبر عليهم رئيس هذة البلد .. ما ابشع أن يترك الحاكم هؤلاء المتآمرون دون أن يحاسبهم أو حتى يجتهد .. نعم إن هناك من المذيعات منهن من يروج للهدم الممنهج والمعتمد على وسائل .. الهدم . دون مرعاة للحق والعدل أو حتى أى سند .. وابراهيم عيسى أيضا مايزال يهذى بسفة الكلام .. أنا كم قلت فى مقالى السابق إنى ضد التظاهرات بكل أشكالها مهما كانت مطالبها فى هذا المجال نتائجها تكرس الضلال .. ولا تؤدى الى التقدم والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام وعرقلة الإنتاج وجر البلاد الى هوة الفوضى والإنحلال .. كما أرفض التظاهر أمام دار القضاء وقد بينت فى هذا المقال . ولكن تعليقى على شراذم الأعلاميين الذين يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف بالأبطال .. ولم يدينوا مظاهرة واحدة فيها إقتتال .. كما يقولون حق التعبير واجب يقال .. إما إذا خرجت جماعة الأخوان فهذا تعدى ويجب الإسئصال .. هذة التفرقة هى العين الخبيثة التى تكرة كلمة إسلام تقال .. وكل ذقن تراة عليهم وبال .. وأعود وأقول أن التربية منذ صغرهم كانت فعلا خطأ وضلال .. تربية فاسدة فرضتها إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها والإنحلال .. فتربوا فاسدين لا يعرفون الإسلام بل لم تذكر فى بيوتهم كلمة لا إلة إلا اللة .. وانا أقول ياجبهة المعارضة حرام عليكم فسوف تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تفعلون .. وهذة كلمات اللة ليس بها تبديلا ولا تحريفا . وكم كنت ارى زعماء المعارضة والذين رسبوا فى كرسى الرئاسة يحاولون .. يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إسترجاع كرسى الرئاسة .. وهيهات هيهات هذا محال .. فكيف يسود الضلال .. إن الإنقلاب على السلطة وبال .. وأن كرة الذين يعتنقون الإسلام مصضيرة الى الزوال .. كما قال اللة سبحانة ( جاء الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا .).. وان دعوة الأسلام ستمضى فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون .. وقد بينت فى مقالاتى سر هذا الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول .. ومن المأجور واسباب الهجوم هذا سشردتة فى عشر مقالات سابقة متلاحقة .. وإن كنت أرى أن دفاعى عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح القضاء يجب أن يبدا من داخل محراب العدالة نفسة وهذا لايمنع إعتراضى على سيل البراءات التى أغضبت كل الشعب وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة أو الفساد أو وجود قضاة أمثال الزند .. وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة كى يتخلصوا من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم المغطاة دون حساب وكيف لقاضى أن يقبل رشوة ..كان أجدرؤ علية أن ينسحب من هذا المحراب المقدس ولا يلطخة بالسواد .. وكنت أدالفع فقط على طريقة الأعلاميين فى الكيل بمكياليين رغبة فى إسقاط النظام تعالوا معى أستقرأوا مقالاتى السابقة لتعرفوا الحقيقة كاملة دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت الأمم أن تنهض فعلى المعارضة أن تستنهض الهمم ولا تقدم على حرق مصر أو تهدم تعالوا نستكمل لحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor ., /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// مصر كم تدمى واللئام . قيام .. وحرق مصرى يجرى بإنتظام وليس أوضح و أبين من الكلام .. تلك القصيدة انشدها بالكلام (دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil …Editor ( مصر تدمى ) . ////////////////////////////////////////////////// بيسرى النبض فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها ............ كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى جفى قلبى ظمى فمى .. وقيظ الحر كم يدمى يزيد الليل من همى .. ويمضى الشر فى هدمى وكم رامٍ بى يرمى .. وكم ذئبٌ نهش لحمى أنا أهوى أنا مصرى .. من رأسى إلى قدمى أحب الخير ... لبلدى ... ووقت الجد كم .. أحمى بكل الروح ... والدم ... فلا إقلال من عزمى ترى مصر كم ذكرت ... وفى القرآن من علمِ ترى مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدمى أنا الأضواء قد وجدت .. لكل الكون فى هرمى انا الأحلام كم عظمت .. فلا يقوى على كتمى أنا النور الذى بهتت ... بة الأكوان من نعمِ انا الأيام إن كتبت ... بروح الخلد ... والقلمِ انا الإنسام إن جادت .. فكل الجود من شيمى انا الأقلام إن عادت .. يرفرف عاليا .. علمى ----------------------- أنا مصر من ذكرت .. وفى القرآن من عزمِ أنا مصر إن كسرت .. فجيش العرب فى عدم انا النور الذى وهب .. لكل الكون فى هرمى أنا التاريخ .. فى اسمى ... وفى فنى وفى رسمى فياربى أذد .. نعمى .. وها منى خطى قدمى ومن إستقوى بالعجمى .. ومن نسى هنا قسمىِ ومن يسعى إلى ألمى .. ومن ينوى على هدمى وكم ينسوا هنا عزمى .. وكم ينسوا هنا إسمى -------------------------- بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها أُمى مآذنها .. كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى ومن يغزو هنا نسمى .. واشعارى بها نظمى وكم اشدو على زعمى .. على أوتار من رحمِ هواكى مصر كم مغرى .. هو مبصر ولا يعمى هنا اسمو بذا كلمى .. هنا أوفى وذا قسمى فداؤك يامصر بالروح .. وبالغالى ... وبالدمِ ولن يقوى هنا زند ا .. ولن يقوى هنا زنجى فلا غربا هنا يأتى .. لمصر جيشا بها يحمى ومن جهل ومن يهزى .. وضد الدين ... والقيم بيسرى الليل فى دمى .. وتنسوا أنها ... أ ُمى مآذنها ... كنائسها .. وقلبٌ كم هوى ضمى - ------ كلمات ابراهيم خليل رئيس التحرير //////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :-------- لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ................ وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما ... من إنقسام ................ وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام ................. وراجعوا كم قبضت من مال مذل ...... أو حرام .................. وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ....... بالإبتسام .................. إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو ... القيام .................. أو تثبيت الشتائم والسباب فى ............ رداء للئام ................. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام .................. وكأن بينها وبين اى متداخل توافق .... ... لا صدام ................ لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام ................. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام ................. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام ............... مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام ................. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى ... الزحام ................. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام .................... وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ..................... وكم يشح الوجة عبثا إذا ماشذ التداخل عن هذا الحزام ..................... وكم من الأبواق تدق كى تهدم أو تقوض فى اللحام .................... وهذا المزند الذى يستقوى على مصر قد أصابة إنفصام .................... أو حك بجلدة أمراض عقل وليس مرض ...... للجزام ................. فقد تغير لون جلدة بالنفاق وبالضلال .. وبالظلام ................... وارتكب الخيانة العظمى وما أثارة وكيف يهذى بالكلام ..................... هذا حلال ان يحاكم ولكن الزند محاكمتة ..... حرام ..................... اى هذا العدل يوجد يا صناع العدل إفتونا .. قوام ....................... ماهو مفهوم العدل عنكم وهل يستثنى صاحب للمقام .................... اى المسواة توجد والتى نادى بها الحق وصاغت السلام ........................ كيف يشنق خائن عادى لبلدة وكيف يصبح فى إنعدام ....................... إذا كان الخائن لبلدة شخص عادى ليس يصحبة إهتمام ......................... كفوا وارفعوا ايديكم وأفقوا فأن اللة أبدا . لا ينام .......................... وإن ترك الزند يمرح فى ضلالة دون حد من التزام ...................... صعب لي أن إاوضح أكثر من هذا فى الكلام ........................ وحتى لا أصاب كما أصاب غيرى .. هذيان تمام ....................... لكن أرجو إحصوا من يتداخل للكلام وعدوة كام ...................... لن يتجاوزوا الفا ما بين ملايين من الشعب العظام ...................... لكن المدفوع لهم كم مبالغ كيف يدفعة اللئا م ........................ الا إذا كان الممول من داخل اوخارج .. عن النظام ........................ ولة أجندة .. كيف تستخدم وكيف تعصف بالسلام ....................... ........................ كلمات ابراهيم خليل ................................... سؤال هام : كم عدد الأبواق المتكررة والنافخة من الضيوف المعمرة للقنوات المأجورة الساخرة والساخطة على النظام والمتشبثة لإسقاط النظام بمافيها مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها وكتابيها ومؤيديها بما فيهم المتداخلين عبر مداخلات مأجورة مدفوعة الثمن ومرسومة بدقة فى صورة أفراد من الشعب يتداخلوا لإثراء الحوار والمحادثات المغلوطة : قل الف .. الفين .. ثلاثة الآف على أكثر صورة وهم مأجوريين وبكل المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة الأسماء والأصوات المحفورة نجد أنهم فئة بكل الأبعاد لا تتجاوز خمسة الآف مأمورة ان تتداخل لكى تفبرك المشهد ظانة أنها تستغل طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة أو توهمة أن التسعين مليون من الشعب سينطلى عليهم هذة الألاعيب المذكورة وان الشعب سوف يلغى عقلة ومايشاهدة فى الصورة .. الإبتسامة العريضة لمن يكون كلماتة هادمة للنظام وتقزيمة والأمتعاضة الباهتة وتهجم الوجة وانتقاعة بالصفار إذا ماتداخل فرد من الشعب من خارج الأفراد المعهودة ويوضح السخط والألتواء والنظرات مكسورة .. تعالوا معى وأرصدوا كل القنوات بعناية متبوعة .. هل هناك فرد متداخل يشز ويخرج عن الكلمات النابية المأمورة ..إعملوا إحصائيات والإحصائيات موجودة لن يشذ واحدا عن القاعدة وإن شذ بالصدفة تعالوا شاهدوا إمتعان الوجة وإصفرارة وإمتقاعة وتغيرة شحوبا وإمتعاضا إذا شذ متداخل حتى لو بالخطأ فى الشورى .. وكم لاحظت أن وجة المذيعة عزة مصطفى أكثر المتهللين والمصفقين وإبتسامتها العريضة المنقولة ومايعتريها من إمتعاض وإصفرار وتجهم إذا ماشذ متداخل وخرج عن نطاق الصورة المرسومة وكأنها ستخسر بنطا فى الرهان على من يقدر أن يهين النظام ويسقطة فتنالة غورة .. وإن هذة الأحصائيات رصدت بدقة بالغة فى معادة هؤلاء المأجوريين لأسقاط النظام .. وهؤلاء بأنفسهم كانوا فى عهد الرئيس المخلوع موالون لنظامة ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام ويتجهمون ويمتقعون لو تداخل فرد ضد النظام وكألأنهم لو طالوا لرموة بطوبة أو لو أن هناك أتصال مباشر لألقوا علية نارا محمومة .. وأغلب القنوات الان نأجورة تعمل لصالح أصحاب قنوات يريدون تدمير مصر وحرقها وخراب المعمورة .. حتى المثلث المضاد للثورة والذى حمل على عاتقة إسقاط النظام بترتيبات من الفلول مشكورة .. فئات من الأعلاميين مأجورة وفئات من رجال الأمن مأمورة وفئات من القضاء مكدورة . وهذا المثلث الهائج يعمل بطريقة موبؤة .. فهاهو المستشار الزند كما سمعت أن هناك كانت تزويرات متقنة فى هذا الوقت الذى كان فية قدرات المزورون أن يدخلوا أفرادا من الشعب الى القضاء بشهادات مزورة متقنعة ومصنوعة إبتداء من شهادة الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة مما أوجد بعض من ركب موجة القضاء بشهادات مزورة .. وكم كانت معى أسماء مذكورة ولأن مابنى على باطل يكون باطل . ولعدم البلبلة ولعدم ذكر الأسماء وأكتفى بالإشارات من يدعى البستانى والزهرى والوردى والفللى وكم من الأسماء لا أريد ذكرها بلا سند . وخاصة الزند فقد يكون حقا سلك الطريق السليم وأعتمد على ذكائة المرتبط بهذة البالوعة من قاذورات الكلمات المنشورة على لسانة فى تحدية لباقى السلطات بالصوت والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى .. وسبابة وشتائمة وقذفة فى كل أحرار المعمورة رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة وكتبت كم إستفزنى هذة العبارات القميئة القبيحة الرديئة التى تخرج مندفعة من لسانة موبؤة مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص أقل من عادى وليس فى سلك القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى يشق لة العنان والجورة .. وكم كان حزنى واضحا لأن يد الرئيس مغلولة ومربوطة ولم يعاقب هذا الذى شذ عن القضاة وأصبح كالنقطة السوداء فى ثوب أبيض نظيف وكم كان حزنى واضحا أن تكون القوانين مبتورة وعاجزة عن ملاحقة مثل هؤلاء وكان حزنى أعمق عندما ارى أن صورتة إهتزت لما شابها من بلاغات عن إتهامة فى جرائم منشورة ولكن من يقف ضد إسقاط الحصانة عنة أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل تقاعسة ودوافعة وعيونة المكسورة إن التسابق المحموم والغير شريف لأكثر الإعلاميين ضراوة وتهجم .. و أكثرهم تبجج وتهكم .. وأكثرهم تسابق لإسقاط النظام وتشرذم وكأن بينهم سباق محموم فمن أشعل البلاد هو الفائز والمتقدم حتى سرت أحلل واستجمع وأقدم دلائل تشير إلى إستئجار المتداخلين لفبركة الحوار وأنا أفهم والكل يفهم كم من المبالغ تدفع لكى تحسم الأمر والتأييد لفكرة كى تهدم مصر أو كى تعدم . حتى من تستضفية القناة كى يجور أو يظلم .. وتبينت تماما بمتابعة تليفونات واصوات وتحاليل كم تفهم أنها مأجورة كى تهدم مصر .. ووصلنى فعلا كم من المؤامرات ضد مصر تحاك وتقدم .. بأسلوب فاشى ووحشى ومجرم .. وانا طبيعتى أعلم كم المؤامرات على الرئيس محمد مرسى وكم لشخصة تظلم .. فإذا ارادت أن تنهض الأمم يجب على طرفى معادلة الصراع أن تقسم أن الصراع لا يحتدم وان تكون المعارضة شريفة لاتخرب بل تستنهض الهمم .. ولا تسفك الدماء أو تخرب الذمم .. ولا تحاول صرحها أن ينهدم .. فما جدوى دق الطبول وزل القدم .. وأنا أقول نعم الكلاب تعوى والقافلة تسير وكم تحاول هذى الكلاب أن تنتقم ولن تلتزم .. بالنهج والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى عسق الهدم .. وتظل جبهة الخراب تعد الولائم لعبث تقم .. وانا أقول فى هذة الكلمات وكم كنت أقل : ... محال محال .. أن تفقس جبهة الخراب لتضع بيوضها فى كل السلال .. تبغى الكمال كا يقال . ولكنة نوع من الهزال وضرب من الخيال وكم التوهج عند السعال ولكن هذا الحزب المسىء يمضى سريعا الى الزوال .. فجحوظ العينين دليلا أكيدا لفقد الجمال .. فهذة الجبهة ومعها 6 أبريل المزيفة الفاقدة الخصال .. التى تبغى الهدم وكل إقتتال .. والغريب والمدهش . وما يقال .. أن الدقون تبدو اليهم كحد السهام .. أو بمعنى أدق هم من يناهضون الإسلام .. فى اى صورة إن كان .. فأن رؤية الذقون كحمل التلال وتسلق الجبال .. وإن من قال لا إلة إلا اللة .. وقال السلام .. نال القتال .. وكم حاربة جبهة الظلام .. فكان حلال عليهم نبش القبور ودق الطبول ونشر الجذام .. حرام على الأخوان نشر المحبة ونشر السلام . فكأنهم دواما ضد الاسلاميين فى تحدى وخصام .. حرام على المؤمنين حلو الخصال .. عجبت لقوم ضاع الحق بينهم وهم حزب الأغلبية او حزب الكنبة كتب علية عدم الكلام رغم أنة عاشق الإسلام .. لكنة تقاعس ولم يقو على الإقدام لنصرة دين اللة لكى يعلو للحق ويسمو المقام .. عجبت من المذيعة عزة مصطفى وهى تقاطع المستشار أنور الذى يقول كلمة حق والحق يقال .. وتنهش فية بكل الوبال . إما اما ان يقوض حكم مصر لإسقاط النظام فكم تحثة وتزيد بالتأييد التحام .. وكأنها العنكبوت تبث الظلام .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين اللئام الذيت يسعون بكل السبل إسقاط النظام وكرة للدين الإسلامى فية تجنى وفية إنتقام .. وعجبت للتضليل المقام فى هذا السؤال هل تنتصر الجماعة على القضاء أو فيها الزوال .. وكم يلابط ويغالط لا أريد كما يقال المثال ( كالمرأة .. الشر م ..و .. ) إكملوا انتم هذا المثال وكانت إستصافتة للكاتب علاء الأسوانى وهذا الحوار عن كتابة نادى السيارات مغلطة وزلل وهجص وعك وبلل ومن تهقل أو عفل تجد أنة إستضاف بعناية كائن ساق العبط والهبل وأقاموا الجدل واللغط حبلا أو سوطا يلهب الجسد . فقد تعفن كلامهم وكأنهم مأجورين من شخص واحد منقرض .. وقد زاولوا مهنة اللغط بمنتهى السوء والعبط .. أثاروا الشك والريبة والفتنة العمد .. يريدون إشعال الفتنة الطائفية لحرق البلد وكم سخروا برئيس البلاد وكم صبر عليهم رئيس هذة البلد .. ما ابشع أن يترك الحاكم هؤلاء المتآمرون دون أن يحاسبهم أو حتى يجتهد .. نعم إن هناك من المذيعات منهن من يروج للهدم الممنهج والمعتمد على وسائل .. الهدم . دون مرعاة للحق والعدل أو حتى أى سند .. وابراهيم عيسى أيضا مايزال يهذى بسفة الكلام .. أنا كم قلت فى مقالى السابق إنى ضد التظاهرات بكل أشكالها مهما كانت مطالبها فى هذا المجال نتائجها تكرس الضلال .. ولا تؤدى الى التقدم والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام وعرقلة الإنتاج وجر البلاد الى هوة الفوضى والإنحلال .. كما أرفض التظاهر أمام دار القضاء وقد بينت فى هذا المقال . ولكن تعليقى على شراذم الأعلاميين الذين يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف بالأبطال .. ولم يدينوا مظاهرة واحدة فيها إقتتال .. كما يقولون حق التعبير واجب يقال .. إما إذا خرجت جماعة الأخوان فهذا تعدى ويجب الإسئصال .. هذة التفرقة هى العين الخبيثة التى تكرة كلمة إسلام تقال .. وكل ذقن تراة عليهم وبال .. وأعود وأقول أن التربية منذ صغرهم كانت فعلا خطأ وضلال .. تربية فاسدة فرضتها إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها والإنحلال .. فتربوا فاسدين لا يعرفون الإسلام بل لم تذكر فى بيوتهم كلمة لا إلة إلا اللة .. وانا أقول ياجبهة المعارضة حرام عليكم فسوف تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تفعلون .. وهذة كلمات اللة ليس بها تبديلا ولا تحريفا . وكم كنت ارى زعماء المعارضة والذين رسبوا فى كرسى الرئاسة يحاولون .. يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إسترجاع كرسى الرئاسة .. وهيهات هيهات هذا محال .. فكيف يسود الضلال .. إن الإنقلاب على السلطة وبال .. وأن كرة الذين يعتنقون الإسلام مصضيرة الى الزوال .. كما قال اللة سبحانة ( جاء الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا .).. وان دعوة الأسلام ستمضى فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون .. وقد بينت فى مقالاتى سر هذا الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول .. ومن المأجور واسباب الهجوم هذا سشردتة فى عشر مقالات سابقة متلاحقة .. وإن كنت أرى أن دفاعى عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح القضاء يجب أن يبدا من داخل محراب العدالة نفسة وهذا لايمنع إعتراضى على سيل البراءات التى أغضبت كل الشعب وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة أو الفساد أو وجود قضاة أمثال الزند .. وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة كى يتخلصوا من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم المغطاة دون حساب وكيف لقاضى أن يقبل رشوة ..كان أجدرؤ علية أن ينسحب من هذا المحراب المقدس ولا يلطخة بالسواد .. وكنت أدالفع فقط على طريقة الأعلاميين فى الكيل بمكياليين رغبة فى إسقاط النظام تعالوا معى أستقرأوا مقالاتى السابقة لتعرفوا الحقيقة كاملة دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت الأمم أن تنهض فعلى المعارضة أن تستنهض الهمم ولا تقدم على حرق مصر أو تهدم تعالوا نستكمل لحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor ., /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :-------- لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ................ وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما ... من إنقسام ................ وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام ................. وراجعوا كم قبضت من مال مذل ...... أو حرام .................. وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ....... بالإبتسام .................. إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو ... القيام .................. أو تثبيت الشتائم والسباب فى ............ رداء للئام ................. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام .................. وكأن بينها وبين اى متداخل توافق .... ... لا صدام ................ لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام ................. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام ................. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام ............... مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام ................. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى ... الزحام ................. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام .................... وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ..................... وكم يشح الوجة عبثا إذا ماشذ التداخل عن هذا الحزام ..................... وكم من الأبواق تدق كى تهدم أو تقوض فى اللحام .................... وهذا المزند الذى يستقوى على مصر قد أصابة أنفصام .................... أو حك بجلدة أمراض عقل وليس مرض ...... للجزام ................. فقد تغير لون جلدة بالنفاق وبالضلال .. وبالظلام ................... وارتكب الخيانة العظمى وما أثارة وكيف يهذى بالكلام ..................... هذا حلال ان يحاكم ولكن الزند محاكمتة ..... حرام ..................... اى هذا العدل يوجد يا صناع العدل إفتونا .. قوام ....................... ماهو مفهوم العدل عنكم وهل يستثنى صاحب للمقام .................... اى المسواة توجد والتى نادى بها الحق وصاغت السلام ........................ كيف يشنق خائن عادى لبلدة وكيف يصبح فى إنعدام ....................... إذا كان الخائن لبلدة شخص عادى ليس يصحبة إهتمام ......................... كفوا وارفعوا ايديكم وأفقوا فأن اللة أبدا . لا ينام .......................... وإن ترك الزند يمرح فى ضلالة دون حد من التزام ...................... صعب لي أن إاوضح أكثر من هذا فى الكلام ........................ وحتى لا أصاب كما أصاب غيرى .. هذيان تمام ....................... لكن أرجو إحصوا من يتداخل للكلام وعدوة كام ...................... لن يتجاوزوا الفا ما بين ملايين من الشعب العظام ...................... لكن المدفوع لهم كم مبالغ كيف يدفعة اللئا م ........................ الا إذا كان الممول من داخل اوخارج .. عن النظالم ........................ ولة أجندة .. كيف تستخدم وكيف تعصف بالسلام ....................... ........................ كلمات ابراهيم خليل ................................... سؤال هام : كم عدد الأبواق المتكررة والنافخ ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :-------- لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ................ وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما ... من إنقسام ................ وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام ................. وراجعوا كم قبضت من مال مذل ...... أو حرام .................. وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ....... بالإبتسام .................. إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو ... القيام .................. أو تثبيت الشتائم والسباب فى ............ رداء للئام ................. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام .................. وكأن بينها وبين اى متداخل توافق .... ... لا صدام ................ لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام ................. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام ................. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام ............... مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام ................. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى ... الزحام ................. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام .................... وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ..................... وكم يشح الوجة عبثا إذا ماشذ التداخل عن هذا الحزام ..................... وكم من الأبواق تدق كى تهدم أو تقوض فى اللحام .................... وهذا المزند الذى يستقوى على مصر قد أصابة أنفصام .................... أو حك بجلدة أمراض عقل وليس مرض ...... للجزام ................. فقد تغير لون جلدة بالنفاق وبالضلال .. وبالظلام ................... وارتكب الخيانة العظمى وما أثارة وكيف يهذى بالكلام ..................... هذا حلال ان يحاكم ولكن الزند محاكمتة ..... حرام ..................... اى هذا العدل يوجد يا صناع العدل إفتونا .. قوام ....................... ماهو مفهوم العدل عنكم وهل يستثنى صاحب للمقام .................... اى المسواة توجد والتى نادى بها الحق وصاغت السلام ........................ كيف يشنق خائن عادى لبلدة وكيف يصبح فى إنعدام ....................... إذا كان الخائن لبلدة شخص عادى ليس يصحبة إهتمام ......................... كفوا وارفعوا ايديكم وأفقوا فأن اللة أبدا . لا ينام .......................... وإن ترك الزند يمرح فى ضلالة دون حد من التزام ...................... صعب لي أن إاوضح أكثر من هذا فى الكلام ........................ وحتى لا أصاب كما أصاب غيرى .. هذيان تمام ....................... لكن أرجو إحصوا من يتداخل للكلام وعدوة كام ...................... لن يتجاوزوا الفا ما بين ملايين من الشعب العظام ...................... لكن المدفوع لهم كم مبالغ كيف يدفعة اللئا م ........................ الا إذا كان الممول من داخل اوخارج .. عن النظالم ........................ ولة أجندة .. كيف تستخدم وكيف تعصف بالسلام ....................... ........................ كلمات ابراهيم خليل ................................... سؤال هام : كم عدد الأبواق المتكررة والنافخ سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :-------- لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ................ وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما ... من إنقسام ................ وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام ................. وراجعوا كم قبضت من مال مذل ...... أو حرام .................. وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ....... بالإبتسام .................. إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو ... القيام .................. أو تثبيت الشتائم والسباب فى ............ رداء للئام ................. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام .................. وكأن بينها وبين اى متداخل توافق .... ... لا صدام ................ لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام ................. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام ................. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام ............... مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام ................. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى ... الزحام ................. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام .................... وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ..................... وكم يشح الوجة عبثا إذا ماشذ التداخل عن هذا الحزام ..................... وكم من الأبواق تدق كى تهدم أو تقوض فى اللحام .................... وهذا المزند الذى يستقوى على مصر قد أصابة إنفصام .................... أو حك بجلدة أمراض عقل وليس مرض ...... للجزام ................. فقد تغير لون جلدة بالنفاق وبالضلال .. وبالظلام ................... وارتكب الخيانة العظمى وما أثارة وكيف يهذى بالكلام ..................... هذا حلال ان يحاكم ولكن الزند محاكمتة ..... حرام ..................... اى هذا العدل يوجد يا صناع العدل إفتونا .. قوام ....................... ماهو مفهوم العدل عنكم وهل يستثنى صاحب للمقام .................... اى المسواة توجد والتى نادى بها الحق وصاغت السلام ........................ كيف يشنق خائن عادى لبلدة وكيف يصبح فى إنعدام ....................... إذا كان الخائن لبلدة شخص عادى ليس يصحبة إهتمام ......................... كفوا وارفعوا ايديكم وأفقوا فأن اللة أبدا . لا ينام .......................... وإن ترك الزند يمرح فى ضلالة دون حد من التزام ...................... صعب لي أن إاوضح أكثر من هذا فى الكلام ........................ وحتى لا أصاب كما أصاب غيرى .. هذيان تمام ....................... لكن أرجو إحصوا من يتداخل للكلام وعدوة كام ...................... لن يتجاوزوا الفا ما بين ملايين من الشعب العظام ...................... لكن المدفوع لهم كم مبالغ كيف يدفعة اللئا م ........................ الا إذا كان الممول من داخل اوخارج .. عن النظام ........................ ولة أجندة .. كيف تستخدم وكيف تعصف بالسلام ....................... ........................ كلمات ابراهيم خليل ................................... سؤال هام : كم عدد الأبواق المتكررة والنافخة من الضيوف المعمرة للقنوات المأجورة الساخرة والساخطة على النظام والمتشبثة لإسقاط النظام بمافيها مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها وكتابيها ومؤيديها بما فيهم المتداخلين عبر مداخلات مأجورة مدفوعة الثمن ومرسومة بدقة فى صورة أفراد من الشعب يتداخلوا لإثراء الحوار والمحادثات المغلوطة : قل الف .. الفين .. ثلاثة الآف على أكثر صورة وهم مأجوريين وبكل المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة الأسماء والأصوات المحفورة نجد أنهم فئة بكل الأبعاد لا تتجاوز خمسة الآف مأمورة ان تتداخل لكى تفبرك المشهد ظانة أنها تستغل طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة أو توهمة أن التسعين مليون من الشعب سينطلى عليهم هذة الألاعيب المذكورة وان الشعب سوف يلغى عقلة ومايشاهدة فى الصورة .. الإبتسامة العريضة لمن يكون كلماتة هادمة للنظام وتقزيمة والأمتعاضة الباهتة وتهجم الوجة وانتقاعة بالصفار إذا ماتداخل فرد من الشعب من خارج الأفراد المعهودة ويوضح السخط والألتواء والنظرات مكسورة .. تعالوا معى وأرصدوا كل القنوات بعناية متبوعة .. هل هناك فرد متداخل يشز ويخرج عن الكلمات النابية المأمورة ..إعملوا إحصائيات والإحصائيات موجودة لن يشذ واحدا عن القاعدة وإن شذ بالصدفة تعالوا شاهدوا إمتعان الوجة وإصفرارة وإمتقاعة وتغيرة شحوبا وإمتعاضا إذا شذ متداخل حتى لو بالخطأ فى الشورى .. وكم لاحظت أن وجة المذيعة عزة مصطفى أكثر المتهللين والمصفقين وإبتسامتها العريضة المنقولة ومايعتريها من إمتعاض وإصفرار وتجهم إذا ماشذ متداخل وخرج عن نطاق الصورة المرسومة وكأنها ستخسر بنطا فى الرهان على من يقدر أن يهين النظام ويسقطة فتنالة غورة .. وإن هذة الأحصائيات رصدت بدقة بالغة فى معادة هؤلاء المأجوريين لأسقاط النظام .. وهؤلاء بأنفسهم كانوا فى عهد الرئيس المخلوع موالون لنظامة ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام ويتجهمون ويمتقعون لو تداخل فرد ضد النظام وكألأنهم لو طالوا لرموة بطوبة أو لو أن هناك أتصال مباشر لألقوا علية نارا محمومة .. وأغلب القنوات الان نأجورة تعمل لصالح أصحاب قنوات يريدون تدمير مصر وحرقها وخراب المعمورة .. حتى المثلث المضاد للثورة والذى حمل على عاتقة إسقاط النظام بترتيبات من الفلول مشكورة .. فئات من الأعلاميين مأجورة وفئات من رجال الأمن مأمورة وفئات من القضاء مكدورة . وهذا المثلث الهائج يعمل بطريقة موبؤة .. فهاهو المستشار الزند كما سمعت أن هناك كانت تزويرات متقنة فى هذا الوقت الذى كان فية قدرات المزورون أن يدخلوا أفرادا من الشعب الى القضاء بشهادات مزورة متقنعة ومصنوعة إبتداء من شهادة الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة مما أوجد بعض من ركب موجة القضاء بشهادات مزورة .. وكم كانت معى أسماء مذكورة ولأن مابنى على باطل يكون باطل . ولعدم البلبلة ولعدم ذكر الأسماء وأكتفى بالإشارات من يدعى البستانى والزهرى والوردى والفللى وكم من الأسماء لا أريد ذكرها بلا سند . وخاصة الزند فقد يكون حقا سلك الطريق السليم وأعتمد على ذكائة المرتبط بهذة البالوعة من قاذورات الكلمات المنشورة على لسانة فى تحدية لباقى السلطات بالصوت والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى .. وسبابة وشتائمة وقذفة فى كل أحرار المعمورة رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة وكتبت كم إستفزنى هذة العبارات القميئة القبيحة الرديئة التى تخرج مندفعة من لسانة موبؤة مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص أقل من عادى وليس فى سلك القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى يشق لة العنان والجورة .. وكم كان حزنى واضحا لأن يد الرئيس مغلولة ومربوطة ولم يعاقب هذا الذى شذ عن القضاة وأصبح كالنقطة السوداء فى ثوب أبيض نظيف وكم كان حزنى واضحا أن تكون القوانين مبتورة وعاجزة عن ملاحقة مثل هؤلاء وكان حزنى أعمق عندما ارى أن صورتة إهتزت لما شابها من بلاغات عن إتهامة فى جرائم منشورة ولكن من يقف ضد إسقاط الحصانة عنة أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل تقاعسة ودوافعة وعيونة المكسورة إن التسابق المحموم والغير شريف لأكثر الإعلاميين ضراوة وتهجم .. و أكثرهم تبجج وتهكم .. وأكثرهم تسابق لإسقاط النظام وتشرذم وكأن بينهم سباق محموم فمن أشعل البلاد هو الفائز والمتقدم حتى سرت أحلل واستجمع وأقدم دلائل تشير إلى إستئجار المتداخلين لفبركة الحوار وأنا أفهم والكل يفهم كم من المبالغ تدفع لكى تحسم الأمر والتأييد لفكرة كى تهدم مصر أو كى تعدم . حتى من تستضفية القناة كى يجور أو يظلم .. وتبينت تماما بمتابعة تليفونات واصوات وتحاليل كم تفهم أنها مأجورة كى تهدم مصر .. ووصلنى فعلا كم من المؤامرات ضد مصر تحاك وتقدم .. بأسلوب فاشى ووحشى ومجرم .. وانا طبيعتى أعلم كم المؤامرات على الرئيس محمد مرسى وكم لشخصة تظلم .. فإذا ارادت أن تنهض الأمم يجب على طرفى معادلة الصراع أن تقسم أن الصراع لا يحتدم وان تكون المعارضة شريفة لاتخرب بل تستنهض الهمم .. ولا تسفك الدماء أو تخرب الذمم .. ولا تحاول صرحها أن ينهدم .. فما جدوى دق الطبول وزل القدم .. وأنا أقول نعم الكلاب تعوى والقافلة تسير وكم تحاول هذى الكلاب أن تنتقم ولن تلتزم .. بالنهج والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى عسق الهدم .. وتظل جبهة الخراب تعد الولائم لعبث تقم .. وانا أقول فى هذة الكلمات وكم كنت أقل : ... محال محال .. أن تفقس جبهة الخراب لتضع بيوضها فى كل السلال .. تبغى الكمال كا يقال . ولكنة نوع من الهزال وضرب من الخيال وكم التوهج عند السعال ولكن هذا الحزب المسىء يمضى سريعا الى الزوال .. فجحوظ العينين دليلا أكيدا لفقد الجمال .. فهذة الجبهة ومعها 6 أبريل المزيفة الفاقدة الخصال .. التى تبغى الهدم وكل إقتتال .. والغريب والمدهش . وما يقال .. أن الدقون تبدو اليهم كحد السهام .. أو بمعنى أدق هم من يناهضون الإسلام .. فى اى صورة إن كان .. فأن رؤية الذقون كحمل التلال وتسلق الجبال .. وإن من قال لا إلة إلا اللة .. وقال السلام .. نال القتال .. وكم حاربة جبهة الظلام .. فكان حلال عليهم نبش القبور ودق الطبول ونشر الجذام .. حرام على الأخوان نشر المحبة ونشر السلام . فكأنهم دواما ضد الاسلاميين فى تحدى وخصام .. حرام على المؤمنين حلو الخصال .. عجبت لقوم ضاع الحق بينهم وهم حزب الأغلبية او حزب الكنبة كتب علية عدم الكلام رغم أنة عاشق الإسلام .. لكنة تقاعس ولم يقو على الإقدام لنصرة دين اللة لكى يعلو للحق ويسمو المقام .. عجبت من المذيعة عزة مصطفى وهى تقاطع المستشار أنور الذى يقول كلمة حق والحق يقال .. وتنهش فية بكل الوبال . إما اما ان يقوض حكم مصر لإسقاط النظام فكم تحثة وتزيد بالتأييد التحام .. وكأنها العنكبوت تبث الظلام .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين اللئام الذيت يسعون بكل السبل إسقاط النظام وكرة للدين الإسلامى فية تجنى وفية إنتقام .. وعجبت للتضليل المقام فى هذا السؤال هل تنتصر الجماعة على القضاء أو فيها الزوال .. وكم يلابط ويغالط لا أريد كما يقال المثال ( كالمرأة .. الشر م ..و .. ) إكملوا انتم هذا المثال وكانت إستصافتة للكاتب علاء الأسوانى وهذا الحوار عن كتابة نادى السيارات مغلطة وزلل وهجص وعك وبلل ومن تهقل أو عفل تجد أنة إستضاف بعناية كائن ساق العبط والهبل وأقاموا الجدل واللغط حبلا أو سوطا يلهب الجسد . فقد تعفن كلامهم وكأنهم مأجورين من شخص واحد منقرض .. وقد زاولوا مهنة اللغط بمنتهى السوء والعبط .. أثاروا الشك والريبة والفتنة العمد .. يريدون إشعال الفتنة الطائفية لحرق البلد وكم سخروا برئيس البلاد وكم صبر عليهم رئيس هذة البلد .. ما ابشع أن يترك الحاكم هؤلاء المتآمرون دون أن يحاسبهم أو حتى يجتهد .. نعم إن هناك من المذيعات منهن من يروج للهدم الممنهج والمعتمد على وسائل .. الهدم . دون مرعاة للحق والعدل أو حتى أى سند .. وابراهيم عيسى أيضا مايزال يهذى بسفة الكلام .. أنا كم قلت فى مقالى السابق إنى ضد التظاهرات بكل أشكالها مهما كانت مطالبها فى هذا المجال نتائجها تكرس الضلال .. ولا تؤدى الى التقدم والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام وعرقلة الإنتاج وجر البلاد الى هوة الفوضى والإنحلال .. كما أرفض التظاهر أمام دار القضاء وقد بينت فى هذا المقال . ولكن تعليقى على شراذم الأعلاميين الذين يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف بالأبطال .. ولم يدينوا مظاهرة واحدة فيها إقتتال .. كما يقولون حق التعبير واجب يقال .. إما إذا خرجت جماعة الأخوان فهذا تعدى ويجب الإسئصال .. هذة التفرقة هى العين الخبيثة التى تكرة كلمة إسلام تقال .. وكل ذقن تراة عليهم وبال .. وأعود وأقول أن التربية منذ صغرهم كانت فعلا خطأ وضلال .. تربية فاسدة فرضتها إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها والإنحلال .. فتربوا فاسدين لا يعرفون الإسلام بل لم تذكر فى بيوتهم كلمة لا إلة إلا اللة .. وانا أقول ياجبهة المعارضة حرام عليكم فسوف تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تفعلون .. وهذة كلمات اللة ليس بها تبديلا ولا تحريفا . وكم كنت ارى زعماء المعارضة والذين رسبوا فى كرسى الرئاسة يحاولون .. يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إسترجاع كرسى الرئاسة .. وهيهات هيهات هذا محال .. فكيف يسود الضلال .. إن الإنقلاب على السلطة وبال .. وأن كرة الذين يعتنقون الإسلام مصضيرة الى الزوال .. كما قال اللة سبحانة ( جاء الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا .).. وان دعوة الأسلام ستمضى فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون .. وقد بينت فى مقالاتى سر هذا الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول .. ومن المأجور واسباب الهجوم هذا سشردتة فى عشر مقالات سابقة متلاحقة .. وإن كنت أرى أن دفاعى عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح القضاء يجب أن يبدا من داخل محراب العدالة نفسة وهذا لايمنع إعتراضى على سيل البراءات التى أغضبت كل الشعب وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة أو الفساد أو وجود قضاة أمثال الزند .. وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة كى يتخلصوا من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم المغطاة دون حساب وكيف لقاضى أن يقبل رشوة ..كان أجدرؤ علية أن ينسحب من هذا المحراب المقدس ولا يلطخة بالسواد .. وكنت أدالفع فقط على طريقة الأعلاميين فى الكيل بمكياليين رغبة فى إسقاط النظام تعالوا معى أستقرأوا مقالاتى السابقة لتعرفوا الحقيقة كاملة دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت الأمم أن تنهض فعلى المعارضة أن تستنهض الهمم ولا تقدم على حرق مصر أو تهدم تعالوا نستكمل لحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor ., /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة فى العمق بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .. Ibrahim khalil .. Edoitor .. لم تجدى كل التحذيرات والصرخات والإستغاثات من خطورة المأجورين من الأعلاميين على مصر . رغبة أكيدة فى تدميرها تدميرا مبيدا لكل اركانها وكيانها .. كما لم أجد من السلطة الحاكمة أى ردع لهذة الأيادى المخربة المدمرة ولا الألسنة العفنة المتهجمة بكل وقاحة على كل مايمت للإسلام بصلة راغبة بكل قوة فى هدمة وقلت سابقا ان هناك من الأسباب الجوهرية مايلى: أولا الحد الأقصى للأجور .. مما سيعرقل مسيرة من يتقاضى بالملايين إمثال محمود سعد وايضا ابراهيم عيسى والكثير الكثير منهم الذى لا حصر لهم والذين يبلغ مايتقاضونة 23 مليار جنيها ثانيا - التمويسل الداخلى والخارجى لهم لم ينقطع فى ضوء التزامهم بالهجوم المستميت على اركان النظام والتطاول علية بالسب والقذف وان من يهدم أكثر يأخذ مبلغا أكبر .. نسبة وتناسب فالكل يردح أكثر ويحاول ان يهدم بمعول أكبر وقد تبين لى أمس فى قناة صدى البلد عندما قدمت عزة مصطفى حوارا مع الشيخ محمد الأباصيرى وقد أشك فى أنة حقا شيخا فقد أدار حوارا نابيا متهجما على الأخوان المسلمين بكل كلمات القبح والحقد الأعمى وكأنة كالأجرب المنبوذ بين قطيع يلفظة وهى تحسة وتشجعة على المزيد من الوقاحة والسوء تهلل ويكسو وجهها الفرح وعنما أتت لها مداخلة لماذا لم تدعى الطرف الآخر ليدافع عن نفسة تعللت ببرود بأشياء تافهة ليس لها من وجود .. وعندما قال لها آخر هل كل من إسترسل ورك لحيتة يكون شيخا .. تثاقبت بجحود وبرزت منها عينى القرود .. وتمللت بوجهها الممقوت وخفت منها الصوت ... وعند مداخلة من قال لها إن كلام الشيخ مضبوط وانا كنت ضمن الجماعات الإسلامية وأصابنى منها الجمود وسب وقذف وكأنة أحد الشهود الذى سيدلى بكل ما لدية من معلومات وما لدية من تصريح معهود .. يساعدها على الهدم لكل من يرفع راية الإسلام كى يسود تهلل وجهها الذى إزداد بالسوء كى تتوسل الية كى يعود وتستضفية فى برنامجها الممقوت كى تؤكد أنها قادرة على إستضافة كل من يريد أن يهدم من قال لا إلة إلا اللة رب السماء والوجود .. وكم كان إشمئزازى وسخطى أن هؤلاء وامثالهم من الأعلاميين الجحود يركبون الموجة ممولين من الفلول ومن الخارج كى يمنهجوا كل الشروط لتسقط مصر فى براثن الهبوط ولايقم لها قائمة أو وجود .. وتذكرت القرداتى باسم يوسف .. والمدلس يوسف الحسينى والمربطع ابراهيم عيسى .. والقندس جاتبر القرموطى وحثالة الغيوم بين علياء النجوم وكانت سخطى أكثر على النظام الحاكم لأنة لايقوم بواجبة فى تطهير الأعلام وتطهير القضاء من القضاة الذين يساندون النظام السابق ويوالون لة لأنة كان المرتع الخصب للقدوم .. بل يزيدون الدفاع عن المجرمين ويكيلون الهجوم على كل من يقف فى سبيل عودة المخلوع الى الحكم وكأنها تبادل منفعة بين الخادم والمخدوم .. إما القضاة الشرفاء فأنهم مظلومون بن هذا الحشد الهائل من المجرمون الذين يريدون هدم مصر والقضاء على كل شعب وقوم .... وعندما أعود الى أفكارى واصحو من النوم .. واجد التوازن المعلوم .. اجد ان الرئيس مرسى المظلوم .. هو الذى ظلم نفسة لأنة ترك الحبل سائب على الخارب فلم يكن قادرا ولا حازما فى كل الأمور كانت يداة مرتعشة وهذا لنا مفهوم وكم حللت هذا الموقف الغريب المشؤم فى مقالاتى السابقة هل الصبر عندة مكلوم .. أم ان الهدف مخدوم .. اما ان هناك حكمة تقوم على أن التسامح والإيمان والصبر مطلوب .. وكان التحليل غير مفهوم .. لماذا هذا الضعف المذموم الذى سيؤدى الى هدم مصر ويكون الحكم معدوم . ألأمر غريب غير مفهوم .. علما أننى لست من الأخوان ولم أكن يوما من الأخوان وقد كانت جريدتى ومجلتى شموع الأدبية تجوب أرجاء العالم العربى ساطعة كالنجوم ومع قهر النظام السابق كانت تصدر من تحت الأرض من البدروم تهاجم النظام السابق وتقوم على نشر قصص التعذيب والإرهاب والإعتقالات والسجون .. وآخر ماقدمتتة قبل قيام الثورة بيوم رواية الكثبان الرملية التى تسرد كل وقائع التعذيب ومايدور داخل السجون من عذابات والام وقلع عيون وكى بالكهرباء وخلع الأظافر والهموم ..تحدثت بصدق عن الزنزانات التى تحت الأرض ومايقال بصدق كل يوم ( ستروح وراء الشمس ) .. إذا ماقمت على النظام بالهجوم .. وكم أعتقل منا الكثير ومات فى السجون .. وعندما أندلعت ثورة 25 يناير 2011 م .. وتولى النظام العسكرى القيادة والدور . كنت متحمسا لما قام بة نحو الشعب وتذكرت مايدور فى سوريا الآن ومايحدث كل يوم وماحدث فى ليبيا من تدمير وقتل ولم تسترد أنفاسها حتى اليوم وعندما نجحت الثورة وتخطت البلاد المرحلة الإنتقالية الى تسليم السلطة الى رئيس منتخب إنتخابا ديموقراطيا من الشعب ورغم أنى بحدسى لم أكن أؤيد أى من رشحوا أنفسهم للرئاسة حتى بما فيهم الرئيس الدكتور محمد مرسى .. فسماتة الطيبة لم تغرينى بالقدوم على إنتخابة لا هو ولا غيرة .. إلا أننى أحترمت ما جاء بة الصندوق .. وشجعتة طى يلبى طلبات هذا الشعب المظلوم .. واعلم أنة لم يقم بأى دور فى ذلك وتعللت لة بأنة مكتوف الأيد والأرجل وملقى فى بحر هائج الموج والغيوم بتلك الأسافين والمظاهرات واتلحرائق فى مصر كل يوم وما تقدمة جبهة الإنقاذ من هجوم وحرق وتخريب وتدمير واجندات بحدث معلوم .. ورغم تعليلى هذا لم أعفية من هذة المسؤلية وأبسطها الحد الأدنى والأقصى للأجور .. ومايدور فى البلاد وسكان القصور وطلبت تحديد الملكية المالية إسشوة بما قام بة الزعيم السابق جمال عبد الناصر بتحديد الملكية الزراعية.. كما أننى صدمت من التهاون فى من يهدرون أموال الدولة كل يوم ففى مصر أكثر من 150 مائة وخمسين الف مستشارا فى أجهزة الدولة لا دور لهم الا سلب أموال الدولة ومايخصص لهم من أموال بلغت 22 مليار جنيها سنويا . تلك الاثنتين وعشرين مليارا من الجنيهات تهدر لا لشى الا لأن الدولة عاجزة منهكة لاتدرك خطورة ماتقوم بة من تدمير لإقتصادها المزعوم.. تلك الإهدارات للمال العام المعلوم والسلطة تعلم تماما أن ليس لهؤلاء المستشارين أى دور لا فى الإرشاد ولا فى التوجية ولا فى النهضة ولا حتى فى صناعة إبرة الخياطة مما جعلنى مصدوم من هول هذا التاكسل وكأن هناك شيئا غامضا قد يكن مكتوم .. لماذا هذا الخنوع فى ابسط قوائم مايطلب منها وهى العدالة الإجتماعية .. والصراخ كل يوم .. وجيش العاطلين من الشباب مظلوم .. أين المشروعات والإستثمارات مع أن فى مصر امكانات وطاقات وبوادر أمل إن إستغلت كل يوم .. ان بمصر نهر النيل العظيم والصحارى الشاسعة والتعدين .. والسياحة بكل انواعها من سنين .. وقناة السويس وتنميتها ومابها من رنين .. ن جوهر الحياة تستبين بيد سواعد أبنائها وجيشها الأمين .. وسيناء التى يطلق عليها أرض الفيروز والجوهر الثمين .. لماذا لم تستغل امكانتها للنهوض والتأمين . نحن نحتاج الى الأمن والأمان ومفتاح السلام فى البلد الأمين نحن نحتاج الى طاقات لا تهدر وامانى لا تبقر وسواعد كى تقدر أن تصوغ أمانى الشعب العظيم الذى كم صابر وعانى وقهر واستحل دمة قربانا .. فسالت دماؤة ... وكان النظام السابق مهين لقد ظهر الرئيس السابق المخلوع حسنى مبارك فى بدايتة وهنا مستكينا وكم مهين وهو طريح فراشة فى سرير لعين يستدر عطف الشعب أجمعين من أشار علية بهذا الموقف المهين من المحاميين .. ثم ملبث أن عرف أن القضاء يمكن إستمالتة أو التهوين من قدرتة فى إحقاق الحق المبين .. قد يكون لأن هناك دورا خفيا يقوم بة مع فلول النظام السابق أجمعين ... بما يغرى من مال لطمس الأدلة وقد يكون للرشوة والمال الدور الكبير لأن كل الفيديوهات والمستندت القرائن والدلائل لم تشير الا الحكم الذى يرضاة الشعب ويلين .. وها نحن نراة الآن يخرج علينا كمن خرج من حمام بخار ماء وجة يعبر عن صحة جيدة يلوح بيديدة كمن يقول أن القضاء فى يدة وان سيخرج لسانة لكل أسرة فقدت شهيدا وكم شهيد سال دماؤة .. وكم كان لإستفزاز الشعب هذة المرة معاكسا لإستدرارة فى المرة الأولى من كلام لا يستهين واترك للقراء كل التخمين وتعالوا معى نستطلع الأراء فى جريدة التل الكبير .. ومنهم الشاعر الكبير شاعر المقاومة والصمود وخاض حروب مصر أجمعين من بداية حرب 56 م حتى نصر إكتوبر 73 م .. وكم يقول ان الرئيس اخلوع تبدل حالة مائة وثمانين درجة من وطنى مغامر الى وحشى مقامر للوطن كى يحقق بمنصبة ثراءا فاحشا .. فعميت عينة وبصيرتة وقويت قبضتة فساق شعب مصر بالكرباج والمعتقلات ونشر الذل واقهر والفساد .. تعالوا نستجمع من كل الشتات اقوال المعاصرين لة بثبات والذين كم قدموا لة الإرشاد فى زجل وقصائد وكلمات تعلوا معى نستكمل الحديث بالذات بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير لجريدة التل الكبير كوم . //////////////////////////////////// ( دردشة : لكثرة التعليقات والصرخات .. والأستغاثة بالكلمات بعد أن صار الحديث حديثا مع الأموات.. وما كثر ماكتبت من مقالات أستحث الرئيس الدكتور محمد مرسى أن ينهض قبل فوات الآوان .. فأن الأيد المرتعشة تجلب لمصر الهوان والمؤمن القوى عند اللة خيرا من المؤمن الضعيف وخاصة فى هذا الزمان .. الذى ترك فية مساحة للفوضى بأسم الحرية والديموقراطية تعصف بالأمن والأمان . وان ماوصلنى من آلاف التعليقات تطلب إعادة نشر المقال وهذة الدردشة فى هذا المكان جعلنى أستجيب واقدم أقوى برهان .. أن مليونية يوم الجمعة لابد ان تكون معبرة عن رفض تسعة وتسعين فى المائة من الشعب 99% من الشعب من مماراسات الغدر والهدم لجبهة الخراب وحركة 6 إبريل التى إنسلخ عنها ثوارها الحقيقيون وتركوها للغوغائيين والعملاء والمنتفعين .. مع مثلث رأس الحربة المسمومة من أكثر الأعلاميين اللقطاء والمنتفعين بالغباء .. وشرذمة من العاصيين القضاة المعكوكين مع الفلول وأموالهم واجنداتهم المدفوعة بالمال لخراب مصر وتأجيج الفتن الأفراج عن الأيادى امتلطخة بالدماء كى يبث الفتنة والقلاقل وايضا محاولة الإفراج عن الرئيس المخلوع حسنى مبارك .. رغم أن يدة ملطخة بادماء والفساد .. ورغم تعاطفى معة فقط لكبر سنة ..إلا أن الاموال المهربة خارج مصر والجرم وكل هذا الفساد والذل وحجم المديونات التى تدفعها مصر الآن لسد كل هذا الحجم من الدين جعلنى أشمئز واتردد واتراجع . وأقول لنفسى لو أنة أعاد المال المنهوب والمسروق الى الدولة لما كان ترددى فى طلب العفو عنة . لكنة لم يدعنى أفكر فى هذا أبدا .. وخاصة بعد أن ظهر بصورة صحية جيدة جعلتنى أفكر لماذا كل هذا التحدى .. وثقتة الزائدة بابراءة هل بسب كثرة أموالة وما قد يقدمة للمرتشين المواليين لة وفئة الضلال (آسفين ياريس ).. إن هناك علامات إستفهام كبيرة وراء تبججة وثقتة وتحدية لكل الشعب الذى سقط منة أبناء سالت دماؤهم .. أم أن ثتة فى أن كثرة أموالة ستساعدة على الأفراج عنة لأن المرتشعين كُثر .. وما أكثرهم فى هذا الزمان .. وكم كان تأيدى لمليونية يوم الجمعة نوعا من التعبير عن سخط كل هذا الشعب لما تفعلة جهات الخراب والملثمين و6 إبريل لذلك كان دعمى لهذة المليونية كبيرا ومن هذا تم إستجابتى للآلاف الذين يريدون إعادة المقال السابق وادردشة وها أنا اقدمها : (دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. قلت سابقا إن أمريكا إلى زوال تام فى عام 2020م ما لم تلحق نفسها وتعدل من إعوجاجها والكيل بمكيالين وقد وضحت فى كل مقالاتى السابقة إن كل ما قد يصيبها من إنهيار يفوق مائة مرة ماحدث للإتحاد السوفيتى السابق ..وتفككة المميت .. وما سوف يحدث لأمريكا قد لايقم لها قائمة لأنها بنيت على سياسات غير عادلة والتبجح فى السيطرة على العالم بمقاييس ظالمة تكيل بمكيالين وتسلح دولة عنصرية بكل قوى البطش والعدوان ترتع فى حظيرة القنابل النووية وتحرم على غيرها حتى إمتلاكها لبرنامج سلمى .. وهانرى ماتفعلة مع إيران وكوريا الشمالية وتترك الحبل سايب على الغارب مع دولة إسرائيل الباطشة المعتدية التى تنكل يوميا بل فى كل ساعة بالفلسطيين من سحل وتنكيل وتعذيب وإعتقالات وكم الأسرى بالآلاف ولم تحرك ببنت شفة فلا لوم لليهود إذا ما إستباحوا دماء الفلسطين وسالت أنهراا .. وقتلت من قتلت من الأسرى الفلسطيينين فى سجونها إما جليط فقد قامت الدنيا ولم تقعدها فى سبيل إسترداد حريتة .. وأمتلآت صحفها وابواق إعلامها يصرخ ويصيح ويستنكر أسر جندى واحد إسرائيلى والآلاف الأسرى من الفلسطينين يعجون فى سجون إسرائيل وهذا مريع ومخيف وفظيع .. وقد تنبأت بنهاية أمريكا هذا النفير هو أقصى ماتصل الية إسرائيل كما وعدنا رب العزة فى كتابة حينما قال ( سسيعلون علوا كبير) .. وقد تهيأ الوضع الى أى منقلبٍ سينقلبون .. وكيف أن نفيرها سوف يخبو .. ويدمر ولن تقم لأمريكا قائمة بعد أن صار بغيها الى أقصى ماوصل .. وهى تعلم أنها زائلة وتعرف أن نهايتها إقتربت وتعلم إن القرآن حق وإن مابة من إعجاز يفوق مليارات المرات عقل بشر .. وقد شرحت فى مقالاتى السابقة إعجاز القرآن وتحديت كافة العلماء فى العالم كلة أن يدلوا بدلوهم فى ان ينقضوا ولو واحدة من الإعجازات التى ذكرتها على سبيل المثال فلن يستطعوا ولن يقدروا لأن دلائل الإعجاز بينة وواضحة لا لبث فيها حتى عندما حار العلماء قبل أن يصنعوا أقوى ميكرسكوب فرأوا هذا الطفيل الملازم للبعوضة منذ نشأتها يعيش عليها ويتحرك على ظهرها يموت بموتها وعندما ذكر اللة فى سورة البقرة آية 25 والبعوضة وما فوقها فقد كانت نظرتهم غريبة مريبة فيها إستنكارا أو جهلا أو حتى إدراكا أن القرآن حق وأنة منزل من عند اللة لكن لم تأتيهم البينة حتى رأوا صدق آيات اللة فى الأفاق وما شاهدوة على ظهر البعوضة أن هناك مخلوقا فعلا على ظهرها .. من أين أتى محمد رسول اللة النبى الأمى بهذا الميكرسكوب الذى يكبر ملايين المرات فى عصر يكتب فية على الأحجار وأوراق النبات ولم يكن فية أى مخترعات تذكر ولكن اللة سبحانة وتعالى يعلم فقال ( الخيل والحمير والبغال لتركبونها ويخلق ما لاتعلمون ) .. صدق اللة العظيم وها نرى السيارات والطائرات والقاطرات .. وقد قال اللة ايضا عن الذرة وأصغر من ذلك أيضا وقد رأينا الذرة بمحتوايتها الأصغر الألكترون والنيترون والبزيترون وقد أمكن تقسيم وتفتيت الذرة .. وكم ذكرت من قول اللة تعالى: لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق للنهار وكل فى فلك يسبحون والعلم الحديث أثبت ذلك أن كنا فى مصر نهار كانت أمريكا فى ليل مما يدل على عظمة القرآن عندما وضحت كروية الأرض حينما وضح اللة كور الليل فى النهار والنهار فى الليل أى أن نصف الكرة الأرضية فى نهار والنصف الآخر فى ليل .. والسماء بلا عمد .. وقد ظهرت كل النجوم والكواكب فى السماء معلقة ليس بينها عمدان وحوائط من جاء بهذا الى سيدنا محمد .. وهو بشر مثلنا .. الا ملاك من عند اللة قد يطول بنا الحديث وقد نخرج عن الموضوع وموضوعى الأصلى ليس زوال أمريكا .. ولا ذلك الحجر الذى سيقول ويصرخ هذا يهودى خلفى إقتلوة يوم تكون المعركة الفصل بين اليهود والمسلمين .. والكل يعرف أن اللة صادق فى وعدة حتى حينما قال فى كتابة العزيز سيغلب الروم ثم من بعدة سيغلبون وقد حدد فى خلال تسعة أعوام .. وهذا ماحدث فعلا ولولا أن اللة هو القائل فعلا لحدث العكس تماما .. لكنة اللة الذى حدد انهم فى أدنى الأرض وقد ثبت علميا أن هذة المنطقة فى العالم هى المنطقة الأكثر إنخفاضا عن سطح الأرض فى العالم .. تعالوا معى الى موضوعى الأساسى .. لأن ماكتبتة فى مقالاتى السابقة عن الأعجاز القرآنى لجدير بالمتابعة وقد وصلنى الاف الاف التعليقات والكثير ممن أسلم وآمن بعظمة الخالق .. وشهدوا أن لا إلة الا اللة وان محمدا رسول اللة .. ولذا أعود الى موضوعى الأصلى ..وهو لماذا تحارب أمريكا المسلمين فى مصر ولماذا قامت بتمويل المعارضين ولماذا حثت الفلول على تقديم التمويل الكافى لتدمير الشعب ومؤسساتة .. سواء من جبهة الخراب الممولة تمويلا كبيرا من الداخل والخارج .. وكذا لماذا إنحرفت حركة 6 إبريل عن مسارها السابق مائة وثمانون درجة .. حتى كتبت فى مجلتى شموع : إن إستيراد قفازات البهلوانات ل 6 إبريل علامات جهل وتضليل وانهم ليسوا الثوار الحقيقين بل الممولين لتدمير مصر ووضع وجهها فى الطين بغية إسقاط النظام وجر الجيش الى معترك الدماء التى تسيل إسوة بما هو الآن فى سوريا ولتحميل الرئيس عواقب تخاذلة عن ملاحقة الآثمين أعلم أن الرئيس مرسى يحكم بيد مرتعشة الآن اين قوة وعدل وبطش عمر حينما يتربص بالأسلام أركانة وتتقوض بيانة ..وهو كان فى بداية إ علانة جهر قائلا : من أراد أن تثكلة أمة أو أن تترمل زوجاتة وان يتيتم أولادة فليأتنى خلف هذا الجبل شاهرا سيفة .. ونحن نعلم كما قال اللة تبارك وتعالى المؤمن القوى خيرا عند اللة من المؤمن الضعيف . وها نحن نرى ان الرئيس مرسى المؤمن الضعيف الذى لا يستطع أن يردع من يثير الفتنة ويبثها ويدعو الى تدمير مصر وخرابها .. نجد أن القضاء المرحرح لايحكم على باسم يوسف الذى يسخر من الرئيس ويثير القلاقل والفتن ويدعو على العنف و التحريض متعلالا هذا القضاء الأعرج أن رفض الدعوى لأنها جاءت من غيرى ذى الأختصاص .. وها نرى الرئاسة نائمة على أذنيها لا تقدم بلاغا الى النائب العام . فكيف يكون للدولة هيبتها وعظمتها .. وها أنا أرى الآن الآعلام المغرض والتى كانت يدة مرتجفة مرتعشة ولسانة أخرس مقطوع يفرض علية الذل والخنوع الى أفعى رقطاء تلسع وتبث سمها لتوجع .. ويذيد طول لسانها عن مترين دون أن تقطع تمسك ملوتوفا وسكينا وقنابل من الكلمات تزرع .. لتفتت مصر أو تقلع غرسها ومؤسساتها وكأن هناك مبالغ طائلة تدفع .. وقد وجد ت الاعلامى سليط اللسان المنقع فى السم يتساءل فى نهاية حلقتة الاسلام يأمر ان ندعو بالحكمة والموعظة الحسنة .. وتناسى المغفل أن الدولة تحترق وتدمر مؤسساتها ويسقط بنيانها ولن تقوم لها قائمة .. فالحكمة والموعظة الحسنة ليست فى هذة الحالة وليست مع السفلة والمجرمين والقتلة والمتآمريين على الأسلام والذى لا ينفع فيهم الا البتر كما قال سيدنا نوح : اللهم لاتذر على الأرض من الكافرين ديارا ) .. واستجاب اللة لة .. لأن هناك قوما لايستحقون الشفقة .. وعندما دخل سيدنا محمد مكة فاتحا .. قال إذهبوا فأنتم الطلقاء الا هؤلاء الذين لايجدى معهم رحمة ولا يتنفع معهم موعظة .. فقتلهم واراح الخلق منهم وانتم تعلمون التفاصيل لكن المضللين من الأعلاميين يتلونون كالحرباء ليأخذوا كلاما حقا يراد بة باطل ويعزفون على أوتار الغوغائين القلائل .. متقنعين وراء مال وربح طائل من إستمرارهم فى معاداة النظام فهم يعكرون الحياة وكل شىء جميل حتى ماء النيل وقد كتبت كلمات الكثير حين قلت : لاتعكروا ماء النيل .. فماؤة العذب لم يخلق لعكار ...ولا تنشروا كل الكلام كذب .. كمن يضع فى الأرض حفار .. فكل إعلام هنا ضل فصاروا فى الضلال أشرار .. الا الشرفاء الذى صاغوا الحق فصاروا أطهارا .. ياكل صناع الفتنة توبوا وتطهروا فلن تفلح جهودكم مهما كان الرئيس ضعيفا متخاذلا لايطاردكم بل يصمت على وقاحتكم وهو يعلم علم اليقين أنكم تريدون ان تحترق مصر لتجلسوا على تلها .. وهاهى جبهة الخراب مازالت ترتع ولم يلاحق أذنابها تزرع القنابل والقلاقل والفتن .. وتدك حصن البلاد لتتفتت .. وتحترق وتتقسم فمشهدهم وهم يجلسون على جسد وطن محترق أقوى بكثير حتى لحركة التضليل ل6 بريل وهى تلقى ببرميل بارود ساخن .. تحاصر البورصة إذا ماكن الاقتصاد سائر كى تهبط البورصة وتزيد الخسائر فهى تقامر بالوطن وتفاخر إن كان هناك مال طائل . كى تذبح قربانا وتتاجر بالدم المصرى وتحاصر البورصة وكل اماكن ينبت فيها الخير .وتجاهر بسلوكها الطاغى الآمر بالحرق والقتل وإشعال الفتنة الطائفية كما حدث فى العباسية والخصوص وكأنها تدوس بكل قدم غائر على جبين الوطن لتمرغة فى وحل قاهر .. .. وها هم يذبحون الشمس فى افاقها .. ويحيلون النور الى ظلام كى يبدد ضوئها .. ومازال الأعلاميون لا يستضيفون الا من إتفقوا معهعم على خراب مصر وكأن ساحة الحوار مع الأعلاميين تحولوا الى بؤر إجرام تنشر الماء الراكد وتحولة الى عفن قائم .. وهاهو باسم يوسف مازال يرتع .. وابراهيم عيسى مازال يهبل ويبرطع .. وعكشة مازال لم يقمع .. والفوضى تنشر دخانها لتقطع خيوط الأمل فى ألا يعود الأمن ويرتفع .. وها نرى الرئيس لم يرضى أو يقتنع أن الضعف سوف يؤدى البلاد الى فوضى لن يستطع أن يعيدها لى صوابها بعد أن فلت العيار وانقطع .. وهكذا أن مصر لن ترتفع هامتها إن لم يتطهر قضائها ويحسم أمرها .. وسوف أعود بكم الى جريدة التل الكبير كوم لنتحدث بصدق لماذا يشوهون جولات الرئيس حتى الى السودان والمتاجرة بمثلث حلابب وشلاتين .. مغالطة وتضليل وتطبيل بالكلمات الجوفاء ليس لها اى أصل أو مستند أو كيل كما كالوا أن قطر الدويلة الصغيرة جدا ستشترى مصر . وإن إيران بالتبادل التجارى والسياحى ستشيع المصريين وتجعل الشيعة فى مصر تكبر .. وان الضلال سيظل يظهر مادام هناك المضللين والمطبلين والذين يسخرون من عقول المصريين بأنهم تافهون أغبياء لايقدرون أمورهم منساقين الى كل ماهو آتى .. يسخرون من الشعب بطريقة رديئة قبيحة قميئة مهينة لعقول المصريين الأذكياء وإذا ماقلنا لهم والسياحة اليهودية يهللون ما اروعها إنها تزيد الشعب مقتا لليهودية . وكأن المتاجرة هى لعبة حيوانية وكما قلنا فى بداية المقال نحن نرى قفازات البهلونات تلعب فى الهواء وها نرى الأغبياء يسلطون الأضواء على التفاهات التواء للحقائق وكى يصنعوا بالثورة المضادة كمائن خواء .. تجذب العملاء لدائرتها على السواء .. إنهم يريدون أكبر الضرر بالأبرياء وهم غالبية الشعب .. حزب الكنبة الصامت لكنة حتما سينتفض يوما بالرجاء لأن مصر محفوظة برب السماء تعالوا نستكمل الحديث برجاء أن ينتفض حزب الكنبة والعقلاء كى يقولوا لنا مصر على فين ؟! . والى فين ربما نجد صدى للرجاء فى مليونية جمعة غراء تستطيع أن تؤكد الوحدة جمعاء لهذا الشعب الكبير الصامت فى تكاسل وإرتخاء ظانا أن اللة رب السماء وحدة الحافظ مصر من الخراب والدماء .. واللة تعالى يقول : لا يغير اللة بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. وهو الصادق فى كلامة فلماذا نتخاذل ونترك الساحة لحركة 6 إبريل وجبهة الخراب .. وقد تتوة الكلمات وتزيد التأوهات وتعلو الصرخات ونترك الأساسيات دون عقاب أو محاسبات .. ويزداد تصرفات الحاقدين وسهام الطائشين وثلثى ثلاث مؤسسات تعج فى الفساد ففى كل مؤسسة ثلثيها يجب التطهير مؤسسة الأعلام ومؤسسة القضاء الرافض لحركة التاريخ والنقاء والألتقاء مع إرادة الشعب فى بقاء مصر عالية .. قادرة على البناء .. وان تعود الشرطة صافية نقية وان تتطهر من الفساد وان نؤدى عملها بنقاء وصفاء وحب لمصر أن تكون علياء .. وإن القضاء إذا ما تطهر وعاد الى الصواب والحق والعدل دون التواء .. فكم كانت وقفتة المعادية لإرادة الشعب فى القصاص مترجلة على سرج الإنتقاص .. فى سبيل إسقاط النظام والخلاص منة تعمل بكل طاقاتها على زيادة الثقب فى الأتساع واتساخ ثوب القضاء وكل أثوابة البيضاء .. مع أن هناك الكثير من الشرفاء .. أين محاكمة الزند وامثالة النكراء أين محاكمة من أسالوا دم الشعب وأفرج عنهم وأصبحوا طلقاء .. إنها محاولة لقلب نظام الحكم طبقة أجندة مجهزة وكم دفع مالها العملاء إنها حكاية شعب فية الوفاء تعالوا نستكمل الدردشة بقلم ابراهيم خليل .. /Ibrahim khalil ..Editor /////////////////////////////////////////////////// ( درشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor تجار الصنف أصبحوا ثوارا فى الصف .. إندسوا لممارسة الحرق والعنف .. ومما دار من حوار فى قناة التحرير نستشف .. هذا الهجوم الضارى على الرئيس مرسى من سب وقذف .. فيها أهانة الى رمز البلاد بكلمات بذيئة تفوق الوصف .. كلمة ان رئيس الجمهورية عار على مصر تهين الرئيس وتستخف بكل المبادىء والقيم وبها الإطاحة والإستهتار والعصف بأن العقاب لا ينالها وكأنها مطلوقة لتتبول على كل ماهو سامى وتتف ما جعلنى أتقيأ إشمئزازا والف حول نفسى والف .. كيف صار فى النخبة الحاكمة هذا الهوان والضعف .. هل هذة المخلوقة التى ليس فيها شيئا ملفتاَ كأنثى تريد أن تتجمل حتى لاتلق على الرف وقد منحها اللة لسانا غير عف .. لتزيد من قبحها مايفوق القبح والأغرب أن أندس أفظع المجرمين للثوار لكن كيف ؟!! .. وهم أرباب سوابق ولهم جرائم فى الحرق والسرقة والخطف .. ومنهم من هدم القانون والتقاليد والعرف .. واستباحوا كل جرائم العنف وانا الآن أرثى على الحزب الحاكم الذى يستحق كل الشفقة والعطف فليد المرتعشة لا تستطع أن تحكم وحولها قاذورات مجارى الصرف الأ اذا كانت قوية حازمة عازمة أن تتفهم كل حرف أقولة لهم المؤمن القوى خير عن اللة من المؤمن الذى أصابة ضعف .. وكم تابعت من نفس الإعلامى الذى يستخف بمن يهاجم الدين ويسىء ويقدم العرض الهزيل المسف .. فإن ترك باسم يوسف يعصف بالقيم والمبادىء والتطاول دون خوف .. سيجعلة يتمادى تماديا لانهائيا ويصبح الإسفاف وإهانة الرئيس مبدأ وعرف .. //////////////////////////////////////////// أستوقفنى ماقالة لي الشاعر الكبير والزجال والأديب سيد أبو العنين وتوقفت أمام لوحاتة الجمالية من الأبداع الفكرى فكتبت كلمتى هذة إلية بعد أن قرأت لة ديوانة الجديد الذى ينفرد لة عنوانا : تغريدة عند الغروب .. وكم وجدت فى ديوانة إثراءا للحياة الثقافية وشدتنى أيضا مجموعة القصصية الرائعة ( أرغول الزمان ) .. فحاولت أن أقدمة الى الجميع بثوب جديد لكننى لم أستطع أن أنسى كيف كان شامخا عبر زمن المقاومة شاعرا من شعراء المقاومة الحقيقيين ورائدا لها وشيخا من شيوخ الشعر واكبر زجاليها فقد صال وجال وكتب أغانى تفيض عذوبة وروعة وجمالا دافعا المقاومة الشعبية الى المزيد من مقاومة العدو الصهيونى فقد كانت روائعة من الأغانى المتميزة تشد أزر المقاومين تحثهم وتزيد من دفعهم الى العمل البطولى فقد كانت أغانية تعزف جميعها فى مدن القناة .. مدن الصامدين القاهرين للعدو فكانت كلماتة شعاعا ونبراسا مضيئا وإستلهاما لروح المقاومة فكان نداء الضمير وروح العزف فى درب المسير .. فكانت تضحياتة النور المضىء لشعلة الثورة والمقاومة فى 1956 م .. فقام روكا والعثمانلى وفريق الصامدين بعز إغانية على اوتار السمسمية لمدن القناة فكان الشاعر الأوحد الذى تفوق على رفيق دربة عبد الرحمن الأبنودى بأنة كان عاملا حقيقا فى تحقيق النصر حتى فى نكسة 1967 م كان محثا على الصمود وامقاومة حتى نصر أكتوبر 1973 م كان لة العطاء الكبير الذى يستحق التسجيل وها قد بلغ من عمرة الكثير يفاجئنا بديوانة الرائع البديع ومجموعتة القصصية التى تحمل هموم الوطن وحسن التعبير عن مرحلة التغيير وثورة 25 يناير 2011 التى بها الكثير والكثير تعالوا نتصفح محتوياتها بكل أمانة وتقدير مع تحيات ابراهيم خليل .. رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم . ///////////////////////////////////////////////////////////// (دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم كم مضى بنا من سرد مقالات سابقة عبرت عن الإستياء الشديد لما وصل إلية الوضع فى البلاد من وضع شريد وتفكك مبيد وضياع أكيد وإنهيار فى أركان البلاد أكيد وكذا من تهديد جبهة الخراب العنيد وكم حللت ماذا يريد بإسقاط النظام ومايحيك من مؤامرات تعيد للأذهان عصور القرصنة والتوهان والتشريد ولن تحيد عن العصيان مهما أتى رئيس البلاد بجديد وكم أوجزت مايريدون ومايفيد فى النقاط الآتية : 1- هم يريدون أن يقيدوا الرئيس بسلاسل من حديد ويلقوة فى بحر هائج متلاطم مبيد ويزيدون من التقييد ويقولون لة أسبح فى هذا وجيد وهم مع المسار الديموقراطى تنزع منة الشريان والوريد يقولون نحن لا نريد أى مؤمن باللة ينهض بالبلاد ويقدم المزيد وتضافرت عديد من القوى مع إجندات داخلية وخارجية تعيد الفلولية بالتأكيد فسقط القناع وكانت آخر كلماتها إما نحن وإما الفوضى وحدث وتحالفت مع الشيطان الجديد وقامت بتمويل الإضطرابات و والعصيان وقد جمعت من الداخل والخارج مايزيد على ثلثمائة مليار دولار محاولة لأسقاط النظام وإشاعة الفوضى وحرق البلاد وتمزيق الوطن مهما كان الهلاك مبيد تأجير معظم الأعلاميين الغير شرفاء وفتح قنوات فضائية لإستئجار أبواقهم الدعائية لهدم وإشعال الفتن وضرب الإستقرار والسب والقذف لرمز البلاد ورئيسها بألفاظ قميئة رديئة سيئة وضيعة لا يمكن أن تصدر الا من السفهاء والسفلة والمأجوريين والخونة والعملاء الغير مواليين للوطن والذين يزمرون ويطبلون ويتراقصون على أنغام دخان حرق جسد الوطن وكم من الغبطة والفرحة والسكر والتوهان والبسمة تملأ شفاهم القيطة بأفظع السباب والهذيان وهى تهيج وتمرح على بخور الدخان المتصاعد من الجثث المتفحمة من أشلاء الوطن الحبيب. ومع غفلة هؤلاء المأجوريين والأبواق الناعقة من سفلة الأعلامين نجدها هى لميس الحديدى ذات الباروكة الضاغطة الناعقة كبومة تكبد غلا متزايدا وهذيانا متلاحقا وتوهانا فاسدا وأنا أرى صيحاتها الناعقة تغلى وتزبد وتضغط على مآقى حروف أسنانها تظن أن كل شعب مصر ساذج ولايعرف دوران عجلاتها الناعقة وغفلتها هي وسذاجتها عندما تقول بكل تبجح وتبجج وعبط وجهل تعليقا على خطاب الرئيس محمد مرسى عن الشيطان الإعلامى وتسخر بسذاجة قائلة : يفهمنا بس من هو الشيطان الذى يقصدة نحن لانفهمة وتشوح وتلوح وتهبل بكل عبط وكأنها نسيت شيطنتها ووقاحتها وسذاجتها ووسوستها فى عقول كل الشعب الطيب العظيم .. وكم من التهويلات لا تستقيم مع سحنتها ومنظرها الذى يوحى ويفضح أمرها المهين وصدق اللة العظيم حينما قال للمؤمن ( قل أعوذ من الشيطان ... الشيطان الرجيم ).. تذكرت لميس الحديدى وخيرى رمضان ومحمود سعد ..ويوسف الحسينى والتوك شو باسم الناعم وعرفت لماذا لا يتهاون محمود سعد فى إشعال الفتن .. وقد تم فضحة إعلاميا بتقاضية تسعة ملايين جنيها وهى أجور أكثر من عشرة آلاف موظف رغم أنة أقل شأنا وأقل عملا نافعا من أصغر موظف شريف فى الدولة لماذا لايدافع المأجوريين وهم مهددون بوضع حد أقصى للأجور اليس هذا كافيا لتمزيق مصر بأنيابهم الذئبية المسنونة لنهش الوطن وغيرهم من ذوات الأسنان والمخالب الحادة اللتى لاتنفك أن تهدد سلامة الوطن حتى المعتوة المشوة والمشبوة آدم الذى يتمرمغ فى الأرض إستعراضا لعبطة كى يضحك المشاهد بحركاتة الساذجة الوقحة .. وكم حاولت الوصول الى كل المطبلتية خلف هؤلاء .. وبفحص دقيق وتحليل وبحث مستفيض وصولا الى هؤلاء السذج فوجدت أن كل هؤلاء من داخل الأستديو يصنعون فريقا كاملا حتى من يتم إستضافتهم على الهواء وحتى المتداخلين معهم هم من داخل الأستديو يستكملون معهم حلقات النفاق .. وحتى لو وصل الأمر بهم بعد أن تم إكتشاف لعبتهم الحقيرة يأتون بفرد من الأحزاب الأسلامية بشرط أن يكون شديد الوقار والأدب طيب الحديث يقاطعة المذيع أو المذيعة إذا ماوجدوا ان هذا الشخص سوف يقدم غير مايريدون فأن المقاطعة لة مستميتة وملاحقتة بنقض مايقول شديدة متخليين عن الحيادية والمهنية .. وتوفيرا لوقتهم فأنهم يأتون بضيوف .. تم تفصيلهم تفصيلا منمقا شديد الدقة والوجوب مستغفلين هذا الشعب العظيم الطيب واضعين إسفين الإنقلاب والفتن نصب أعينهم لخراب الوطن متواطئين مع جبهة الإنقاذ الخرابى للبلاد والذين رسبوا فى الفوز بكرسى الرئاسة فأمتلأ أفقهم وفكرهم ونفوسهم وصدرهم حقدا وغلا وكرها للرئيس الفائز وبادلوة الأذى والتسلط وهو يحسن اليهم وقد حضرنى هذا القول الواضح شعرا ( إذا أكرمت الكريم ملكتة .. وإذا أكرمت اللئيم تمردا ..) .. هذا ماينطبق عليهم لذلك كم كانت صعقتى وألمى وحزنى ويأسى من تهاون الرئيس وضعفة ضعفا لايمكن أن نغفرة لة لأنة سوف يدمر الوطن بضعفة وتخاذلة وخوفة وعدم جرأتة فى وأد الفتن وأعتقال الأشرار ولو أنة حاسما عازما ما آل الية الوطن من حرائق ودمار .. لو أنة جمعهم فى جوال كما كان يفعل الرئيس السابق المخلوع ويلقيهم فى غياهب الزنازين ... ما تجرأوا أن يحرقوا البلاد وكذلك تهاون الشرطة فى تأدية واجبها فى حماية البلاد والمنشآت من بطش الأوغاد لما حدث للبلاد من من تدمير وحرق و إفساد وأعجب كثيرا من رجال الشرطة الذين فعلوا مافعلة أكثر الأعلاميين فسادا من الدوران 180 مائة وثمانون درجة بعد أن كانوا يطبلون للنظام السابق الفاسد ولا يجرؤ أحد منهم أن يتفوة ببنت شفة وليس حرفا واحدا من كلمة بها قذف وسب وقد رأينا ماحدث للكاتب الصحفى ابراهيم عيسى عندما قال كلمة واحدة فقط تفيد أن الرئيس مريض تم أعتقالة وقذفة فى السجن مغلولا مقهورا وتم الإفراج عنة بعدما قام بتقبيل حذاء الرئيس شكرا لعفوة وتأليف لقصيدة مدح لة طويلة هاهو الآن قد وتلوث عقلة مع فكرة فنجدة يحضر قطعة لحم ويمسك سكينا كبهلوانى فى مذبح يترنم بأفظع اللعان والسب والقذف والهجاء ويزيد من فواصل الردح بما يكفى أن يشعر المشاهد أن رئيس البلاد مغيبا مكمما ضعيفا الى حد التقزز من حلمة وكم يخشى علي من هول ما أسمع حتى كدت أرى أن الأعلامى الضعيف الهزيل أمام جبروت النظام السابق أصبح ماردا لا يشق لة غبار فى عصر رئيسا منتخبا شرعيا إنتخابا حرا ديموقراطيا .. مما جعلنى أتقيأ مُرا.. والف حول نفسى متدثرا بما بقى لى من عقل فى رصد التحركات وقمت بالتحليل المستفيض كيف كان يزج بالصحفى إذا ماتفوة بكلمة وكم كانت المعتقلات تحت الأرض مئات الأمتار محاطة بالحديد والخرسانات لا تصل الى المعتقلين الا من خلال مواسير تلقى اليهم بفضلاتهم الأخراجية وتبولهم وقذارتهم عبر المواسير الحديدية .. منتظرين أن يتبول أو يتبرز أحد السادة العتاة من رجال الأمن والشرطة فى مراحيضهم كى يقتاتوا منة ومعظمهم كان يموت جوعا وتعذيبا وكيا بالكهرباء وقتلا وسحلا وفتكا وتنكيلا ونادرا مايخرج معتقلا الا لكى يكون عبرة لمن أعتبر ..إما أن يخرج مبتور الساقين أو اليدين أو العينين أو عاهة مستديمة تجعلة عاجزا عجزا لا يمكنة من خدمة نفسة ليكون شاهدا عيانا لمن سولت لة نفسة محاولة أو التفكير فى الإساءة او الإشارة الى سلطانهم بسوء .. والآلاف لا يرون النور أبدا بل يموتون بالآلاف .. ولذا حرص النظام السابق على إحراق ملفات الأمن وعدم وصولها الى الثوار .. كى يروا كل العجائب والغرائب حتى أننى كتب قبل الثورة رواية الكثبان الرملية تحكى كل هذا الظلم من خلال شخوص حقيقيون منهم من كان مقربا منى ومنهم من كان يعمل معى فى جريدة ومجلة شموع الأدبية التى أصدرت العدد الأول منها فى ابريل 1980 وعندا تفشى الظلم وأصبح لا يطاق تم طبع رواية الكثبان الرملية عام 1999 ونفذت أخر طبعة فى عام 2002 م وتم نشرها فى جريدة التل الكبير كوم عامى 2009 / 2010 وقبيل إندلاع ثورة 25 يناير 2011 م كانت من ضمن ماحركت هذة الثورة أو ساعدت بطريق ما فى إندلاعها .. وكم لاقى من معاناة من كانوا يحررون بها ومنهم الشاعر الكبير شاعر المقاومة الشعبية منذ عام 1956 م وعام 1967 وعام 1973 شاعر المقاومة الأوحد سيد أبو العنين الذى صال وجال والهب الثوار بقصائدة وأغانية المحركة للأوتار القلوب والتى تحمس الأبطال والفدائيين فكانت تعزف وتغنى على ضفتى القناة فى الأسماعلية وأصبحت أغانية التى تشدوا تعزف على أوتار السمسية وكان يغنيها روكا والعثمانلي وفرقة الصامدين فكانت بلسما ودواءا ودافعا للأستبسال والصمود والقتال ضد الأعداء منذ العدوان الثلاثى على بورسعيد 1956 وحتى نكسة 1967 والتى حركت المقاومين فكانت حرب الإستنزاف ثم العبور وها هو الآن يعيش رقيدا ضريرا وحيد . فى حجرة فى بدروم بغيض لايصل اليها هواء أو شمس تطفح المجارى وتجول الزواحف والقاذورات بها ونسينا أنة أدى أشرف مهنة نضال وهى تحرير الوطن من الغاصب اليهودى المحتال وها هو الآن لم يجد قوت يومة رغم هناك من الأعلاميين من يتقاضى الملايين أمثال محمود سعد الذى تم فضحة فى الحال على الهواء بالمستندات فلم ينكر بل تباهى بالخيال فى حين إنة كان بوقا للنظام الفاسد يهلل ويكبر بإقتدار وفى المقابل نجد من كان يقوم بالكفاح والنضال لايجد قوت يومة فالشاعر سيد ابو العنيين كان أجدر منة يعيش عيشة البؤساء ...لايجد جنيها واحدا للعلاج والدواء ووصل الأمر أن يقضى باقى حياتة فى حجرة نافقة مظلمة لا يدخلها شمس ولا هواء يزحف بها الحشرات والهوام .. هل رأيتم كم كان للنظام السابق الفاسد من جحود وإسفاف وتناقض بين محاباة لأ بواقة وتضليلا لرفاقة والتفاوت الحياتى الرهيب بمن يتمسح فى السلطة وينعق وبمن يشهق حبا وتغنى للوطن لذا كانت الشرارة الأولى لإندلاع الثورة.. ورغم أننى ناشدت محافظ الأسماعيلية أستصرخ إنات هذا الرجل ورحمة بما قدم للوطن من نضال وكثرة ما قدم لها من عطاء وجدت نفسى أمام شخوص غلاظ القلب ليس بهم رحمة لا ينظرون الا إلي الكرسى فكان أكثرمايقدمون لهذا الر جل شهادة تقدير جوفاء وورقة خوخاء لا تحمل أى عطاء يغنى من جوعأو إحتواء.. فلم أيأس وقمت بالأتصال بصديق عمرة الشاعر عبد الرحمن الأبنودى اُناشدة تقديم العون الى أخية المسلم سيد أبو العنين كزميل لة فى المهنة والفكر والكفاح ورغم تقديرى وحبى لعبد الرحمن الأبنودى حينما سمعت لة أغنية طلع النهار .. فكم كان تقديرى لة عظيما إلا أنة سقط من نظرى كثيرا حينما إستصرختة مائة مرة لإنقاذ صديقة الشاعر الكبير سيد أبو العنين الذى تفوق عنة فى العطاء المفيد ومن لا يصدق يسترجع أوتار وعزف السمسمية وسهر الليالى بإنغامها المتوهجة الذى الهبت عقول وقلوب وعزم الأبطال المجاهدين الذين كم ضحوا بأرواحهم لإشراق فجر جديد فجر العزة والكرامة لهذا الوطن المجيد ولأنى أعرف أن الشاعر عبد الرحمن الأبنودى كان يعيش .. رغيدا فى بحبوحة من العيش والثراء والفخفخة وكنت أظن أن لة قلب يعرف معنى الكرامة والأنسانية والرحمة وتحصرت عندما رأيت الصورة التى تجمع بين الشاعريين الكبيريين معا سيد أبو العنين و عبد الرحمن الأبنودى دربا من الخيال ولأن كل منهما لة مجال فأبو العنين الشاعر الأوحد للمقاومة الشعبية فى مصر وعبد الرحمن الأبنودى شاعر غنائى كتب ايضا الأ غانى الحماسية وكل منهما لة مذاق خاص الا أن أحدهما يملك قلبا إنسانيا رقيقا لا يستجدى أحد ويعيش دون حد الكفاف وأخر يفيض بة النعمة لأنة عرف من أين تؤكل الكتف لذا كان ندائى إلية ربما يرق قلبة لصديقة وزميل كفاحة الا أن لا حياة لمن تنادى وهاهو الآن أيضا يعرف من الطريق المربح فها هو يستدير ويدور ويلقى شعرا باهتا ليس فى مستواة يقرع طبول الفتنة وبث الفرقة وقد تحول من صانع للثورة فى ما مضى الى هادم لها يقوض ويقوى حركة الأعتداء على الوطن وتفتيتة من أجل أن يظل فى بحبوحة من العيش الرغد ذكرنى بشعراء المدح والذم القدامى يمدح من يعطية ويذم من يضنى علية العطاء .. فتألمت الى ما آل الية شاعر كبير كان لة باع فى العطاء وكم شعرت الآن بما تعرض لة الأخوان من حرق أجسادهم على الهواء وبتمزيق لحومهم فى العراء بكل بجاحة وإفتراء حرق مقراتهم بلا إستثناء الا لأنهم قالوا لا إلة إلا اللة ويريدون رفع راية الإسلام إما الهجوم على النظام لإسقاطعة فهو أكبر عداء للدين على السواء وإستخدام أساليب نكراء من أسلحة وزجاجا ت ملوتوف وإسالة دماء الأبرياءو كل من لة لحية حتى لو لم ينتمى اليهم فى الإيخاء والجمعة الدامية التى يقولون فيها السفهاء رد الكرامة بل رد السفالة والعداء فهؤلاء من الشياطين والجان وليسوا أبدا فى نفوسهم حياء هم ممسوسين ليس فى قلبهم اى نوع من الرحمة بل ذرة رحمة أن ينهالوا على رجل ملتحى قيد وشجت رأسة والدماء تسيل من كل مكان فى وجة وجسدة ومع ذالك يتناوبون لطمة وضربة بالعصى ةالحذاء وما قدر علية شيطانهم وعفريتهم ومسهم مس جان جاء وكأنهم نفخوا نفخا من الشياطين فهم لا ينتمون لبشر ولا لى اى نوع فى الأرجاء كم كان إستيائى شديد من هذا المنظر العربيد أنهم يعربدون كأقبح المردة والمرتدين عن الأسلام والذين يحملون الكرة لكل من لة سمات مسلم حتى أننى صرت أتقزز من روائحهم الكريهة وللأن لم أصدق نفسى وإن كنت تمكنت منهن لما حال بينى وبينهم الا إذهاق روح الشيطان فيهن هباء فقد تجسدن بهذة الصورة السيئة الممقوتة التى تدل على العداء للإسلام فقد أشعلوا النار فى هذا الرجل الذى يلتقط أنفاسة الأخيرة ولا ينتمى الى جماعة الأخوان بل ترك لحيتة إقتداءا برسول اللة .. يحزنى ان أعيد القول أن ماحدث لهذا الرجل هو جرم يستحق أقصى العقاب ولن أبرأ ساحة الرئيس محمد مرسى مما حدث .. فالرئيس الطيب لا يستحق أن يحكم فى غابة متوحشة فإما ان يترك الحكم أو يتحرك قبل أن يضيع الوطن ولا تقوم لة قائمة .. وكم قدمت فى روايتى الكثبان الرملية الكثير مما عاناة الزملاء وخاصة الزجال والأديب على منوفى وايضا رئيس رابطة الزجاليين فى الأسماعلية غريب موسى والأديب حسين عبد الهادى والشاعر حسين السيد السيد النجيحى والمحرر صلاح الصايغ وهو الآن عضو مجلس الشورى وايضا الصحفى محسن أبو زيد وهو الآن نائبا بجريدة القناة وايضا الأستاذ أحمد ابو زيد الذى ظل زعيما للأغلبية دورات فى مجلس الشعب الأسبق بعد أن ترك جريدة الشموع لاهثا وراء بريق المال فى النظام المنحل السابق وعرقل جهود الجريدة ومجلة شموع الأدبية فظلت تعانى قهرا حتى أنها كانت تصدر من تحت الأرض تكافح وتناهض الظلم وتدفع بكل مالديها من قصص وروايات وحكايات ونشر للفساد لكن كانت هناك أذن من طين وأخرى من عجين وتلاحقت الأحداث حتى إندلعت ثورة 25 يناير 2011م وأتت بالرئيس الطيب الذى لم يستجب حتى الى ما ناديت بة من تذويب الفوارق بين الطبقات بوضع الحد الأدنى والأقصى موضع التنفيذ لا كلاما فى الهواء وملاحقة الفاسدين وثرواتهم وتحديد الملكية المالية أسوة بما قم بة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر من تحديد الملكية الزراعية فلم يخشى بطش البشوات والأقطاعيين وقام بعملا جريئا يحتاج الية الوطن فكان زعيما إما اليد المرتعشة للرئيس الطيسب محمد مرسى هى ما وصلنا البية الأن من تفكك وتشرذم وحرقا للوطن أرجو منة أن يعمل بيد من حديد حتى يتجنب الدمار الكامل للوطن وأن يججمع زعماء جبهة الخراب أو وضعهم فى معتقلات كافية لإبعادهم عن تهيج وإثارة الفتن درءا وحماية للوطن .. وتعالوا معى نستكمل الحوار بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير ونلقى الأضواء على تغافل القضاة ومحاولة القضاء على ماهو يعيد للوطن الكرامة والكبرياء ........................... هل ماحدث هى معركة حطين الذى انتصر فيها صلاح الدين على الصيليبين .. أم أنهم هولاكو إأو التتار ملثمين أم أنهم آخريين لاينتمون الى اى دين .. سحقوا وحرقوا وروعوا المقيمين صالوا وجالوا مدمرين مخربين وحاصروا المساجد غير عابئين بالقيم والأخلاق والدين .. أشعلوا النار فى الآمنين .. وحاصروا فتيات يحتفلن بعيد الأم مبتهجين فرحين بما للأم من فضل على أطفالهن أجمعين ..ماذا دهاكى يامصر .. أإنت ذاهبة إلى فين ؟! هجروكى المخلصين .. وباعوا ترابك بحفنة من الدولارات غير مكترسين . وأغروا أطفال الشوارع والخارجين عن القانون بجنيهات معدودات تدين جبهة الخراب والتدشين .. يامصر أين سكانك الأصليين الطيبين .. هجروكى أم لماذا هذا الصمت المبين ؟! أمام حفنة من الأوغاد مجمعين .. يريدون إسقاط الشرعية وحرق مصر وتاأبين كل صوت يصرخ أين أنتم ياصامتين .. ألم يحن الوقت لحزب الكنبة أن ينتفض قبل أن يمرغ وجة مصر فى الطين وأنا أسأل بكم باعوكى يامصر وبكم قبض حزاب الخراب من الملاعيين .أجندات خارجية وداخلية وفلول قائمين على حرق الوطن وتدمير منشآتها وترويع أهلها وقتل شبابها والتهوين بجرائمهم مستغفلين حتى رموز المعارضة والذين رسبوا فى إنتخابات الرياسة الحاقدين والذين يحاولون جاهدين على قلب نظام الحكم وتدمير مصر مهللين مبتهجين بما حدث فى المقطم .. فويل لكل أفاك أثيم .ولماذا لم يوقف الشرطة هذا الهراء والجرى الى الوراء وأفعال السفهاء فى تقويض أمن مصر وتروع الآمنين. طول ما فى حشود واضراب طول مافى فلول .. واذناب طول مافى نباح .. لكلاب مصر حتبقى بوار وخراب مصر حتغرق فى ديون وحساب مصر ماحترفع أى رقاب طول مافى معارضة هباب ماهيش قابلة حوار وعتاب نقفل باب أو نفتح .. باب حد يقولها ........ با أحباب إن كان فيها مأجور كذاب او كان فيها عميل مرتاب أو كان فيها سفية بسباب بكرة يدوق الآم .. وعذاب إن حولها حطام .. وركاب مهما بلغة من .. أموال مهما فلتة أى .. عقاب مهما أبدى من .. أسباب لعنة اللة فى كل كتاب //////////////////// ابراهيم خليل وهكذا نجد الفئات المخربة تجول وتصول وتنهش فى القبور وتلقى بقاذوراتها فى الصدور والنحور .. وتحول الأشرار والبلطجية إلى فئة الثوار يتقاضون المال فى سبيل الهدم .. هدم الوطن كى يغور و تضامن أكثرهم الى جبهة الخراب محولة لضرب الرئيس ضربا مبرحا نظرا لما قام بة من تعيين النائب العام دون أن يمر ذلك القرار عليهم .. متناسين أن حرق الوطن بأيديهم لمجرد شخص واحد هو نوعا من السطحية والعمالة وخيانة الوطن وليس ضرب الرئيس يتلازم ويتناغم مع حرق الوطن هناك أسباب أخرى خفية تعالوا نستكمل الحديث معا على جريدة التل الكبير بقلم ابراهيم خليل .... Ibrahim khalil .. Editor /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// دردشة : فى عمق النفس الإنسانية إذا مافاض الكيل بما يحيك فى صدر إنسان مؤمن باللة وقدرة خيرة وشرة وخاصة إن كان يحمل هموم أمة .. وعما يحيط بمصر من أحداث وأزمة صنعها المفسدون فى الأرض طمعاَ فى كرسى الرئاسة وقصمة وهذا يستلزم التنوية لزمة .. فالرئيس الدكتور محمد مرسى رئيسا شرعيا للبلاد أدى قسمة وأدار مصر بحسمة وعزمة على النهوض بالبلاد الا ان العناصر الفاسدة التى تبغى تقويضة وهدمة تسعى إلى إثارة القلاقل والفتنة وحرق مصر بقسوة إما طمعا فى كرسى أو رغبة ملحة فى تنفيذ مخطط أجنبى تم رسمة مقابل حفنة من الدولارات تدخل جيبة .. فلم تعطِ للرئيس الشرعى أى فرصة للبناء والتعمير ولم تساعدة الأحكام القضائية فى تحجيم المخربيين فالأفراج السريع لا يدين إلا سلطان الرئيس وكأنة كمين يحاصرة من حين لحين حتى لو قال آمين .. فجبهة الخراب تستعين باالفلول والطامعين والمخربين الغوغائيين والمفسدين وكأن كل عمل يقوم بة يهوى بة فى أسفل سافلين .. حتى العصيان المدنى فى بورسعيد .. وخروج الغوغائيين يطالبون بنزول الجيش لحكم البلاد وليس للتأمين وتناسوا كم داسوا على الأخلاق والقيم والدين وساقوا عبارات سافلة تدين حكم العسكر وتسبة بافظع العبارات وتستهين . ولأنها فى بلاهة وسكر مبين نسوا أن الجيش ذاكرتة قوية ولن يهان أو يهين مرة ثانية ويعرف خبث ما يقصدون ويريدون من تحطيم وجعل دماء تسيل فى طول البلاد وعرضها وهذا لايهمهم حتى لو رقصوا فى الطين .. ونسوا ان التاريخ لن يرحمهم أبدا وسوف تكشف الأيام مدى خستهم وخيانتهم وتآمرهم على الوطن العظيم الذى حفظة اللة الى يوم الدين تعالوا معى نتساءل كيف يصمت الرئيس على السب والشتم المهين .. ويسمع ويستمع الى مؤامرات هؤلاء الغوغائيين لقد إستمعت الى كل هذا السباب فأصابنى كل تقزز مشين وادركت لو أننى مكانة ماتركت فرصة لهؤلاء المجرمين مهما كانت رداءة القوانين التى لاتضع حدا لهذة التصرفات من العابثين ففى القوة إنصاف وليس تهجين .. وحولت أن احلل مدى ماعند الرئيسمن صبر يفوق الناس أجمعين .. وتقربت لأرى واستبين فوجدت ان الرئيس فرضت علية الرئاسة ولم يسع اليها فى يوم من الأيام .. وعندما أوعز إلية أنة قد يخدم الأسلام والدين ويوحد العرب أجمعين .. وان هذا سيجعلة يفوز برضاء رب العالمين جند نفسة لخدمة الدين . واضعا روحة على أكفة لايهمة ان مات أو قتل أو أستشهد فى سبيل الحق المبين .. وإنة كلما انى من أزمات وسب وقذف وقلاقل فى سبيل نصرة الدين فأنة يفرح بالشهادة فى سبيل الدعوة للحق ونصرة دين اللة فى الأرض ونشر العدل ولكن الحاقدين غير مهتمين لأنهم مضلين وغير منصفين وينشرون فى الأرض فسادا .. القى الرئيس مرسى خطابة لشعب بورسعيد مستجيبا لكل طلباتة من مساواة شهداء بورسعيد بشهداء ثورة 25 يناير وجعل بورسعيد مطقة حرة وتخصيص 400 مليون لمدن القناة .. والإشادة بالدور البطولى لشعب بورسعيد إلا أن المندسين والحاقدين فى وادى آخر مع الشياطين ولا يعيهم من الخطاب شيئا بل ذادهم إكتئاب لأن مايريدون الا يكون هناك أى انفراجة تشير لى الإستقرار والوضع الأمين وهناك من نزل فى مكان آخر يطلب بحكم العسكر ومعة قدامى المجندين المأجوريين .. يطقون الطبول ويرفعون البلالين ومعهم ( عكش ) .. وكم من أمثالة الذين فقدوا العقل الرزين .. ومن يمسك بقطعة لحم أو سكين .. أبو حملات بية وباسم تية واللعين وكلهم أدوات مستأجرة للسب والقذف والتنكيل .. ومع ابواق النظام الفاسد لبعض الأعلاميين الذين يخشون من تحقيق العدالة الأجتماعية وهم يتقاضون الملايين . ومنهم العملاء المخططين لهدم الوطن ووضع رأس مصر فى الطين .. ومهما يفعلون فقد نسوا وتناسوا أن الرئيس محمد مرسى رجل مؤمن من طراز آخر عظيم مؤمن باللة واليوم الآخر ويتمنى الإستشهاد ليحصل على جنة ونعيم .. ولقد آلمنى ماقدمتة قناة الحافظ الدينية من فيديو مهين والفاظ قميئة قبيحة رديئة من أحد المجرمين الذى طلب من فئة من الخائين أن يصعدوا لى رئيس مصر لقتلة وهذا كلام مهين يستوجب ان يقف الرئيس ويستبين أن هذا تجاوز الخطوط الحمراء ولابد من وقفة حازمة لاتستهين بهذة الأمور التى تبدو أن هناك عملاء وخونة فى نيتهم حرق مصر والشعب أجمعين .. ومن هذا الممنطلق تقربت الى أنفاس الرئيس محمد مرسى وكيف لصمتة من ألم مهين فى نفسى وتذكرت منجاة الرئيس لربة وهو يسجد : (( إلآهى لجأت اليك فى ليل الهجوع .......... أن تضى ظلامى بنور الشموع ......... كفانى يارب ويلات الدمموع .... ماذللت لكن لك المذلة والخضوع .. ....... وما اُمرت لكن أمرك مطوع.. احمنى يا إلاهى بالتقوى والخشوع )) .. ثم يناجى اللة هاتفا ... ويقول أيتها الجماعة .. العمر ساعة .. والنفس طماعة يلزمها القناعة .. فيا أيتها النفس الملتاعة والإنسان يوم رحيلة ووداعة ولقائة باللة وإجتماعة وكتابة بيمينة او يسارة يذاعة .. فمن ثقلت موازينة او قل باعة أو خسرت أو كسبت لة بضاعة .. أو ضل بالعصيان أو ربح بالطاعة .. فويل لمن خسر نفسة و اتباعة .. وحسنا لمن بلغ الحق أسماعة .. يا أيتها النفس المطمئنة أرجعى الى ربك راضية غير ملتاعة .. فلن يتأخر الموت ساعة .. إنما يدرككم الموت ولو كنت فى بروج مشيدة وقلاعة ... اللة ربى ارحمنى وخذ بيدى إن كنت أعمل لطاعتك فيسرى امرى واعطينى السكينة والراحة واجعل الصبر يضيق بصبرى فأنا ابغى للخلود متاعة ولا ابغى فى الدنيا الا العبادة والصلاح والطاعة ............................. والكلمات كثيرة والدعوت قائمة فمها تفعلون أيها القلة الحاقدة لن تنالوا من هذا الرجل امؤمن شيئا إلا إذا قدر اللة وحدة .. تعالوا معى نستكمل الحوار على جريدة التل الكبير كوم بقلم رئيس رئيس التحرير أبراهيم خليل ......... Ibrahim khalil ..Editor ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////// د يا مصر إفتلى ضفايرك خلف ظهرك وأنظرى إن عز نصرك من رب السماء فكبرى فا اللة حفظك فى كتابة الكريم ...... فكبرى يافتاتى افتلى ضفايرك ولملمى خصلات شعر واقبلى بذاتك وابعثى عنوان آهات تمر سبسبى الشعر المطل على فلوات نهر أو أطلقى عنقود منكوشٍ يعاودة صقر وارسمى تاريخ مصر ... صورا تطل على المراسم والمحافل وكل مايمكن يقر أن وضعك فى الاعالى دوما .. مستقر حفظك المولى ورعاكى فى كل أمر حتى لو حاول الأعادى هدمك بأى كسر لن يفوزوا وسيتعصى فى أى دهر أنت يامصر الأمانى ........... وكل عُمر أنت حبى والأغانى انت عنوان نصر --------------------------------- ( يا فتاتى أطلبى الصبر فمصر حتما ستستقر وفكى كل حقائبك فليست كل الحقائب للسفر أو حزمى الأمر فليس أحد ....... سيعتذر إطلاق صوتك مدويا على صفحات الشهر يافتاتى حزمى مصر فمصر هى النهر شدى من طول ضفايرها خيوطا للقمر وعدى من حبات سبحاتها ... نذورا للقدر مصر ياواحة الإيمان ياحضن نضر مصر يامنحة اللة ..... با أحلى الدرر عودك الفتان ماكان يوما للزمان .. بينكسر ومهما كثرت الأحداث لن يغرقك المطر سيرى على الخيلجان .. منتشية .. العطر ------------------------------------------ ن سمات هذا الحوار الرائع الذى تناول كافة الجوانب الإنسانية والفكرية والسياسية والإجتماعية وكل مايتعلق بجد دردشة : كلام من فوق السطوح ................... (يا زهور الأمل .... ويا الزمن بتروح ..... دفعوا الثمن شهداء فداء بالروح .. .. وبقينا سوى نجنى الحزن بجروح آة يا وطن ... تفضل كدة مجروح .. ضعف وهن جرحوك وانا المجروح .. دبحوك وانا المدبوح .. وهانوك ومش مسموح لصوت يبان فية وضوح .. وبين الآة والنوح وبين الأنين الصادر خط فاصل لكن ممسوح والزاى نواصل و بين الماضى والحاضر شروخ وماعاد فى الغد طموح والصوت بيخرس أو يبات منبوح .... ) منتهى الفوضى اللإنسانية والتسكع اللأخلاقى وفقد الضمير أن نجد إعلامى على قناة التحرير يتبنى الفعل الحقير ويشجع بكل فرحة وتهليل وتكبير ولو رأينا كمية الفرحة للتعبير عن بهجة تسير حفيظة الصغير والكبير عندما أبدى إرتياحة لمحاصرة بيت أم كهلة حتى لو كانت أم وزير الداخلية .. وهذا مايبعث عن التقزز والأستياء الشديد لهذا السلوك البغيض وكم تكلمت فى مقالات سابقة والتحليل عن سبب عداء أكثر الأعلاميين اجور للنظام الحالى الذى من سماتة التغيير ووضع حد أدنى وأقصى للأجور للجميع مما سيفسد حياة الكثير من الأعلاميين الذين يتقاضون الملايين .. وكم سسعون لتقويض هذا النظام الذى يسعى الى تذويب الفوارق بين الطبقات واعلم أن إعلامى شهير يهاجم بشراسة النظام وكم يتقاضى ..إنة يتقاضى 9 تسعة ملايين أى مايعادل مرتب واجور أكثر من الفين موظف او اجير يعمل للغير أو مائة الف موظف صغير إأو نصف مليون خفير حراسة أو رجل فقير .. هل رأيتم لماذا الهجوم الحاشد المثير على النظام لإسقاطة أو التغير .. وكم أصبح المتظاهرون يتبنون سياسة تكدير الصفو العام بتكريس ثقافة العجز أو العدم مقابل تقديم مقابل كبير للعائلة وعدم تقبل تحميل أعباء العمل سواء فى البناء أو التعمير ففى حالة العجز سينال مقابل العجز مبالغ من المال قد تعفية مشقة العمل او صعوبة المسير وفى حالة الموت سوف يقدم للأهل مقابل كبير من المال وهذا عمل بطولى عظيم تعفية عن عدم المساهمة مع االعائلة فى تحمل أعباء ومسئولية الإنفاق التى أوجدت فراغا كبيرا نتيجة كثرة البطالة وماسببة النظام الفاسد حتى نامت البسمة على الخدود واجتاحت الحسرة الصدور .. وباتت الغفلة فى رداء مفضوح .. الألم يعتقل الصدور حتى بدت مراقبة الضحكة شعور وملاحظة البسمة تبور وتلك الوقفة تدور على تهيؤ الوجدان والحضور .. ومابين الثورة الكونية والثورة التكونية أمور ومابينهما من قصور .. فثورة 25 يناير 2011 عناية اللة لشعب صبور .. وبعد نجاحها عم الشعب الفرحة والسرور وبدأ الاستعداد لمسك دفة الأمور الا ان الفلول والبلطجية والمندسين والعملاء بدأوا فى الظهور لمحاولة أن تحرق مصر وتغور .. وباتت الإعتصامات مرتعا مأمول للحصول على مغانم لا تزول .. وضاع الشعب الصبور الذى لو إنتظر فترة قد ينول .. وبين عذابات الضنى والجنوح الى العنف .. وبين البكاء والنوح للحتوى تطفو الجروح وها نحن نرى شماعات الإفلاس السياسى تلفظ الديموقراطية دون بوح لكنها تلعب فى الخفاء لمزيدا من القتلى وسفك الروح .. ولم يدركوا عراقة الديموقراطيات فمثلا لو أعتصم مواطن انجليزى أو أمريكى والمسموح لة بالتظاهر السلمى دون جنوح فهو يحصل على الرعاية والحماية بل يقدم لة المأكولات والمشروبات بكل بسمة لاتروح .. لكنة لو نزل الى نهرالطريق فإنة يقتل أو يسحل او يصاب بالجروح لأنة تغطى بما هو مسموح .. إما هنا فى مصر فالهمجية والبلطجة هى سمات الفئة المارقة التى تهوى الجموح .. وتبغى حرق مصر والضرب بالملوتوف .. وإزهاق الحياة والروح .. إننا نعيش فترة عصبية ينخر فينا الكرة والحقد والبغض .. ويتحكم فينا من يريد أن يحرق مصر ومن يطمع فى كرسى الرئاسة .. فكرسى الرئاسة يذهب ويروح لكن ما جريرة وذنب مصر بلد الحضارة والإيمان والصروح . لماذا تحرق مصر وتزهق الروح .. ولماذا جبهة الخراب تنشر الفوضى وتستبيح حرق مصر من أجل كرسى أو منصب أو طموح .. هل هانت عليهم مصر ففقدوا الإنتماء والولاء والنزوح .. والى أى وطن سوف يفدون الية إذا ما ضاعت مصر ولم يجدوا البروح .. إنها معادلات صعبة وعمل مفضوح .. تعالوا معنا نتكلم بوضوح .. اليس الرئيس الدكتور مرسى يساعدهم على حرق مصر والجروح .. أن كان حازما عازما على قيادة مصر دون جنوح للضرب بيد من حديد على كل يد تحرق مصر وتسير خلف النعش تبكى وتنوح .. أيسن هيبة الدولة أين الأمن والأمان والحفاظ على كل روح ؟ ! .. مما جعل الشائعات تسرى من فوق السطوح .. قطع السكك الحديدية والطرق وانزال العمال من اشغالهم بالقوة ولاشىء فى الأفق يشير ويلوح على أن الأمور ستستقر قريبا أن كانت اليد التى تحكم مرتعشة تفوح منها الضعف والأستكانة والصبر غير الممدوح ... فقد هالنى ماسمعت من مغالطات واضحة وقلب الحقائق بطريقة فاضخة عندما سمعت كلمات عابثة متسطحة فقد كان الحوار فى إحد القنوات المتربحة من الإثارة والفتن تعقيبا على ان هناك تحقيقات مربكة تجرى مع الاعلاميين توفيق عكاشة والجلاد .. بإثارة القلاقل والفتن المحرقة لمصر فقامت القناة بإستضافة الجلاد فجاء الحوار مشوها ومبتورا ومواربا ومغلطا يقلب الحق ويسلقة ويجعل الظلمات مشرقة ويناور من أجل ان يناصر الشر ويطلقة والحق قاصر ليبغضة ويدمج مابينهما من فواصل مقتنعا أن من يسمع الحوار من الشعب هو ساذج عاقر لايفهم مداركة والشعب يكتشف الألاعيب وطرق التحايل فيبطلة .. وكان عبد اللة السناوى يساند ويفاخرأنة قادر يعرقلة وكلاهما ينكر التمويل ويكابر أننى أرى الأعلام الباطل من فئة تقامر وتجاهروتبجلة وتصادر حق الشعب فى أن يستقر ليعدلة بما يبث من تكدير للصفو العام والحديث الماكر واتساءل عن تلك المليارات التى دخلت الى أكثر هذة القنوات تحريضا على الإنقلاب العسكرى على الحكم وتوافر القصد الجنائى لتدمير مصر بالكامل وبتحليل عميق وشامل هل ممكن للجيش المتوازن الساهر على حماية مصر من العدو الصهيونى المتأهب ليقاتلة .. أن الهدف خسيس ومخادع لخدمة أجندة أجنبية هو إرباك الجيش المصرى فى الداخل وإنهاكة مع أكبر فصيل من الشعب المؤمن الصابر ليحدث كما حدث فى سوريا ليكون دم الشعب والجيش سائل وبمنتهى السهولة تخترق القوات اليهودية حدود مصر دون حد فاصل وتهاجم الجيش المصرى المرتبك فى الداخل وهذا الهدف الخبيث الماكر تقودة بعض الفئات المدنسة والخائنة للوطن والتى تتاجر بة وتقامر من أجل حفنة من الدولارات لتبيع الوطن وتجاهر .. وتلك الخيانة العظمى لم نجد لها عقاب رادع .. وهذا مايجعلنى أبكى واتباكى على النظام الحالى البارد والفاتر .. لم أجد فية حسما ولا عزما ولا تواصل .. ولا إدراك للمخطط القاتل الذى يدمر مصر فى الحاضر ويقهرة .. وهذا ما لم يعجبنى فى هذا النظام الحاكم من برود وتجاهل لما يخططة أعداء مصر فى الخارج والداخل وما لهم من أيادى تخرب وتدمر وتحاول إثارة الفتن والقلاقل لتعكر الصفو والأمن العام لحدوث إنقلاب تام لحرق مصر مستخدمة أبسط شراك الخداع الخبيثة التى لا تنطلى الا على السذج فهذة هى نفس الأصوات التى تدعو الى الإنقلاب هى نفس الأبواق التى كانت تهدف بشراسة وجحود يسقط حجم العسكر وهاهى تأتى بواقحة وجحود لتطلب الجيش الذى صبر على الوقاحة والبذاءة وقدم الصمود فى مواجة الشتائم والعربدة بالألفاظ بل التمادى والهجوم على وزارة الدفاع بالعصى والبارود .. كالفئران حينما تهاجم عرين الأسود .. وبذكاء حاد ونبض ممدود لم يقم الجيش بسحق هذا النمل والأخطبوط بل علمهم درسا فى الوطنية وهو يقود المرحلة الإنتقالية كى يسود الوطن الأمن والأستقرار لا التشرذم والجمود .. وسوف تموت الجرذان والقرود ولن يكن بينهم مكان لا فى الجيش ولا فى الشعب فهم النوع الحقود على الوطن والذى يريد هلاكة .. ومد للعصيان المدنى خيوط العنكبوت وتحرك كالأخطبوط يريد أن تحرق مصر وشعبها الوفى ينتهى ويموت وقد طلب الرئيس الدكتور محمد مرسى الحوار كى يعود للشعب بعد تخاذلة المعهود فى أن يضرب بيد من الحديد على العصاة والخونة وفرض القيود على كل إعلامى يعبث بمقدرات الأمة ويجعل أهلها فى شرود وبدأنا نرى من النور الخيوط عندما سمعنا عن الحوار الموعود جاء الحوار مثمرا وبناءَ للرئيس الدكتور مرسى مع الأعلامى الكبير عمرو الليثى كانت المكاشفة والمصارحة والوضوح مرن وكم شدنى حبة الشديد للوطن وصبرة الذى يفوق كل شىء يقترن بكل تلك الأحداث والعصيان الموجة والمتقن والقوى المأجورة التى تفننت فى الحصول على الثمن وكم فاح صيتها لكثرة القذارة والعفن وكم كان إتساع صدر الرئيس جميلا مع فكرة المتزن .. كم جعلنى أشعر بتفاؤل كبير لوجها الحسن رغم ان التفاوت الهائل قد آل للحزن وما تبين ان الفئات المأجورة التى تخن الوطن وتتآمر علية وكم تهن .. فأدركت أنة لا ينبغى لنا ان نعلق شماعتنا المبتورة الأذرع على حائط الوهن والإسفاف الفكرى والمتسطح والميل الى التبجج والتبجح الهجن ومن سمات التشرد الوقح وكم ينادى برفض الحوار ولم يزن كمن يريد للوطن أن يحترق ومابين الرأسمالية الطفيلية المتأججة والأشتراكية المنمقة والمتوعكة وما بين أقصى اليسار من الجبهات المتشددة ومابين إحتضان الشيوعية المتطرفة الجاحدة .. تتصدر المعارضة هذة القوقعة فتغوص فى أعماقها الهابطة .. وتكون جبهات فاسدة تهدم كل أركان نابضة .. لقد استمعت الى خالد داوود وهو يعلق على حوار الرئيس فأدركت على الفور أن المعارضة جُبلت على ضرب الإستقرار وهدم الوطن مهما كلفهم من ثمن حتى لو تهكم عليهم كل شعب مصر .. فهم يملكون أذن من طين وأخرى من عجين .. ولا يسعهم إلا تكوين أراء تدين كل ماهو واضح ومبين .. كلمات أسمعها منة لا تليق بعاقل ألا يستبين طريق الحق ويمضى فى طريق مهين .... فهو لم يعترف بالمصارحة والمكاشفة والقول الرزين أن هؤلاء المعارضين لن يتوانوا عن هذا السلوك المشين حتى لو هبط عليهم ملاك من السماء فى زى بشر ليكون عليهم أمين .. ولا حتى لو جاء رئيس من التابعين .. فأن حلمهم الرئيسى الكرسى واللحنين الية يجعلهم عصاة غير طائعين .. وقد أغضبهم قول الرئيس أن سيمضى بفترة الأشستحقاقية الى النهاية وليس الى حين وعندما بين لهم أن النائب العام بحكم الدستور فهو محصن تماما ولا يمكن أن يقال أو أن يهين .. تمادوا فى جهلهم بكل بنود ومواد الدستور والقوانين .. تعالوا نستكمل ماجاء بهذا الحوار الواضح الأمين .. فقد تناسوا تماما كل أدب التعليق البناء لأنهم فئة عاهدت الشيطان أن تبث التفرقة والخراب وتأجج مشاعر الإحباط والغضب هنا وهناك ورغم شفافية وروعة الحوار بما يحمل الأمل للغد وإنصهار بودقة الأمانى بالعمل وبما يحملة للفئة الفقيرة الغالبة من امانى رائعة كتغطية مظلة التأمين الصحى لكل طبقات الشعب ورفع معاشات التضامن الأجتماعى الى 400 جنيها فى الموازنة الجديدة وايضا لما يحملة من مزايا لمدن القناة من 400 مليون سنويا من إيرادات القناة وتحويل مدينة بورسعيد الى مدينة حرة لها صلاحيات أكبر واستصلاح واستزراع مليون فدان فى مساحات شاسعة من مصر وتنمية سيناء ورفع الحد الأعفاء الضريبى الى 12000 جنيها وكما شملت عباراتة وكلماتة ورود المل والأشراق لمستقبل أفضل للبلاد وكم تحدث بصراحة عن أمانية وحبة الشديد لمصر ونة يحترم الدستور الذى لا يجوز أن يقيل بة النائب العام فلا سلطان علية ولا قدرة على إقالتة فقد تحصن ببالدستور ومع ذلك عمد الكثير من الأعلاميين وبعض المبتوريين المبتسرين منهم التى سد الجهل آذانهم بحائط سميك من البلاهة أن يستضيفوا من هم على شاكلاتهم من التخبط الفكرى واللامبلاة أو الأبتسار المعرفى أن يقولوا ما لايعرفون وقد سمعت الى الأستاذ عبد اللة سنارى يؤكد هذا المعنى ليعيد القول لو أن الرئيس أقال النائب العام وحل الحكومة ويدور حوار الطرشان على نفس المنوال أنا لا أعى لأ أسمع لا أعرف لا أفهم لا لا الآف اللآت من الجهل وعدم الأدراك وكأن المثل البلدى القديم ( يقولوا ثور .. يقولوا إحلبوة ) .. يقولوا ان الرئيس لا يملك إثقالة انائب العام يقولوا أقيلوة .. يقول الرئيس ان ششعب بورسعيد حبيب الى قلبى وقد ظلم فبورسعيد مدينة الصمود المدينة الباسلة وهى قلب الوطن ونبضة وانة لولا إندساس البلطجية ماحدث بها ماحدث وما صار بها عصيان يقولون أإن الرئيس يصف شعب بورسعيد بالبلطجية وهاهى القنوات الفضائية تستضيف المأجوريين والمتسطحين والأنفلاتيين ممن على هواهم ليقلبوا الحوار الرائع الذى يمتاز بكل الصراحة والشفافية فنجد ة ينقلب الى عكسة قد يكون حولاَ فى عيونهم أإو عمى الوان أو صم فى آذانهم أو توهان أو سُكر بِِين ليس لوصفة مكان .. نسوا وتناسوا قول الرئيس عن حزنة للعميق لشهداء بورسعيد والمصابين وإنة رفع التعويض الى 75000 جنيها للشهيد وإنة خصص لجنة من القضاة للتحقيق فى الأحداث ومع ذلك لم يفهم المأجوريين تعاطف الرئيس مع شعب بورسعيد ولم يتحدثوا عن أطفال الشوارع القنابل الموقوتة فى أيد أصحاب الضمائر الخربة الذين يريدون إحراق مصر عندما كان سؤال المحقق للطفل المقبوض علية بقذف المولتوف وإشعال الحرائق وسأل الطفل : لماذا تحمل شهادة الميلاد معك ؟ ! فحكى حكاية ال600 جنيها التى أخذتها الأم لتسد جوع الأسرة ولأنة ليس معة بطاقة إثبات شخصيتة فهى تضحى بة من أجل المال وكم طفلا من أطفاال الشوارع الذى يبلغون مليون طفلا حتى السابعة عشر وماحجم تمويل هؤلاء لإسقاط مصر وهدمها وحرق منشآتها .. لم يتكلموا فى حجم التمويل للتخريب مصر بل أكتفوا فى التفنن فى التدليس وقلب الحقائق وكأنهم فى غبائهم الشديد يتناسون تماما أنة سرعان ماينكشف عوجهم وحقدهم وحنققهم وغلهم فيلفظهم الشعب كما يلفظ الجمل الأجرب ... وتناسوا التركة الثقيلة التى على عاتق الرئيس الصبور أنة لا ذنب لة فى هذة التركة الثقيلة الا أن يبصبر الشعب هذة الحقيقة ويظل معة متعاونا على كشف الدسائس والمأجوريين والبلطجية والمنافقين الذين يتلاعبون بآيات اللة فى غير موضعها فنجد منهم من يحرف هذة الأيات بلسانة ويلوك كلمات اللة فتخرج فى غير موضعها .. فهذا البردعى الذى لفظ الحوار فقد تبردع فى منطقة التجمد الفكرى وتمطع بثوب الذى يريد أن يدمر مصر كما دمر العراق .. والتبرقع بالإنفرادية المنبسقة عن اللاوعى والإنحراف المعوجى الذى يرفض الحوار من أجل التخريب والدمار فى إطار من الهمجية المركزية اللهادفة الى إسقاط النظام أملا فى التربح بكرسى الرئاسة .. فصال وجال وهاج وماج ونشر على كل صفحاتة العصيان المدنى بغية قلب نظام الحكم والإشستيلاء على كرسى الرئاسة وقد يقولون إنة يعمل وفق أجندة أجنبية .. وكل مايدار ويوزع من أموال فهناك تمويل داخلى من الفلول وتمويل خارجى ممن لة طلبا فى الكرسى أو رغبة فى حرق مصر .. وهؤلاء الممولون أرتفعت إجورهم وأصبحوا يملكون الملايين من دماء الشعب ومنهم من لة اكثر من جنسية فإذا حرقت مصر كلها لم يعنيهم أمرها فهم سينتقلون الى وطنهم الآخر دون أى رحمة او شفقة بوطنهم فقد ضاعت وفقد ولائهم للوط وباعوا ضمائرهم بأبخس ثمن تعالوا نرى معا الأستاذ ابراهيم عيسى أبو حملات كما يطلق علية يتلاعب دائما بالفاظ اللة تعالى (فلا سلطان عليهم ) .. القصد على المؤمنين كم فى حركتة البذيئة القميئة الوضيعة القذرة من دلالات على كم الغباء والجهل بعزف آيات اللة على سبابتة وتمايلة الماجن بحملاتة الفاقعة وهو تراقص قائلا ( السلطانية ).. ويهتز ويتبرج طربا مترنحا ممن السكر الفكرى والتخبط العقلى والمس والهيجان الشيطانى حتى شعرت بالقىء منة وادركت لا فائدة من بعض الأعلاميين المأجوريين الذين يبيعون الوطن حتى من رفض الحوار والرئيس دائما ينادى بة لم أجد الا شطحات من التخبط والدليل الأكيد على أن هذا الحزب حزب الخراب ليس لة وجودا فى الشارع المصرى فقد لفظتة قوى وفئات الشعب ويصبح فى مذبلة التاريخ نسيا منسيا ليس لة دور فى الحياة السياسية حتى الغباء من كلمة تأخر الحوار حتى المتاجرة بكلمة الحوار وتأخيرة شماعة الفشلة والمزايدين والمنافقين والمتاجريين لأن اجهل أصبح مستشرى فى نفوسهم مبين .. تناسوا أنة ليس خطاب للشعب والخطاب يحد لة الزمان والمكان .. إأما الحوار فهو من إختصاص قناة معينة تملك الحق فى بثة فى أى وقت وطبقا لمصلحة القناة سواء لجنى إعلانات أو غيرة فباتوا يخربطون ويتقولون هل فية ( قص ولصق ) .. وتلك من علامات الخزى والعار وتدنى الفكر وها نرى الكل يدلو بدلوة معكوسا فها هو خالد داوود وغيرة مما يستأثرون القنوات كى يسقولو ن كلمات لا تستحق الرد عليها بما فيها من قبح ومغالطات تعالوا معى نحلل بدقة كل هذة التجاوزات المجنونة وبما يجعلون كل شىء فاضح وغير واضح أن يظل العقل سارح وحولة الأحداث تدور على صفائح ساخنة كل ماتحتوية على جوانبة طافح والكل فى الأبواق نافخ ..جمال وحصان جامح الكل هنا سقط ولا أحد منهم رابح .. ومن فى البحر هنا ليس بسابح .؟ !..... مصر تبحر بسفينتها فى بحر هائج متلاطم والكل فى هذة السفينة يدرك لو غرقت السفينة لن ينجو أحد فيها .. وجبهات الخرااب تثقبها والكل يحاول ان يتسابق فى ثقب هذة السفينة بكل قوة .. وجبروت وربان السفينة يرى ذلك ولا يحرك ساكنا ولأنة مؤمن حقا فيترك الأمر للة وحدة .. فتخاذل وضعف ونسى تماما أن المؤمن القوى عند اللة خيرا من المؤمن الضعيف وخاصة إن كان هو ربان دولة ورئيسها فلم يرد كيد الباغى وتراخى وما أسوأ التراخى .. لمستقبل أمة ونحن نرى جبهات الخراب بقيادتها الهدامة ومعولها المدمر لايهمها سقوط مصر وخرابها فمعظمهم مذدوجى الجنسية إذا أحترقت مصر فهم سيهرولوا الى وطنهم الثانى ومعهم كل أموالهم التى تكفيهم مئات السنين .. وان كالنوا حاقدين على الوطن فلا يهمهم أن تضع مصر رأسها فى الطين .. أما الفلول الموالين للنظام السابق والمنتفعين لعودتة إلى حين .. فقد قاموا بتجنيد أكثر من خمسين الف بلطجى مسلحين بكل أسلحة الخراب المستطير تجدهم فى كل حادثة قتل ودمار متواجدين .. فماحدث فى مبارة الأهلى ومصر هم أصحاب الخراب الحقيقين .. والقتلى وماحدث بعد صدور الحكم بإعدام عشرين من ابنائها .. هو غفلة فى جبين الزمن المميت الذى أوجد هذا الحكم المهين وعدم إدراك حقيقة الأمر وتلك الحفنة المخططة للحدثين الأول والثانى فى بورسعيد وايضا القنبلة الموقوتة من أطفال الشوارع الذين يقومون بأعمال تخريبية نظير أن تملأ بطونهم الخاوية ببضعة جنيهات ضئيلة إما المغيبون نتيجة التعاطى من جرعات المخدر والبرشام أو المخدر العقلى والفكرى والتواجدى المكانى والزمنى من الشباب العاطل الحانق على الوطن .. الجائع والباحث عن الأمل وسط خضم هائج من الضياع ومع أجندات الغرب الحانقة التى تراهن على ضرب الأسلاميين بعضهم ببعض .. كما حدث من حزب النور الذى إنسلخ من جلدة الأسلامى من إجل كراسى زائلة يبحث عنها فقدم مبادرتة المؤيدة لجبهة الخراب هكذا ارى مصر بعين المحب دامعة تشكو الى اللة ضارعة أن ينقذها ويحفظها جامعة لكل من فيها غير ضائعة .. فللغرب أعين راصدات كحلتها الأطماع منكم بسهد وبين مظاهرات مدفوعة الأجر .. وعصيان مدنى بة الشر .. حتى لايستقر بة الأمر .. ومابين الشد والجذب والقهر .. وماتحوية أجندة الغرب من ضرب للأستقرار وتحطيم جيش مصر .. وما نجدة فى نهاية الأمر من الإستغاثة بالغرب بواسطة Sos أو ترجمتها Save our self ببالونات مكتوب عليها هذة الأستغاثة ان الأستقواء بالغرب لم يكن فى قاموس هذة المدينة الباسلة مدينة الصمود عبر التاريخ والسنين فالشعب البطل قاهر الغزاة وكم كانت بطولاتة عندما كان العدوان الثلاثى على بورسعيد فى 1956 م .. هل هو هذا الشعب أم أنة أرتحل وجاء شعبا غريبا عنة أم أنة هؤلاء المأجوريين الذين كان لهم اليد الطولى فى مذبحتى بورسعيد الأولى والثانية من الخمسين الف بلطجى المدفوعين الأجر ... ثم نجد نوعا من الغباء السياسى والتسطح الفكرى واللاوعى والتوهان والسطل كالأستنجاد بالجيش ليحدث ماحدث لسوريا من أنشقاق وقتل وفوضى وخراب هل جبهة الخراب التى كانت دائما تهدف يسقط حكم العسكر وتجعل بكلمة العسكر المرتزقة وكم السباب والشتائم البذيئة والممقوتة التى يصم منها الآذان وتقشعر منها الأبدان .. وهؤلاء الشراذم المتآمريين على سلامة الوطن نسوا تماما من هو الجيش المصرى وماذا يريدون أن يزجوا بة فى أطماعهم الشخصى لنيل المآرب . ليخربوا ويدمروا ويحرقوا مصر .. نسوا تماما عظمة جيش مصر وعراقتة واصالتة وعمقة فهو من اقدم أجناد الأرض واقدم جيش حضارى منذ عام 1811 م وما قام بة محمد على من تحديث حتى انة حاصر الأستانة ووصل الى اسطنبول عام 1832 م .. حتى ذهل العالم كلة بقدرتة الفائقة وبراعتة الجبارة فى القتال فأجتمعوا علية جميعا فى معركة نواريين او نفاريين لتحطيم الأسطول المصرى خوفا من غزوة أوربال وروسيا . لتكوين امبراطورية عالمية بقيادة ابراهيم باشا .. نسوا وتناسوا انة الذى حطم خط بارليف المنيع الذى قيل انة لا يمحى إلا بالقنابل النووية .. واستطاع ان يحطمة تماما .. ويحطم أسطورة الغرور والتفوق الأسرائيلى .. نسوا تماما ان الجيش مع الشعب وليس مع فئة مارقة باغية مطللة تريد خراب مصر .. وكم تعلقت بنظرى هذة الكلمات المعبرة ( انا واللة مش عارف ولا أحد فيهم للرؤية مش كاشف .. لكن على عود الخراب هنا عازف .. واستغرب من بورسعيدى كمان شايف خراب وجبهة معاها بتتعاطف ... وعلى مصر مش آسف .. ولى وقفة هنا ومش خايف أن بعض احكام القضا ناسف .. هل هى مؤامرة بتتصادف أم ان القضاء هنا مش للأذى صارف ) .. لكن مالهدف العصف بمصر ومن هو العاصف .. أرجو اى أحد للشر بيتحالف .. يامصر انا قلبى عليكى خايف ..................... استعجب أيضا وبشدة من قذارة اللسان وبذائة الكلمات والألفاظ القبيحة القميئة التى لايمكن أن تصدر من إنسان متزن وخاصة أن كان يتوشح بوشاح القضاء .. وماسمعتة من المستشار أإحمد الزند هو إرتداد سىء لملامح القبح فى السلوك السوى وتدشين المساوىء باللفظ والكلمة النابية وقد إستفذنى قىء العبارت الملوثة بالبقاذورات حينما شتم وهاج وماج ولفظ بالخنزيرة وسلك سلوكا معيبا تعرية من منصبة بل أكاد أشك فى حصولة على هذا المؤهل الجامعى الذى أهلة الى سلك القضاء .. قد يكون زور كما يزور الناس فى العهد البائد إنى أشك ولم أسشتغرب أن لة ملف آخر خاص بالفساد لم يفتح بجدية كى يحاكم فية .. ولم أندهش تماما أن الجمعية لم يحضرها الا ثلاثين قاضى .. متعاطفين معة بيالإتماء الى المهنة .. وفى النهاية أقول أن العيب فى الحكم وفى الدكتور محمد مرسى أنة يحكم بيد مرتعشة إما خوفا مما يؤل الية الأوضاع أو خشوعا للة وطيبة تفوق الحد .. وهناك خطوط حمراء وفواصل مابين حكم الدولة والخوف والخشوع للة وأعتقد لطيبتة الزائدة عن الحد أنة قد خالف قواعد الحكم .. واتمنى أن يعود الى الصواب وان يحكم بيد من حديد حتى يحقق سلامة مصر فالبلطجية معروفين وفى كشوف يعرفها الأمن فعلية إعتقالهم لتخليص مصر من شرورهم ووقف نزيف الفلول وفضحهم ووقف مؤامراتهم الدنيئة والضرب على يديهم الخبيثة .. وسرعة حل معاناة الشباب العاطل وأولاد اشوارع والمغيبون ووضع الحلول وقد قدمت مايفيد ذلك فى مقالاتى العشرة السابقة تعالوا معى نسترجعها .. ////////////////////// يافتاتى افتلى ضفايرك ولملمى خصلات شعر واقبلى بذاتك وابعثى عنوان آهات تمر سبسبى الشعر المطل على فلوات نهر أو أطلقى عنقود منكوشٍ يعاودة صقر وارسمى تاريخ مصر ... صورا تطل على المراسم والمحافل وكل مايمكن يقر أن وضعك فى الاعالى ... دوما مستقر حفظك المولى ورعاكى فى كل أمر حتى لو حاول الأعادى هدمك بأى كسر لن يفوزوا وسيتعصى فى أى دهر أنت يامصر الأمانى ........... وكل عُمر أنت حبى والأغانى انت عنوان نصر --------------------------------- ( يا فتاتى أطلبى الصبر فمصر حتما ستستقر وفكى كل حقائبك فليست كل الحقائب للسفر أو حزمى الأمر فليس أحد ....... سيعتذر إطلاق صوتك مدويا على صفحات الشهر يافتاتى حزمى مصر فمصر هى النهر شدى من طول ضفايرها خيوطا للقمر وعدى من حبات سبحاتها ... نذورا للقدر مصر ياواحة الإيمان ياحضن نضر مصر يامنحة اللة ..... با أحلى الدرر عودك الفتان ماكان يوما للزمان .. بينكسر ومهما كثرت الأحداث لن يغرقك المطر سيرى على الخيلجان .. منتشية .. العطر ------------------------------------------ با مصر الزاى يبعدوكى عنا .. ويدمروا أحلى جنة اللى حرقوا مهماش .. منا .. خونة وليسوا .. معنا لو صمنا أو حتى جعنا .. حتفضل مصر آمنة وفى غضبها .... تساعنا .. وفى فرحها .. تجمعنا كمية الكرة ... بنا .. كافية تهد .. حيلنا يا مصر ياشايلة .. عنا .. همومنا وكل آلامنا ----------------------------- قومى يامصر وشدى الحيل .. ياقلب وشعب وادى النيل شعب مايعرف ... مستحيل .. قهر الظلم .. ودك الليل واجة الخونة بألف دليل .. وصحى القجر بصبح جميل قال للشعب صباح الخير .. عشقنا مصر بحب وميل وورث الحب جبل ورا جيل .. لية العنف وحزن .. ويل نواجة الخونة بألف دليل .. نقف الدم وكل .. السيل نجعل مصر آمنة كتير .. كلنا للحمل يامصر نشيل تجعل مصر جنة وخير .. قومى يامصر وشدى الحيل --------------------------------- تعالوا أقول :--------- إن خرق مبنى إتحاد الكرة ومقرات الشرطة ومحاولة عرقلة سير السفن فى قناة السويس لتدمير مصر كلها بإقتصادها لصالح قوى داخلية وخارجية تعمل على حرق مصر وإستغلالها أى حكم صادر من القضاء على أإنة مسيس فيطلقون سهام غضبهم مدفوعين بالمأجوريين والخونة وذوات الضمائر الخربة لذلك .. ماعاد كلام .. سكت الكلام .. وظهر قوام .. جناح الظلام يرسل هوام .. مع إنتقام .. قتل السلام .. ومهوش ملام .. وبقى إنعدام .. يامصر خطوة ..... للأمام ؟! وبلاش إنقسام .. من المصابين كام .. ومن الشهداء كام ...؟! ومن الدمار .. ومن الركام .. ماعاد إبتسام فين ولاد الحلال واللى بيشعلوا مصر واللى بيحرقوا مصر ... خدوا كام ؟! مصر الوطن . مصر الأمان .. مصر السلام .. حفظك اللة يامصر يا قبلة الأديان .. حفظك الديان .. على طول الزمان والعصر .. يا قلعة المعز .. خصك الرحمن بالأسم فى القرآن ). ( دردشة : فى العمق .. استرعى إنتباهى ماسمعتة من مداخلة سيدة بورسعيدية تحب اللة ورسولة أفادت انة بعد قدوم عمرو حمزاوى وبعض أفراد البلطجة المعروفين فى جبهة الخراب إنطلقت لتهيج الرأى العام البورسعيدى للعصيان المدنى وشل مرافق المدينة وإثارة البلبلة رغبةَ فى إسقاط النظام وهدم مؤسسات الدولة وحرق مصر كلها دون هوادة . بل أن هناك مبلغا مدفوع الأجر مغرى لهؤلاء الأفراد إذا ما أنهارت مصر ولم تقم لها قائمة .. فقمت بنفسى بتقصى الحقائق بدقة وحيدة متناهية وذلك بعد أن أدركت تراخى الرئيس مرسى عن إتخاذ قرارات حازمة تعيد الأمن والأمان والإستقرار الى الوطن وإن يدة المرتعشة فى إتخاذ القرارات الجريئة الشجاعة لإنقاذ البلاد من هذا الخراب والمحنة .. فضعف الرئيس وتخاذلة مكن البلطجية وأطفال الشوارع والفلول والمغيبون عن الواقع وعن فهم مايدور ويحاك للوطن من أجندات خارجية وداخلية .. لخدمة أمريكا والصهيونية وماحدث فى السودان وليبيا واليمن ومايحاك فى سوريا الآن من تفتيت الوطن وتكوين كردونات ودويلات ضعيفة عاجزة أمام تنامى القوى الصهيونية والتى أصبحت عظمى للدولة الأسرائيلية وتضاؤل القوى والجيوش العربية كى تحقق الحلم الصهيونى وتغذى الفكر الصليبى اليهودى بنزول السيد المسيح أو تهيئة نزولة عندما تبلغ قوى اليهود نهايتها العظمى فى مقابل ضعف الأسلاميون كى تؤل قوتهم الى الصفر أو الصغرى وبذلك يكرسون لهذا الفكر المنحرف والذى لايمت للأديان بصفة بل فكر محرف قاد الرئيس الأسبق المهووس بوش وقادة الى ضرب أفغانستان وإحتلالها .. وها قد تقوضت قوى أمريكا وأصبحت تعانى من الأضطراب العقلى والخلل النفسى والآف المعوقين والعجزة والآف القتلى والمهوسيين والمختلين عقليا حتى أننى قمت بالتحليل الدقيق عن أن أنهيار أمريكا الكامل وتفككها لو أقدمت على أى حماقات أخرى ستكون مقدمة لزوال أمريكا فى عام 2020 م .. وهذة حقيقة واقعة تؤيدها الأحصائيات مهما كانت لديها من ترسانات أسلحة فتاكة فالعنصر البشرى من جيشها يكون قد إنهار إنهيارا تاما .. وأعود الى ماكنت اتكلم فية عن جبهة الخراب وعما يتطاولون على الدولة ومايشيعون من فساد إن أبواق النفخ الفاسدة فى الضمير الإنسانى وخاصة من بعض الإعلاميين الذى يزداد فحيحهم فى الأذان فيخربوا الكيان والوجدان ويحرمون الإنسان البسيط من التفكير بإتزان بما ينهالون علية من أبواق النفخ والطبل والتزمير وكأنهم يضربون الودع مهما كان فى كل موقع ومناسبة ومكان ليمحو مابداخل الفرد ليظل فى دائرة التوهان .. وقد قدمت القنوات الفضائية نماذج مستضافة سيئة مثل أبو ضفيرة وهى تقدمة للحوار الطرشانى المعوق للحياة والتقدم بل الى شق الصفوف وهدم النفوس .. ورغبة فى الجلوس على كرسى الرئاسة مهما يدوس على القيم والأخلاق والضمير .. إن مايحدث الآن من خراب فى بورسعيد وقيام البلطجية بشد الناس وجذبهم بقوة من شققهم للعصيان المدنى هى محاولة مدفوعة الأجر لهدم وطن وكيان أُمة وبث الفرقة من أجل منصب أو جاة أو مال .. وخاصة بعد أن وافق الرئيس على أن تعود بورسعيد مدينة حرة مع عائد سنويا 400 مليون جنيها من إيرادات قناة السويس لصالح أهل بورسعيد .. وحق الشهداء أيضا أسوة بشهداء ميدان التحرير والنظر الى بورسعيد أنا جزء عزيز من قلب والوطن نحب شعبة ونحترمهم فهم ظلموا كثيرا رغم موقفهم البطولى فى الدفاع عن مصر وقت المحن لا ننسى العدوان الثلاثى 1956 م وايضا كل الحروب التالية كانت درع الأمة مع جيش مصر الباسل مناص الأمل ومرفأ السلام .. ومع ماقام بة الرئيس مرسى حسنا الان لكن الأداء العام سىء للغاية وكان علية تحقيق العدالة الأجتماعية أولا وقد تكلمت كيف بدون أن تتحمل الدولة أى أعباء لو رجعتم الى مقالاتى السابقة والعمل على تشغيل العاطلين من الشباب الحانق والوقود الجاهز اذا ما كانت ثورة الجياع قادمة فقط بتطبيق الشريعة وللفقير الحق فى مال الأغنياء ماكان فى مصر جائعا أو محروما وكما سمعنا كم كانت عظمة الخلفاء والحكام المسلمين حينما قال خليفة المسلمين عمر بن الخطاب للو عثرت ساق ناقة فى بغداد لسُئل عنها عمر يوم القيامة .. ولذلك عندما كان عمر بن الخطاب سائرا فى الطريق وكان الجو حارا قائصا . فنام تحت ظل شجرة ووضع خُفة تحت رأسة واستسلم للنوم .. . ومر علية يهودى فأبصرة نائما دون حراسة فأخذ يتفحصة مندهشا قائلا : أهذا هو عمر أهذا هو خليفة كل المسليمن فى كل اقطار الأرض مستسلما للنوم دون حراسة بسيطا فى مظهرة ثوبة العادى لم يغيرة وتعجب ثم همس ثم فكر ثم قال : حكمت فعدلت فآمنت فإطمئن قلبك فنمت ياعمر .. ثم أشهد ان لا الة الا اللة .. حتى عندما أقتص من إبنة أمام من قام بضربة وأمر ة أن يضرب أبنة أمامة .. فهل هناك من اقام العدل مثل عمر .. لكننا الآن الكل يسعى الى المناصب حتى من حزب النور الذى شغلتة المناصب وبدأ يتحالف مع جبهة الخراب بل يقدم لها الذريعة والغطاء للعنف .. ان يقود شروطها بإسترخاء تام سعيا الى جمع كرتسى فى جلس النواب القادم ... نسى الدعوة والدين وأفسدتة مظاهر الحياة للتقاعس والنظر الى متع الحياة ومباهجها وتفككت الجبهة الأسلامية الى جبهات ونسوا قول اللة تعالى : واعتصموا بحبل اللة جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة اللة عليكم .... صدق اللة العظيم لقد وجدنا إنسلاخا للجلد وتشرذما بلا حد وتفككا تمدد ومد .. وها انا اتحدث بجد .. ان الأداء سىء والسوء يشتد .. ولا نكن فى الحقيقى رد .. وكيف نستعد للنهوض بالوطن ونحن نتفرق ونحتد .. والرئيس مرسى علية أخطاء تعد .. ماهو الشىء الذى يجعلة يقف مكتوف الأيد دون تحقيق مصلحة الوطن والفرد تعالوا معى نستكمل الحوار والعرض فى جريدة التل الكبير كوم بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .....Ibrahim khalil.. Editor /////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : مع مليونية .. ضد العنف .. شدنى لافتة كتب عليها لا مجال لمعارضة تدعو للقتل والتدمير والعنف .. ثم تبكى خلف النعوش كالحمل ولكنها فى حقيقتها نمور ووحوش ويديها ملطخة بالدماء والنقوش ورأسها فية الخراب معشوش .. وكل ماتصبوا الية هو الكرسى للجلوس كما أسترعانى لافتة أخرى كتب عليها : خليكم على الرف .. ياتجار الكيف والصنف .. احنا كشفينكم على أية الدوران واللف .. كفاكم تدمير كفاكم تخريب كفاكم حرق ونسف ؟! كما إسترعى إنتباهى أيضا هذة الافتة كتب عليها : ياجبهة الظلام فية بتعيش ياجبهة خراب كلها خفافيش لا وزن ليكوا فى الشارع المصرى تهويش العنف ياجبهة جعلت للخراب تأسيس فيكوا الشيطان ونيس .. ياجبهة للتدليس .. يارب يا رحيم قوض الملاعيين لتهدأ النفوس ونعيش ملعونة جبهتكم بتدوس على كل ضوء وشموس .. ينخر فى رأسها سوس .... تعلقت هذة الكلمات فى ذاكرتى وانا اجمعها فى نصوص .... وكم تساءلت لماذا هذة الثورة المضادة للشرعية وماذا تريد بالمظاهرات التى تحشد بها الكم الأكبر من البلطجية .. واسترجعت ماكتبتة بعفوية ان الإستعانة بأطفال الشوارع الذين ليس لهم ولاء للوطن وكيف يكون لهم ولاء للوطن والوطن لفظهم وتركهم فى العراء والخواء يلتحفون فى البرد بالسماء والأمطار والرياح والهواء .. .. فليس من العدل أن نطلب منهم الآن الآنحناء والدوران مائة وثمانون درجة الى الوراء ونطلب منهم التوقف عن التمويل من الفلول الأثرياء ومن لهم اليد العليا من الفاسدين الدهماء وأصحاب الثورة المضادة فى غباء فى حرق مصر وجرها الى الوراء وما للشعب الفقير أن يتحمل هذا الشقاء ومن مصلحتهم فى عودة النظام الفاسد السابق والأحتواء .. ومن مصلحتهم تدمير مصر سواء وتراجعت بفكرى أسترجح الأحداث كيف تدخل بعض أعضاء النيابة والقضاء فى السياسة لحماية الثورة المضادة وكثير من الأعلاميين القطاء المأجوريين الذين يبرزون أطفال الشوارع على أنهم شهداء يرفع بهم عنان السماء ونسوا أنهم هووا بهم بجفاء أسفل أرض ونبذوهم حينما كانوا يفترشون الأرض لايجدون غطاء ولا مأوى ولا كساء ولا لقمة عيش جوفاء تناسوا قضيتهم كلها على السواء وعندما تم تمويلهم من الفلول الغنياء ومن لة غرض فى تدمير البلاد وجر مصر الى البلاء .... ومن لة أجندات خاصة لتدميرها بغباء والآن أصبح لهم مأكل وملبس ورداء يخفى وجوههم وأصبح المال مغرى لأطفال الشوارع أو اللقطاء وميمجد مايقومون بة بثناء لرشق رجال الشرطة الأمناء على المحافظة على أمن الوطن والمواطن على السواء وعندما يلقى القبض عليهم ومع من البلطجية والأشقياء و فى أيديهم مايثبت جريمتهم النكراء وهم فى حالة تلبس .. ثم ماذا أقول عندما إأرى بعض أعضاء النيابة فى السياسة وهم يؤيدون الفلول وينقلبون على رئيس مصر الشرعى بالفعل والقول عنما يقبض على قتلة مأجوريين وفى أيديهم كل الأدلة من أدوات القتل والأعتراف والتلبس وعندما يدلون بإعترافاتهم الخطيرة التى تثبت المؤامرة وعندما يخرج الرئيس الشرعى للبلاد ليؤكد أن هناك مؤامرة .. حينئذن يثار هؤلاء الكبار من أعضاء النيابات والقضاء وتصب هام غضبها الجبار على الرئيس المختار من الشعب فتفرج دون إنذار عن هؤلاء الجناة والقتلة لإجبار الرئيس على التخاذل فى إصدار القرار .. وخذلة أمام شعبة الذى يولى لة كل الإحترام .. كما يقوم الكثير من الأعلاميين المأجوريين ليل نهار فى تصوير بلطجى ذهب الى محيط وزارة الدخلية ليلقى عليها الملوتوف والنار لتجعل من الدفاع عن النفس والمنشآت إحتقار فيكون شهيد الشرطة لاشىء والبلطجى الشهيد هو بطل مغوار .. يقرأون آيات اللة معكوسة وبالكاد ويطمسون الحق بالباطل وبالفساد فى الأرض كساتر لعودة النظام البائد السابق القواد لهؤلاء المرتزقة لهم عذاب فى الدنيا والأخرة هم يشعلون الموقف ويأججون للحاضر كيف يتم وقف عجلة الإنتاج ويصادر حق الشعب فى التنمية ويقامر بعضهم بطلب التمنى القاهر .. والدولة خالية الوفاض وليس فى خزاتنها مصادر لتعطى وهى منهوكة الداخل والخارج ورصيدها لايكفى لتغطية شهريين متتاليين للغذاء أنهم يحرقون الوطن بالمظاهرات المتتالية التى خربت مصر من الباطن والظاهر فقضت على رؤوس الأموال والمستتثمرين والسياح القادمين وأججت طلبات المحتجين وأفسدت رؤية العين .. فكيف لهذة الأوضاع مطالب وكيف تكون المستحقات واجب الا إذا دارت عجلة الأنتاج وأذدهرت السياحة والإقتصاد .. ومع ذلك كنت أرى أمثال يوسف الحسينى وابراهيم عيسى الذى سجن فى العهد السابق لمجرد التلفظ بلفظ ظاهر أن الرئيس محسنى مبارك ملازم للفراش .. وقد قبل أيد الرئيس حسنى عندما أمر بالعفو عنة .. وهاهو الآن يسب ويلعن الرئيس المنتخب شرعيا محمد مرسى ويصة بأحط وأقذر الألفاظ ويحرض على المظاهرات بما فيها عنف ودماء ويقدم تمثيلا أحمق وبغباء ينم عن موروث ثقافى مضمحل وعقلية لا تؤمن بالتطور ولا بالديموقراطية وهذا هو العيب الوحيد الذى تلاحظ على أداء الرئيس محمد مرسى من أنة ترك الحبل على الغارب ترك كل الأفاعى والعقارب تبث السم فى المفاصل وتقامر بمستقبل الوطن ولم يعتقل أحد من هؤلاء الأفاقيين المخادعين الذين يريدون إحراق الوطن وكثرت السموم كم نرى لميس الحديدى تأجج الظلام المتبرجة بالكلام وهؤلاء الذين يحاولون الصدام بجسم الأمة لمنعها من التقدم للأمام حتى من المذيعات التى لا يجيدن تقديم برنامج تمام .. يتقدمن بالسباب ومنهن ريهام وجيهان وبعضهن من الهوام .. ويزدن من الإقتحام لمواقع ليس لهن فيها التحام .. فالقنوات المأجورة تزيد من تسعيرتهن إذا مانفذن أجندتهم بالكمال والتمام .. وماتحملة الأيام من مفاجآت جسام وتلك المؤامرات التى تبدو فى طياتها الألتحام بالشعب وفى طياتها تحطيم مصر من الخلف ... والأمام بمؤامرة محبوكة تمام فهم يريدون إسقاط الدولة وضرب الشرطة لتنهار وهذا ستار كى ينزل الجيش بإختصار لكى يزج بة .. فى إتون النار .. ولتفكيكة فى هذا الإطار وتلك الأجندة الخارجية هى التى تنفذها الأيادى الخربة التى تدار لصالح أمريكا والصهيونية حتى تنتهى إسطورة الجيش المصرى كما يتم تفكيك كل ماهو سند شرعى للبلاد بجرم جبار وأجندة تكلمت عنها كثيرا ومرار ا وقدمت كل مايدعم قولى هذا فى مقالاتى السابقة ووضحت ماحدث فى العراق وفى ليبيا واليمن وسوريا الآن وماهو يحاك لمصر ويدار بأيد كل المأجوريين ليل نهار .. حتى موضوع التحرش للسيدات المثار ماهو الا بروفة .. بإختصار لما تدعو الية جماعة الخراب والمتآمريين على الشعب من دعوة النساء الداعرات لخلع ملابسهن بستهتار للقيم والدين والأخلاق وهدمها .. بإستمرار .. ومع ذلك نرى النفخ فى الأبواق والدعوة الفسق والنفاق .. من خلال دعوة الداعرات للتعرى فى ميدان التحرير بدون ملابس فى جوف النهار .. لجعل الفسق والرذيلة موضة لتخريب الاخلاق والأوطان وأنا ارى أن هذا النوع من الأسقاط والأسفاف هو تقصير من الدولة التى تعمل بيد مرتعشة ولم تتخذ قرار لمواجة هذا الغدر بالقيم وتهجين الرذيلة بالإستنفار الى ماهو ابشع شىء يؤذى عين الصغار والكبار ويحض على الفسق والإنصهار فى بودقة الحرام ليعانقوا الرذيلة ويسلموا البلاد الى الداعرات المغيرات على الفضيلة بإستمرار .. وانا ارى التقصير الكبير فى هذة الحكومة والرئيس الذى ينسى انة رئيسا للبلاد ويترك الحبل على الغارب وان مجرد من يفكر فى ارساء الرذيلة ويساعد على الإنتشار لابد من وقفة قوية حازمة وسيف بتار ويد تضرب بالحديد والنار على كل من يبغى الفسوق فى الأرض ليس لة من أعذار لابد أن تحاصرة عربة مدرعة تقيدة من خلاف وتلقى بهن طعاما للأسود فى حديقة الحيوانات وتلك هى قمة الرد ع لهؤلاء الأشرار .. وهن من بعن الأوطان وخلقن للرذيلة مكانا يدار لهؤلاء وهن السافلات اللاتى يردن نشر الفسق على مرأى ومسمع و كل من أراد بمصر الأستهتار ليقفن عرايا وليس لخدش الحياء فحسب بل للفسق والرذيلة إنتشار .. تعالوا معى نستكمل الحديث على جريدة التل الكبير كوم بقلم رئيس التحرير إبراهيم خليل ....... ) . ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : الخير فية أقدام تدب .. إذا ماقدمنا لمصر كل حب ما جدوى جبهات تهب فيها الخراب ودمار مصر ... حتى أضحى مالها حصر تعربد فى كل ميدان وعلى باب كل قصر .. حتى أضحت البؤر الإجرامية تهدد سلامة مصر .. تعطيل مصالح المواطنين فى مجمع ميدان التحرير على أنة نصر .. وبغباء سياسى وإرتجال أخلاقى وقهر تستمر المؤمرات التى لكل شعب مصر تضر .. وبتقرير حصر متى ينتهى تمويل جماعات الخراب لتجتر ما ملأ أحشائها من مال كثر .. وتبدأ فى العودة للهدوء يمر .. إنها نوبات صرع من أجل كرسى الرئاسة التى حتى الآن لم يستقر . . كيف ينهض الرئيس بالوطن والفوضى تعتصر قلب الوطن وتصر على تدميرة ولا تقر بالتوبة فى نهاية الأمر حتى لو أععلنت مصر إفلاسها ورجعنا لزمن ريا وسكينة والقبض على (أم أحمد ) .. بعد أن يكون الخراب عم .. ربوع الوطن وإنتشر .. واتساءل ما حجم هذا التمويل المستمر .. الذى فاق المليارات ..إن كان تمويلا داخليا من الفلول ورجال الأعمال الغير شرفاء وعناصر من أصحاب قنوات المأجورة مع إعلاميها متفلطحى اللسان والذين يشتعل لسانهم سعارا عندما يقذف لهم فى أتون أفواههم رزم المال الملوثة بالدماء .. وكم أعجب أيضا من إسنكانة الدولة واستسلامها لهؤلاء المرتزقة دون رادع أو عقاب حتى بات من يسب ويلعن أكثر ويتآمر على الوطن فأن سعرة وأجرة كذلك فى زيادة مستمرة كلما خرجت كلمات نابية عفنة قذرة مفذذة للنفس وهى تغمس فى الداء وتبطن بالرداء والذب والإفتراء على رئيس مصر وهو لم يستكمل ثلاث أرباع العام من حكمة الملىء بالمظاهرات والإحتجاجات على السواء دون أن يتركوا لة فرصة إلتقاط أنفاسة وكأن ليس المقصود الا كرسى الرئاسة بأى ثمن وبأى أجر وبأى خراب وحتى لو على أشلاء وجثث كل شعب مصر .. فزجوا بالبلطجية وأولاد الشوارع الذين يربوا على المليون وهم من مخلفات العصر البائد المزموم ومابهم من شقاء وهموم إذا مامونوا كل يوم من مال الكل كان منة محروم .. فلن يوقفهم شىء عن القدوم لحرق مصر فليس لهم ولاء لوطن وهذا قدرنا المحتوم أن تلعب الفلول وجبة الخراب المعلوم على هذا الوتر المكلوم .. حتى لو أعادوا (نيرون ) الذى عشق الدماء والسباحة والعوم فى الدماء .. هؤلاء الخونة يخونون اللة والوطن ... ويتغابون عن الحقيقة أن كل الشعب كشفهم وأماط اللسام عن وجههم القبيح ولم يهتدوا الى اللة حيث قال فى كتابة الكريم ( واعتصموا بحبل اللة عليكم جميعا ولا تفرقوا وإذكروا نعمة اللة عليكم ).. وتناسوا حتى فى أحلك اللحظات والظروف هذا الجيش الوطنى العظيم الذى انحاز للشعب تماما فلم يحدث ماحدث فى سوريا أو كما حدث فى الميدان اليابانى الأحمر فلم يوجة بندقيتة أو ماسورتة إلى صدوركم ومع ذلك لم يسلم من لعناتكم وهتافكم المريض يسقط يسقط حكم العسكر .. وكان الأجدر أن يشكروا اللة الكريم أنة اعطاهم جيشا وطنيا مخلصا محبا للشعب والوطن ومن تحليلاتى الدجقيقة سواء مع حكم المجلس الأعلى للقوات المسلحة أو حكم الرئيس مرسى أنة المفصود ليس هذا أو ذاك بل هو كرسى الرئاسة حتى ولو تم إهدار الوطن وتحويل ميدان التحرير الى الميدان الأحمر .. كما يطلق علية فى اليابان نتيجة هول ما غطى الميدان من بحر من الدماء نتيجة تدخل الجيش .. وجبهة الخراب لا يهمها أن تكون كل شوارع مصر دماء فهى لها هدف واحد عنة لن تحيد أبدا وهو كرسى الرئاسة مهما اريقت من دماء وهما خربت مصر واحترقت وصارت كالهباء .. وبغباء مصطنع كرسوا لفئة أخرى من الشباب المغيب والمضحوك علية لينضم لفئة أولاد الشوارع وكيف نهجوا خططهم وأجندتهم بتكريس ثقافة العجز والإنعدام . .. وهذا يوحى الأصطدام بمنهج الحياة والدوام عندما يبثوا فى فكرة ويرسخوا فى عقلة إما ان تكون شهيدا فيكسب أهلك وعائلتك تعويضا سخيا ومعاشا شهريا أو يحدث لك عجزا فتقوم الدولة بصرف معاش مغرى لك شهريا .. حتى تبنى هذا المنهج والترسيخ المغييبين عن الوعى وظلوا يلقوا بمخدرهم بإستمرار حتى لايستيقظوا أبدا ويظلوا فى هذا التغيب والتوهان حتى يحصلوا على مآربهم وهو كرسى الرئاسة .. ومع ذلك فمن الخدريين من يفوق ويتراجع ويعلم أنة فى خطر لكن الأغراء المادى يعيدهم مرة أخرى .. وانا لم أقل أن الحكومة فعلت مايجعل كل الشعب راضى .. وقدمت مبادرات وحلول فى مقالاتى السابقة ولم تعبأ بها لكن عذرها الوحيد لم تجد المناخ الطبيعى للعمل فالخراب والتظاهر يكبل حركتها ويعوقها عن العمل . فصرت فى حيرة كيف أقود قافلة التحليل وأيادى تخرب مصر فتعطل الإستثمار تطرد المستثمرين وتنهى السياحة وتدمر الإقتصاد تعالوا معى نتكلم بصراحة كيف ننهض بالوطن ونبنى ونعمر إذا ماضربت الدولة بيد من حديد على المخربين وأعتقلت المحرضين وقمت بتفتيش المتظاهرين وإخلاء جيوبهم من المال والتمويل تعالوا معى فى جريدة التل الكبير نتحدث بصراحة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير ) . ////////////////////////////////////////////////////////// ( دردشة : حينما يروج الأعلاميين صورة بعينها بغية إسقاط النظام ماذا هذا يعنى ؟! .. وعندما يتكرر هذا المشهد صباح مساء قل لي بربك ماذا يقصد .. ؟ !! .. إنة مشهد للمؤامرة واؤكد أنك هناك مصلحة ما أو تعهد بمحاولة إسقاط النظام مقابل أجر أو مال أو مغنم ليكبد ويكبل حكومة تعمل كى تخرج الدولة من نفق مظلم يحرق ويشرد أو ذلك التحليل الذى يؤكد أن هناك من يعربد فى منطقة تجمد وأن هناك أيادى خفية تمول وتهدد سلامة الوطن منتهزة فرصة التسكع الأعلامى فى طريق يسيروا فية غير ممهد .. للمهاجمة بشراسة النظام الحالى ليسقط .. إنة تلوث فكرى وإرتجاج عقلى وانفصال شبكى فى الرؤية لا يحمد .. لأنة بالتحليل الدقيق والمنطق كان معظم الأعلاميين من فرق المطبلاتية والمزمراتية والبهلوانية ونافخى البوق والمغنواتية وتجار السوق المؤيديين للسلطة والنظام البائد الممقوت وعندما إندلعت الثورة فى 25 يناير 2011 وبدأ كل إعلامى يفوق ويرى الضوء .. والشعب يتوق الى الحرية والعدالة الأجتماعية وكل عاشق ومعشوق .. يطاب بتذويب الفروق بين الطبقات والتى فى نفس التوقيت هناك من يحصل من الأعلاميين على الملايين من الجنيهات سنويا أو الوف الألوف شهريا فى حين الغالبية من الشعب لايجد جنيها واحدا يحضر خبزا ومن الواقع والمألوف أن يقاوم هؤلاء الأعلاميين ويشقون الصفوف ويستديون رغم الأنوف مائة وثمانون درجة من مطبلاتية وزماريين .. وضاربين على الدفوف للسلطة الى النقيض تماما والعزوف عن التأييد المطلق كما كان فى العهد البائد الى محرضين وعارضين وعازميين مع جبهة الخراب أن يطوف الخراب كل مصر ويشقوا بة الصفوف فمصلحتهم أولا ولو على حساب تدمير الوطن أو ربما هوس أو لوث عقلى إستنساخا للنظام التترى الذى يحبذ العنف المذرى ويرجح كفة الإنفلات الأمنى .. وقد طفت أنا على كل القنوات ربما يخيب ظنى قناة فضائية تجرى حوارا معتدلا يسمو بالوطن ويرقى بل حاولت مرارا إستبيان مايجرى بطريق سرى .. فوجدت منهم من يستأجر من يتدخل ليجرى مداخلات مدفوعة الأجر مغرى .. كيف يؤكد فكرتهم بكل أساليب شيطانية تملى .. وساقوا الدلال بالتمنى وكل ساقة حسب فنة وكم إعلامى خلع الجمال من على غصنة ورفض لمصر الإستقرار أو أمنة وهاهو القبح الحلال قد بدى رسمة على أنة حق المعارضة سواء فى تدميرة أو هدمة .. والكل ينطق فى الحال هنا أسمة .. أنها جبهة الخراب الذى بدى عزمة فى لإسقاط الشرعية بكل طرقة وقد كشفة كل مخلص غيور على الوطن آمن بوطنة .. وكم شدتنى أغنية السيدة الفاضلة أم كلثوم وهى تشدو ( مصر التى فى خاطرى وفى فمى أحبها بكل روحى ودمى -------- ياليت كل مؤمنً يحبها مثلى أنا .......... ).. من كان يؤمن بمصر ويعشق وطنة يجب على سؤالى هذا ( المعتصمون فى التحرير طال إعتصامهم فمن أين يممولون أو ياكلون أو يصرفون فإن كانوا من طبقة الأثرياء أو الفلول أو مملون منهم أو من جهات خارجية ) كما ـ أرجو الإجابة كيف لا يعمل فرد ويجد قوت يومة الا إذا كان فعلا ممولا أو مصدرا من جة الخراب الدموى .. قد يقولون الكل يعشق ليلى .. وليلى من عشقهم براء ------ فليست هي الحيطة المايلة لقلوب خليت تماما من النقاء ------- وكيف تعشق ليلى من هم مصاصو الدماء ... فمصر هى الغالية التى بروحنا لها فداء .. وسوف يقدم لنا التاريخ هؤلاء الخونة ويكشف أنهم عملاء .. غير أسوياء ..... ومن الحماقات الهايفة من يقل إنتخابات مبكرة للرئاسة إنها مؤامرة على الشرعية تحدث إنتكاسة لأن من أصابهم تلوث عقلى وفظاظة طامعين فى الكرسى والسلطة والجاة .. هم كناسة أو ذبالة لا تستحق هذة الحياة إنهم فئة خراب وإندساسة عابثة فى غير مبالاة .. فمصر فى حراسة ربها فى علاة .. وللأسف هم لايعلمون شىء عن كل هذا .. الا الإذدراء ... وإذا كان اللة تعالى فى علاة أعطى للرئيس الدكتور محمد مرسى ذلك الصبر والصدر الرحب والحماسة لحب اللة والناس والوطن فعلى النفوس المؤمنة الجياشة يجب عليها أن تنبهة على أن الضرب بيد حديد على كل يد هدامة والمحرضين من الأعلاميين وكل قلوب غير حساسة بأن الوطن يحتاج الى كل ناسة للنهوض بة لا الهدم واللة ناصر عبدة وتلك هى الفراسة ان نصر اللة قد إقترب .. تعالوا معى نستكمل الدردشة لندين كل من يريد للوطن إفتراسة بقلم أبراهيم خليل رئيس التحرير تعالوا معى نستكمل مايساق على الشاشة من محاولة بتر هذا الوطن بواسطة مخربين وقناصة .. Ibrahim khalil .. Editor /////////////////////////////////////////////////////////////////////








      ( دردشة   بقلم  ابراهيم  خليل  رئيس التحرير. Ibrahim khalil
    Editor  .., ولكن  بشرط الإفادة  عن فائدة  إستمرار  وجود
          مستشفى الأمراض  العقلية  والمجانين مازلوا  منطلقين  فى
           مصر   يهددون  سلامة الوطن وأمنة   وهم أكثر   خطورة
           من المجانين  الذين  يلوحون  بالأسلحة  فى وجوة  المارة ..
           وإن خلو  مستشفى    المجانين   من  توفيق  عكاشة وأمثالة
          جعلت  المستشفى  عديمة الجدوى  وبلا فائدة من وجودها ..
          والعيب  ليس فى المجانين فهم يظنون  أنهم أعقل   الناس ..
           بل العيب  فى المسؤلين   الذين  أطلقوا للحرية عنانها  ..
          وللديموقراطية   تهشيم  أنيابها  .. ففقدت الحرية  بريقها
           وتعفنت الديموقراطية  عندما  ذبحت  كالشاة  ..  وتركت
         تتحلل  وتبعث  برائحتها الكريهة   تزكم الأنوف  وتتصاعد
          منها  الروائح  الكريهة  ومازال     الكثير   من الأعلاميين
       المأجوريين   يعزفون   على  أوتار  أحشائها   بأغانى  الفسق
       والضلال   والكفر   بالوطن   ..  ومع حملة المباخر   ابراهيم
        عيسى  ويوسف الحسينى   والمطبلتية  باسم  يوسف  والقرموطى
      وايضا   من الأعلاميات المارقات   التى  لا وزن لهن لذكرهن
     ونافخى الأبواق     وحملة المشاعل والدجالين  والمؤيدين   من
      بعض المارقين القضاة للثورة المضادة  .. وتشبث  الراسبون
      فى  إنتخابات الرئاسة   بمحاولة الإنقضاض على كرسى  الرئاسة
      حتى لو  كلفهم هذا حرق الوطن  ..    فهم  لايعبئون  بشىء الا مصلحتهم
       الشخصية   دون شىء  آخر  حتى  سلامة  الوطن  ..  فليحترق الوطن ولتخرج  مظاهرات
       الأهبل ومؤيدوة   المغرر  بهم  ..  فى الموفية   لتعانق   مظاهرات  البلاك بلوك  والفلول
       وشراذم البلطجية المأجوريين    لخراب مصر  ..كم من  الشيكات   معروفة عددها   وكم
       بلغت  من المليارات   وأجندة واضحة  مأجورة    من الداخل والخارج   حتى أطفال
     الشوارع  كان يتقاضى الطفل  مائتى جنيها   بخلاف الوجبات الدسمة  ..أكثر من  مليون
     طفل من  أطفال  الشوارع    كانوا على موعد مع القدر  أن يرسل لهم اموالا من  السماء
   تسقط عليهم ليبتهجوا ويهللوا   ولم يدركوا  الحقيقة انها ليست  قادمة من السماء  بل   من
    الشياطين فى الداخل والخارج   وفلول النظام  السابق  والمنتفعين وابواقهم  مما ذكرت   ..
   ومن هنا  أتساءل   كم   شخص   فقد عقلة   والتف حول المهووس  المنكوش   عكشة
 هل  هناك   شخص عاقل  يقول ماقالة    عكشة    يطلب  من الشعب
 ان يستدعى الجيش   للنزول  لكطى  تتحول  مصر   الى  نهر   من
  الدماء   أكثر من سوريا    الم يدرك   الجاهل الحاقد الناقد المارق
  المأجور  أنة يريد  القضاء على الجيش  بأكملة   مهما واتى من قوة
    فأن قوة العقيدة والإيمان باللة  أقوى  فى الصمود من كل  عدة وسلاح
   هنا  مقاومة عقيدة وايمان باللة  ..  أسأل  المأفوك  والمسفوك  والفاقد
  للعقل  والمنطق   .. هل لو نزل بعض الحثالة أو كل الحثالة   هل
  الجيش فقد عقلة ولم  يستوعب  الهتافات التى مازالت تدوى  فى اذنة
 (  يسقط  حكم العسكر  )  ..  حتى الآن  هل جن الجيش ايها المارق
   المغبون المافون  .. إما موضوع  سوريا فقد   تكلمت  عنة  كثيرا
  فى أكثر من  عشرين مقالة  سابقة   موجزها  أإن الأجندة الأجنبية
 لتفتيت الجيوش  العربية  قد تم تسريبها عام  1977 م  لخدمة  بنى
 إسرائيل  .. ونفذت فى السودان  وليبيا   واليمن  وتنفذ   الآن  فى
  سوريا   ..  وتحاك فى مصر ..   ومايجرى فى سوريا  هو تنفيذا
  جيدا لهذا المخطط  ..  وقلت  إن أمريكا الى  زوال  فى عام 2020
 م   ..  لأنها  تكيل بميكاليين ونهايتها  قد إقتربت  وكما حدث للإتحاد
السوفيتى  سابقا    سيحدث   مثلة  أضعافا مضاعفة  بحيث لن  تقم
  لأمريكا قائمة مرة  أخرى  إذا  أستمرت  على ذلك وقد ذكرت  من
التحليلات الكثير جدا جدا فى مقالاتى السابقة .. أما نظام الأسد  العميل
  فهو داعم لهذة الأجندة وعندما  ذكرت من سنوات  عديدة  وسوريا
  تخترق أجوائها   اليست لها سيادة   ولماذا تقف مبتورة مغلولة مكتوفة
  ومن تحليلاتى السابقة أدركت أنة نظام عميل   .. وجد لخدمة الصهيونية
 وأمريكا .. ان هذا النظام  العميل  المزدوج لم يطلق رصاصة واحدة
 طوال اربعين   عاما  متتالية  ..  وبالرغم من ان الجولان محتلة  لم
 يعبء  ولم يهتم ولم يفكر لحظة الا  فى   الخنوع   والذل والخضوع
 حتى     الشعب   الذى  يثور  الآن  ضد حكم هذا العميل المأجور  لم
 يفكر مرة أن يثور ضد   عدو  محتل ارضة ويخترق سماؤة  ويغتصب
 عرضة  .. لماذا هاج وماج وسب    واشعل  ثورة عارمة   اليس  من
 الأولى ان يثور على  عرضة وشرفة وكرامتة واغتصاب أرضة  ..
الم يكن ذات مرة  شدتة النخوة   أن  يثور على    العميل بشار الأسد
 الم يشعر  مرة بالعار  هل جبل  أو تخاذل   أو أصبح  دهل لم يع قيمة الارض والعرض والسيادة  ..  والعميل الأحمق بشار الأسد ارسلت
لة رسالة منذ أكثر من 19 شهرا   أقول لة فى بداية  الثورة  أنة لو
  أطلق رصاصة   واحدة  فى وجة العدو الصهيونى لألتف  الشعب
  حولة   واصبح  زعيما  ملهما للأمة  ولكن لأن عمالتة مزمنة ولها
  جذور فلم يهتم ولم يعبْ    لا من قريب او بعيد  ..  لأن العمالة
   والصهينة متأصلة فى  نفسة   ولها جذور  مع أبية .. وكم  ذكرتة
 بثورة ومظاهرات الشعب يوم  أجل الرئيس الراحل  انور  السادات
  عام لحسم أو المعركة  عاما آخر   يرتب نفسة ألأنطلق الطلاب
   فى الجامعات وتحركت  المظاهرات من أطياف كل الشعب   وكان
   الزعيم الراحل  انور السادات   ملهما  وحطم خط بارليف واعاد
     الكرامة للشعب بالنصر العظيم   فسيظل يذكرة  التاريخ إما بشار
      فسيرحل مذموما مقهورا يلعنة التاريخ   لأنة نفذ أجندة الغرب   بكل
      دقة   ونفذ مخطط 77م   وهى أجندة تفتيت الجيوش العربية  ..
       وتفتيت البلاد وتقسيمها الى دويلات وكارتونات ورقية  وجعلها
      لقمة  سائغة فى فم العدو الصهيونى تعالوا معى نستكمل باقى الحوار
     بقلم  ابراهيم خليل   ..  رئيس التحرير  ..
//////////////////////////////////////////////////////////////////////////          

     
                     مصر  كم  تدمى  واللئام  .  قيام   .. وحرق مصرى يجرى  بإنتظام
                     وليس أوضح  و أبين من  الكلام ..    تلك   القصيدة  انشدها  بالكلام
                     (دردشة  بقلم ابراهيم خليل   رئيس  التحرير  ..  Ibrahim  khalil
 …Editor                     (   مصر   تدمى   )                  .
                      
                           //////////////////////////////////////////////////
             
                  
                      بيسرى   النبض  فى  دمى  ..   وتنسوا     أنها       أُمى
                     مآذنها   ............ كنائسها ..    وقلبٌ   كم  هوى  ضمى
                     ظمى  قلبى  ظمى  فمى  ..      وقيظ  الجو     كم  يدمى
                     يزيد   الليل  من      همى  ..   ويمضى الشر فى  هدمى
                     وكم  رامٍ    بى      يرمى  ..    وكم  ذئبٌ   نهش  لحمى
                     أنا  أهوى     أنا  مصرى ..       من رأسى  إلى   قدمى
                     أحب الخير  ...    لبلدى  ...    ووقت الجد كم ..  أحمى
                     بكل  الروح  ...   والدم   ...    ومهما   حل  من عزمى
                    ترى  مصر  كم  ذكرت   ...   وفى القرآن  كم     نعمى
                    ترى    مصر إن كسرت  ..     فجيش العرب فى عدمى
                    أنا الأضواء   قد  وجدت ..     لكل   الكون   فى  هرمى
                    انا  الأحلام   كم عظمت ..     فلا   يقوى على    نهمى
                   انا الأيام       إن   كتبت  ...   بروح  الود  ...     والقلمِ
                   انا الإنسام   إن  جادت     ..    فكل الجود   من   شيمى
                   انا الأقلام   إن   عادت    ..     يعود الغز  ..     بالعلمِ
                                -----------------------          
                   أنا  مصر   من    ذكرت ..   وفى القرآن من   عزمِ
                    أنا مصر  إن     كسرت  .. فجيش العرب  فى عدم
                  انا  النور الذى     وهب   ..  لكل الكون  فى  هرمى
                   أنا التاريخ  .. فى اسمى   ... وفى  فنى وفى رسمى
                   فياربى  أذد   ..  نعمى   ..   وها  منى  خطى قدمى  
                  ومن إستقوى   بالعجمى   ..   ومن نسى  هنا  قسمىِ
                  ومن يسعى إلى  ألمى    ..  ومن ينوى على   هدمى
                 وكم ينسوا  هنا   عزمى  ..   وكم ينسوا هنا    إسمى              
                               --------------------------
                بيسرى  الليل  فى دمى  ..     وتنسوا    أنها     أُمى
                مآذنها     ..     كنائسها  ..    وقلبٌ  كم هوى  ضمى
              ومن يغزو  هنا   نسمى  ..     واشعارى    بها  نظمى
              وكم  اشدو على زعمى   ..     على  أوتار من   رحمِ
              هواكى مصر كم مغرى ..      هو  مبصر  ولا  يعمى
              هنا  اسمو  بذا    كلمى ..      هنا  أوفى   وذا   قسمى   
              فداؤك يامصر بالروح ..       وبالغالى   ...     وبالدمِ
            ولن يقوى  هنا  زند ا   ..      ولن يقوى   هنا    زنجى
        
            فلا غربا  هنا    يأتى  ..      لمصر جيشا  بها   يحمى
           ومن  جهل ومن يهزى ..     وضد  الدين  ...    والقيم
          
           بيسرى الليل  فى دمى  ..   وتنسوا  أنها  ...    أ  ُمى
         مآذنها  ...  كنائسها   ..        وقلبٌ   كم هوى   ضمى
   -    ------  كلمات ابراهيم  خليل رئيس التحرير  
                    ////////////////////////////////////////////////////////          
          
                   
                 

(  دردشة   :  بقلم  ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير   Ibrahim  khalil    Editor                              
         سؤال  يحتاج الى  إجابة   ..  وإن كانت  إجابتة   تحتاج   الى  هذا  الكلام    :--------
           لاتعكروا   أيها الإعلام صفحات   ماء   النيل   على   الدوام   ................
           وترقبوا     ياشعب مصر مافعلوة  دوما   ...     من   إنقسام  ................
           وتفحصوا    منهم وجوها إبتهجت  إذا ماسقط  ..      النظام .................
          وراجعوا    كم قبضت من مال    مذل   ......     أو    حرام ..................
        وحللوا    لماذا   يبتهج   الوجة      ويهلل  .......    بالإبتسام  ..................
          إذا مانادى منادى مأجور        بحرق مصر     أو ...  القيام ..................
        أو تثبيت الشتائم   والسباب  فى      ............  رداء     للئام  .................
        وكم تمادت   وهى فى منأى      عن  العقاب   ..  ولا    تلام ..................
         وكأن بينها وبين     اى متداخل   توافق   ....  ...  لا صدام  ................
       لكن    قل     على   الأحرى   كم  من المبالغ  ..     دفع  كام  .................
      وماسر  التعاقد بين  الضيوف القنوات   وما مدى     الألتزام .................
     ولما كل هذا الهجوم   الضارى   وماسر     ..   هذا  الإحتدام  ...............
    مر عام أو قل   لم يكتمل    واللة فى  حكم   مرسى منة   عام  .................
      لكن الحرائق كيف تشعل   ومن سيدخل   فى  ...     الزحام .................
    دون الحفاظ على الحقوق   او  المبادىء دون   أدنى  إحترام ....................
  وقد يشجع كل متداخل    مؤجر   إذا  تفوة    من         الكلام .....................
  وكم يشح الوجة عبثا    إذا ماشذ  التداخل عن هذا      الحزام  .....................
  وكم من  الأبواق  تدق    كى تهدم   أو تقوض فى      اللحام  ....................
  وهذا المزند     الذى يستقوى على مصر  قد أصابة  إنفصام ....................
    أو حك بجلدة   أمراض عقل وليس  مرض   ......  للجزام  .................
    فقد تغير  لون جلدة    بالنفاق   وبالضلال     ..  وبالظلام  ...................
 وارتكب الخيانة  العظمى  وما  أثارة وكيف يهذى   بالكلام .....................
 هذا حلال  ان   يحاكم  ولكن  الزند   محاكمتة  .....   حرام   .....................
    اى  هذا العدل يوجد يا صناع العدل      إفتونا   ..   قوام  .......................
  ماهو  مفهوم العدل عنكم   وهل  يستثنى  صاحب   للمقام  ....................
  اى المسواة توجد والتى نادى  بها الحق  وصاغت السلام   ........................
   كيف يشنق خائن  عادى لبلدة   وكيف يصبح فى إنعدام  .......................
  إذا كان الخائن  لبلدة  شخص عادى ليس يصحبة إهتمام .........................
    كفوا وارفعوا ايديكم  وأفقوا    فأن اللة   أبدا  . لا ينام  ..........................
  وإن ترك   الزند  يمرح  فى ضلالة  دون حد من التزام ......................
    صعب لي أن إاوضح    أكثر من هذا   فى      الكلام  ........................
   وحتى  لا أصاب كما أصاب    غيرى ..  هذيان   تمام    .......................
  لكن أرجو  إحصوا من يتداخل  للكلام   وعدوة     كام   ......................
 لن يتجاوزوا   الفا ما بين  ملايين من  الشعب   العظام  ......................
    لكن المدفوع     لهم كم مبالغ    كيف  يدفعة   اللئا م  ........................
الا  إذا كان الممول من داخل اوخارج  ..   عن  النظام  ........................
  ولة أجندة   ..   كيف تستخدم  وكيف تعصف بالسلام  .......................
........................   كلمات  ابراهيم خليل   ...................................           

                 سؤال  هام    :   كم   عدد  الأبواق  المتكررة   والنافخة  من  الضيوف
               المعمرة   للقنوات المأجورة  الساخرة والساخطة على  النظام والمتشبثة  لإسقاط
                 النظام  بمافيها  مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها  وكتابيها   ومؤيديها  بما
                  فيهم  المتداخلين    عبر مداخلات مأجورة   مدفوعة الثمن  ومرسومة    بدقة
                  فى صورة أفراد من الشعب  يتداخلوا  لإثراء الحوار  والمحادثات  المغلوطة :
                  قل   الف  .. الفين  ..  ثلاثة  الآف  على أكثر  صورة   وهم مأجوريين  وبكل
                   المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة  الأسماء  والأصوات  المحفورة   نجد
                 أنهم   فئة   بكل الأبعاد  لا تتجاوز  خمسة الآف  مأمورة ان تتداخل  لكى تفبرك
                  المشهد    ظانة  أنها تستغل  طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة  أو توهمة 
                   أن التسعين مليون  من الشعب   سينطلى عليهم   هذة الألاعيب  المذكورة  وان
                    الشعب سوف   يلغى  عقلة ومايشاهدة   فى  الصورة  ..  الإبتسامة  العريضة
                  لمن  يكون كلماتة هادمة للنظام  وتقزيمة   والأمتعاضة  الباهتة  وتهجم   الوجة
                  وانتقاعة بالصفار   إذا ماتداخل  فرد من الشعب من خارج   الأفراد  المعهودة
                    ويوضح السخط والألتواء   والنظرات مكسورة  ..  تعالوا معى وأرصدوا
                      كل القنوات بعناية   متبوعة   .. هل   هناك  فرد  متداخل يشز     ويخرج
                    عن الكلمات النابية المأمورة  ..إعملوا  إحصائيات  والإحصائيات  موجودة
                   لن يشذ واحدا  عن القاعدة  وإن شذ  بالصدفة تعالوا شاهدوا  إمتعان الوجة
                   وإصفرارة    وإمتقاعة وتغيرة   شحوبا  وإمتعاضا   إذا   شذ   متداخل   حتى
                   لو بالخطأ  فى الشورى  ..  وكم  لاحظت أن  وجة المذيعة   عزة مصطفى 
                   أكثر المتهللين والمصفقين  وإبتسامتها العريضة  المنقولة   ومايعتريها من
                  إمتعاض وإصفرار وتجهم   إذا   ماشذ  متداخل  وخرج عن نطاق   الصورة
                 المرسومة  وكأنها  ستخسر  بنطا فى الرهان على من يقدر  أن يهين   النظام
                 ويسقطة  فتنالة غورة ..  وإن هذة الأحصائيات   رصدت بدقة  بالغة  فى معادة
                  هؤلاء المأجوريين   لأسقاط النظام   .. وهؤلاء  بأنفسهم  كانوا فى عهد  الرئيس
                    المخلوع  موالون لنظامة   ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون
                   ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام  ويتجهمون ويمتقعون  لو  تداخل فرد
                   ضد النظام وكألأنهم لو طالوا    لرموة  بطوبة   أو لو أن هناك  أتصال  مباشر
                 لألقوا علية نارا    محمومة  ..     وأغلب القنوات الان نأجورة   تعمل   لصالح
                 أصحاب  قنوات يريدون  تدمير مصر   وحرقها  وخراب المعمورة  ..  حتى
                 المثلث  المضاد للثورة   والذى حمل على عاتقة  إسقاط النظام  بترتيبات  من
                  الفلول مشكورة   ..  فئات  من الأعلاميين   مأجورة   وفئات  من رجال  الأمن
                   مأمورة  وفئات  من القضاء   مكدورة  . وهذا المثلث  الهائج  يعمل بطريقة
                  موبؤة    ..  فهاهو  المستشار الزند   كما سمعت   أن هناك كانت تزويرات
                 متقنة  فى هذا الوقت الذى  كان  فية قدرات المزورون  أن يدخلوا  أفرادا
                  من الشعب   الى  القضاء بشهادات  مزورة  متقنعة ومصنوعة    إبتداء  من
                 شهادة  الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة  مما  أوجد  بعض  من
                ركب موجة القضاء   بشهادات  مزورة  .. وكم    كانت معى أسماء مذكورة
                 ولأن مابنى على باطل   يكون  باطل  . ولعدم البلبلة  ولعدم ذكر  الأسماء
               وأكتفى بالإشارات   من يدعى البستانى والزهرى   والوردى  والفللى  وكم
               من الأسماء  لا أريد ذكرها بلا سند   . وخاصة   الزند   فقد يكون    حقا
               سلك الطريق السليم   وأعتمد على ذكائة  المرتبط   بهذة البالوعة    من
              قاذورات الكلمات المنشورة  على لسانة  فى تحدية لباقى السلطات  بالصوت
             والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى  ..  وسبابة وشتائمة وقذفة   فى
              كل  أحرار    المعمورة  رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة   وكتبت
            كم إستفزنى هذة العبارات  القميئة القبيحة   الرديئة   التى تخرج مندفعة   من
            لسانة موبؤة   مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص  أقل من عادى  وليس فى
             سلك  القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى   يشق لة العنان والجورة ..  وكم
            كان حزنى واضحا لأن  يد الرئيس مغلولة ومربوطة   ولم يعاقب  هذا  الذى
            شذ عن القضاة  وأصبح كالنقطة السوداء فى   ثوب أبيض نظيف  وكم  كان
             حزنى واضحا أن تكون القوانين   مبتورة  وعاجزة عن ملاحقة  مثل  هؤلاء
            وكان حزنى أعمق   عندما ارى أن صورتة إهتزت لما  شابها من بلاغات
           عن إتهامة  فى جرائم منشورة  ولكن  من يقف  ضد  إسقاط  الحصانة  عنة
          أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل  تقاعسة  ودوافعة  وعيونة المكسورة
                   
  إن  التسابق  المحموم     والغير  شريف  لأكثر  الإعلاميين  ضراوة  وتهجم  .. و
              أكثرهم    تبجج  وتهكم  .. وأكثرهم تسابق  لإسقاط  النظام  وتشرذم  وكأن  بينهم
              سباق محموم   فمن أشعل البلاد     هو  الفائز  والمتقدم   حتى سرت  أحلل  واستجمع
               وأقدم   دلائل تشير  إلى  إستئجار  المتداخلين  لفبركة  الحوار  وأنا أفهم  والكل
                يفهم   كم من المبالغ تدفع  لكى  تحسم  الأمر والتأييد   لفكرة  كى تهدم مصر  أو
                كى تعدم  . حتى من تستضفية  القناة  كى يجور أو يظلم   .. وتبينت  تماما  بمتابعة
               تليفونات  واصوات وتحاليل  كم تفهم  أنها مأجورة  كى  تهدم مصر .. ووصلنى
             فعلا  كم من المؤامرات   ضد  مصر  تحاك  وتقدم  ..  بأسلوب  فاشى ووحشى 
              ومجرم ..  وانا  طبيعتى   أعلم كم المؤامرات   على الرئيس محمد مرسى    وكم
              لشخصة  تظلم  ..   فإذا ارادت  أن تنهض الأمم   يجب على  طرفى معادلة الصراع
             أن    تقسم   أن الصراع    لا يحتدم    وان تكون المعارضة  شريفة  لاتخرب  بل
             تستنهض الهمم   ..   ولا  تسفك الدماء  أو تخرب الذمم    ..  ولا  تحاول  صرحها
             أن ينهدم  ..  فما  جدوى  دق الطبول   وزل القدم ..  وأنا أقول  نعم   الكلاب  تعوى
              والقافلة  تسير   وكم  تحاول   هذى الكلاب أن تنتقم  ولن تلتزم  ..  بالنهج
               والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى  عسق  الهدم .. وتظل جبهة  الخراب  تعد
              الولائم لعبث  تقم ..   وانا أقول   فى هذة الكلمات   وكم  كنت  أقل :   ...   محال
           محال  .. أن تفقس  جبهة  الخراب لتضع   بيوضها  فى كل السلال  ..   تبغى الكمال
           كا يقال  .  ولكنة   نوع من الهزال وضرب من الخيال   وكم  التوهج  عند السعال
        ولكن  هذا  الحزب  المسىء   يمضى سريعا    الى   الزوال  .. فجحوظ  العينين  
        دليلا  أكيدا  لفقد الجمال ..  فهذة الجبهة  ومعها  6 أبريل  المزيفة  الفاقدة الخصال ..
         التى تبغى الهدم  وكل إقتتال  ..   والغريب والمدهش  .  وما يقال  ..  أن الدقون 
        تبدو اليهم    كحد السهام   ..  أو بمعنى أدق    هم من يناهضون الإسلام  .. فى اى
        صورة  إن كان  ..   فأن رؤية الذقون  كحمل التلال  وتسلق  الجبال  ..  وإن
         من قال لا إلة  إلا  اللة   ..  وقال السلام   ..  نال القتال   ..   وكم حاربة  جبهة
           الظلام   ..  فكان حلال  عليهم   نبش القبور   ودق الطبول   ونشر الجذام  ..
          حرام  على الأخوان    نشر المحبة ونشر السلام  . فكأنهم  دواما ضد الاسلاميين
         فى  تحدى وخصام   ..  حرام على المؤمنين  حلو الخصال .. عجبت  لقوم  ضاع
         الحق بينهم وهم   حزب الأغلبية او حزب الكنبة   كتب علية  عدم الكلام   رغم
         أنة عاشق الإسلام  ..  لكنة تقاعس ولم يقو على  الإقدام    لنصرة    دين اللة  لكى
           يعلو  للحق  ويسمو المقام    ..  عجبت من المذيعة عزة   مصطفى وهى  تقاطع
           المستشار أنور الذى يقول كلمة   حق  والحق يقال   ..  وتنهش فية بكل الوبال  .
         إما اما ان يقوض حكم مصر  لإسقاط النظام  فكم تحثة وتزيد  بالتأييد  التحام  ..
        وكأنها العنكبوت   تبث الظلام  .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين  اللئام
         الذيت يسعون بكل السبل  إسقاط النظام   وكرة للدين الإسلامى  فية  تجنى  وفية
        إنتقام .. وعجبت للتضليل  المقام  فى هذا السؤال   هل  تنتصر  الجماعة  على
         القضاء  أو فيها الزوال ..  وكم يلابط ويغالط  لا أريد كما يقال المثال  ( كالمرأة  ..
          الشر م  ..و  .. )     إكملوا انتم  هذا المثال 
          وكانت  إستصافتة  للكاتب علاء الأسوانى  وهذا   الحوار    عن   كتابة   نادى
         السيارات  مغلطة وزلل  وهجص وعك  وبلل  ومن تهقل أو عفل    تجد    أنة
         إستضاف بعناية  كائن  ساق العبط   والهبل  وأقاموا الجدل  واللغط   حبلا   أو
       سوطا يلهب  الجسد . فقد تعفن كلامهم   وكأنهم  مأجورين    من  شخص واحد 
        منقرض  .. وقد زاولوا مهنة اللغط   بمنتهى السوء والعبط   ..  أثاروا الشك
        والريبة  والفتنة العمد  ..  يريدون إشعال الفتنة الطائفية   لحرق البلد   وكم
       سخروا برئيس البلاد   وكم  صبر  عليهم  رئيس هذة البلد  ..   ما ابشع   أن
      يترك الحاكم هؤلاء  المتآمرون  دون  أن يحاسبهم  أو  حتى يجتهد   .. نعم  إن
   هناك من المذيعات  منهن من يروج   للهدم الممنهج والمعتمد    على  وسائل  ..
     الهدم  . دون مرعاة للحق والعدل  أو حتى أى سند  ..  وابراهيم عيسى   أيضا مايزال
          يهذى  بسفة الكلام  ..  أنا كم قلت فى مقالى السابق   إنى  ضد التظاهرات  بكل
            أشكالها   مهما كانت  مطالبها  فى هذا المجال   نتائجها  تكرس الضلال  ..  ولا
               تؤدى الى التقدم  والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام   وعرقلة الإنتاج
            وجر البلاد الى هوة   الفوضى والإنحلال  ..  كما أرفض التظاهر أمام دار
           القضاء وقد بينت  فى هذا المقال . ولكن تعليقى   على شراذم الأعلاميين الذين
           يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف  بالأبطال  .. ولم يدينوا
            مظاهرة  واحدة    فيها إقتتال  ..  كما يقولون  حق التعبير   واجب يقال ..
            إما إذا خرجت  جماعة الأخوان   فهذا  تعدى   ويجب الإسئصال ..
            هذة التفرقة    هى العين الخبيثة التى    تكرة   كلمة  إسلام   تقال  ..  وكل
             ذقن  تراة عليهم وبال  ..  وأعود وأقول أن التربية  منذ صغرهم   كانت فعلا
             خطأ وضلال   ..  تربية فاسدة  فرضتها   إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها
            والإنحلال  .. فتربوا فاسدين   لا يعرفون الإسلام بل لم   تذكر فى بيوتهم
            كلمة لا  إلة  إلا  اللة ..   وانا أقول ياجبهة المعارضة   حرام عليكم   فسوف
           تردون  إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم   بما كنتم  تفعلون ..  وهذة كلمات
           اللة   ليس بها تبديلا ولا تحريفا  .  وكم كنت  ارى زعماء المعارضة  والذين
           رسبوا    فى كرسى الرئاسة  يحاولون ..  يحاولون بكل ما أوتوا    من  قوة
             إسترجاع كرسى الرئاسة   .. وهيهات هيهات هذا محال  .. فكيف  يسود
             الضلال ..  إن الإنقلاب على السلطة وبال  ..  وأن  كرة  الذين  يعتنقون
            الإسلام   مصضيرة الى  الزوال    .. كما قال اللة سبحانة  (  جاء   الحق
          وذهق الباطل  إن الباطل كان ذهوقا  .)..  وان  دعوة الأسلام  ستمضى 
           فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون ..  وقد بينت  فى مقالاتى   سر   هذا
           الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول ..  ومن المأجور واسباب  الهجوم
             هذا سشردتة فى  عشر مقالات سابقة متلاحقة  .. وإن كنت أرى  أن دفاعى
             عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح  القضاء    يجب أن يبدا   من
          داخل محراب العدالة نفسة  وهذا  لايمنع إعتراضى  على سيل البراءات  التى
          أغضبت    كل الشعب  وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة  أو الفساد  أو   وجود
            قضاة أمثال الزند ..  وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة   كى يتخلصوا
            من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم   المغطاة   دون حساب وكيف
             لقاضى أن يقبل رشوة  ..كان أجدرؤ  علية أن ينسحب  من هذا المحراب
           المقدس ولا  يلطخة بالسواد  ..  وكنت أدالفع فقط   على طريقة  الأعلاميين
           فى الكيل بمكياليين  رغبة فى إسقاط النظام   تعالوا معى  أستقرأوا مقالاتى
            السابقة  لتعرفوا الحقيقة كاملة   دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت
           الأمم أن تنهض فعلى   المعارضة   أن  تستنهض الهمم  ولا تقدم   على
             حرق مصر أو تهدم  تعالوا نستكمل  لحوار بقلم ابراهيم خليل  .. رئيس
           التحرير  ..  Ibrahim  khalil ..Editor  .,

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////                                































































































                     مصر  كم  تدمى  واللئام  .  قيام   .. وحرق مصرى يجرى  بإنتظام
                     وليس أوضح  و أبين من  الكلام ..    تلك   القصيدة  انشدها  بالكلام
                     (دردشة  بقلم ابراهيم خليل   رئيس  التحرير  ..  Ibrahim  khalil
 …Editor                     (   مصر   تدمى   )                  .
                      
                           //////////////////////////////////////////////////
             
                  
                      بيسرى   النبض  فى  دمى  ..   وتنسوا     أنها       أُمى
                     مآذنها   ............ كنائسها ..    وقلبٌ   كم  هوى  ضمى
                     جفى   قلبى  ظمى  فمى  ..      وقيظ  الحر     كم  يدمى
                     يزيد   الليل  من      همى  ..   ويمضى الشر فى  هدمى
                     وكم  رامٍ    بى      يرمى  ..    وكم  ذئبٌ   نهش  لحمى
                     أنا  أهوى     أنا  مصرى ..       من رأسى  إلى   قدمى
                     أحب الخير  ...    لبلدى  ...    ووقت الجد كم ..  أحمى
                     بكل  الروح  ...   والدم   ...    فلا  إقلال    من عزمى
                    ترى  مصر  كم  ذكرت   ...   وفى القرآن  من      علمِ
                    ترى    مصر إن كسرت  ..     فجيش العرب فى عدمى
                    أنا الأضواء   قد  وجدت ..     لكل   الكون   فى  هرمى
                    انا  الأحلام   كم عظمت ..     فلا   يقوى على     كتمى
                     أنا  النور الذى   بهتت  ...     بة الأكوان   من      نعمِ
                   انا الأيام       إن   كتبت  ...   بروح  الخلد  ...    والقلمِ
                   انا الإنسام   إن  جادت     ..    فكل الجود   من    شيمى
                   انا الأقلام   إن   عادت    ..     يرفرف  عاليا  ..  علمى
                                -----------------------          
                   أنا  مصر   من    ذكرت ..   وفى القرآن من   عزمِ
                    أنا مصر  إن     كسرت  .. فجيش العرب  فى عدم
                  انا  النور الذى     وهب   ..  لكل الكون  فى  هرمى
                   أنا التاريخ  .. فى اسمى   ... وفى  فنى وفى رسمى
                   فياربى  أذد   ..  نعمى   ..   وها  منى  خطى قدمى  
                  ومن إستقوى   بالعجمى   ..   ومن نسى  هنا  قسمىِ
                  ومن يسعى إلى  ألمى    ..  ومن ينوى على   هدمى
                 وكم ينسوا  هنا   عزمى  ..   وكم ينسوا هنا    إسمى              
                               --------------------------
                بيسرى  الليل  فى دمى  ..     وتنسوا    أنها     أُمى
                مآذنها     ..     كنائسها  ..    وقلبٌ  كم هوى  ضمى
              ومن يغزو  هنا   نسمى  ..     واشعارى    بها  نظمى
              وكم  اشدو على زعمى   ..     على  أوتار من   رحمِ
              هواكى مصر كم مغرى ..      هو  مبصر  ولا  يعمى
              هنا  اسمو  بذا    كلمى ..      هنا  أوفى   وذا   قسمى   
              فداؤك يامصر بالروح ..       وبالغالى   ...     وبالدمِ
            ولن يقوى  هنا  زند ا   ..      ولن يقوى   هنا    زنجى
        
            فلا غربا  هنا    يأتى  ..      لمصر جيشا  بها   يحمى
           ومن  جهل ومن يهزى ..     وضد  الدين  ...    والقيم
          
           بيسرى الليل  فى دمى  ..   وتنسوا  أنها  ...    أ  ُمى
         مآذنها  ...  كنائسها   ..        وقلبٌ   كم هوى   ضمى
   -    ------  كلمات ابراهيم  خليل رئيس التحرير  
                    ////////////////////////////////////////////////////////          
          
                   
                 

(  دردشة   :  بقلم  ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير   Ibrahim  khalil    Editor                              
         سؤال  يحتاج الى  إجابة   ..  وإن كانت  إجابتة   تحتاج   الى  هذا  الكلام    :--------
           لاتعكروا   أيها الإعلام صفحات   ماء   النيل   على   الدوام   ................
           وترقبوا     ياشعب مصر مافعلوة  دوما   ...     من   إنقسام  ................
           وتفحصوا    منهم وجوها إبتهجت  إذا ماسقط  ..      النظام .................
          وراجعوا    كم قبضت من مال    مذل   ......     أو    حرام ..................
        وحللوا    لماذا   يبتهج   الوجة      ويهلل  .......    بالإبتسام  ..................
          إذا مانادى منادى مأجور        بحرق مصر     أو ...  القيام ..................
        أو تثبيت الشتائم   والسباب  فى      ............  رداء     للئام  .................
        وكم تمادت   وهى فى منأى      عن  العقاب   ..  ولا    تلام ..................
         وكأن بينها وبين     اى متداخل   توافق   ....  ...  لا صدام  ................
       لكن    قل     على   الأحرى   كم  من المبالغ  ..     دفع  كام  .................
      وماسر  التعاقد بين  الضيوف القنوات   وما مدى     الألتزام .................
     ولما كل هذا الهجوم   الضارى   وماسر     ..   هذا  الإحتدام  ...............
    مر عام أو قل   لم يكتمل    واللة فى  حكم   مرسى منة   عام  .................
      لكن الحرائق كيف تشعل   ومن سيدخل   فى  ...     الزحام .................
    دون الحفاظ على الحقوق   او  المبادىء دون   أدنى  إحترام ....................
  وقد يشجع كل متداخل    مؤجر   إذا  تفوة    من         الكلام .....................
  وكم يشح الوجة عبثا    إذا ماشذ  التداخل عن هذا      الحزام  .....................
  وكم من  الأبواق  تدق    كى تهدم   أو تقوض فى      اللحام  ....................
  وهذا المزند     الذى يستقوى على مصر  قد أصابة  إنفصام ....................
    أو حك بجلدة   أمراض عقل وليس  مرض   ......  للجزام  .................
    فقد تغير  لون جلدة    بالنفاق   وبالضلال     ..  وبالظلام  ...................
 وارتكب الخيانة  العظمى  وما  أثارة وكيف يهذى   بالكلام .....................
 هذا حلال  ان   يحاكم  ولكن  الزند   محاكمتة  .....   حرام   .....................
    اى  هذا العدل يوجد يا صناع العدل      إفتونا   ..   قوام  .......................
  ماهو  مفهوم العدل عنكم   وهل  يستثنى  صاحب   للمقام  ....................
  اى المسواة توجد والتى نادى  بها الحق  وصاغت السلام   ........................
   كيف يشنق خائن  عادى لبلدة   وكيف يصبح فى إنعدام  .......................
  إذا كان الخائن  لبلدة  شخص عادى ليس يصحبة إهتمام .........................
    كفوا وارفعوا ايديكم  وأفقوا    فأن اللة   أبدا  . لا ينام  ..........................
  وإن ترك   الزند  يمرح  فى ضلالة  دون حد من التزام ......................
    صعب لي أن إاوضح    أكثر من هذا   فى      الكلام  ........................
   وحتى  لا أصاب كما أصاب    غيرى ..  هذيان   تمام    .......................
  لكن أرجو  إحصوا من يتداخل  للكلام   وعدوة     كام   ......................
 لن يتجاوزوا   الفا ما بين  ملايين من  الشعب   العظام  ......................
    لكن المدفوع     لهم كم مبالغ    كيف  يدفعة   اللئا م  ........................
الا  إذا كان الممول من داخل اوخارج  ..   عن  النظام  ........................
  ولة أجندة   ..   كيف تستخدم  وكيف تعصف بالسلام  .......................
........................   كلمات  ابراهيم خليل   ...................................           

                 سؤال  هام    :   كم   عدد  الأبواق  المتكررة   والنافخة  من  الضيوف
               المعمرة   للقنوات المأجورة  الساخرة والساخطة على  النظام والمتشبثة  لإسقاط
                 النظام  بمافيها  مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها  وكتابيها   ومؤيديها  بما
                  فيهم  المتداخلين    عبر مداخلات مأجورة   مدفوعة الثمن  ومرسومة    بدقة
                  فى صورة أفراد من الشعب  يتداخلوا  لإثراء الحوار  والمحادثات  المغلوطة :
                  قل   الف  .. الفين  ..  ثلاثة  الآف  على أكثر  صورة   وهم مأجوريين  وبكل
                   المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة  الأسماء  والأصوات  المحفورة   نجد
                 أنهم   فئة   بكل الأبعاد  لا تتجاوز  خمسة الآف  مأمورة ان تتداخل  لكى تفبرك
                  المشهد    ظانة  أنها تستغل  طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة  أو توهمة 
                   أن التسعين مليون  من الشعب   سينطلى عليهم   هذة الألاعيب  المذكورة  وان
                    الشعب سوف   يلغى  عقلة ومايشاهدة   فى  الصورة  ..  الإبتسامة  العريضة
                  لمن  يكون كلماتة هادمة للنظام  وتقزيمة   والأمتعاضة  الباهتة  وتهجم   الوجة
                  وانتقاعة بالصفار   إذا ماتداخل  فرد من الشعب من خارج   الأفراد  المعهودة
                    ويوضح السخط والألتواء   والنظرات مكسورة  ..  تعالوا معى وأرصدوا
                      كل القنوات بعناية   متبوعة   .. هل   هناك  فرد  متداخل يشز     ويخرج
                    عن الكلمات النابية المأمورة  ..إعملوا  إحصائيات  والإحصائيات  موجودة
                   لن يشذ واحدا  عن القاعدة  وإن شذ  بالصدفة تعالوا شاهدوا  إمتعان الوجة
                   وإصفرارة    وإمتقاعة وتغيرة   شحوبا  وإمتعاضا   إذا   شذ   متداخل   حتى
                   لو بالخطأ  فى الشورى  ..  وكم  لاحظت أن  وجة المذيعة   عزة مصطفى 
                   أكثر المتهللين والمصفقين  وإبتسامتها العريضة  المنقولة   ومايعتريها من
                  إمتعاض وإصفرار وتجهم   إذا   ماشذ  متداخل  وخرج عن نطاق   الصورة
                 المرسومة  وكأنها  ستخسر  بنطا فى الرهان على من يقدر  أن يهين   النظام
                 ويسقطة  فتنالة غورة ..  وإن هذة الأحصائيات   رصدت بدقة  بالغة  فى معادة
                  هؤلاء المأجوريين   لأسقاط النظام   .. وهؤلاء  بأنفسهم  كانوا فى عهد  الرئيس
                    المخلوع  موالون لنظامة   ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون
                   ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام  ويتجهمون ويمتقعون  لو  تداخل فرد
                   ضد النظام وكألأنهم لو طالوا    لرموة  بطوبة   أو لو أن هناك  أتصال  مباشر
                 لألقوا علية نارا    محمومة  ..     وأغلب القنوات الان نأجورة   تعمل   لصالح
                 أصحاب  قنوات يريدون  تدمير مصر   وحرقها  وخراب المعمورة  ..  حتى
                 المثلث  المضاد للثورة   والذى حمل على عاتقة  إسقاط النظام  بترتيبات  من
                  الفلول مشكورة   ..  فئات  من الأعلاميين   مأجورة   وفئات  من رجال  الأمن
                   مأمورة  وفئات  من القضاء   مكدورة  . وهذا المثلث  الهائج  يعمل بطريقة
                  موبؤة    ..  فهاهو  المستشار الزند   كما سمعت   أن هناك كانت تزويرات
                 متقنة  فى هذا الوقت الذى  كان  فية قدرات المزورون  أن يدخلوا  أفرادا
                  من الشعب   الى  القضاء بشهادات  مزورة  متقنعة ومصنوعة    إبتداء  من
                 شهادة  الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة  مما  أوجد  بعض  من
                ركب موجة القضاء   بشهادات  مزورة  .. وكم    كانت معى أسماء مذكورة
                 ولأن مابنى على باطل   يكون  باطل  . ولعدم البلبلة  ولعدم ذكر  الأسماء
               وأكتفى بالإشارات   من يدعى البستانى والزهرى   والوردى  والفللى  وكم
               من الأسماء  لا أريد ذكرها بلا سند   . وخاصة   الزند   فقد يكون    حقا
               سلك الطريق السليم   وأعتمد على ذكائة  المرتبط   بهذة البالوعة    من
              قاذورات الكلمات المنشورة  على لسانة  فى تحدية لباقى السلطات  بالصوت
             والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى  ..  وسبابة وشتائمة وقذفة   فى
              كل  أحرار    المعمورة  رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة   وكتبت
            كم إستفزنى هذة العبارات  القميئة القبيحة   الرديئة   التى تخرج مندفعة   من
            لسانة موبؤة   مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص  أقل من عادى  وليس فى
             سلك  القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى   يشق لة العنان والجورة ..  وكم
            كان حزنى واضحا لأن  يد الرئيس مغلولة ومربوطة   ولم يعاقب  هذا  الذى
            شذ عن القضاة  وأصبح كالنقطة السوداء فى   ثوب أبيض نظيف  وكم  كان
             حزنى واضحا أن تكون القوانين   مبتورة  وعاجزة عن ملاحقة  مثل  هؤلاء
            وكان حزنى أعمق   عندما ارى أن صورتة إهتزت لما  شابها من بلاغات
           عن إتهامة  فى جرائم منشورة  ولكن  من يقف  ضد  إسقاط  الحصانة  عنة
          أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل  تقاعسة  ودوافعة  وعيونة المكسورة
                   
  إن  التسابق  المحموم     والغير  شريف  لأكثر  الإعلاميين  ضراوة  وتهجم  .. و
              أكثرهم    تبجج  وتهكم  .. وأكثرهم تسابق  لإسقاط  النظام  وتشرذم  وكأن  بينهم
              سباق محموم   فمن أشعل البلاد     هو  الفائز  والمتقدم   حتى سرت  أحلل  واستجمع
               وأقدم   دلائل تشير  إلى  إستئجار  المتداخلين  لفبركة  الحوار  وأنا أفهم  والكل
                يفهم   كم من المبالغ تدفع  لكى  تحسم  الأمر والتأييد   لفكرة  كى تهدم مصر  أو
                كى تعدم  . حتى من تستضفية  القناة  كى يجور أو يظلم   .. وتبينت  تماما  بمتابعة
               تليفونات  واصوات وتحاليل  كم تفهم  أنها مأجورة  كى  تهدم مصر .. ووصلنى
             فعلا  كم من المؤامرات   ضد  مصر  تحاك  وتقدم  ..  بأسلوب  فاشى ووحشى 
              ومجرم ..  وانا  طبيعتى   أعلم كم المؤامرات   على الرئيس محمد مرسى    وكم
              لشخصة  تظلم  ..   فإذا ارادت  أن تنهض الأمم   يجب على  طرفى معادلة الصراع
             أن    تقسم   أن الصراع    لا يحتدم    وان تكون المعارضة  شريفة  لاتخرب  بل
             تستنهض الهمم   ..   ولا  تسفك الدماء  أو تخرب الذمم    ..  ولا  تحاول  صرحها
             أن ينهدم  ..  فما  جدوى  دق الطبول   وزل القدم ..  وأنا أقول  نعم   الكلاب  تعوى
              والقافلة  تسير   وكم  تحاول   هذى الكلاب أن تنتقم  ولن تلتزم  ..  بالنهج
               والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى  عسق  الهدم .. وتظل جبهة  الخراب  تعد
              الولائم لعبث  تقم ..   وانا أقول   فى هذة الكلمات   وكم  كنت  أقل :   ...   محال
           محال  .. أن تفقس  جبهة  الخراب لتضع   بيوضها  فى كل السلال  ..   تبغى الكمال
           كا يقال  .  ولكنة   نوع من الهزال وضرب من الخيال   وكم  التوهج  عند السعال
        ولكن  هذا  الحزب  المسىء   يمضى سريعا    الى   الزوال  .. فجحوظ  العينين  
        دليلا  أكيدا  لفقد الجمال ..  فهذة الجبهة  ومعها  6 أبريل  المزيفة  الفاقدة الخصال ..
         التى تبغى الهدم  وكل إقتتال  ..   والغريب والمدهش  .  وما يقال  ..  أن الدقون 
        تبدو اليهم    كحد السهام   ..  أو بمعنى أدق    هم من يناهضون الإسلام  .. فى اى
        صورة  إن كان  ..   فأن رؤية الذقون  كحمل التلال  وتسلق  الجبال  ..  وإن
         من قال لا إلة  إلا  اللة   ..  وقال السلام   ..  نال القتال   ..   وكم حاربة  جبهة
           الظلام   ..  فكان حلال  عليهم   نبش القبور   ودق الطبول   ونشر الجذام  ..
          حرام  على الأخوان    نشر المحبة ونشر السلام  . فكأنهم  دواما ضد الاسلاميين
         فى  تحدى وخصام   ..  حرام على المؤمنين  حلو الخصال .. عجبت  لقوم  ضاع
         الحق بينهم وهم   حزب الأغلبية او حزب الكنبة   كتب علية  عدم الكلام   رغم
         أنة عاشق الإسلام  ..  لكنة تقاعس ولم يقو على  الإقدام    لنصرة    دين اللة  لكى
           يعلو  للحق  ويسمو المقام    ..  عجبت من المذيعة عزة   مصطفى وهى  تقاطع
           المستشار أنور الذى يقول كلمة   حق  والحق يقال   ..  وتنهش فية بكل الوبال  .
         إما اما ان يقوض حكم مصر  لإسقاط النظام  فكم تحثة وتزيد  بالتأييد  التحام  ..
        وكأنها العنكبوت   تبث الظلام  .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين  اللئام
         الذيت يسعون بكل السبل  إسقاط النظام   وكرة للدين الإسلامى  فية  تجنى  وفية
        إنتقام .. وعجبت للتضليل  المقام  فى هذا السؤال   هل  تنتصر  الجماعة  على
         القضاء  أو فيها الزوال ..  وكم يلابط ويغالط  لا أريد كما يقال المثال  ( كالمرأة  ..
          الشر م  ..و  .. )     إكملوا انتم  هذا المثال 
          وكانت  إستصافتة  للكاتب علاء الأسوانى  وهذا   الحوار    عن   كتابة   نادى
         السيارات  مغلطة وزلل  وهجص وعك  وبلل  ومن تهقل أو عفل    تجد    أنة
         إستضاف بعناية  كائن  ساق العبط   والهبل  وأقاموا الجدل  واللغط   حبلا   أو
       سوطا يلهب  الجسد . فقد تعفن كلامهم   وكأنهم  مأجورين    من  شخص واحد 
        منقرض  .. وقد زاولوا مهنة اللغط   بمنتهى السوء والعبط   ..  أثاروا الشك
        والريبة  والفتنة العمد  ..  يريدون إشعال الفتنة الطائفية   لحرق البلد   وكم
       سخروا برئيس البلاد   وكم  صبر  عليهم  رئيس هذة البلد  ..   ما ابشع   أن
      يترك الحاكم هؤلاء  المتآمرون  دون  أن يحاسبهم  أو  حتى يجتهد   .. نعم  إن
   هناك من المذيعات  منهن من يروج   للهدم الممنهج والمعتمد    على  وسائل  ..
     الهدم  . دون مرعاة للحق والعدل  أو حتى أى سند  ..  وابراهيم عيسى   أيضا مايزال
          يهذى  بسفة الكلام  ..  أنا كم قلت فى مقالى السابق   إنى  ضد التظاهرات  بكل
            أشكالها   مهما كانت  مطالبها  فى هذا المجال   نتائجها  تكرس الضلال  ..  ولا
               تؤدى الى التقدم  والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام   وعرقلة الإنتاج
            وجر البلاد الى هوة   الفوضى والإنحلال  ..  كما أرفض التظاهر أمام دار
           القضاء وقد بينت  فى هذا المقال . ولكن تعليقى   على شراذم الأعلاميين الذين
           يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف  بالأبطال  .. ولم يدينوا
            مظاهرة  واحدة    فيها إقتتال  ..  كما يقولون  حق التعبير   واجب يقال ..
            إما إذا خرجت  جماعة الأخوان   فهذا  تعدى   ويجب الإسئصال ..
            هذة التفرقة    هى العين الخبيثة التى    تكرة   كلمة  إسلام   تقال  ..  وكل
             ذقن  تراة عليهم وبال  ..  وأعود وأقول أن التربية  منذ صغرهم   كانت فعلا
             خطأ وضلال   ..  تربية فاسدة  فرضتها   إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها
            والإنحلال  .. فتربوا فاسدين   لا يعرفون الإسلام بل لم   تذكر فى بيوتهم
            كلمة لا  إلة  إلا  اللة ..   وانا أقول ياجبهة المعارضة   حرام عليكم   فسوف
           تردون  إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم   بما كنتم  تفعلون ..  وهذة كلمات
           اللة   ليس بها تبديلا ولا تحريفا  .  وكم كنت  ارى زعماء المعارضة  والذين
           رسبوا    فى كرسى الرئاسة  يحاولون ..  يحاولون بكل ما أوتوا    من  قوة
             إسترجاع كرسى الرئاسة   .. وهيهات هيهات هذا محال  .. فكيف  يسود
             الضلال ..  إن الإنقلاب على السلطة وبال  ..  وأن  كرة  الذين  يعتنقون
            الإسلام   مصضيرة الى  الزوال    .. كما قال اللة سبحانة  (  جاء   الحق
          وذهق الباطل  إن الباطل كان ذهوقا  .)..  وان  دعوة الأسلام  ستمضى 
           فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون ..  وقد بينت  فى مقالاتى   سر   هذا
           الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول ..  ومن المأجور واسباب  الهجوم
             هذا سشردتة فى  عشر مقالات سابقة متلاحقة  .. وإن كنت أرى  أن دفاعى
             عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح  القضاء    يجب أن يبدا   من
          داخل محراب العدالة نفسة  وهذا  لايمنع إعتراضى  على سيل البراءات  التى
          أغضبت    كل الشعب  وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة  أو الفساد  أو   وجود
            قضاة أمثال الزند ..  وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة   كى يتخلصوا
            من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم   المغطاة   دون حساب وكيف
             لقاضى أن يقبل رشوة  ..كان أجدرؤ  علية أن ينسحب  من هذا المحراب
           المقدس ولا  يلطخة بالسواد  ..  وكنت أدالفع فقط   على طريقة  الأعلاميين
           فى الكيل بمكياليين  رغبة فى إسقاط النظام   تعالوا معى  أستقرأوا مقالاتى
            السابقة  لتعرفوا الحقيقة كاملة   دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت
           الأمم أن تنهض فعلى   المعارضة   أن  تستنهض الهمم  ولا تقدم   على
             حرق مصر أو تهدم  تعالوا نستكمل  لحوار بقلم ابراهيم خليل  .. رئيس
           التحرير  ..  Ibrahim  khalil ..Editor  .,

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////                                













(  دردشة   :  بقلم  ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير   Ibrahim  khalil    Editor                              
      سؤال  يحتاج الى  إجابة   ..  وإن كانت  إجابتة   تحتاج   الى  هذا  الكلام    :--------
           لاتعكروا   أيها الإعلام صفحات   ماء   النيل   على   الدوام   ................
           وترقبوا     ياشعب مصر مافعلوة  دوما   ...     من   إنقسام  ................
           وتفحصوا    منهم وجوها إبتهجت  إذا ماسقط  ..      النظام .................
          وراجعوا    كم قبضت من مال    مذل   ......     أو    حرام ..................
        وحللوا    لماذا   يبتهج   الوجة      ويهلل  .......    بالإبتسام  ..................
          إذا مانادى منادى مأجور        بحرق مصر     أو ...  القيام ..................
        أو تثبيت الشتائم   والسباب  فى      ............  رداء     للئام  .................
        وكم تمادت   وهى فى منأى      عن  العقاب   ..  ولا    تلام ..................
         وكأن بينها وبين     اى متداخل   توافق   ....  ...  لا صدام  ................
       لكن    قل     على   الأحرى   كم  من المبالغ  ..     دفع  كام  .................
      وماسر  التعاقد بين  الضيوف القنوات   وما مدى     الألتزام .................
     ولما كل هذا الهجوم   الضارى   وماسر     ..   هذا  الإحتدام  ...............
    مر عام أو قل   لم يكتمل    واللة فى  حكم   مرسى منة   عام  .................
      لكن الحرائق كيف تشعل   ومن سيدخل   فى  ...     الزحام .................
    دون الحفاظ على الحقوق   او  المبادىء دون   أدنى  إحترام ....................
  وقد يشجع كل متداخل    مؤجر   إذا  تفوة    من         الكلام .....................
  وكم يشح الوجة عبثا    إذا ماشذ  التداخل عن هذا      الحزام  .....................
  وكم من  الأبواق  تدق    كى تهدم   أو تقوض فى      اللحام  ....................
  وهذا المزند     الذى يستقوى على مصر  قد أصابة  أنفصام ....................
    أو حك بجلدة   أمراض عقل وليس  مرض   ......  للجزام  .................
    فقد تغير  لون جلدة    بالنفاق   وبالضلال     ..  وبالظلام  ...................
 وارتكب الخيانة  العظمى  وما  أثارة وكيف يهذى   بالكلام .....................
 هذا حلال  ان   يحاكم  ولكن  الزند   محاكمتة  .....   حرام   .....................
    اى  هذا العدل يوجد يا صناع العدل      إفتونا   ..   قوام  .......................
  ماهو  مفهوم العدل عنكم   وهل  يستثنى  صاحب   للمقام  ....................
  اى المسواة توجد والتى نادى  بها الحق  وصاغت السلام   ........................
   كيف يشنق خائن  عادى لبلدة   وكيف يصبح فى إنعدام  .......................
  إذا كان الخائن  لبلدة  شخص عادى ليس يصحبة إهتمام .........................
    كفوا وارفعوا ايديكم  وأفقوا    فأن اللة   أبدا  . لا ينام  ..........................
  وإن ترك   الزند  يمرح  فى ضلالة  دون حد من التزام ......................
    صعب لي أن إاوضح    أكثر من هذا   فى      الكلام  ........................
   وحتى  لا أصاب كما أصاب    غيرى ..  هذيان   تمام    .......................
  لكن أرجو  إحصوا من يتداخل  للكلام   وعدوة     كام   ......................
 لن يتجاوزوا   الفا ما بين  ملايين من  الشعب   العظام  ......................
    لكن المدفوع     لهم كم مبالغ    كيف  يدفعة   اللئا م  ........................
الا  إذا كان الممول من داخل اوخارج  ..   عن النظالم  ........................
  ولة أجندة   ..   كيف تستخدم  وكيف تعصف بالسلام  .......................
........................   كلمات  ابراهيم خليل   ...................................           

                 سؤال  هام    :   كم   عدد  الأبواق  المتكررة   والنافخ












(  دردشة   :  بقلم  ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير   Ibrahim  khalil    Editor                              
      سؤال  يحتاج الى  إجابة   ..  وإن كانت  إجابتة   تحتاج   الى  هذا  الكلام    :--------
           لاتعكروا   أيها الإعلام صفحات   ماء   النيل   على   الدوام   ................
           وترقبوا     ياشعب مصر مافعلوة  دوما   ...     من   إنقسام  ................
           وتفحصوا    منهم وجوها إبتهجت  إذا ماسقط  ..      النظام .................
          وراجعوا    كم قبضت من مال    مذل   ......     أو    حرام ..................
        وحللوا    لماذا   يبتهج   الوجة      ويهلل  .......    بالإبتسام  ..................
          إذا مانادى منادى مأجور        بحرق مصر     أو ...  القيام ..................
        أو تثبيت الشتائم   والسباب  فى      ............  رداء     للئام  .................
        وكم تمادت   وهى فى منأى      عن  العقاب   ..  ولا    تلام ..................
         وكأن بينها وبين     اى متداخل   توافق   ....  ...  لا صدام  ................
       لكن    قل     على   الأحرى   كم  من المبالغ  ..     دفع  كام  .................
      وماسر  التعاقد بين  الضيوف القنوات   وما مدى     الألتزام .................
     ولما كل هذا الهجوم   الضارى   وماسر     ..   هذا  الإحتدام  ...............
    مر عام أو قل   لم يكتمل    واللة فى  حكم   مرسى منة   عام  .................
      لكن الحرائق كيف تشعل   ومن سيدخل   فى  ...     الزحام .................
    دون الحفاظ على الحقوق   او  المبادىء دون   أدنى  إحترام ....................
  وقد يشجع كل متداخل    مؤجر   إذا  تفوة    من         الكلام .....................
  وكم يشح الوجة عبثا    إذا ماشذ  التداخل عن هذا      الحزام  .....................
  وكم من  الأبواق  تدق    كى تهدم   أو تقوض فى      اللحام  ....................
  وهذا المزند     الذى يستقوى على مصر  قد أصابة  أنفصام ....................
    أو حك بجلدة   أمراض عقل وليس  مرض   ......  للجزام  .................
    فقد تغير  لون جلدة    بالنفاق   وبالضلال     ..  وبالظلام  ...................
 وارتكب الخيانة  العظمى  وما  أثارة وكيف يهذى   بالكلام .....................
 هذا حلال  ان   يحاكم  ولكن  الزند   محاكمتة  .....   حرام   .....................
    اى  هذا العدل يوجد يا صناع العدل      إفتونا   ..   قوام  .......................
  ماهو  مفهوم العدل عنكم   وهل  يستثنى  صاحب   للمقام  ....................
  اى المسواة توجد والتى نادى  بها الحق  وصاغت السلام   ........................
   كيف يشنق خائن  عادى لبلدة   وكيف يصبح فى إنعدام  .......................
  إذا كان الخائن  لبلدة  شخص عادى ليس يصحبة إهتمام .........................
    كفوا وارفعوا ايديكم  وأفقوا    فأن اللة   أبدا  . لا ينام  ..........................
  وإن ترك   الزند  يمرح  فى ضلالة  دون حد من التزام ......................
    صعب لي أن إاوضح    أكثر من هذا   فى      الكلام  ........................
   وحتى  لا أصاب كما أصاب    غيرى ..  هذيان   تمام    .......................
  لكن أرجو  إحصوا من يتداخل  للكلام   وعدوة     كام   ......................
 لن يتجاوزوا   الفا ما بين  ملايين من  الشعب   العظام  ......................
    لكن المدفوع     لهم كم مبالغ    كيف  يدفعة   اللئا م  ........................
الا  إذا كان الممول من داخل اوخارج  ..   عن النظالم  ........................
  ولة أجندة   ..   كيف تستخدم  وكيف تعصف بالسلام  .......................
........................   كلمات  ابراهيم خليل   ...................................           

                 سؤال  هام    :   كم   عدد  الأبواق  المتكررة   والنافخ














         سؤال  يحتاج الى  إجابة   ..  وإن كانت  إجابتة   تحتاج   الى  هذا  الكلام    :--------
           لاتعكروا   أيها الإعلام صفحات   ماء   النيل   على   الدوام   ................
           وترقبوا     ياشعب مصر مافعلوة  دوما   ...     من   إنقسام  ................
           وتفحصوا    منهم وجوها إبتهجت  إذا ماسقط  ..      النظام .................
          وراجعوا    كم قبضت من مال    مذل   ......     أو    حرام ..................
        وحللوا    لماذا   يبتهج   الوجة      ويهلل  .......    بالإبتسام  ..................
          إذا مانادى منادى مأجور        بحرق مصر     أو ...  القيام ..................
        أو تثبيت الشتائم   والسباب  فى      ............  رداء     للئام  .................
        وكم تمادت   وهى فى منأى      عن  العقاب   ..  ولا    تلام ..................
         وكأن بينها وبين     اى متداخل   توافق   ....  ...  لا صدام  ................
       لكن    قل     على   الأحرى   كم  من المبالغ  ..     دفع  كام  .................
      وماسر  التعاقد بين  الضيوف القنوات   وما مدى     الألتزام .................
     ولما كل هذا الهجوم   الضارى   وماسر     ..   هذا  الإحتدام  ...............
    مر عام أو قل   لم يكتمل    واللة فى  حكم   مرسى منة   عام  .................
      لكن الحرائق كيف تشعل   ومن سيدخل   فى  ...     الزحام .................
    دون الحفاظ على الحقوق   او  المبادىء دون   أدنى  إحترام ....................
  وقد يشجع كل متداخل    مؤجر   إذا  تفوة    من         الكلام .....................
  وكم يشح الوجة عبثا    إذا ماشذ  التداخل عن هذا      الحزام  .....................
  وكم من  الأبواق  تدق    كى تهدم   أو تقوض فى      اللحام  ....................
  وهذا المزند     الذى يستقوى على مصر  قد أصابة  إنفصام ....................
    أو حك بجلدة   أمراض عقل وليس  مرض   ......  للجزام  .................
    فقد تغير  لون جلدة    بالنفاق   وبالضلال     ..  وبالظلام  ...................
 وارتكب الخيانة  العظمى  وما  أثارة وكيف يهذى   بالكلام .....................
 هذا حلال  ان   يحاكم  ولكن  الزند   محاكمتة  .....   حرام   .....................
    اى  هذا العدل يوجد يا صناع العدل      إفتونا   ..   قوام  .......................
  ماهو  مفهوم العدل عنكم   وهل  يستثنى  صاحب   للمقام  ....................
  اى المسواة توجد والتى نادى  بها الحق  وصاغت السلام   ........................
   كيف يشنق خائن  عادى لبلدة   وكيف يصبح فى إنعدام  .......................
  إذا كان الخائن  لبلدة  شخص عادى ليس يصحبة إهتمام .........................
    كفوا وارفعوا ايديكم  وأفقوا    فأن اللة   أبدا  . لا ينام  ..........................
  وإن ترك   الزند  يمرح  فى ضلالة  دون حد من التزام ......................
    صعب لي أن إاوضح    أكثر من هذا   فى      الكلام  ........................
   وحتى  لا أصاب كما أصاب    غيرى ..  هذيان   تمام    .......................
  لكن أرجو  إحصوا من يتداخل  للكلام   وعدوة     كام   ......................
 لن يتجاوزوا   الفا ما بين  ملايين من  الشعب   العظام  ......................
    لكن المدفوع     لهم كم مبالغ    كيف  يدفعة   اللئا م  ........................
الا  إذا كان الممول من داخل اوخارج  ..   عن  النظام  ........................
  ولة أجندة   ..   كيف تستخدم  وكيف تعصف بالسلام  .......................
........................   كلمات  ابراهيم خليل   ...................................           

                 سؤال  هام    :   كم   عدد  الأبواق  المتكررة   والنافخة  من  الضيوف
               المعمرة   للقنوات المأجورة  الساخرة والساخطة على  النظام والمتشبثة  لإسقاط
                 النظام  بمافيها  مقدميها ومذيعها وإعلاميها وصحفيها  وكتابيها   ومؤيديها  بما
                  فيهم  المتداخلين    عبر مداخلات مأجورة   مدفوعة الثمن  ومرسومة    بدقة
                  فى صورة أفراد من الشعب  يتداخلوا  لإثراء الحوار  والمحادثات  المغلوطة :
                  قل   الف  .. الفين  ..  ثلاثة  الآف  على أكثر  صورة   وهم مأجوريين  وبكل
                   المتابعة والتدقيق والتحليل ومراجعة  الأسماء  والأصوات  المحفورة   نجد
                 أنهم   فئة   بكل الأبعاد  لا تتجاوز  خمسة الآف  مأمورة ان تتداخل  لكى تفبرك
                  المشهد    ظانة  أنها تستغل  طيبة محفورة للشعب تظن بها سذاجتة  أو توهمة 
                   أن التسعين مليون  من الشعب   سينطلى عليهم   هذة الألاعيب  المذكورة  وان
                    الشعب سوف   يلغى  عقلة ومايشاهدة   فى  الصورة  ..  الإبتسامة  العريضة
                  لمن  يكون كلماتة هادمة للنظام  وتقزيمة   والأمتعاضة  الباهتة  وتهجم   الوجة
                  وانتقاعة بالصفار   إذا ماتداخل  فرد من الشعب من خارج   الأفراد  المعهودة
                    ويوضح السخط والألتواء   والنظرات مكسورة  ..  تعالوا معى وأرصدوا
                      كل القنوات بعناية   متبوعة   .. هل   هناك  فرد  متداخل يشز     ويخرج
                    عن الكلمات النابية المأمورة  ..إعملوا  إحصائيات  والإحصائيات  موجودة
                   لن يشذ واحدا  عن القاعدة  وإن شذ  بالصدفة تعالوا شاهدوا  إمتعان الوجة
                   وإصفرارة    وإمتقاعة وتغيرة   شحوبا  وإمتعاضا   إذا   شذ   متداخل   حتى
                   لو بالخطأ  فى الشورى  ..  وكم  لاحظت أن  وجة المذيعة   عزة مصطفى 
                   أكثر المتهللين والمصفقين  وإبتسامتها العريضة  المنقولة   ومايعتريها من
                  إمتعاض وإصفرار وتجهم   إذا   ماشذ  متداخل  وخرج عن نطاق   الصورة
                 المرسومة  وكأنها  ستخسر  بنطا فى الرهان على من يقدر  أن يهين   النظام
                 ويسقطة  فتنالة غورة ..  وإن هذة الأحصائيات   رصدت بدقة  بالغة  فى معادة
                  هؤلاء المأجوريين   لأسقاط النظام   .. وهؤلاء  بأنفسهم  كانوا فى عهد  الرئيس
                    المخلوع  موالون لنظامة   ويبتهجون ويهللون ويطبلون ويزمرون وينافقون
                   ويعملون بكل طاقاتهم لمساندة النظام  ويتجهمون ويمتقعون  لو  تداخل فرد
                   ضد النظام وكألأنهم لو طالوا    لرموة  بطوبة   أو لو أن هناك  أتصال  مباشر
                 لألقوا علية نارا    محمومة  ..     وأغلب القنوات الان نأجورة   تعمل   لصالح
                 أصحاب  قنوات يريدون  تدمير مصر   وحرقها  وخراب المعمورة  ..  حتى
                 المثلث  المضاد للثورة   والذى حمل على عاتقة  إسقاط النظام  بترتيبات  من
                  الفلول مشكورة   ..  فئات  من الأعلاميين   مأجورة   وفئات  من رجال  الأمن
                   مأمورة  وفئات  من القضاء   مكدورة  . وهذا المثلث  الهائج  يعمل بطريقة
                  موبؤة    ..  فهاهو  المستشار الزند   كما سمعت   أن هناك كانت تزويرات
                 متقنة  فى هذا الوقت الذى  كان  فية قدرات المزورون  أن يدخلوا  أفرادا
                  من الشعب   الى  القضاء بشهادات  مزورة  متقنعة ومصنوعة    إبتداء  من
                 شهادة  الثانوية العامة أو الثقافة أو التوجيهية القديمة  مما  أوجد  بعض  من
                ركب موجة القضاء   بشهادات  مزورة  .. وكم    كانت معى أسماء مذكورة
                 ولأن مابنى على باطل   يكون  باطل  . ولعدم البلبلة  ولعدم ذكر  الأسماء
               وأكتفى بالإشارات   من يدعى البستانى والزهرى   والوردى  والفللى  وكم
               من الأسماء  لا أريد ذكرها بلا سند   . وخاصة   الزند   فقد يكون    حقا
               سلك الطريق السليم   وأعتمد على ذكائة  المرتبط   بهذة البالوعة    من
              قاذورات الكلمات المنشورة  على لسانة  فى تحدية لباقى السلطات  بالصوت
             والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى  ..  وسبابة وشتائمة وقذفة   فى
              كل  أحرار    المعمورة  رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة   وكتبت
            كم إستفزنى هذة العبارات  القميئة القبيحة   الرديئة   التى تخرج مندفعة   من
            لسانة موبؤة   مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص  أقل من عادى  وليس فى
             سلك  القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى   يشق لة العنان والجورة ..  وكم
            كان حزنى واضحا لأن  يد الرئيس مغلولة ومربوطة   ولم يعاقب  هذا  الذى
            شذ عن القضاة  وأصبح كالنقطة السوداء فى   ثوب أبيض نظيف  وكم  كان
             حزنى واضحا أن تكون القوانين   مبتورة  وعاجزة عن ملاحقة  مثل  هؤلاء
            وكان حزنى أعمق   عندما ارى أن صورتة إهتزت لما  شابها من بلاغات
           عن إتهامة  فى جرائم منشورة  ولكن  من يقف  ضد  إسقاط  الحصانة  عنة
          أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل  تقاعسة  ودوافعة  وعيونة المكسورة
                   
  إن  التسابق  المحموم     والغير  شريف  لأكثر  الإعلاميين  ضراوة  وتهجم  .. و
              أكثرهم    تبجج  وتهكم  .. وأكثرهم تسابق  لإسقاط  النظام  وتشرذم  وكأن  بينهم
              سباق محموم   فمن أشعل البلاد     هو  الفائز  والمتقدم   حتى سرت  أحلل  واستجمع
               وأقدم   دلائل تشير  إلى  إستئجار  المتداخلين  لفبركة  الحوار  وأنا أفهم  والكل
                يفهم   كم من المبالغ تدفع  لكى  تحسم  الأمر والتأييد   لفكرة  كى تهدم مصر  أو
                كى تعدم  . حتى من تستضفية  القناة  كى يجور أو يظلم   .. وتبينت  تماما  بمتابعة
               تليفونات  واصوات وتحاليل  كم تفهم  أنها مأجورة  كى  تهدم مصر .. ووصلنى
             فعلا  كم من المؤامرات   ضد  مصر  تحاك  وتقدم  ..  بأسلوب  فاشى ووحشى 
              ومجرم ..  وانا  طبيعتى   أعلم كم المؤامرات   على الرئيس محمد مرسى    وكم
              لشخصة  تظلم  ..   فإذا ارادت  أن تنهض الأمم   يجب على  طرفى معادلة الصراع
             أن    تقسم   أن الصراع    لا يحتدم    وان تكون المعارضة  شريفة  لاتخرب  بل
             تستنهض الهمم   ..   ولا  تسفك الدماء  أو تخرب الذمم    ..  ولا  تحاول  صرحها
             أن ينهدم  ..  فما  جدوى  دق الطبول   وزل القدم ..  وأنا أقول  نعم   الكلاب  تعوى
              والقافلة  تسير   وكم  تحاول   هذى الكلاب أن تنتقم  ولن تلتزم  ..  بالنهج
               والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى  عسق  الهدم .. وتظل جبهة  الخراب  تعد
              الولائم لعبث  تقم ..   وانا أقول   فى هذة الكلمات   وكم  كنت  أقل :   ...   محال
           محال  .. أن تفقس  جبهة  الخراب لتضع   بيوضها  فى كل السلال  ..   تبغى الكمال
           كا يقال  .  ولكنة   نوع من الهزال وضرب من الخيال   وكم  التوهج  عند السعال
        ولكن  هذا  الحزب  المسىء   يمضى سريعا    الى   الزوال  .. فجحوظ  العينين  
        دليلا  أكيدا  لفقد الجمال ..  فهذة الجبهة  ومعها  6 أبريل  المزيفة  الفاقدة الخصال ..
         التى تبغى الهدم  وكل إقتتال  ..   والغريب والمدهش  .  وما يقال  ..  أن الدقون 
        تبدو اليهم    كحد السهام   ..  أو بمعنى أدق    هم من يناهضون الإسلام  .. فى اى
        صورة  إن كان  ..   فأن رؤية الذقون  كحمل التلال  وتسلق  الجبال  ..  وإن
         من قال لا إلة  إلا  اللة   ..  وقال السلام   ..  نال القتال   ..   وكم حاربة  جبهة
           الظلام   ..  فكان حلال  عليهم   نبش القبور   ودق الطبول   ونشر الجذام  ..
          حرام  على الأخوان    نشر المحبة ونشر السلام  . فكأنهم  دواما ضد الاسلاميين
         فى  تحدى وخصام   ..  حرام على المؤمنين  حلو الخصال .. عجبت  لقوم  ضاع
         الحق بينهم وهم   حزب الأغلبية او حزب الكنبة   كتب علية  عدم الكلام   رغم
         أنة عاشق الإسلام  ..  لكنة تقاعس ولم يقو على  الإقدام    لنصرة    دين اللة  لكى
           يعلو  للحق  ويسمو المقام    ..  عجبت من المذيعة عزة   مصطفى وهى  تقاطع
           المستشار أنور الذى يقول كلمة   حق  والحق يقال   ..  وتنهش فية بكل الوبال  .
         إما اما ان يقوض حكم مصر  لإسقاط النظام  فكم تحثة وتزيد  بالتأييد  التحام  ..
        وكأنها العنكبوت   تبث الظلام  .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين  اللئام
         الذيت يسعون بكل السبل  إسقاط النظام   وكرة للدين الإسلامى  فية  تجنى  وفية
        إنتقام .. وعجبت للتضليل  المقام  فى هذا السؤال   هل  تنتصر  الجماعة  على
         القضاء  أو فيها الزوال ..  وكم يلابط ويغالط  لا أريد كما يقال المثال  ( كالمرأة  ..
          الشر م  ..و  .. )     إكملوا انتم  هذا المثال 
          وكانت  إستصافتة  للكاتب علاء الأسوانى  وهذا   الحوار    عن   كتابة   نادى
         السيارات  مغلطة وزلل  وهجص وعك  وبلل  ومن تهقل أو عفل    تجد    أنة
         إستضاف بعناية  كائن  ساق العبط   والهبل  وأقاموا الجدل  واللغط   حبلا   أو
       سوطا يلهب  الجسد . فقد تعفن كلامهم   وكأنهم  مأجورين    من  شخص واحد 
        منقرض  .. وقد زاولوا مهنة اللغط   بمنتهى السوء والعبط   ..  أثاروا الشك
        والريبة  والفتنة العمد  ..  يريدون إشعال الفتنة الطائفية   لحرق البلد   وكم
       سخروا برئيس البلاد   وكم  صبر  عليهم  رئيس هذة البلد  ..   ما ابشع   أن
      يترك الحاكم هؤلاء  المتآمرون  دون  أن يحاسبهم  أو  حتى يجتهد   .. نعم  إن
   هناك من المذيعات  منهن من يروج   للهدم الممنهج والمعتمد    على  وسائل  ..
     الهدم  . دون مرعاة للحق والعدل  أو حتى أى سند  ..  وابراهيم عيسى   أيضا مايزال
          يهذى  بسفة الكلام  ..  أنا كم قلت فى مقالى السابق   إنى  ضد التظاهرات  بكل
            أشكالها   مهما كانت  مطالبها  فى هذا المجال   نتائجها  تكرس الضلال  ..  ولا
               تؤدى الى التقدم  والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام   وعرقلة الإنتاج
            وجر البلاد الى هوة   الفوضى والإنحلال  ..  كما أرفض التظاهر أمام دار
           القضاء وقد بينت  فى هذا المقال . ولكن تعليقى   على شراذم الأعلاميين الذين
           يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف  بالأبطال  .. ولم يدينوا
            مظاهرة  واحدة    فيها إقتتال  ..  كما يقولون  حق التعبير   واجب يقال ..
            إما إذا خرجت  جماعة الأخوان   فهذا  تعدى   ويجب الإسئصال ..
            هذة التفرقة    هى العين الخبيثة التى    تكرة   كلمة  إسلام   تقال  ..  وكل
             ذقن  تراة عليهم وبال  ..  وأعود وأقول أن التربية  منذ صغرهم   كانت فعلا
             خطأ وضلال   ..  تربية فاسدة  فرضتها   إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها
            والإنحلال  .. فتربوا فاسدين   لا يعرفون الإسلام بل لم   تذكر فى بيوتهم
            كلمة لا  إلة  إلا  اللة ..   وانا أقول ياجبهة المعارضة   حرام عليكم   فسوف
           تردون  إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم   بما كنتم  تفعلون ..  وهذة كلمات
           اللة   ليس بها تبديلا ولا تحريفا  .  وكم كنت  ارى زعماء المعارضة  والذين
           رسبوا    فى كرسى الرئاسة  يحاولون ..  يحاولون بكل ما أوتوا    من  قوة
             إسترجاع كرسى الرئاسة   .. وهيهات هيهات هذا محال  .. فكيف  يسود
             الضلال ..  إن الإنقلاب على السلطة وبال  ..  وأن  كرة  الذين  يعتنقون
            الإسلام   مصضيرة الى  الزوال    .. كما قال اللة سبحانة  (  جاء   الحق
          وذهق الباطل  إن الباطل كان ذهوقا  .)..  وان  دعوة الأسلام  ستمضى 
           فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون ..  وقد بينت  فى مقالاتى   سر   هذا
           الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول ..  ومن المأجور واسباب  الهجوم
             هذا سشردتة فى  عشر مقالات سابقة متلاحقة  .. وإن كنت أرى  أن دفاعى
             عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح  القضاء    يجب أن يبدا   من
          داخل محراب العدالة نفسة  وهذا  لايمنع إعتراضى  على سيل البراءات  التى
          أغضبت    كل الشعب  وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة  أو الفساد  أو   وجود
            قضاة أمثال الزند ..  وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة   كى يتخلصوا
            من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم   المغطاة   دون حساب وكيف
             لقاضى أن يقبل رشوة  ..كان أجدرؤ  علية أن ينسحب  من هذا المحراب
           المقدس ولا  يلطخة بالسواد  ..  وكنت أدالفع فقط   على طريقة  الأعلاميين
           فى الكيل بمكياليين  رغبة فى إسقاط النظام   تعالوا معى  أستقرأوا مقالاتى
            السابقة  لتعرفوا الحقيقة كاملة   دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت
           الأمم أن تنهض فعلى   المعارضة   أن  تستنهض الهمم  ولا تقدم   على
             حرق مصر أو تهدم  تعالوا نستكمل  لحوار بقلم ابراهيم خليل  .. رئيس
           التحرير  ..  Ibrahim  khalil ..Editor  .,

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////                                


                    













                                       ( دردشة  فى العمق  بقلم  ابراهيم خليل   رئيس تحرير  جريدة
                                       التل الكبير كوم .. Ibrahim  khalil  .. Edoitor .. 
                                         لم تجدى  كل  التحذيرات  والصرخات والإستغاثات  من
                                         خطورة  المأجورين   من الأعلاميين  على مصر   . رغبة
                                         أكيدة فى تدميرها تدميرا   مبيدا   لكل اركانها   وكيانها  ..
                                        كما لم  أجد   من السلطة الحاكمة  أى ردع لهذة الأيادى
                                          المخربة المدمرة ولا  الألسنة   العفنة المتهجمة  بكل وقاحة
                                        على كل مايمت للإسلام بصلة  راغبة بكل قوة   فى هدمة
                                         وقلت  سابقا  ان هناك  من الأسباب الجوهرية  مايلى:   أولا
                                         الحد الأقصى للأجور  .. مما سيعرقل مسيرة من  يتقاضى
                                        بالملايين إمثال   محمود سعد  وايضا ابراهيم عيسى والكثير
                                        الكثير منهم  الذى لا حصر لهم والذين  يبلغ مايتقاضونة 23
                                       مليار جنيها    ثانيا -    التمويسل  الداخلى والخارجى لهم   لم
                                       ينقطع فى ضوء   التزامهم بالهجوم  المستميت  على اركان
                                      النظام والتطاول علية بالسب والقذف  وان من يهدم أكثر   يأخذ
                                      مبلغا  أكبر   .. نسبة وتناسب فالكل يردح   أكثر ويحاول  ان
                                        يهدم بمعول أكبر    وقد تبين لى  أمس  فى قناة  صدى  البلد
                                       عندما قدمت  عزة مصطفى  حوارا   مع  الشيخ  محمد 
                                       الأباصيرى   وقد أشك  فى أنة حقا شيخا   فقد أدار    حوارا
                                      نابيا متهجما   على الأخوان  المسلمين  بكل   كلمات   القبح
                                      والحقد الأعمى   وكأنة  كالأجرب المنبوذ   بين قطيع  يلفظة
                                       وهى  تحسة وتشجعة على المزيد  من الوقاحة  والسوء  تهلل
                                       ويكسو وجهها الفرح   وعنما أتت  لها  مداخلة  لماذا  لم  تدعى
                                     الطرف الآخر   ليدافع  عن نفسة  تعللت ببرود   بأشياء تافهة 
                                    ليس لها من وجود   .. وعندما  قال لها آخر   هل كل  من إسترسل
                                   ورك لحيتة يكون   شيخا  .. تثاقبت بجحود   وبرزت  منها  عينى
                                    القرود   ..  وتمللت  بوجهها الممقوت  وخفت منها الصوت  ...
                                    وعند مداخلة   من  قال لها إن كلام  الشيخ مضبوط  وانا   كنت
                                     ضمن الجماعات الإسلامية  وأصابنى منها الجمود  وسب  وقذف
                                    وكأنة أحد الشهود   الذى سيدلى  بكل ما لدية  من معلومات  وما
                                   لدية   من تصريح  معهود  .. يساعدها  على الهدم   لكل من  يرفع
                                   راية الإسلام كى يسود  تهلل  وجهها  الذى  إزداد  بالسوء   كى
                                  تتوسل الية   كى يعود   وتستضفية   فى برنامجها الممقوت  كى
                                  تؤكد   أنها قادرة  على إستضافة  كل من يريد  أن   يهدم   من قال
                                 لا  إلة  إلا  اللة   رب السماء والوجود  ..  وكم كان  إشمئزازى 
                                 وسخطى أن   هؤلاء وامثالهم  من الأعلاميين  الجحود  يركبون
                                الموجة  ممولين   من الفلول  ومن الخارج   كى  يمنهجوا   كل
                               الشروط   لتسقط  مصر  فى براثن الهبوط   ولايقم لها  قائمة    أو
                              وجود .. وتذكرت  القرداتى  باسم يوسف  .. والمدلس يوسف  الحسينى
                              والمربطع ابراهيم  عيسى  .. والقندس  جاتبر القرموطى   وحثالة
                             الغيوم بين  علياء النجوم   وكانت سخطى  أكثر  على النظام  الحاكم
                           لأنة لايقوم   بواجبة  فى تطهير  الأعلام    وتطهير  القضاء  من
                             القضاة   الذين   يساندون النظام  السابق  ويوالون لة   لأنة    كان
                             المرتع الخصب  للقدوم   ..  بل يزيدون   الدفاع  عن  المجرمين
                               ويكيلون الهجوم   على  كل  من يقف  فى  سبيل  عودة   المخلوع
                            الى الحكم    وكأنها تبادل منفعة  بين الخادم والمخدوم  .. إما القضاة
                            الشرفاء  فأنهم مظلومون   بن هذا الحشد الهائل   من  المجرمون
                              الذين يريدون  هدم   مصر    والقضاء على كل   شعب وقوم  ....
                            وعندما أعود  الى   أفكارى   واصحو من النوم  ..  واجد التوازن
                           المعلوم  .. اجد ان الرئيس مرسى   المظلوم   ..  هو الذى  ظلم
                           نفسة    لأنة ترك الحبل  سائب  على الخارب  فلم   يكن   قادرا 
                         ولا حازما   فى كل الأمور  كانت يداة  مرتعشة   وهذا  لنا   مفهوم
                         وكم حللت  هذا الموقف الغريب  المشؤم فى مقالاتى  السابقة   هل
                         الصبر  عندة  مكلوم  ..  أم ان الهدف  مخدوم   .. اما ان هناك  حكمة
                           تقوم    على أن التسامح  والإيمان والصبر   مطلوب  .. وكان  التحليل
                         غير مفهوم  .. لماذا هذا الضعف  المذموم   الذى سيؤدى  الى  هدم
                          مصر ويكون الحكم معدوم   .  ألأمر غريب غير مفهوم ..  علما  أننى
                        لست  من الأخوان   ولم أكن يوما من  الأخوان   وقد كانت جريدتى
                        ومجلتى شموع الأدبية  تجوب أرجاء العالم العربى   ساطعة  كالنجوم
                        ومع قهر النظام السابق  كانت تصدر من  تحت الأرض  من البدروم
                        تهاجم  النظام السابق وتقوم على نشر   قصص التعذيب والإرهاب 
                       والإعتقالات والسجون  ..  وآخر ماقدمتتة   قبل  قيام الثورة  بيوم 
                       رواية الكثبان الرملية التى  تسرد كل وقائع التعذيب ومايدور   داخل
                       السجون   من عذابات والام   وقلع عيون   وكى بالكهرباء   وخلع
                       الأظافر    والهموم   ..تحدثت بصدق   عن الزنزانات  التى تحت
                        الأرض    ومايقال بصدق  كل يوم  (  ستروح وراء  الشمس  )  ..
                         إذا    ماقمت على  النظام بالهجوم  ..  وكم أعتقل  منا الكثير  ومات
                        فى السجون  ..   وعندما أندلعت ثورة 25 يناير 2011 م  .. وتولى
                         النظام العسكرى القيادة والدور  .   كنت متحمسا لما قام  بة   نحو
                             الشعب  وتذكرت مايدور  فى سوريا الآن  ومايحدث  كل يوم
                         وماحدث فى ليبيا   من تدمير وقتل   ولم تسترد أنفاسها  حتى اليوم
                        وعندما نجحت الثورة   وتخطت البلاد  المرحلة   الإنتقالية  الى تسليم
                            السلطة الى رئيس منتخب  إنتخابا ديموقراطيا  من  الشعب  ورغم
                         أنى بحدسى لم أكن أؤيد   أى من رشحوا  أنفسهم    للرئاسة حتى  بما
                            فيهم الرئيس الدكتور محمد  مرسى ..  فسماتة الطيبة   لم تغرينى
                            بالقدوم  على إنتخابة  لا  هو  ولا    غيرة   .. إلا أننى أحترمت
                               ما جاء بة الصندوق  ..  وشجعتة طى يلبى طلبات  هذا الشعب
                            المظلوم    .. واعلم أنة   لم يقم  بأى دور فى ذلك  وتعللت لة   بأنة
                              مكتوف الأيد والأرجل وملقى فى  بحر هائج  الموج والغيوم بتلك
                              الأسافين والمظاهرات واتلحرائق  فى مصر   كل يوم وما تقدمة
                               جبهة الإنقاذ  من   هجوم   وحرق وتخريب وتدمير واجندات 
                               بحدث معلوم   .. ورغم تعليلى هذا   لم أعفية   من هذة  المسؤلية
                             وأبسطها الحد الأدنى والأقصى للأجور  ..  ومايدور فى  البلاد
                             وسكان القصور وطلبت تحديد  الملكية المالية  إسشوة بما قام   بة
                                الزعيم السابق  جمال عبد الناصر بتحديد  الملكية الزراعية..
                              كما أننى صدمت من التهاون  فى من  يهدرون أموال الدولة كل يوم
                              ففى مصر أكثر  من 150  مائة وخمسين الف مستشارا  فى أجهزة
                              الدولة    لا دور لهم الا سلب   أموال الدولة ومايخصص لهم  من
                               أموال بلغت 22 مليار   جنيها سنويا   . تلك الاثنتين وعشرين
                                 مليارا   من  الجنيهات  تهدر لا لشى   الا لأن الدولة  عاجزة
                               منهكة   لاتدرك  خطورة ماتقوم   بة    من تدمير لإقتصادها
                                المزعوم..   تلك الإهدارات للمال العام  المعلوم   والسلطة 
                                تعلم تماما   أن ليس لهؤلاء  المستشارين   أى دور لا فى 
                           الإرشاد ولا فى التوجية   ولا فى النهضة ولا حتى  فى صناعة
                              إبرة  الخياطة  مما جعلنى   مصدوم  من   هول هذا التاكسل
                               وكأن هناك شيئا غامضا  قد يكن مكتوم  ..  لماذا هذا   الخنوع
                              فى ابسط    قوائم   مايطلب منها وهى العدالة  الإجتماعية  ..
                             والصراخ كل يوم  .. وجيش العاطلين من الشباب  مظلوم  ..
                              أين المشروعات والإستثمارات  مع أن فى مصر امكانات وطاقات
                              وبوادر   أمل    إن  إستغلت   كل يوم    ..   ان بمصر  نهر
                              النيل العظيم والصحارى الشاسعة والتعدين   .. والسياحة  بكل
                               انواعها    من  سنين  ..    وقناة السويس وتنميتها  ومابها  من
                                 رنين .. ن   جوهر الحياة تستبين بيد سواعد  أبنائها وجيشها
                                الأمين ..  وسيناء التى يطلق عليها أرض الفيروز  والجوهر
                             الثمين .. لماذا   لم تستغل   امكانتها   للنهوض  والتأمين   .  نحن
                               نحتاج الى   الأمن والأمان    ومفتاح السلام  فى البلد  الأمين
                                نحن نحتاج الى طاقات لا تهدر   وامانى لا تبقر   وسواعد   كى
                                تقدر أن تصوغ أمانى الشعب العظيم   الذى كم صابر وعانى وقهر
                              واستحل دمة  قربانا  .. فسالت دماؤة   ... وكان النظام  السابق  مهين
                             لقد ظهر   الرئيس السابق   المخلوع  حسنى مبارك   فى بدايتة 
                            وهنا مستكينا   وكم مهين  وهو طريح  فراشة فى سرير لعين يستدر
                             عطف الشعب  أجمعين من أشار   علية بهذا الموقف  المهين من
                               المحاميين  ..  ثم ملبث   أن عرف أن القضاء   يمكن إستمالتة
                                أو التهوين من قدرتة فى إحقاق الحق المبين  ..  قد يكون  لأن
                                  هناك دورا خفيا  يقوم بة مع فلول النظام  السابق  أجمعين  ...
                             بما يغرى من مال لطمس الأدلة   وقد يكون للرشوة والمال  الدور
                            الكبير  لأن  كل الفيديوهات والمستندت القرائن والدلائل  لم تشير
                             الا  الحكم الذى يرضاة الشعب ويلين  .. وها نحن  نراة الآن  يخرج
                            علينا  كمن خرج  من حمام بخار ماء  وجة يعبر عن صحة جيدة
                             يلوح بيديدة كمن يقول   أن  القضاء فى يدة   وان سيخرج لسانة
                            لكل أسرة فقدت شهيدا وكم شهيد سال دماؤة ..  وكم كان  لإستفزاز
                          الشعب هذة المرة    معاكسا لإستدرارة فى المرة  الأولى  من كلام
                          لا يستهين واترك     للقراء كل  التخمين وتعالوا معى نستطلع الأراء
                         فى جريدة التل الكبير  ..  ومنهم الشاعر الكبير   شاعر المقاومة
                             والصمود  وخاض حروب مصر أجمعين من بداية   حرب  56 م
                           حتى نصر إكتوبر 73  م  .. وكم يقول ان الرئيس اخلوع  تبدل  حالة
                         مائة وثمانين درجة  من  وطنى  مغامر الى    وحشى مقامر للوطن  كى
                          يحقق بمنصبة ثراءا فاحشا   .. فعميت عينة وبصيرتة   وقويت قبضتة
                         فساق  شعب مصر بالكرباج والمعتقلات ونشر  الذل واقهر والفساد  ..
                        تعالوا نستجمع من كل الشتات  اقوال المعاصرين  لة   بثبات   والذين
                        كم قدموا لة الإرشاد فى  زجل وقصائد  وكلمات تعلوا معى نستكمل
                        الحديث بالذات   بقلم ابراهيم خليل رئيس  التحرير  لجريدة  التل الكبير
                       كوم   .
                                    ////////////////////////////////////                                                                                                 

    (  دردشة  :  لكثرة التعليقات  والصرخات   .. والأستغاثة بالكلمات
                                 بعد   أن  صار   الحديث   حديثا مع الأموات..  وما كثر  ماكتبت
                                   من   مقالات  أستحث الرئيس الدكتور محمد  مرسى  أن ينهض
                                قبل  فوات  الآوان   ..   فأن الأيد المرتعشة  تجلب  لمصر  الهوان
                                  والمؤمن القوى    عند اللة   خيرا  من المؤمن  الضعيف   وخاصة
                               فى  هذا الزمان   ..  الذى ترك فية مساحة للفوضى  بأسم الحرية
                              والديموقراطية   تعصف بالأمن والأمان   . وان ماوصلنى من  آلاف
                              التعليقات  تطلب   إعادة نشر المقال  وهذة الدردشة فى هذا المكان
                             جعلنى أستجيب   واقدم  أقوى برهان  ..    أن مليونية يوم  الجمعة
                           لابد  ان تكون معبرة    عن رفض  تسعة وتسعين  فى المائة  من الشعب
                           99%   من الشعب  من مماراسات  الغدر والهدم لجبهة  الخراب  وحركة
                          6  إبريل  التى  إنسلخ عنها   ثوارها الحقيقيون وتركوها   للغوغائيين
                           والعملاء والمنتفعين  ..  مع  مثلث  رأس الحربة  المسمومة   من  أكثر
                         الأعلاميين اللقطاء   والمنتفعين بالغباء  .. وشرذمة من  العاصيين القضاة
                            المعكوكين  مع الفلول وأموالهم واجنداتهم   المدفوعة  بالمال  لخراب
                           مصر وتأجيج الفتن  الأفراج عن الأيادى  امتلطخة بالدماء  كى  يبث
                          الفتنة والقلاقل  وايضا  محاولة الإفراج عن الرئيس المخلوع  حسنى
                          مبارك  .. رغم أن يدة ملطخة بادماء والفساد  .. ورغم تعاطفى   معة
                          فقط لكبر  سنة  ..إلا أن الاموال المهربة   خارج مصر والجرم  وكل
                       هذا الفساد   والذل وحجم المديونات التى تدفعها مصر   الآن   لسد    كل
                          هذا  الحجم من الدين   جعلنى أشمئز واتردد واتراجع   . وأقول  لنفسى
                         لو  أنة  أعاد  المال المنهوب  والمسروق الى الدولة    لما كان ترددى
                        فى  طلب العفو عنة    . لكنة لم يدعنى  أفكر فى هذا   أبدا  .. وخاصة
                         بعد أن ظهر  بصورة  صحية  جيدة  جعلتنى أفكر  لماذا   كل  هذا
                          التحدى   ..   وثقتة الزائدة  بابراءة    هل بسب  كثرة أموالة    وما
                         قد يقدمة للمرتشين    المواليين لة وفئة الضلال  (آسفين ياريس )..
                       إن هناك  علامات  إستفهام  كبيرة  وراء  تبججة  وثقتة   وتحدية   لكل
                      الشعب الذى سقط منة  أبناء   سالت دماؤهم   .. أم أن ثتة فى  أن  كثرة
                        أموالة ستساعدة    على الأفراج عنة  لأن المرتشعين  كُثر  .. وما أكثرهم
                       فى هذا الزمان   ..  وكم كان تأيدى  لمليونية يوم الجمعة  نوعا من  التعبير
                        عن سخط كل هذا الشعب  لما تفعلة  جهات الخراب والملثمين  و6 إبريل
                         لذلك كان دعمى لهذة المليونية كبيرا  ومن هذا تم  إستجابتى  للآلاف
                             الذين يريدون     إعادة المقال السابق وادردشة   وها أنا اقدمها      :              

                           (دردشة   :  بقلم   ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير  ..  قلت  سابقا  إن
                             أمريكا   إلى زوال  تام  فى عام   2020م  ما  لم تلحق نفسها  وتعدل
                             من إعوجاجها    والكيل   بمكيالين وقد   وضحت فى كل مقالاتى السابقة
                             إن كل ما قد يصيبها   من إنهيار يفوق مائة  مرة    ماحدث للإتحاد
                            السوفيتى السابق  ..وتفككة  المميت   ..  وما سوف يحدث  لأمريكا 
                            قد لايقم لها  قائمة  لأنها بنيت  على سياسات  غير عادلة  والتبجح
                           فى السيطرة على العالم بمقاييس   ظالمة  تكيل بمكيالين  وتسلح دولة
                           عنصرية  بكل قوى البطش والعدوان  ترتع  فى حظيرة  القنابل النووية
                          وتحرم على  غيرها    حتى إمتلاكها  لبرنامج سلمى ..  وهانرى ماتفعلة
                          مع  إيران  وكوريا  الشمالية  وتترك الحبل سايب على  الغارب  مع دولة
                         إسرائيل الباطشة المعتدية التى تنكل  يوميا  بل فى كل  ساعة بالفلسطيين من
                         سحل وتنكيل وتعذيب وإعتقالات  وكم الأسرى  بالآلاف ولم تحرك  ببنت
                          شفة  فلا لوم لليهود إذا ما  إستباحوا   دماء الفلسطين  وسالت  أنهراا   ..
                         وقتلت من  قتلت من  الأسرى  الفلسطيينين  فى سجونها إما جليط  فقد
                         قامت الدنيا ولم تقعدها    فى سبيل إسترداد   حريتة   .. وأمتلآت صحفها
                        وابواق  إعلامها يصرخ ويصيح  ويستنكر   أسر  جندى  واحد  إسرائيلى
                       والآلاف الأسرى  من الفلسطينين  يعجون  فى سجون  إسرائيل  وهذا مريع
                       ومخيف وفظيع  .. وقد تنبأت  بنهاية  أمريكا   هذا النفير  هو أقصى  ماتصل
                         الية إسرائيل  كما  وعدنا رب  العزة  فى كتابة حينما قال  ( سسيعلون
                        علوا  كبير)  .. وقد تهيأ   الوضع  الى أى منقلبٍ  سينقلبون  ..  وكيف أن
                        نفيرها   سوف يخبو  ..  ويدمر  ولن تقم لأمريكا   قائمة  بعد أن   صار
                       بغيها الى  أقصى ماوصل   ..  وهى تعلم  أنها   زائلة  وتعرف أن نهايتها
                      إقتربت وتعلم إن القرآن   حق   وإن مابة من إعجاز يفوق  مليارات  المرات
                      عقل  بشر ..   وقد شرحت   فى مقالاتى السابقة   إعجاز القرآن  وتحديت
                       كافة العلماء فى  العالم كلة أن  يدلوا بدلوهم   فى ان ينقضوا   ولو  واحدة
                      من الإعجازات    التى  ذكرتها  على سبيل المثال  فلن  يستطعوا  ولن
                       يقدروا    لأن  دلائل الإعجاز  بينة وواضحة لا  لبث  فيها   حتى عندما
                        حار العلماء   قبل أن يصنعوا أقوى  ميكرسكوب  فرأوا   هذا الطفيل
                       الملازم   للبعوضة  منذ نشأتها يعيش عليها ويتحرك على ظهرها  يموت
                       بموتها   وعندما ذكر اللة   فى سورة البقرة   آية 25   والبعوضة  وما 
                      فوقها    فقد كانت نظرتهم  غريبة  مريبة  فيها  إستنكارا  أو جهلا   أو حتى
                      إدراكا   أن القرآن    حق وأنة منزل من  عند اللة   لكن لم تأتيهم   البينة
                      حتى   رأوا       صدق آيات اللة فى الأفاق  وما شاهدوة  على  ظهر
                       البعوضة   أن هناك مخلوقا فعلا على ظهرها   ..  من أين أتى  محمد رسول
                       اللة النبى الأمى    بهذا الميكرسكوب   الذى يكبر ملايين المرات  فى عصر
                       يكتب فية على الأحجار وأوراق النبات   ولم يكن فية أى  مخترعات  تذكر
                      ولكن اللة   سبحانة وتعالى يعلم  فقال (   الخيل والحمير والبغال  لتركبونها
                       ويخلق  ما لاتعلمون )  .. صدق اللة  العظيم وها نرى    السيارات  والطائرات
                      والقاطرات   ..  وقد  قال  اللة ايضا   عن  الذرة   وأصغر من ذلك  أيضا
                     وقد رأينا الذرة   بمحتوايتها  الأصغر الألكترون والنيترون والبزيترون
                     وقد أمكن تقسيم وتفتيت الذرة  ..   وكم ذكرت   من  قول اللة  تعالى: لا
                    الشمس ينبغى  لها أن تدرك القمر ولا الليل  سابق للنهار وكل  فى فلك يسبحون
                     والعلم الحديث  أثبت ذلك  أن كنا فى مصر  نهار  كانت أمريكا   فى ليل
                      مما يدل على  عظمة القرآن   عندما وضحت  كروية  الأرض حينما   وضح
                    اللة     كور الليل فى النهار والنهار فى الليل   أى أن نصف  الكرة الأرضية
                      فى نهار والنصف الآخر فى ليل  ..   والسماء بلا عمد    ..  وقد ظهرت
                     كل النجوم والكواكب   فى السماء معلقة   ليس بينها  عمدان وحوائط  من جاء
                    بهذا   الى  سيدنا محمد   ..  وهو بشر   مثلنا    ..  الا ملاك   من عند اللة 
                     قد يطول  بنا الحديث وقد نخرج  عن الموضوع  وموضوعى الأصلى ليس 
                     زوال أمريكا   .. ولا ذلك الحجر الذى  سيقول ويصرخ هذا يهودى خلفى
                    إقتلوة يوم تكون   المعركة الفصل بين  اليهود   والمسلمين   .. والكل يعرف
                     أن اللة صادق فى وعدة   حتى حينما قال فى كتابة العزيز    سيغلب الروم
                     ثم من بعدة سيغلبون وقد حدد   فى خلال تسعة أعوام  .. وهذا ماحدث 
                   فعلا    ولولا أن اللة هو القائل فعلا    لحدث العكس تماما  .. لكنة اللة الذى
                   حدد انهم فى أدنى الأرض وقد ثبت علميا أن هذة المنطقة  فى  العالم   هى
                  المنطقة الأكثر إنخفاضا  عن سطح الأرض فى العالم  .. تعالوا معى   الى
                  موضوعى الأساسى   .. لأن ماكتبتة  فى مقالاتى السابقة عن الأعجاز  القرآنى
                  لجدير بالمتابعة    وقد وصلنى الاف الاف التعليقات   والكثير ممن أسلم وآمن
                  بعظمة الخالق  ..  وشهدوا أن لا إلة الا اللة وان محمدا   رسول اللة  ..  ولذا
                 أعود الى موضوعى الأصلى  ..وهو لماذا تحارب  أمريكا   المسلمين فى مصر
                 ولماذا   قامت بتمويل  المعارضين   ولماذا   حثت الفلول  على تقديم  التمويل
                  الكافى   لتدمير الشعب ومؤسساتة  ..  سواء من جبهة  الخراب  الممولة  تمويلا
                 كبيرا من الداخل والخارج  ..  وكذا لماذا  إنحرفت  حركة 6 إبريل  عن مسارها
                  السابق  مائة وثمانون درجة  .. حتى كتبت  فى مجلتى شموع  :  إن  إستيراد
                قفازات   البهلوانات  ل 6 إبريل    علامات    جهل وتضليل  وانهم  ليسوا  
                الثوار الحقيقين بل الممولين   لتدمير مصر ووضع  وجهها فى الطين   بغية
                 إسقاط النظام   وجر الجيش   الى معترك  الدماء التى تسيل  إسوة  بما هو
                  الآن  فى  سوريا    ولتحميل   الرئيس  عواقب  تخاذلة عن ملاحقة   الآثمين
               أعلم أن الرئيس  مرسى يحكم بيد مرتعشة الآن  اين   قوة وعدل وبطش   عمر
              حينما يتربص  بالأسلام    أركانة وتتقوض بيانة   ..وهو كان  فى بداية إ علانة
                 جهر قائلا :   من أراد    أن تثكلة أمة    أو أن تترمل زوجاتة  وان يتيتم  أولادة
                 فليأتنى خلف  هذا الجبل  شاهرا سيفة   ..   ونحن نعلم كما قال اللة تبارك وتعالى
                 المؤمن القوى خيرا عند اللة   من  المؤمن الضعيف .  وها نحن نرى  ان الرئيس
                   مرسى المؤمن الضعيف الذى لا يستطع   أن يردع من  يثير الفتنة  ويبثها  ويدعو
                     الى تدمير مصر وخرابها  ..  نجد   أن القضاء   المرحرح  لايحكم  على باسم
                    يوسف   الذى  يسخر من الرئيس   ويثير القلاقل والفتن ويدعو على العنف و
                    التحريض متعلالا هذا القضاء الأعرج   أن  رفض الدعوى  لأنها جاءت  من
                     غيرى ذى الأختصاص   ..   وها   نرى   الرئاسة نائمة   على أذنيها  لا تقدم
                        بلاغا  الى النائب العام   . فكيف يكون للدولة  هيبتها وعظمتها  ..  وها أنا
                       أرى الآن الآعلام  المغرض والتى كانت يدة  مرتجفة مرتعشة ولسانة أخرس
                        مقطوع   يفرض علية الذل والخنوع  الى   أفعى  رقطاء   تلسع  وتبث 
                        سمها لتوجع    .. ويذيد    طول لسانها   عن مترين دون أن تقطع   تمسك
                         ملوتوفا وسكينا    وقنابل من الكلمات تزرع  .. لتفتت مصر  أو تقلع  غرسها
                         ومؤسساتها وكأن    هناك مبالغ طائلة تدفع   ..  وقد وجد ت  الاعلامى
                          سليط اللسان    المنقع فى السم يتساءل  فى نهاية  حلقتة  الاسلام  يأمر
                          ان ندعو بالحكمة والموعظة  الحسنة  ..  وتناسى   المغفل  أن الدولة
                          تحترق   وتدمر مؤسساتها ويسقط بنيانها ولن تقوم   لها قائمة  ..  فالحكمة
                          والموعظة الحسنة   ليست فى هذة الحالة وليست  مع السفلة والمجرمين
                            والقتلة   والمتآمريين على الأسلام والذى  لا ينفع  فيهم  الا البتر  كما
                           قال سيدنا نوح    :  اللهم لاتذر على الأرض من الكافرين  ديارا )  ..
                          واستجاب اللة  لة   ..  لأن هناك قوما   لايستحقون الشفقة  .. وعندما دخل
                         سيدنا  محمد     مكة فاتحا ..  قال إذهبوا فأنتم الطلقاء  الا     هؤلاء  الذين
                          لايجدى معهم رحمة  ولا يتنفع معهم موعظة  .. فقتلهم واراح  الخلق  منهم
                          وانتم تعلمون التفاصيل   لكن المضللين من الأعلاميين يتلونون  كالحرباء
                           ليأخذوا كلاما   حقا يراد بة باطل   ويعزفون   على أوتار  الغوغائين
                          القلائل   ..  متقنعين وراء    مال وربح طائل   من إستمرارهم   فى معاداة
                          النظام   فهم     يعكرون الحياة    وكل شىء جميل    حتى ماء   النيل  وقد
                           كتبت كلمات الكثير  حين قلت   :
                          لاتعكروا    ماء  النيل    .. فماؤة العذب لم  يخلق   لعكار ...ولا تنشروا
                          كل الكلام  كذب   .. كمن   يضع  فى الأرض  حفار  ..  فكل إعلام  هنا
                          ضل    فصاروا  فى الضلال  أشرار  ..  الا الشرفاء الذى   صاغوا  
                          الحق فصاروا أطهارا  ..  ياكل    صناع  الفتنة   توبوا   وتطهروا
                          فلن تفلح جهودكم   مهما كان الرئيس ضعيفا متخاذلا   لايطاردكم    بل
                          يصمت على وقاحتكم وهو يعلم علم اليقين أنكم   تريدون  ان تحترق
                            مصر لتجلسوا على تلها   ..   وهاهى جبهة الخراب مازالت ترتع  ولم
                              يلاحق أذنابها   تزرع القنابل والقلاقل والفتن   .. وتدك حصن البلاد
                            لتتفتت  ..  وتحترق وتتقسم    فمشهدهم وهم يجلسون على جسد وطن
                           محترق أقوى بكثير  حتى لحركة التضليل ل6 بريل   وهى تلقى  ببرميل
                           بارود ساخن  ..  تحاصر البورصة  إذا ماكن  الاقتصاد  سائر  كى تهبط
                           البورصة وتزيد الخسائر  فهى تقامر بالوطن  وتفاخر   إن كان هناك  
                           مال  طائل  . كى تذبح قربانا وتتاجر بالدم المصرى وتحاصر  البورصة
                           وكل اماكن ينبت فيها الخير   .وتجاهر بسلوكها الطاغى الآمر  بالحرق
                          والقتل وإشعال الفتنة الطائفية   كما حدث فى العباسية  والخصوص وكأنها
                         تدوس  بكل قدم   غائر على جبين الوطن لتمرغة فى وحل  قاهر  ..  ..
                          وها هم    يذبحون الشمس فى افاقها  ..  ويحيلون النور الى ظلام   كى يبدد
                          ضوئها  .. ومازال  الأعلاميون  لا يستضيفون الا من   إتفقوا معهعم   على
                         خراب  مصر وكأن   ساحة الحوار مع الأعلاميين تحولوا الى بؤر  إجرام
                          تنشر  الماء الراكد   وتحولة الى عفن  قائم    .. وهاهو  باسم يوسف 
                         مازال يرتع ..   وابراهيم عيسى مازال   يهبل ويبرطع   .. وعكشة مازال
                        لم يقمع .. والفوضى تنشر    دخانها    لتقطع خيوط الأمل  فى ألا يعود  الأمن
                       ويرتفع   ..  وها نرى    الرئيس  لم يرضى أو يقتنع  أن الضعف  سوف
                        يؤدى البلاد   الى فوضى  لن يستطع أن يعيدها لى صوابها  بعد أن فلت
                       العيار وانقطع   ..  وهكذا  أن مصر لن ترتفع هامتها    إن  لم يتطهر
                         قضائها   ويحسم أمرها  ..  وسوف أعود بكم  الى    جريدة التل الكبير كوم
                      لنتحدث بصدق  لماذا    يشوهون جولات الرئيس  حتى الى السودان 
                     والمتاجرة  بمثلث حلابب وشلاتين  ..   مغالطة وتضليل وتطبيل بالكلمات 
                     الجوفاء ليس لها اى أصل  أو مستند أو كيل   كما  كالوا أن قطر الدويلة
                        الصغيرة جدا ستشترى مصر  .  وإن إيران    بالتبادل  التجارى والسياحى
                      ستشيع   المصريين   وتجعل الشيعة فى مصر تكبر  .. وان الضلال   سيظل
                    يظهر    مادام هناك   المضللين والمطبلين والذين يسخرون   من عقول
                   المصريين بأنهم تافهون أغبياء لايقدرون أمورهم  منساقين الى    كل ماهو
                   آتى    .. يسخرون من الشعب بطريقة رديئة قبيحة قميئة  مهينة  لعقول
                   المصريين الأذكياء وإذا ماقلنا    لهم والسياحة اليهودية  يهللون   ما اروعها
                   إنها   تزيد الشعب  مقتا  لليهودية   . وكأن المتاجرة هى لعبة  حيوانية   وكما
                     قلنا فى بداية المقال نحن  نرى  قفازات   البهلونات    تلعب فى الهواء    وها
                  نرى الأغبياء  يسلطون الأضواء على التفاهات     التواء للحقائق   وكى 
                  يصنعوا بالثورة المضادة   كمائن  خواء  ..  تجذب العملاء لدائرتها  على
                 السواء  .. إنهم يريدون أكبر الضرر بالأبرياء وهم  غالبية الشعب   ..  حزب
                  الكنبة الصامت   لكنة حتما  سينتفض يوما  بالرجاء لأن مصر محفوظة  برب
                 السماء  تعالوا نستكمل الحديث  برجاء  أن ينتفض حزب الكنبة والعقلاء  كى
                   يقولوا لنا مصر على فين   ؟!  .   والى فين   ربما نجد صدى  للرجاء
                  فى   مليونية    جمعة  غراء    تستطيع  أن  تؤكد    الوحدة  جمعاء   لهذا
                  الشعب  الكبير الصامت   فى تكاسل وإرتخاء   ظانا  أن   اللة   رب  السماء
                   وحدة   الحافظ    مصر من الخراب  والدماء   ..  واللة  تعالى يقول  :  لا
                 يغير اللة بقوم   حتى يغيروا  ما بأنفسهم   ..  وهو الصادق  فى كلامة   فلماذا
                نتخاذل ونترك   الساحة  لحركة  6  إبريل   وجبهة الخراب  .. وقد تتوة  الكلمات
               وتزيد التأوهات   وتعلو   الصرخات  ونترك الأساسيات  دون   عقاب  أو
              محاسبات  ..  ويزداد  تصرفات  الحاقدين   وسهام الطائشين  وثلثى  ثلاث 
             مؤسسات  تعج فى الفساد  ففى كل  مؤسسة  ثلثيها  يجب التطهير  مؤسسة  الأعلام
           ومؤسسة القضاء   الرافض  لحركة  التاريخ  والنقاء  والألتقاء  مع  إرادة  الشعب
          فى  بقاء  مصر  عالية  ..   قادرة على البناء   ..  وان تعود  الشرطة   صافية    نقية
           وان تتطهر    من الفساد وان نؤدى عملها  بنقاء وصفاء   وحب لمصر   أن  تكون
           علياء   ..  وإن    القضاء  إذا ما تطهر    وعاد الى  الصواب والحق والعدل   دون
         التواء  .. فكم   كانت وقفتة   المعادية  لإرادة الشعب فى القصاص  مترجلة  على 
          سرج    الإنتقاص  .. فى سبيل  إسقاط النظام   والخلاص  منة تعمل بكل طاقاتها
         على  زيادة  الثقب  فى الأتساع واتساخ     ثوب القضاء   وكل أثوابة البيضاء   ..
         مع أن هناك الكثير من الشرفاء   ..  أين محاكمة الزند وامثالة   النكراء   أين  محاكمة
       من  أسالوا  دم الشعب   وأفرج عنهم   وأصبحوا  طلقاء  .. إنها  محاولة  لقلب  نظام
       الحكم    طبقة  أجندة    مجهزة   وكم دفع  مالها   العملاء  إنها حكاية  شعب  فية الوفاء               
   
                  تعالوا نستكمل الدردشة بقلم ابراهيم خليل  ..    /Ibrahim  khalil  ..Editor
                                  ///////////////////////////////////////////////////         

                                            
                                                
                             (   درشة  بقلم  ابراهيم  خليل  رئيس  التحرير  ..  Ibrahim khalil ..Editor                                 تجار   الصنف  أصبحوا  ثوارا    فى  الصف  .. إندسوا
                               لممارسة  الحرق    والعنف  ..  ومما  دار  من حوار  فى  قناة التحرير
                              نستشف  ..  هذا الهجوم   الضارى   على  الرئيس مرسى  من سب
                              وقذف  ..  فيها أهانة الى رمز البلاد   بكلمات بذيئة  تفوق  الوصف  ..
                              كلمة ان رئيس الجمهورية عار    على مصر  تهين الرئيس وتستخف
                             بكل المبادىء   والقيم   وبها   الإطاحة  والإستهتار  والعصف  بأن
                             العقاب لا ينالها   وكأنها  مطلوقة  لتتبول  على  كل ماهو سامى  وتتف
                              ما  جعلنى أتقيأ   إشمئزازا   والف حول نفسى   والف  ..  كيف  صار
                              فى   النخبة الحاكمة   هذا الهوان  والضعف  .. هل هذة   المخلوقة  التى
                              ليس فيها شيئا   ملفتاَ   كأنثى  تريد  أن تتجمل  حتى لاتلق  على  الرف
                            وقد   منحها   اللة  لسانا  غير  عف    ..  لتزيد من قبحها  مايفوق القبح
                            والأغرب  أن أندس   أفظع المجرمين  للثوار  لكن   كيف ؟!!  ..   وهم
                              أرباب  سوابق   ولهم جرائم    فى الحرق والسرقة    والخطف  ..
                           ومنهم من هدم  القانون والتقاليد   والعرف ..  واستباحوا كل جرائم  العنف
                           وانا الآن  أرثى  على الحزب  الحاكم   الذى يستحق  كل الشفقة   والعطف
                           فليد المرتعشة   لا تستطع  أن تحكم   وحولها   قاذورات   مجارى الصرف
                           الأ  اذا   كانت  قوية حازمة عازمة   أن  تتفهم    كل حرف  أقولة   لهم
                           المؤمن القوى  خير عن اللة   من المؤمن الذى أصابة  ضعف  ..  وكم
                           تابعت من نفس الإعلامى  الذى يستخف   بمن يهاجم الدين ويسىء  ويقدم
                            العرض  الهزيل   المسف ..   فإن  ترك باسم  يوسف  يعصف  بالقيم
                          والمبادىء  والتطاول دون    خوف ..  سيجعلة  يتمادى    تماديا  لانهائيا
                          ويصبح الإسفاف  وإهانة  الرئيس  مبدأ   وعرف .. 
                                        ////////////////////////////////////////////
                                                                     
                          أستوقفنى  ماقالة  لي  الشاعر الكبير  والزجال والأديب  سيد أبو  العنين
                          وتوقفت  أمام  لوحاتة الجمالية  من الأبداع الفكرى  فكتبت  كلمتى هذة
                          إلية   بعد أن  قرأت  لة ديوانة الجديد   الذى  ينفرد  لة   عنوانا  :  تغريدة
                          عند  الغروب  .. وكم  وجدت فى ديوانة  إثراءا   للحياة الثقافية  وشدتنى
                         أيضا مجموعة القصصية الرائعة    ( أرغول الزمان ) ..  فحاولت  أن
                         أقدمة  الى   الجميع   بثوب جديد  لكننى  لم أستطع  أن أنسى  كيف  كان
                         شامخا عبر زمن المقاومة  شاعرا من شعراء  المقاومة الحقيقيين  ورائدا
                        لها وشيخا من شيوخ  الشعر واكبر زجاليها   فقد صال وجال  وكتب أغانى
                        تفيض عذوبة وروعة  وجمالا    دافعا   المقاومة الشعبية  الى المزيد   من
                        مقاومة العدو الصهيونى  فقد كانت روائعة من الأغانى المتميزة  تشد   أزر
                       المقاومين تحثهم وتزيد  من دفعهم   الى العمل البطولى   فقد كانت أغانية
                        تعزف جميعها  فى مدن القناة   .. مدن الصامدين  القاهرين  للعدو فكانت
                      كلماتة   شعاعا ونبراسا   مضيئا وإستلهاما  لروح المقاومة  فكان نداء الضمير
                      وروح العزف فى درب المسير  ..  فكانت تضحياتة   النور المضىء  لشعلة
                      الثورة والمقاومة  فى 1956  م   ..  فقام   روكا والعثمانلى  وفريق  الصامدين
                      بعز إغانية على اوتار السمسمية  لمدن القناة فكان الشاعر الأوحد  الذى تفوق
                     على رفيق دربة  عبد الرحمن الأبنودى   بأنة كان عاملا حقيقا فى تحقيق النصر
                     حتى فى نكسة 1967   م  كان  محثا على الصمود وامقاومة حتى نصر أكتوبر
                       1973 م   كان لة العطاء الكبير الذى يستحق التسجيل وها قد بلغ من عمرة
                    الكثير يفاجئنا بديوانة الرائع البديع   ومجموعتة القصصية التى تحمل هموم
                   الوطن وحسن التعبير عن مرحلة التغيير   وثورة  25 يناير   2011 التى بها
                  الكثير والكثير تعالوا نتصفح  محتوياتها   بكل أمانة  وتقدير   مع تحيات ابراهيم
                    خليل   .. رئيس تحرير   جريدة التل الكبير كوم .
                           /////////////////////////////////////////////////////////////


    
                             
                           (دردشة   : بقلم  ابراهيم  خليل    رئيس تحرير   جريدة  التل الكبير كوم
                            كم  مضى بنا  من سرد  مقالات سابقة   عبرت عن الإستياء  الشديد  لما  
                           وصل إلية  الوضع فى البلاد  من وضع   شريد وتفكك  مبيد  وضياع  أكيد
                           وإنهيار   فى أركان البلاد أكيد  وكذا   من  تهديد   جبهة الخراب  العنيد
                            وكم حللت ماذا يريد بإسقاط النظام ومايحيك من مؤامرات تعيد  للأذهان
                             عصور القرصنة والتوهان والتشريد ولن  تحيد عن العصيان   مهما أتى  
                             رئيس البلاد  بجديد    وكم  أوجزت مايريدون ومايفيد  فى النقاط  الآتية :
                            1-   هم يريدون أن  يقيدوا الرئيس بسلاسل  من  حديد  ويلقوة   فى بحر
                             هائج  متلاطم   مبيد    ويزيدون من التقييد    ويقولون لة أسبح   فى هذا
                            وجيد وهم مع  المسار الديموقراطى  تنزع منة الشريان والوريد  يقولون
                           نحن لا نريد    أى مؤمن باللة   ينهض بالبلاد ويقدم  المزيد  وتضافرت
                           عديد من القوى  مع إجندات داخلية وخارجية  تعيد  الفلولية  بالتأكيد فسقط
                          القناع  وكانت آخر كلماتها  إما   نحن  وإما الفوضى وحدث  وتحالفت  مع 
                         الشيطان الجديد وقامت بتمويل  الإضطرابات  و  والعصيان وقد   جمعت
                         من الداخل والخارج  مايزيد   على  ثلثمائة  مليار دولار   محاولة  لأسقاط
                         النظام وإشاعة الفوضى وحرق البلاد  وتمزيق الوطن مهما كان الهلاك مبيد
تأجير معظم الأعلاميين  الغير شرفاء  وفتح قنوات فضائية لإستئجار
أبواقهم  الدعائية لهدم وإشعال الفتن  وضرب  الإستقرار   والسب  والقذف
 لرمز البلاد ورئيسها بألفاظ    قميئة رديئة  سيئة وضيعة  لا يمكن  أن
تصدر الا  من  السفهاء والسفلة والمأجوريين    والخونة والعملاء   الغير
مواليين  للوطن والذين يزمرون ويطبلون ويتراقصون  على أنغام   دخان
  حرق جسد الوطن  وكم من الغبطة والفرحة  والسكر والتوهان  والبسمة
 تملأ    شفاهم القيطة بأفظع السباب  والهذيان  وهى تهيج وتمرح   على
 بخور الدخان  المتصاعد من الجثث المتفحمة  من أشلاء الوطن   الحبيب.
ومع  غفلة هؤلاء  المأجوريين والأبواق الناعقة  من  سفلة الأعلامين
نجدها هى لميس  الحديدى   ذات الباروكة الضاغطة الناعقة  كبومة  تكبد
  غلا متزايدا    وهذيانا متلاحقا وتوهانا  فاسدا   وأنا أرى   صيحاتها
 الناعقة  تغلى وتزبد  وتضغط على مآقى حروف أسنانها  تظن  أن كل
  شعب مصر ساذج ولايعرف  دوران عجلاتها الناعقة  وغفلتها  هي
  وسذاجتها عندما  تقول  بكل  تبجح  وتبجج  وعبط وجهل  تعليقا  على
 خطاب  الرئيس  محمد مرسى  عن الشيطان الإعلامى  وتسخر  بسذاجة
  قائلة : يفهمنا  بس  من هو   الشيطان الذى يقصدة نحن لانفهمة وتشوح وتلوح   وتهبل  بكل عبط   وكأنها  نسيت  شيطنتها  ووقاحتها   وسذاجتها
ووسوستها  فى عقول كل الشعب الطيب  العظيم  .. وكم من التهويلات
 لا تستقيم    مع سحنتها  ومنظرها    الذى يوحى  ويفضح أمرها المهين
 وصدق اللة العظيم    حينما قال للمؤمن   (  قل أعوذ  من  الشيطان ...
 الشيطان الرجيم  ).. تذكرت  لميس الحديدى  وخيرى رمضان  ومحمود
 سعد  ..ويوسف الحسينى   والتوك شو باسم  الناعم  وعرفت  لماذا   لا يتهاون محمود سعد فى إشعال  الفتن .. وقد تم  فضحة إعلاميا  بتقاضية
  تسعة ملايين    جنيها    وهى أجور   أكثر من    عشرة آلاف  موظف
  رغم أنة   أقل  شأنا   وأقل عملا نافعا من أصغر موظف   شريف  فى
 الدولة لماذا  لايدافع المأجوريين   وهم مهددون بوضع حد  أقصى للأجور
  اليس هذا كافيا    لتمزيق مصر بأنيابهم  الذئبية المسنونة  لنهش  الوطن
وغيرهم   من ذوات الأسنان والمخالب الحادة  اللتى لاتنفك أن تهدد  سلامة
 الوطن    حتى المعتوة  المشوة  والمشبوة آدم الذى يتمرمغ  فى الأرض
  إستعراضا لعبطة  كى يضحك  المشاهد  بحركاتة الساذجة  الوقحة ..
  وكم    حاولت الوصول الى كل المطبلتية  خلف هؤلاء  .. وبفحص
   دقيق وتحليل  وبحث مستفيض وصولا الى  هؤلاء  السذج  فوجدت   أن
  كل هؤلاء من داخل الأستديو  يصنعون  فريقا     كاملا   حتى من  يتم
 إستضافتهم  على الهواء وحتى المتداخلين   معهم   هم  من داخل الأستديو
 يستكملون معهم   حلقات النفاق  ..  وحتى لو وصل الأمر  بهم  بعد  أن
 تم إكتشاف لعبتهم   الحقيرة يأتون بفرد من الأحزاب الأسلامية  بشرط
  أن يكون شديد الوقار  والأدب   طيب  الحديث   يقاطعة  المذيع أو
  المذيعة  إذا  ماوجدوا ان هذا  الشخص  سوف  يقدم   غير مايريدون
 فأن المقاطعة لة مستميتة  وملاحقتة  بنقض مايقول  شديدة  متخليين  عن
  الحيادية والمهنية  .. وتوفيرا     لوقتهم فأنهم يأتون   بضيوف ..    تم
  تفصيلهم تفصيلا  منمقا  شديد الدقة   والوجوب   مستغفلين   هذا الشعب
 العظيم الطيب   واضعين إسفين  الإنقلاب والفتن  نصب أعينهم  لخراب
  الوطن  متواطئين مع  جبهة الإنقاذ  الخرابى   للبلاد  والذين  رسبوا
  فى الفوز بكرسى الرئاسة   فأمتلأ   أفقهم وفكرهم ونفوسهم وصدرهم  حقدا وغلا    وكرها     للرئيس الفائز وبادلوة  الأذى  والتسلط  وهو يحسن
 اليهم  وقد حضرنى هذا    القول  الواضح  شعرا  (  إذا أكرمت  الكريم
 ملكتة  .. وإذا أكرمت اللئيم تمردا ..)  ..  هذا ماينطبق عليهم   لذلك  كم
كانت صعقتى وألمى    وحزنى ويأسى  من تهاون الرئيس وضعفة  ضعفا
 لايمكن أن نغفرة  لة   لأنة   سوف يدمر الوطن بضعفة وتخاذلة   وخوفة
   وعدم جرأتة   فى وأد الفتن   وأعتقال الأشرار   ولو  أنة حاسما عازما
   ما   آل الية الوطن من حرائق ودمار  ..  لو أنة  جمعهم فى جوال   كما
  كان يفعل الرئيس السابق  المخلوع ويلقيهم فى غياهب الزنازين ...   ما
  تجرأوا أن يحرقوا    البلاد وكذلك تهاون  الشرطة فى تأدية  واجبها  فى
  حماية البلاد    والمنشآت   من بطش الأوغاد   لما     حدث  للبلاد   من
   من تدمير وحرق و إفساد   وأعجب كثيرا  من  رجال الشرطة  الذين 
   فعلوا مافعلة   أكثر الأعلاميين فسادا   من الدوران     180  مائة
    وثمانون درجة   بعد أن كانوا يطبلون للنظام  السابق الفاسد  ولا يجرؤ
    أحد منهم   أن يتفوة   ببنت شفة   وليس حرفا واحدا   من كلمة   بها
   قذف وسب وقد رأينا   ماحدث  للكاتب الصحفى ابراهيم  عيسى
   عندما   قال كلمة واحدة  فقط   تفيد أن الرئيس مريض  تم أعتقالة
    وقذفة    فى السجن مغلولا مقهورا   وتم الإفراج عنة   بعدما قام
    بتقبيل  حذاء الرئيس شكرا لعفوة وتأليف لقصيدة مدح لة طويلة   هاهو
   الآن   قد وتلوث عقلة  مع فكرة فنجدة يحضر  قطعة لحم  ويمسك
  سكينا  كبهلوانى  فى مذبح  يترنم  بأفظع اللعان  والسب والقذف والهجاء
  ويزيد من فواصل الردح   بما يكفى   أن يشعر   المشاهد  أن رئيس
   البلاد    مغيبا  مكمما   ضعيفا     الى  حد   التقزز من  حلمة وكم يخشى
   علي من هول ما أسمع   حتى كدت    أرى   أن  الأعلامى الضعيف
   الهزيل  أمام جبروت النظام السابق   أصبح ماردا لا يشق  لة غبار
   فى عصر   رئيسا منتخبا  شرعيا  إنتخابا حرا      ديموقراطيا   .. مما
    جعلنى أتقيأ مُرا..   والف حول نفسى  متدثرا  بما بقى  لى من عقل
   فى رصد التحركات وقمت بالتحليل المستفيض  كيف كان يزج بالصحفى
   إذا ماتفوة    بكلمة   وكم كانت المعتقلات   تحت الأرض مئات الأمتار
   محاطة بالحديد والخرسانات لا تصل الى المعتقلين الا من خلال مواسير
     تلقى اليهم     بفضلاتهم الأخراجية  وتبولهم وقذارتهم عبر المواسير
   الحديدية   ..  منتظرين   أن يتبول أو يتبرز  أحد   السادة    العتاة  من
  رجال الأمن   والشرطة فى مراحيضهم  كى  يقتاتوا منة ومعظمهم  كان
  يموت جوعا وتعذيبا   وكيا بالكهرباء وقتلا وسحلا وفتكا  وتنكيلا  ونادرا
  مايخرج  معتقلا  الا   لكى  يكون عبرة لمن أعتبر  ..إما أن يخرج  مبتور
   الساقين  أو اليدين  أو  العينين  أو عاهة مستديمة  تجعلة عاجزا  عجزا
  لا يمكنة من خدمة نفسة  ليكون شاهدا عيانا لمن سولت لة   نفسة محاولة أو التفكير   فى  الإساءة  او الإشارة الى   سلطانهم  بسوء  .. والآلاف    لا
يرون النور  أبدا  بل يموتون بالآلاف .. ولذا حرص  النظام  السابق على
  إحراق ملفات الأمن   وعدم  وصولها   الى  الثوار   .. كى يروا    كل
   العجائب   والغرائب   حتى أننى كتب قبل  الثورة   رواية   الكثبان
  الرملية   تحكى    كل هذا الظلم من خلال  شخوص حقيقيون   منهم
  من كان  مقربا منى  ومنهم من كان يعمل معى فى جريدة  ومجلة
  شموع الأدبية التى  أصدرت العدد الأول منها   فى  ابريل 1980 
   وعندا تفشى الظلم وأصبح لا يطاق  تم طبع   رواية  الكثبان الرملية
    عام  1999  ونفذت أخر طبعة فى عام   2002  م   وتم  نشرها
    فى جريدة التل الكبير كوم  عامى 2009  /   2010   وقبيل 
  إندلاع  ثورة 25 يناير  2011  م  كانت  من  ضمن ماحركت
   هذة الثورة أو ساعدت   بطريق ما فى إندلاعها  .. وكم   لاقى  من
  معاناة   من كانوا يحررون بها      ومنهم  الشاعر الكبير شاعر
  المقاومة  الشعبية  منذ عام 1956   م  وعام 1967  وعام 1973
  شاعر المقاومة الأوحد   سيد أبو العنين  الذى صال وجال والهب
   الثوار بقصائدة  وأغانية المحركة  للأوتار القلوب  والتى تحمس
    الأبطال والفدائيين   فكانت تعزف وتغنى على   ضفتى    القناة
  فى  الأسماعلية   وأصبحت أغانية التى تشدوا تعزف  على أوتار
  السمسية  وكان يغنيها روكا والعثمانلي وفرقة  الصامدين   فكانت
  بلسما ودواءا   ودافعا  للأستبسال  والصمود والقتال ضد  الأعداء
    منذ العدوان الثلاثى  على بورسعيد 1956  وحتى   نكسة  1967
  والتى  حركت   المقاومين فكانت  حرب الإستنزاف  ثم  العبور
   وها  هو الآن   يعيش رقيدا   ضريرا  وحيد  .  فى حجرة  فى بدروم
   بغيض لايصل اليها  هواء أو شمس تطفح المجارى وتجول الزواحف
  والقاذورات بها ونسينا  أنة أدى أشرف مهنة نضال  وهى تحرير الوطن
   من الغاصب اليهودى المحتال وها هو  الآن  لم يجد قوت يومة رغم هناك
  من الأعلاميين من يتقاضى الملايين أمثال محمود  سعد الذى تم
  فضحة فى الحال على  الهواء  بالمستندات فلم ينكر بل تباهى بالخيال
  فى حين إنة كان بوقا للنظام الفاسد يهلل ويكبر بإقتدار  وفى المقابل  نجد
  من كان  يقوم بالكفاح والنضال لايجد قوت يومة  فالشاعر  سيد ابو العنيين
  كان أجدر منة  يعيش عيشة البؤساء ...لايجد جنيها واحدا  للعلاج والدواء
  ووصل الأمر أن يقضى   باقى حياتة فى حجرة نافقة مظلمة لا يدخلها شمس  ولا هواء يزحف بها الحشرات والهوام  ..  هل رأيتم  كم  كان
  للنظام السابق الفاسد من جحود وإسفاف وتناقض بين محاباة  لأ بواقة
  وتضليلا لرفاقة والتفاوت الحياتى الرهيب  بمن يتمسح فى السلطة  وينعق
   وبمن يشهق حبا وتغنى للوطن  لذا كانت الشرارة الأولى  لإندلاع
   الثورة..  ورغم أننى ناشدت محافظ الأسماعيلية  أستصرخ إنات هذا
   الرجل  ورحمة بما قدم للوطن من نضال وكثرة ما قدم  لها  من عطاء
    وجدت نفسى أمام  شخوص غلاظ القلب ليس بهم رحمة  لا ينظرون
   الا  إلي الكرسى  فكان أكثرمايقدمون   لهذا الر جل شهادة تقدير جوفاء  
   وورقة  خوخاء لا تحمل أى عطاء يغنى من جوعأو إحتواء.. فلم أيأس
   وقمت بالأتصال بصديق عمرة  الشاعر  عبد الرحمن الأبنودى  اُناشدة
    تقديم العون الى أخية المسلم   سيد أبو العنين كزميل  لة   فى المهنة
   والفكر والكفاح   ورغم تقديرى وحبى  لعبد الرحمن  الأبنودى   حينما
   سمعت  لة   أغنية طلع النهار  ..  فكم كان تقديرى لة عظيما  إلا   أنة
   سقط من نظرى كثيرا حينما إستصرختة مائة مرة لإنقاذ صديقة الشاعر
  الكبير سيد أبو العنين الذى تفوق عنة فى العطاء  المفيد   ومن لا يصدق
  يسترجع أوتار وعزف السمسمية وسهر الليالى   بإنغامها المتوهجة
  الذى الهبت عقول وقلوب وعزم الأبطال المجاهدين الذين   كم ضحوا
  بأرواحهم لإشراق فجر جديد   فجر العزة والكرامة  لهذا الوطن المجيد
    ولأنى أعرف أن الشاعر عبد الرحمن  الأبنودى كان  يعيش .. رغيدا
    فى بحبوحة من العيش  والثراء والفخفخة  وكنت أظن أن لة قلب  يعرف
  معنى الكرامة   والأنسانية  والرحمة وتحصرت عندما رأيت الصورة
   التى  تجمع بين الشاعريين الكبيريين معا   سيد أبو العنين و عبد الرحمن  الأبنودى دربا من الخيال ولأن كل منهما  لة مجال  فأبو العنين  الشاعر
  الأوحد للمقاومة الشعبية   فى مصر   وعبد الرحمن الأبنودى  شاعر
    غنائى كتب ايضا الأ غانى الحماسية وكل منهما  لة مذاق خاص الا أن
  أحدهما يملك قلبا إنسانيا رقيقا لا يستجدى أحد   ويعيش دون حد الكفاف
 وأخر يفيض بة النعمة لأنة عرف من أين تؤكل الكتف لذا كان ندائى  إلية
  ربما يرق قلبة لصديقة وزميل كفاحة  الا  أن لا    حياة لمن تنادى 
   وهاهو الآن أيضا يعرف من الطريق المربح   فها هو يستدير  ويدور
    ويلقى شعرا باهتا ليس فى مستواة   يقرع طبول الفتنة وبث الفرقة وقد تحول من صانع  للثورة  فى ما  مضى الى  هادم  لها يقوض ويقوى حركة
  الأعتداء على الوطن وتفتيتة من أجل  أن يظل فى بحبوحة من العيش الرغد   ذكرنى   بشعراء المدح والذم القدامى     يمدح من يعطية  ويذم
   من يضنى علية العطاء  .. فتألمت   الى ما آل الية      شاعر كبير كان
   لة باع فى العطاء وكم شعرت الآن بما تعرض لة  الأخوان من حرق   أجسادهم   على الهواء وبتمزيق لحومهم  فى العراء  بكل بجاحة وإفتراء   حرق مقراتهم بلا إستثناء  الا  لأنهم  قالوا لا  إلة  إلا   اللة    ويريدون
 رفع  راية الإسلام     إما الهجوم  على النظام  لإسقاطعة  فهو أكبر  عداء
 للدين على السواء وإستخدام أساليب نكراء من أسلحة وزجاجا ت  ملوتوف
  وإسالة دماء الأبرياءو كل من لة لحية حتى لو لم ينتمى اليهم فى الإيخاء
   والجمعة الدامية التى يقولون فيها  السفهاء رد  الكرامة بل رد السفالة  
    والعداء فهؤلاء من الشياطين والجان وليسوا أبدا فى نفوسهم  حياء  هم
  ممسوسين ليس فى قلبهم  اى نوع من الرحمة بل ذرة رحمة أن ينهالوا
    على رجل  ملتحى قيد وشجت رأسة   والدماء تسيل من كل مكان 
   فى وجة وجسدة ومع ذالك يتناوبون   لطمة وضربة  بالعصى  ةالحذاء
   وما قدر علية شيطانهم  وعفريتهم ومسهم مس جان  جاء وكأنهم نفخوا
    نفخا من الشياطين   فهم لا ينتمون لبشر  ولا  لى اى نوع فى الأرجاء   
   كم كان إستيائى شديد من هذا المنظر العربيد أنهم يعربدون  كأقبح
    المردة والمرتدين عن الأسلام والذين يحملون  الكرة لكل من  لة
     سمات مسلم    حتى أننى    صرت أتقزز من روائحهم الكريهة
   وللأن لم أصدق نفسى  وإن كنت  تمكنت منهن لما حال بينى وبينهم
   الا  إذهاق روح الشيطان فيهن هباء   فقد تجسدن بهذة الصورة السيئة
  الممقوتة التى تدل على العداء للإسلام  فقد أشعلوا النار  فى هذا الرجل
   الذى يلتقط أنفاسة الأخيرة  ولا ينتمى الى جماعة  الأخوان بل  ترك
   لحيتة إقتداءا  برسول اللة   ..   يحزنى ان أعيد القول   أن  ماحدث
   لهذا الرجل    هو    جرم  يستحق أقصى العقاب ولن أبرأ    ساحة
    الرئيس   محمد مرسى  مما حدث  .. فالرئيس الطيب  لا يستحق
    أن يحكم فى غابة متوحشة   فإما ان يترك  الحكم   أو  يتحرك
    قبل أن يضيع الوطن ولا تقوم لة قائمة  ..  وكم قدمت فى روايتى
    الكثبان الرملية   الكثير مما عاناة الزملاء   وخاصة الزجال والأديب على منوفى  وايضا رئيس رابطة الزجاليين  فى الأسماعلية غريب  موسى    والأديب حسين عبد الهادى  والشاعر حسين السيد السيد النجيحى
 والمحرر     صلاح الصايغ   وهو  الآن عضو مجلس الشورى  وايضا
 الصحفى  محسن أبو زيد وهو الآن نائبا بجريدة القناة وايضا الأستاذ أحمد
  ابو زيد  الذى  ظل زعيما للأغلبية دورات  فى مجلس الشعب الأسبق بعد
   أن  ترك جريدة الشموع لاهثا وراء بريق المال فى النظام  المنحل السابق
  وعرقل  جهود الجريدة ومجلة شموع الأدبية فظلت تعانى  قهرا  حتى
  أنها كانت تصدر من تحت الأرض  تكافح وتناهض الظلم  وتدفع  بكل
  مالديها من  قصص وروايات  وحكايات    ونشر للفساد  لكن  كانت
   هناك أذن من طين وأخرى  من عجين وتلاحقت الأحداث حتى  إندلعت
   ثورة 25 يناير 2011م   وأتت بالرئيس الطيب  الذى لم يستجب حتى
    الى ما ناديت بة  من تذويب الفوارق بين الطبقات بوضع  الحد الأدنى
 والأقصى موضع التنفيذ لا  كلاما فى الهواء وملاحقة الفاسدين وثرواتهم
   وتحديد الملكية المالية أسوة   بما قم بة الزعيم الراحل  جمال عبد الناصر
  من تحديد الملكية الزراعية   فلم يخشى بطش  البشوات  والأقطاعيين
  وقام بعملا جريئا يحتاج  الية   الوطن فكان زعيما إما اليد المرتعشة
   للرئيس الطيسب  محمد مرسى  هى ما وصلنا البية الأن  من تفكك
  وتشرذم وحرقا للوطن   أرجو  منة أن   يعمل بيد  من  حديد   حتى
   يتجنب الدمار الكامل للوطن  وأن يججمع زعماء جبهة الخراب   أو
  وضعهم فى معتقلات  كافية لإبعادهم  عن تهيج وإثارة الفتن    درءا
  وحماية للوطن .. وتعالوا معى نستكمل الحوار    بقلم ابراهيم  خليل 
   رئيس التحرير ونلقى الأضواء على  تغافل   القضاة   ومحاولة القضاء
  على ماهو  يعيد للوطن الكرامة   والكبرياء  ...........................

هل  ماحدث  هى  معركة   حطين   الذى انتصر  فيها  صلاح  الدين
                           على الصيليبين   ..  أم أنهم  هولاكو   إأو  التتار   ملثمين  أم  أنهم
                           آخريين  لاينتمون الى  اى   دين   ..  سحقوا وحرقوا   وروعوا المقيمين
                           صالوا وجالوا   مدمرين  مخربين    وحاصروا المساجد  غير  عابئين
                           بالقيم والأخلاق والدين  ..  أشعلوا  النار    فى الآمنين  .. وحاصروا
                           فتيات  يحتفلن  بعيد الأم   مبتهجين   فرحين  بما للأم  من فضل على
                          أطفالهن  أجمعين   ..ماذا  دهاكى  يامصر  ..  أإنت  ذاهبة   إلى فين ؟!
                          هجروكى  المخلصين  ..  وباعوا  ترابك  بحفنة من الدولارات  غير
                         مكترسين  . وأغروا أطفال الشوارع   والخارجين عن القانون  بجنيهات
                          معدودات  تدين  جبهة الخراب  والتدشين  ..  يامصر  أين  سكانك 
                         الأصليين   الطيبين   ..  هجروكى   أم لماذا   هذا الصمت  المبين  ؟!
                           أمام  حفنة من الأوغاد   مجمعين   ..  يريدون إسقاط الشرعية  وحرق
                         مصر   وتاأبين  كل صوت  يصرخ أين أنتم  ياصامتين   .. ألم يحن
                        الوقت  لحزب الكنبة   أن ينتفض  قبل أن يمرغ وجة مصر  فى  الطين
                        وأنا أسأل  بكم  باعوكى يامصر وبكم  قبض حزاب الخراب  من الملاعيين
                      .أجندات  خارجية وداخلية  وفلول قائمين   على  حرق الوطن  وتدمير
                       منشآتها وترويع أهلها   وقتل  شبابها  والتهوين بجرائمهم   مستغفلين  
                      حتى رموز المعارضة  والذين  رسبوا فى  إنتخابات الرياسة  الحاقدين
                       والذين  يحاولون  جاهدين   على قلب نظام الحكم وتدمير  مصر  مهللين
                       مبتهجين بما حدث فى المقطم   ..   فويل لكل أفاك  أثيم  .ولماذا  لم يوقف
                      الشرطة هذا الهراء والجرى الى الوراء  وأفعال السفهاء   فى تقويض أمن 
                      مصر  وتروع  الآمنين.           
                             
طول ما  فى   حشود    واضراب
                طول  مافى     فلول   ..  واذناب
                طول   مافى      نباح  ..   لكلاب
               مصر   حتبقى    بوار    وخراب
              مصر حتغرق  فى ديون  وحساب
               مصر  ماحترفع     أى      رقاب
               طول مافى  معارضة       هباب
              ماهيش  قابلة     حوار    وعتاب
             نقفل  باب    أو  نفتح   ..     باب
              حد يقولها   ........    با   أحباب
             إن كان  فيها     مأجور    كذاب
             او كان  فيها       عميل  مرتاب
            أو كان فيها       سفية     بسباب
            بكرة  يدوق  الآم   ..    وعذاب
             إن  حولها  حطام   ..  وركاب
             مهما بلغة      من  ..     أموال
             مهما فلتة       أى    ..  عقاب
             مهما  أبدى     من  ..  أسباب
            لعنة  اللة     فى  كل     كتاب
 ////////////////////     ابراهيم خليل




وهكذا نجد  الفئات  المخربة  تجول  وتصول  وتنهش فى القبور   وتلقى
  بقاذوراتها  فى  الصدور  والنحور  .. وتحول الأشرار  والبلطجية  إلى
   فئة  الثوار  يتقاضون  المال   فى سبيل الهدم  .. هدم الوطن  كى يغور
   و تضامن أكثرهم   الى جبهة الخراب  محولة لضرب الرئيس  ضربا
   مبرحا  نظرا    لما قام بة من   تعيين   النائب العام  دون أن يمر
   ذلك  القرار عليهم  ..  متناسين  أن حرق الوطن بأيديهم لمجرد
     شخص واحد    هو نوعا من السطحية والعمالة   وخيانة   الوطن
    وليس ضرب الرئيس   يتلازم ويتناغم مع حرق الوطن هناك أسباب
   أخرى خفية تعالوا نستكمل الحديث معا  على جريدة التل الكبير    بقلم
   ابراهيم خليل ....  Ibrahim  khalil   .. Editor
///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


                          دردشة  :  فى عمق النفس  الإنسانية   إذا مافاض الكيل بما يحيك
                        فى صدر  إنسان مؤمن باللة  وقدرة    خيرة وشرة  وخاصة  إن كان
                         يحمل هموم  أمة  ..  وعما يحيط  بمصر  من  أحداث وأزمة  صنعها
                          المفسدون فى الأرض  طمعاَ    فى كرسى  الرئاسة وقصمة   وهذا
                         يستلزم  التنوية  لزمة   .. فالرئيس  الدكتور محمد  مرسى   رئيسا
                          شرعيا للبلاد  أدى قسمة  وأدار مصر بحسمة وعزمة  على النهوض
                           بالبلاد  الا ان  العناصر   الفاسدة التى تبغى   تقويضة وهدمة  تسعى
                            إلى إثارة القلاقل  والفتنة وحرق مصر  بقسوة  إما   طمعا فى  كرسى
                           أو رغبة ملحة  فى تنفيذ مخطط  أجنبى تم  رسمة  مقابل   حفنة   من
                           الدولارات  تدخل  جيبة    ..  فلم تعطِ  للرئيس الشرعى أى فرصة
                           للبناء والتعمير    ولم تساعدة  الأحكام القضائية  فى تحجيم المخربيين
                           فالأفراج السريع    لا يدين  إلا  سلطان الرئيس  وكأنة كمين   يحاصرة
                          من حين لحين  حتى لو قال آمين  ..  فجبهة الخراب  تستعين   باالفلول
                           والطامعين والمخربين الغوغائيين  والمفسدين  وكأن  كل عمل يقوم  بة
                           يهوى  بة فى أسفل سافلين  ..  حتى العصيان المدنى  فى بورسعيد  ..
                           وخروج الغوغائيين  يطالبون  بنزول الجيش   لحكم  البلاد  وليس  للتأمين
                            وتناسوا  كم داسوا  على الأخلاق والقيم   والدين   وساقوا عبارات 
                           سافلة  تدين  حكم العسكر    وتسبة بافظع العبارات  وتستهين  .  ولأنها
                             فى بلاهة   وسكر    مبين     نسوا  أن الجيش  ذاكرتة قوية   ولن يهان
                            أو يهين مرة ثانية   ويعرف خبث ما يقصدون  ويريدون   من  تحطيم
                             وجعل دماء تسيل  فى طول البلاد وعرضها   وهذا لايهمهم  حتى  لو
                            رقصوا فى الطين  ..  ونسوا ان التاريخ لن يرحمهم  أبدا   وسوف
                            تكشف الأيام مدى  خستهم وخيانتهم  وتآمرهم   على الوطن العظيم
                            الذى حفظة اللة الى يوم   الدين  تعالوا معى   نتساءل  كيف يصمت
                           الرئيس على  السب والشتم المهين   ..  ويسمع ويستمع الى  مؤامرات
                             هؤلاء الغوغائيين   لقد إستمعت الى    كل هذا السباب  فأصابنى  كل
                           تقزز مشين وادركت لو أننى مكانة ماتركت فرصة لهؤلاء المجرمين
                           مهما كانت    رداءة القوانين التى  لاتضع حدا   لهذة التصرفات من
                           العابثين ففى القوة إنصاف   وليس تهجين   ..  وحولت   أن احلل مدى
                          ماعند الرئيسمن صبر  يفوق الناس أجمعين ..  وتقربت  لأرى  واستبين
                           فوجدت ان الرئيس  فرضت علية الرئاسة  ولم يسع   اليها  فى يوم
                           من الأيام   .. وعندما  أوعز   إلية  أنة قد يخدم  الأسلام والدين ويوحد
                          العرب أجمعين   .. وان هذا  سيجعلة يفوز برضاء   رب العالمين  جند
                          نفسة لخدمة الدين   . واضعا   روحة على أكفة   لايهمة ان مات  أو قتل
                          أو أستشهد  فى سبيل الحق المبين   .. وإنة كلما   انى من أزمات  وسب
                         وقذف   وقلاقل فى سبيل نصرة الدين   فأنة  يفرح بالشهادة  فى سبيل 
                         الدعوة للحق ونصرة  دين اللة  فى الأرض ونشر العدل  ولكن الحاقدين
                        غير مهتمين  لأنهم   مضلين   وغير منصفين  وينشرون فى الأرض
                         فسادا ..  القى الرئيس   مرسى خطابة  لشعب بورسعيد  مستجيبا  لكل
                          طلباتة  من   مساواة   شهداء بورسعيد  بشهداء ثورة 25 يناير  وجعل
                         بورسعيد مطقة حرة  وتخصيص 400  مليون لمدن القناة  ..  والإشادة
                        بالدور البطولى  لشعب بورسعيد  إلا أن  المندسين  والحاقدين  فى وادى
                       آخر  مع الشياطين  ولا يعيهم من الخطاب  شيئا  بل  ذادهم  إكتئاب  لأن
                       مايريدون الا يكون   هناك أى انفراجة   تشير لى الإستقرار    والوضع
                       الأمين  وهناك من نزل فى مكان آخر  يطلب بحكم العسكر ومعة قدامى
                        المجندين    المأجوريين ..  يطقون  الطبول  ويرفعون البلالين   ومعهم
                        (  عكش   )  .. وكم من أمثالة    الذين فقدوا العقل  الرزين  ..  ومن
                        يمسك بقطعة لحم أو سكين   ..  أبو حملات  بية   وباسم تية     واللعين
                       وكلهم أدوات   مستأجرة   للسب والقذف والتنكيل  .. ومع ابواق  النظام
                      الفاسد   لبعض الأعلاميين   الذين  يخشون من تحقيق  العدالة الأجتماعية
                      وهم يتقاضون الملايين   . ومنهم  العملاء  المخططين  لهدم  الوطن  ووضع
                     رأس  مصر    فى الطين  ..  ومهما يفعلون فقد نسوا وتناسوا    أن الرئيس
                      محمد مرسى    رجل مؤمن من طراز آخر   عظيم   مؤمن باللة   واليوم
                     الآخر   ويتمنى الإستشهاد   ليحصل على جنة ونعيم  ..  ولقد آلمنى  ماقدمتة
                      قناة الحافظ الدينية من فيديو   مهين  والفاظ قميئة قبيحة  رديئة من أحد
                     المجرمين الذى طلب من   فئة من الخائين  أن يصعدوا لى رئيس  مصر
                     لقتلة  وهذا كلام مهين يستوجب    ان  يقف الرئيس  ويستبين  أن هذا  تجاوز
                     الخطوط الحمراء   ولابد   من  وقفة حازمة   لاتستهين  بهذة الأمور   التى
                     تبدو أن هناك عملاء وخونة   فى نيتهم حرق مصر والشعب  أجمعين  ..
                      ومن هذا الممنطلق   تقربت الى  أنفاس الرئيس  محمد مرسى  وكيف  لصمتة
                      من ألم مهين فى نفسى   وتذكرت منجاة  الرئيس لربة  وهو يسجد  :
                        ((  إلآهى  لجأت   اليك  فى ليل  الهجوع  ..........   أن تضى  ظلامى
                          بنور الشموع   .........  كفانى يارب ويلات  الدمموع  ....  ماذللت  لكن
                         لك المذلة والخضوع ..  .......  وما  اُمرت  لكن أمرك  مطوع..   احمنى
                         يا  إلاهى   بالتقوى   والخشوع      ))   ..  ثم يناجى  اللة  هاتفا   ... ويقول
                         أيتها الجماعة    ..   العمر  ساعة   .. والنفس  طماعة   يلزمها القناعة  ..
                        فيا أيتها   النفس الملتاعة   والإنسان   يوم رحيلة  ووداعة  ولقائة  باللة
                        وإجتماعة  وكتابة بيمينة او يسارة    يذاعة   ..   فمن ثقلت موازينة او
                         قل  باعة   أو خسرت أو كسبت لة بضاعة   ..   أو ضل بالعصيان   أو
                        ربح  بالطاعة .. فويل لمن  خسر نفسة و اتباعة  .. وحسنا لمن  بلغ
                         الحق  أسماعة   .. يا أيتها النفس المطمئنة   أرجعى الى ربك راضية
                          غير ملتاعة      ..  فلن يتأخر الموت ساعة    .. إنما يدرككم   الموت
                        ولو كنت فى بروج مشيدة   وقلاعة  ... اللة ربى ارحمنى وخذ بيدى 
                         إن  كنت أعمل لطاعتك  فيسرى امرى واعطينى السكينة  والراحة
                        واجعل الصبر   يضيق بصبرى  فأنا ابغى    للخلود متاعة  ولا ابغى
                        فى الدنيا  الا  العبادة والصلاح  والطاعة  .............................
                         والكلمات كثيرة  والدعوت قائمة   فمها  تفعلون أيها   القلة الحاقدة
                       لن تنالوا من هذا الرجل امؤمن   شيئا   إلا  إذا قدر اللة وحدة   ..  تعالوا
                        معى نستكمل الحوار  على جريدة التل الكبير كوم   بقلم رئيس  رئيس
                         التحرير  أبراهيم خليل  .........  Ibrahim khalil   ..Editor
                
                  /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////           
د      
                      

                    يا مصر  إفتلى  ضفايرك    خلف  ظهرك وأنظرى
                                          إن عز  نصرك   من رب  السماء  فكبرى
                     فا اللة حفظك  فى    كتابة    الكريم  ......  فكبرى    
                    
                          يافتاتى افتلى ضفايرك   ولملمى خصلات شعر
                                     واقبلى بذاتك   وابعثى عنوان     آهات   تمر
                         سبسبى  الشعر   المطل  على  فلوات     نهر
                                    أو أطلقى  عنقود    منكوشٍ  يعاودة      صقر
                         وارسمى  تاريخ مصر   ...      صورا   تطل
                                     على المراسم والمحافل  وكل مايمكن    يقر
                        أن وضعك فى الاعالى  دوما  ..       مستقر
                                       حفظك المولى ورعاكى  فى  كل       أمر
                       حتى لو حاول الأعادى   هدمك بأى      كسر
                                      لن يفوزوا     وسيتعصى   فى  أى     دهر
                       أنت  يامصر الأمانى   ...........  وكل  عُمر
                                      أنت حبى والأغانى    انت  عنوان    نصر
                        
                                        ---------------------------------

                (   يا فتاتى  أطلبى  الصبر   فمصر حتما  ستستقر 
                                                 وفكى  كل  حقائبك  فليست كل  الحقائب   للسفر  
                          أو   حزمى  الأمر  فليس  أحد  .......     سيعتذر
                                                   إطلاق  صوتك مدويا   على  صفحات  الشهر
                         يافتاتى       حزمى    مصر    فمصر  هى النهر
                                                    شدى  من  طول  ضفايرها      خيوطا   للقمر
                        وعدى من  حبات  سبحاتها  ...   نذورا     للقدر
                                                    مصر ياواحة   الإيمان         ياحضن    نضر
                         مصر  يامنحة اللة   .....   با أحلى       الدرر
                                                   عودك  الفتان ماكان   يوما للزمان  ..  بينكسر
                         ومهما   كثرت الأحداث  لن يغرقك   المطر
                                                    سيرى على الخيلجان  ..   منتشية   ..  العطر
                                  ------------------------------------------  



ن
                             سمات  هذا الحوار   الرائع الذى تناول كافة   الجوانب  الإنسانية
                               والفكرية والسياسية والإجتماعية   وكل مايتعلق  بجد
                                         دردشة   :   كلام من  فوق السطوح   ...................

                             (يا زهور  الأمل    ....   ويا  الزمن    بتروح   .....  دفعوا   الثمن
                              شهداء  فداء  بالروح ..   ..    وبقينا سوى   نجنى الحزن  بجروح
                              آة   يا    وطن     ...    تفضل  كدة    مجروح ..     ضعف    وهن
                              جرحوك  وانا المجروح      ..  دبحوك  وانا  المدبوح  ..  وهانوك
                              ومش مسموح  لصوت   يبان  فية  وضوح ..  وبين   الآة   والنوح   
                              
                             وبين الأنين الصادر خط  فاصل لكن ممسوح والزاى  نواصل 
                             و بين الماضى والحاضر  شروخ  وماعاد  فى   الغد   طموح  
                              والصوت بيخرس  أو  يبات   منبوح  .... )
                                منتهى   الفوضى اللإنسانية  والتسكع اللأخلاقى وفقد  الضمير  أن
                               نجد إعلامى   على  قناة التحرير   يتبنى  الفعل الحقير  ويشجع
                                بكل فرحة وتهليل وتكبير     ولو رأينا كمية الفرحة للتعبير  عن
                                بهجة تسير حفيظة الصغير والكبير عندما أبدى إرتياحة  لمحاصرة
                                 بيت أم  كهلة  حتى لو كانت أم   وزير الداخلية  .. وهذا مايبعث
                                 عن   التقزز والأستياء الشديد  لهذا السلوك البغيض  وكم تكلمت
                                فى مقالات سابقة  والتحليل  عن سبب عداء  أكثر الأعلاميين اجور 
                                للنظام الحالى  الذى  من سماتة التغيير ووضع حد أدنى وأقصى
                                للأجور للجميع مما سيفسد حياة الكثير  من الأعلاميين الذين  
                                يتقاضون الملايين   ..  وكم سسعون لتقويض هذا النظام الذى يسعى
                               الى تذويب الفوارق بين الطبقات  واعلم أن إعلامى شهير يهاجم
                               بشراسة   النظام  وكم يتقاضى  ..إنة يتقاضى  9 تسعة ملايين  أى
                               مايعادل  مرتب واجور أكثر من الفين  موظف  او اجير يعمل للغير
                               أو مائة الف   موظف صغير  إأو  نصف مليون خفير حراسة   أو
                                رجل فقير  ..  هل رأيتم لماذا الهجوم  الحاشد المثير   على النظام
                               لإسقاطة أو التغير ..  وكم أصبح المتظاهرون يتبنون   سياسة  تكدير
                               الصفو العام بتكريس  ثقافة   العجز أو العدم   مقابل  تقديم   مقابل
                               كبير  للعائلة  وعدم تقبل  تحميل  أعباء العمل سواء فى البناء   أو
                               التعمير  ففى حالة العجز سينال   مقابل  العجز   مبالغ من المال قد
                               تعفية مشقة العمل او  صعوبة المسير  وفى حالة الموت  سوف يقدم
                              للأهل مقابل كبير من المال  وهذا عمل بطولى   عظيم   تعفية  عن
                               عدم  المساهمة   مع االعائلة  فى تحمل أعباء ومسئولية  الإنفاق  التى
                              أوجدت فراغا كبيرا نتيجة  كثرة  البطالة وماسببة النظام  الفاسد  حتى   
                              نامت  البسمة على الخدود   واجتاحت  الحسرة  الصدور  .. وباتت
                              الغفلة  فى رداء مفضوح  ..   الألم  يعتقل الصدور  حتى بدت مراقبة
                              الضحكة   شعور  وملاحظة   البسمة تبور   وتلك  الوقفة تدور على
                              تهيؤ  الوجدان  والحضور  ..   ومابين الثورة  الكونية   والثورة
                               التكونية أمور   ومابينهما  من  قصور ..  فثورة    25 يناير  2011 
                               عناية اللة  لشعب صبور   ..  وبعد   نجاحها  عم الشعب  الفرحة
                               والسرور  وبدأ   الاستعداد  لمسك   دفة  الأمور   الا  ان  الفلول
                                والبلطجية والمندسين  والعملاء  بدأوا  فى الظهور   لمحاولة  أن
                                تحرق مصر  وتغور   ..   وباتت  الإعتصامات  مرتعا  مأمول
                                  للحصول على مغانم  لا تزول   ..   وضاع الشعب  الصبور
                                الذى لو  إنتظر  فترة  قد ينول  ..  وبين  عذابات  الضنى والجنوح
                                الى العنف  .. وبين البكاء  والنوح  للحتوى تطفو   الجروح  وها
                                نحن نرى   شماعات الإفلاس السياسى  تلفظ الديموقراطية  دون
                                  بوح لكنها تلعب فى الخفاء  لمزيدا  من القتلى  وسفك  الروح ..
                                 ولم يدركوا عراقة الديموقراطيات  فمثلا  لو  أعتصم  مواطن
                                 انجليزى أو أمريكى    والمسموح  لة بالتظاهر  السلمى   دون
                                 جنوح فهو يحصل على الرعاية والحماية  بل يقدم لة المأكولات
                                  والمشروبات بكل بسمة   لاتروح .. لكنة لو نزل الى نهرالطريق
                                  فإنة يقتل أو يسحل او يصاب بالجروح   لأنة تغطى بما هو 
                                  مسموح ..  إما هنا فى مصر  فالهمجية  والبلطجة  هى سمات
                                  الفئة المارقة  التى   تهوى الجموح   ..   وتبغى حرق   مصر
                                   والضرب بالملوتوف    ..  وإزهاق الحياة  والروح ..  إننا
                                    نعيش  فترة  عصبية  ينخر  فينا الكرة  والحقد والبغض  ..
                                    ويتحكم فينا   من يريد أن يحرق مصر    ومن يطمع  فى
                                   كرسى الرئاسة  .. فكرسى الرئاسة  يذهب ويروح لكن  ما
                                   جريرة وذنب مصر   بلد الحضارة والإيمان  والصروح .
                                  لماذا تحرق مصر   وتزهق الروح  ..  ولماذا جبهة الخراب
                                  تنشر الفوضى  وتستبيح حرق مصر   من أجل  كرسى أو
                                  منصب أو طموح  ..  هل هانت عليهم مصر  ففقدوا  الإنتماء
                                والولاء  والنزوح   ..  والى أى وطن  سوف  يفدون  الية    إذا
                                 ما  ضاعت مصر  ولم يجدوا البروح   ..  إنها معادلات  صعبة
                                 وعمل مفضوح  ..  تعالوا معنا   نتكلم بوضوح  ..  اليس  الرئيس
                                 الدكتور مرسى يساعدهم    على حرق مصر  والجروح  ..  أن
                                  كان حازما  عازما    على قيادة   مصر  دون جنوح  للضرب
                                  بيد  من حديد   على كل يد    تحرق مصر  وتسير   خلف النعش
                                  تبكى وتنوح .. أيسن هيبة الدولة   أين الأمن والأمان  والحفاظ
                                  على كل  روح  ؟ !  ..  مما  جعل  الشائعات  تسرى   من فوق
                                   السطوح ..   قطع السكك الحديدية   والطرق  وانزال  العمال
                                   من اشغالهم  بالقوة   ولاشىء  فى الأفق يشير ويلوح  على  أن
                                    الأمور ستستقر قريبا   أن كانت اليد التى تحكم مرتعشة  تفوح
                                   منها الضعف والأستكانة  والصبر  غير الممدوح  ...   فقد    
                                       
                                  هالنى  ماسمعت  من مغالطات  واضحة  وقلب الحقائق بطريقة
                                 فاضخة  عندما  سمعت  كلمات  عابثة متسطحة  فقد   كان الحوار
                                فى  إحد القنوات    المتربحة من الإثارة  والفتن  تعقيبا  على ان
                                هناك تحقيقات مربكة تجرى  مع الاعلاميين  توفيق عكاشة  والجلاد ..
                              بإثارة القلاقل والفتن المحرقة لمصر  فقامت القناة بإستضافة  الجلاد 
                               فجاء  الحوار  مشوها  ومبتورا ومواربا ومغلطا  يقلب الحق ويسلقة
                             ويجعل الظلمات مشرقة  ويناور  من أجل  ان  يناصر  الشر  ويطلقة
                              والحق قاصر ليبغضة ويدمج مابينهما   من  فواصل  مقتنعا  أن  من
                            يسمع  الحوار  من الشعب   هو  ساذج عاقر لايفهم  مداركة  والشعب
                             يكتشف  الألاعيب  وطرق التحايل فيبطلة  .. وكان عبد  اللة السناوى 
                              يساند   ويفاخرأنة قادر يعرقلة وكلاهما ينكر  التمويل  ويكابر  أننى أرى
                              الأعلام الباطل  من فئة    تقامر وتجاهروتبجلة وتصادر حق الشعب
                             فى أن يستقر ليعدلة   بما يبث من تكدير للصفو العام   والحديث الماكر
                            واتساءل   عن  تلك  المليارات  التى دخلت الى  أكثر    هذة القنوات
                              تحريضا  على  الإنقلاب العسكرى  على الحكم   وتوافر  القصد
                             الجنائى  لتدمير  مصر بالكامل    وبتحليل عميق وشامل  هل ممكن
                            للجيش المتوازن الساهر  على حماية مصر من العدو الصهيونى
                             المتأهب ليقاتلة  ..  أن الهدف  خسيس ومخادع  لخدمة  أجندة  أجنبية
                            هو إرباك الجيش المصرى فى الداخل  وإنهاكة  مع أكبر فصيل  من
                            الشعب  المؤمن الصابر  ليحدث  كما حدث فى سوريا  ليكون  دم
                             الشعب والجيش  سائل  وبمنتهى السهولة  تخترق  القوات اليهودية
                           حدود مصر دون حد فاصل  وتهاجم الجيش المصرى المرتبك  فى الداخل
                             وهذا الهدف الخبيث الماكر  تقودة  بعض الفئات   المدنسة والخائنة
                           للوطن والتى تتاجر   بة   وتقامر من  أجل  حفنة  من الدولارات  لتبيع
                           الوطن وتجاهر  ..  وتلك الخيانة العظمى   لم نجد لها  عقاب رادع  ..
                           وهذا  مايجعلنى أبكى واتباكى  على النظام الحالى   البارد والفاتر ..
                             لم أجد فية  حسما ولا عزما   ولا تواصل  .. ولا إدراك للمخطط
                            القاتل  الذى  يدمر مصر فى الحاضر   ويقهرة  ..  وهذا  ما لم يعجبنى
                            فى هذا  النظام الحاكم  من برود وتجاهل   لما  يخططة أعداء  مصر
                             فى الخارج والداخل وما لهم من أيادى   تخرب  وتدمر  وتحاول
                              إثارة الفتن والقلاقل   لتعكر الصفو والأمن العام لحدوث إنقلاب
                             تام   لحرق مصر مستخدمة  أبسط  شراك الخداع  الخبيثة   التى
                            لا تنطلى الا   على السذج   فهذة هى نفس الأصوات التى  تدعو الى
                           الإنقلاب هى نفس الأبواق التى كانت تهدف بشراسة  وجحود  يسقط
                            حجم العسكر وهاهى تأتى بواقحة وجحود    لتطلب  الجيش الذى
                             صبر   على الوقاحة والبذاءة  وقدم الصمود  فى مواجة الشتائم
                           والعربدة بالألفاظ  بل  التمادى والهجوم على وزارة الدفاع بالعصى
                           والبارود  ..  كالفئران حينما تهاجم   عرين الأسود  ..   وبذكاء  حاد
                             ونبض ممدود   لم يقم الجيش بسحق هذا النمل والأخطبوط   بل
                            علمهم  درسا فى الوطنية   وهو يقود المرحلة الإنتقالية  كى يسود
                            الوطن الأمن والأستقرار   لا  التشرذم والجمود  .. وسوف تموت
                             الجرذان  والقرود   ولن يكن بينهم مكان  لا فى الجيش ولا فى الشعب
                            فهم النوع الحقود على الوطن  والذى يريد هلاكة  .. ومد للعصيان
                            المدنى  خيوط العنكبوت    وتحرك كالأخطبوط  يريد  أن تحرق
                              مصر   وشعبها الوفى ينتهى ويموت    وقد طلب الرئيس  الدكتور
                            محمد مرسى  الحوار  كى يعود للشعب بعد تخاذلة المعهود  فى
                              أن يضرب بيد من الحديد على  العصاة  والخونة  وفرض القيود
                              على كل إعلامى يعبث بمقدرات الأمة  ويجعل أهلها  فى شرود
                               وبدأنا  نرى  من النور الخيوط   عندما سمعنا عن  الحوار الموعود   
                             جاء  الحوار   مثمرا  وبناءَ  للرئيس الدكتور مرسى   مع الأعلامى
                            الكبير    عمرو الليثى   كانت المكاشفة والمصارحة والوضوح مرن
                            وكم شدنى  حبة الشديد  للوطن  وصبرة  الذى يفوق كل شىء يقترن
                           بكل تلك الأحداث  والعصيان الموجة والمتقن والقوى  المأجورة التى   
                            تفننت فى  الحصول على الثمن وكم  فاح صيتها  لكثرة القذارة والعفن
                            وكم  كان  إتساع  صدر الرئيس   جميلا    مع   فكرة  المتزن  .. كم
                             جعلنى  أشعر بتفاؤل   كبير لوجها الحسن رغم ان التفاوت الهائل  قد
                            آل للحزن  وما  تبين ان الفئات المأجورة    التى  تخن الوطن  وتتآمر
                             علية وكم تهن ..  فأدركت أنة   لا ينبغى لنا      ان نعلق  شماعتنا
                             المبتورة الأذرع   على حائط الوهن والإسفاف  الفكرى والمتسطح 
                             والميل الى التبجج  والتبجح  الهجن ومن سمات  التشرد  الوقح  وكم
                             ينادى برفض  الحوار  ولم يزن كمن  يريد للوطن أن يحترق ومابين 
                            الرأسمالية  الطفيلية  المتأججة  والأشتراكية  المنمقة    والمتوعكة
                          وما بين أقصى  اليسار من   الجبهات المتشددة  ومابين   إحتضان
                           الشيوعية المتطرفة  الجاحدة  ..  تتصدر المعارضة هذة   القوقعة
                          فتغوص فى أعماقها   الهابطة   ..  وتكون  جبهات  فاسدة  تهدم 
                          كل أركان نابضة  .. لقد استمعت الى   خالد داوود    وهو  يعلق
                            على حوار الرئيس  فأدركت على الفور    أن المعارضة جُبلت
                           على ضرب الإستقرار  وهدم الوطن مهما كلفهم من ثمن    حتى
                          لو تهكم عليهم كل شعب مصر  .. فهم يملكون    أذن من  طين
                           وأخرى من  عجين   ..  ولا يسعهم إلا   تكوين   أراء    تدين
                           كل ماهو  واضح ومبين    ..  كلمات أسمعها  منة   لا تليق  بعاقل
                          ألا      يستبين  طريق الحق   ويمضى   فى  طريق مهين   ....
                           فهو لم يعترف  بالمصارحة والمكاشفة  والقول  الرزين  أن  هؤلاء
                           المعارضين   لن يتوانوا عن هذا السلوك المشين   حتى لو هبط
                         عليهم ملاك  من السماء  فى زى بشر   ليكون عليهم أمين  .. ولا
                          حتى  لو جاء  رئيس   من التابعين   ..  فأن حلمهم  الرئيسى  الكرسى
                         واللحنين   الية   يجعلهم عصاة غير  طائعين  ..  وقد أغضبهم قول
                         الرئيس أن سيمضى  بفترة الأشستحقاقية  الى النهاية  وليس الى  حين
                         وعندما بين لهم  أن النائب العام    بحكم الدستور  فهو محصن  تماما
                         ولا يمكن أن يقال  أو  أن يهين  ..   تمادوا فى  جهلهم  بكل  بنود
                          ومواد الدستور  والقوانين  ..  تعالوا   نستكمل ماجاء   بهذا الحوار
                           الواضح الأمين   ..  فقد تناسوا   تماما  كل  أدب التعليق البناء  لأنهم
                            فئة  عاهدت الشيطان أن تبث  التفرقة والخراب  وتأجج  مشاعر
                           الإحباط والغضب  هنا وهناك   ورغم شفافية وروعة الحوار  بما
                            يحمل الأمل للغد  وإنصهار بودقة الأمانى بالعمل   وبما يحملة  للفئة
                             الفقيرة    الغالبة  من  امانى  رائعة    كتغطية  مظلة التأمين الصحى
                            لكل طبقات  الشعب  ورفع  معاشات التضامن  الأجتماعى  الى 400
                              جنيها فى الموازنة الجديدة   وايضا لما يحملة من مزايا لمدن  القناة
                            من 400  مليون  سنويا  من إيرادات  القناة  وتحويل  مدينة بورسعيد
                            الى  مدينة حرة لها صلاحيات  أكبر   واستصلاح واستزراع مليون
                               فدان  فى مساحات شاسعة  من مصر   وتنمية سيناء  ورفع  الحد
                              الأعفاء  الضريبى الى 12000  جنيها  وكما شملت عباراتة 
                                 وكلماتة  ورود المل والأشراق لمستقبل أفضل للبلاد  وكم تحدث
                                بصراحة عن أمانية    وحبة  الشديد لمصر  ونة يحترم  الدستور
                                الذى لا يجوز    أن يقيل بة   النائب  العام  فلا سلطان  علية ولا
                               قدرة على إقالتة  فقد تحصن ببالدستور    ومع ذلك عمد    الكثير
                              من الأعلاميين   وبعض المبتوريين  المبتسرين منهم  التى   سد
                                  الجهل آذانهم   بحائط سميك  من  البلاهة   أن يستضيفوا    من
                              هم  على شاكلاتهم   من التخبط  الفكرى واللامبلاة   أو الأبتسار
                              المعرفى   أن     يقولوا ما لايعرفون   وقد سمعت الى  الأستاذ
                               عبد اللة سنارى  يؤكد هذا المعنى  ليعيد  القول   لو أن الرئيس
                             أقال النائب العام    وحل  الحكومة    ويدور حوار   الطرشان
                             على نفس المنوال  أنا لا أعى لأ  أسمع  لا أعرف لا أفهم  لا  لا
                         الآف اللآت  من الجهل  وعدم الأدراك   وكأن المثل البلدى  القديم
                           (  يقولوا  ثور   ..  يقولوا  إحلبوة )  ..  يقولوا  ان الرئيس لا يملك
                           إثقالة   انائب العام يقولوا   أقيلوة  ..   يقول الرئيس  ان ششعب
                             بورسعيد حبيب الى   قلبى  وقد  ظلم فبورسعيد   مدينة الصمود
                           المدينة الباسلة  وهى قلب الوطن  ونبضة  وانة    لولا    إندساس
                            البلطجية  ماحدث بها ماحدث   وما صار بها  عصيان   يقولون
                             أإن الرئيس يصف شعب  بورسعيد  بالبلطجية   وهاهى القنوات
                             الفضائية  تستضيف المأجوريين   والمتسطحين  والأنفلاتيين
                             ممن على هواهم    ليقلبوا الحوار   الرائع  الذى يمتاز    بكل
                           الصراحة والشفافية    فنجد ة   ينقلب الى عكسة  قد  يكون   حولاَ
                           فى عيونهم  أإو عمى الوان   أو صم فى آذانهم  أو توهان   أو
                             سُكر   بِِين    ليس لوصفة  مكان   ..  نسوا وتناسوا    قول
                             الرئيس    عن حزنة للعميق لشهداء بورسعيد   والمصابين 
                           وإنة رفع التعويض  الى       75000    جنيها  للشهيد  وإنة
                           خصص  لجنة  من القضاة للتحقيق  فى الأحداث  ومع ذلك   لم
                            يفهم   المأجوريين  تعاطف الرئيس مع  شعب بورسعيد   ولم
                            يتحدثوا  عن أطفال  الشوارع القنابل الموقوتة   فى أيد  أصحاب
                           الضمائر الخربة الذين يريدون  إحراق  مصر   عندما   كان
                           سؤال المحقق  للطفل المقبوض علية   بقذف  المولتوف  وإشعال
                          الحرائق   وسأل الطفل :  لماذا تحمل شهادة الميلاد  معك ؟  ! 
                          فحكى حكاية ال600  جنيها  التى  أخذتها الأم   لتسد   جوع الأسرة
                         ولأنة  ليس معة  بطاقة  إثبات  شخصيتة  فهى تضحى بة   من  أجل
                         المال  وكم   طفلا من أطفاال  الشوارع   الذى  يبلغون  مليون طفلا
                           حتى السابعة  عشر   وماحجم تمويل  هؤلاء  لإسقاط مصر  وهدمها
                          وحرق منشآتها   ..  لم يتكلموا فى حجم التمويل للتخريب  مصر 
                         بل أكتفوا فى التفنن  فى التدليس وقلب الحقائق  وكأنهم  فى غبائهم
                          الشديد  يتناسون تماما  أنة سرعان ماينكشف  عوجهم وحقدهم
                         وحنققهم وغلهم  فيلفظهم  الشعب كما يلفظ   الجمل الأجرب  ...
                         وتناسوا التركة الثقيلة   التى على  عاتق الرئيس  الصبور   أنة   لا
                         ذنب  لة  فى هذة التركة الثقيلة  الا  أن يبصبر  الشعب  هذة  الحقيقة
                           ويظل  معة  متعاونا  على كشف الدسائس  والمأجوريين والبلطجية
                          والمنافقين الذين يتلاعبون بآيات  اللة    فى غير موضعها   فنجد
                          منهم  من يحرف هذة الأيات بلسانة ويلوك كلمات اللة  فتخرج   فى
                          غير موضعها  ..  فهذا البردعى الذى  لفظ    الحوار  فقد  تبردع
                           فى منطقة  التجمد الفكرى    وتمطع  بثوب الذى يريد أن يدمر  مصر
                         كما دمر العراق   ..   والتبرقع   بالإنفرادية   المنبسقة   عن  اللاوعى
                           والإنحراف المعوجى  الذى يرفض الحوار   من أجل التخريب والدمار
                                فى إطار من الهمجية المركزية  اللهادفة  الى إسقاط  النظام 
                            أملا فى التربح بكرسى الرئاسة   .. فصال وجال وهاج وماج  ونشر
                            على كل  صفحاتة العصيان  المدنى   بغية  قلب نظام  الحكم
                            والإشستيلاء على كرسى الرئاسة   وقد يقولون  إنة يعمل  وفق
                            أجندة   أجنبية  ..  وكل  مايدار ويوزع من أموال   فهناك  تمويل
                             داخلى من الفلول   وتمويل خارجى ممن لة  طلبا   فى الكرسى
                          أو رغبة فى حرق مصر  ..   وهؤلاء الممولون  أرتفعت  إجورهم
                           وأصبحوا يملكون الملايين من دماء الشعب  ومنهم من لة اكثر  من
                          جنسية  فإذا حرقت  مصر كلها لم يعنيهم أمرها   فهم   سينتقلون
                         الى وطنهم الآخر    دون أى رحمة او شفقة بوطنهم فقد   ضاعت
                           وفقد ولائهم للوط وباعوا ضمائرهم بأبخس   ثمن تعالوا نرى معا 
                          الأستاذ ابراهيم عيسى   أبو حملات   كما يطلق علية يتلاعب  دائما
                          بالفاظ  اللة  تعالى  (فلا سلطان عليهم  ) ..   القصد  على المؤمنين
                          كم فى حركتة البذيئة القميئة الوضيعة القذرة   من دلالات  على
                           كم الغباء  والجهل بعزف آيات اللة على  سبابتة وتمايلة  الماجن
                          بحملاتة  الفاقعة  وهو   تراقص قائلا  ( السلطانية  )..  ويهتز  
                         ويتبرج طربا    مترنحا ممن السكر الفكرى والتخبط  العقلى 
                          والمس والهيجان الشيطانى    حتى شعرت بالقىء  منة  وادركت
                        لا  فائدة  من بعض الأعلاميين المأجوريين الذين يبيعون   الوطن
                          حتى من   رفض الحوار    والرئيس  دائما ينادى بة    لم أجد
                          الا شطحات  من التخبط    والدليل الأكيد على   أن  هذا الحزب
                          حزب الخراب ليس لة وجودا فى الشارع المصرى  فقد  لفظتة
                          قوى وفئات الشعب ويصبح فى  مذبلة التاريخ   نسيا منسيا   ليس
                          لة دور فى الحياة السياسية   حتى  الغباء   من كلمة تأخر   الحوار
                          حتى  المتاجرة بكلمة الحوار وتأخيرة    شماعة  الفشلة والمزايدين
                         والمنافقين   والمتاجريين   لأن اجهل أصبح مستشرى  فى  نفوسهم
                        مبين   ..   تناسوا أنة ليس  خطاب للشعب    والخطاب يحد لة الزمان
                         والمكان   ..  إأما الحوار فهو من إختصاص  قناة معينة تملك  الحق
                        فى بثة فى أى وقت وطبقا لمصلحة القناة سواء لجنى  إعلانات أو
                      غيرة  فباتوا   يخربطون  ويتقولون  هل فية (  قص ولصق )  .. وتلك
                       من علامات الخزى والعار   وتدنى   الفكر وها نرى الكل يدلو  بدلوة
                        معكوسا فها هو  خالد داوود     وغيرة مما يستأثرون  القنوات   كى
                      يسقولو ن  كلمات   لا   تستحق الرد   عليها بما فيها  من قبح  ومغالطات
                     تعالوا معى  نحلل بدقة  كل هذة التجاوزات المجنونة   وبما يجعلون  كل
          
                         
      
                            شىء   فاضح وغير واضح   أن يظل العقل  سارح    وحولة  الأحداث
                             تدور  على صفائح ساخنة    كل ماتحتوية  على جوانبة  طافح  والكل
                             فى الأبواق نافخ  ..جمال   وحصان  جامح  الكل  هنا   سقط   ولا  أحد
                             منهم  رابح    .. ومن   فى البحر  هنا ليس  بسابح .؟  !.....

                            مصر  تبحر  بسفينتها  فى بحر هائج متلاطم  والكل فى هذة السفينة
                           يدرك  لو غرقت  السفينة  لن ينجو أحد   فيها   ..  وجبهات  الخرااب
                          تثقبها  والكل   يحاول ان   يتسابق فى ثقب   هذة السفينة  بكل  قوة  ..
                            وجبروت   وربان السفينة   يرى ذلك ولا يحرك  ساكنا  ولأنة  مؤمن
                           حقا فيترك الأمر للة وحدة   ..  فتخاذل وضعف ونسى تماما  أن المؤمن
                          القوى  عند اللة   خيرا من المؤمن الضعيف   وخاصة إن كان هو ربان 
                          دولة ورئيسها    فلم يرد   كيد الباغى  وتراخى  وما أسوأ  التراخى  ..
                          لمستقبل  أمة  ونحن نرى  جبهات  الخراب  بقيادتها الهدامة ومعولها
                         المدمر   لايهمها  سقوط مصر وخرابها  فمعظمهم   مذدوجى  الجنسية
                         إذا أحترقت  مصر  فهم  سيهرولوا   الى وطنهم الثانى   ومعهم   كل
                        أموالهم  التى   تكفيهم مئات  السنين  ..  وان كالنوا حاقدين  على الوطن
                         فلا يهمهم   أن تضع مصر رأسها   فى الطين ..  أما الفلول  الموالين
                        للنظام السابق والمنتفعين  لعودتة  إلى حين     .. فقد  قاموا بتجنيد  أكثر
                         من  خمسين  الف  بلطجى    مسلحين بكل أسلحة الخراب   المستطير
                       تجدهم   فى  كل  حادثة   قتل ودمار    متواجدين  ..  فماحدث  فى 
                       مبارة الأهلى  ومصر    هم أصحاب    الخراب  الحقيقين   .. والقتلى
                     وماحدث  بعد  صدور الحكم   بإعدام  عشرين   من ابنائها  .. هو غفلة
                    فى  جبين الزمن المميت   الذى أوجد   هذا الحكم المهين   وعدم إدراك
                      حقيقة  الأمر   وتلك الحفنة المخططة  للحدثين الأول والثانى  فى بورسعيد
                   وايضا  القنبلة الموقوتة   من أطفال الشوارع   الذين   يقومون  بأعمال
                    تخريبية    نظير  أن تملأ    بطونهم    الخاوية   ببضعة  جنيهات  ضئيلة
                   إما   المغيبون   نتيجة التعاطى   من  جرعات المخدر والبرشام  أو المخدر
                     العقلى والفكرى والتواجدى المكانى  والزمنى  من الشباب  العاطل الحانق
                   على الوطن   .. الجائع   والباحث عن الأمل  وسط خضم هائج  من الضياع
                    ومع  أجندات  الغرب الحانقة  التى  تراهن  على  ضرب الأسلاميين  بعضهم
                    ببعض ..  كما حدث  من حزب النور   الذى  إنسلخ من    جلدة  الأسلامى
                   من إجل كراسى  زائلة  يبحث  عنها فقدم  مبادرتة   المؤيدة لجبهة  الخراب
                   هكذا ارى   مصر    بعين المحب  دامعة    تشكو الى اللة  ضارعة  أن 
                 ينقذها  ويحفظها    جامعة    لكل  من  فيها  غير  ضائعة  ..  فللغرب  أعين
                   راصدات  كحلتها الأطماع منكم  بسهد   وبين  مظاهرات   مدفوعة  الأجر ..
                 وعصيان مدنى   بة الشر  ..   حتى  لايستقر بة الأمر ..  ومابين  الشد والجذب
                  والقهر ..   وماتحوية أجندة  الغرب  من ضرب للأستقرار   وتحطيم  جيش
                  مصر ..  وما نجدة فى نهاية الأمر   من   الإستغاثة بالغرب  بواسطة  Sos
                 أو ترجمتها   Save our   self   ببالونات  مكتوب عليها   هذة  الأستغاثة
                 ان الأستقواء بالغرب    لم يكن فى  قاموس    هذة المدينة الباسلة مدينة الصمود
                 عبر  التاريخ والسنين  فالشعب البطل قاهر الغزاة     وكم كانت بطولاتة
                 عندما كان العدوان الثلاثى على بورسعيد  فى 1956  م .. هل هو هذا الشعب
                أم أنة أرتحل  وجاء شعبا غريبا عنة أم أنة  هؤلاء   المأجوريين الذين   كان
                 لهم اليد الطولى فى  مذبحتى بورسعيد الأولى   والثانية   من الخمسين  الف
                  بلطجى المدفوعين الأجر  ... ثم   نجد نوعا من الغباء السياسى  والتسطح
                 الفكرى واللاوعى   والتوهان  والسطل  كالأستنجاد  بالجيش  ليحدث ماحدث
                  لسوريا   من أنشقاق وقتل  وفوضى وخراب  هل جبهة  الخراب  التى
                 كانت دائما تهدف  يسقط حكم العسكر    وتجعل  بكلمة العسكر   المرتزقة
                وكم السباب والشتائم   البذيئة  والممقوتة  التى يصم منها الآذان  وتقشعر
                منها الأبدان ..  وهؤلاء الشراذم   المتآمريين على سلامة  الوطن  نسوا
                  تماما  من هو الجيش المصرى   وماذا يريدون أن يزجوا بة    فى أطماعهم
                الشخصى لنيل المآرب   . ليخربوا ويدمروا ويحرقوا مصر  ..  نسوا   تماما
                 عظمة  جيش مصر    وعراقتة واصالتة   وعمقة  فهو من  اقدم أجناد الأرض
                واقدم جيش حضارى    منذ عام 1811  م   وما قام بة  محمد على من تحديث
                حتى انة     حاصر الأستانة ووصل الى   اسطنبول   عام 1832  م ..  حتى
                   ذهل العالم كلة  بقدرتة الفائقة وبراعتة الجبارة  فى القتال فأجتمعوا علية
                 جميعا  فى معركة  نواريين او نفاريين  لتحطيم الأسطول المصرى   خوفا
                 من غزوة أوربال  وروسيا   .  لتكوين امبراطورية  عالمية  بقيادة  ابراهيم
                باشا ..  نسوا وتناسوا انة الذى حطم خط بارليف المنيع الذى قيل انة لا يمحى
                إلا بالقنابل  النووية ..   واستطاع  ان  يحطمة تماما ..   ويحطم  أسطورة
                الغرور والتفوق الأسرائيلى  ..    نسوا تماما ان الجيش  مع الشعب   وليس
               مع فئة مارقة باغية مطللة   تريد خراب مصر ..  وكم تعلقت  بنظرى   هذة
                  الكلمات المعبرة  (       انا   واللة  مش  عارف  ولا أحد  فيهم  للرؤية
                    مش  كاشف ..      لكن على  عود الخراب  هنا عازف .. واستغرب من
                     بورسعيدى كمان  شايف    خراب   وجبهة  معاها بتتعاطف  ...  وعلى
                 مصر  مش  آسف   .. ولى وقفة هنا ومش خايف  أن بعض  احكام  القضا
                  ناسف   ..   هل هى مؤامرة  بتتصادف  أم ان القضاء   هنا  مش للأذى
                  صارف )  ..
                 لكن  مالهدف العصف  بمصر  ومن هو العاصف   ..  أرجو  اى أحد
                 للشر بيتحالف   ..  يامصر   انا  قلبى  عليكى خايف  .....................
                   استعجب أيضا  وبشدة من    قذارة اللسان وبذائة   الكلمات  والألفاظ
                  القبيحة القميئة  التى لايمكن أن تصدر من إنسان متزن   وخاصة أن
                  كان يتوشح بوشاح  القضاء ..  وماسمعتة  من المستشار أإحمد   الزند
                  هو إرتداد  سىء  لملامح القبح  فى   السلوك السوى  وتدشين  المساوىء
                باللفظ  والكلمة النابية  وقد إستفذنى قىء العبارت  الملوثة  بالبقاذورات
                  حينما شتم  وهاج وماج   ولفظ بالخنزيرة وسلك سلوكا معيبا تعرية  من
                   منصبة بل أكاد أشك فى حصولة   على هذا المؤهل الجامعى  الذى
                 أهلة الى  سلك القضاء   .. قد يكون زور كما يزور الناس فى  العهد  البائد
                   إنى أشك ولم أسشتغرب  أن لة    ملف  آخر     خاص بالفساد    لم يفتح
                     بجدية  كى يحاكم فية  ..  ولم أندهش   تماما  أن الجمعية  لم يحضرها
                   الا   ثلاثين قاضى  .. متعاطفين  معة      بيالإتماء الى المهنة  ..  وفى
                     النهاية   أقول أن العيب فى الحكم   وفى الدكتور محمد مرسى أنة يحكم
                     بيد مرتعشة  إما خوفا  مما يؤل الية الأوضاع  أو خشوعا للة   وطيبة
                    تفوق الحد ..    وهناك خطوط حمراء  وفواصل  مابين حكم   الدولة
                    والخوف والخشوع للة   وأعتقد لطيبتة الزائدة  عن الحد   أنة  قد  خالف
                    قواعد الحكم   .. واتمنى أن يعود الى الصواب   وان يحكم بيد  من حديد
                    حتى يحقق سلامة مصر   فالبلطجية معروفين  وفى كشوف يعرفها الأمن
                   فعلية إعتقالهم لتخليص مصر من شرورهم   ووقف  نزيف الفلول  وفضحهم
                   ووقف مؤامراتهم الدنيئة والضرب على يديهم  الخبيثة ..  وسرعة حل
                   معاناة الشباب العاطل  وأولاد اشوارع    والمغيبون  ووضع الحلول وقد
                  قدمت مايفيد   ذلك فى  مقالاتى العشرة السابقة   تعالوا معى نسترجعها ..
                                      //////////////////////                      
                    


                      يافتاتى افتلى ضفايرك   ولملمى خصلات شعر
                                     واقبلى بذاتك   وابعثى عنوان     آهات   تمر
                         سبسبى  الشعر   المطل  على  فلوات     نهر
                                    أو أطلقى  عنقود    منكوشٍ  يعاودة      صقر
                         وارسمى  تاريخ مصر   ...      صورا   تطل
                                     على المراسم والمحافل  وكل مايمكن    يقر
                        أن وضعك فى الاعالى  ...    دوما     مستقر
                                       حفظك المولى ورعاكى  فى  كل       أمر
                       حتى لو حاول الأعادى   هدمك بأى      كسر
                                      لن يفوزوا     وسيتعصى   فى  أى      دهر
                       أنت  يامصر الأمانى   ...........  وكل  عُمر
                                      أنت حبى والأغانى    انت  عنوان      نصر
                        
                                        ---------------------------------

                (   يا فتاتى  أطلبى  الصبر   فمصر حتما  ستستقر 
                                                 وفكى  كل  حقائبك  فليست كل  الحقائب   للسفر  
                          أو   حزمى  الأمر  فليس  أحد  .......     سيعتذر
                                                   إطلاق  صوتك مدويا   على  صفحات  الشهر
                         يافتاتى       حزمى    مصر    فمصر  هى النهر
                                                    شدى  من  طول  ضفايرها      خيوطا   للقمر
                        وعدى من  حبات  سبحاتها  ...   نذورا     للقدر
                                                    مصر ياواحة   الإيمان         ياحضن    نضر
                         مصر  يامنحة اللة   .....   با أحلى       الدرر
                                                   عودك  الفتان ماكان   يوما للزمان  ..  بينكسر
                         ومهما   كثرت الأحداث  لن يغرقك   المطر
                                                    سيرى على الخيلجان  ..   منتشية   ..  العطر
                                  ------------------------------------------  

                    با مصر الزاى يبعدوكى عنا   ..     ويدمروا   أحلى    جنة
                    اللى   حرقوا مهماش  .. منا  ..     خونة  وليسوا     .. معنا
                   لو صمنا  أو     حتى    جعنا  ..      حتفضل   مصر    آمنة
                  وفى   غضبها  ....     تساعنا ..        وفى فرحها ..  تجمعنا
                   كمية   الكرة    ...       بنا    ..          كافية   تهد  ..  حيلنا
                   يا مصر  ياشايلة   ..     عنا  ..          همومنا    وكل آلامنا
                                      -----------------------------
                  قومى  يامصر  وشدى الحيل  ..     ياقلب   وشعب وادى النيل
                  شعب مايعرف  ...   مستحيل ..       قهر الظلم ..   ودك  الليل
                 واجة  الخونة   بألف    دليل   ..  وصحى  القجر بصبح  جميل
                 قال  للشعب  صباح   الخير ..     عشقنا مصر    بحب   وميل
                وورث الحب  جبل ورا  جيل ..     لية   العنف وحزن   .. ويل
                نواجة الخونة   بألف   دليل   ..       نقف  الدم    وكل  .. السيل
                نجعل   مصر  آمنة     كتير  ..     كلنا  للحمل يامصر    نشيل
               تجعل مصر   جنة   وخير    ..      قومى يامصر  وشدى الحيل
                             ---------------------------------                   
                تعالوا   أقول   :---------
                            إن   خرق مبنى  إتحاد  الكرة  ومقرات الشرطة  ومحاولة  عرقلة
                             سير  السفن  فى قناة السويس  لتدمير  مصر كلها بإقتصادها  لصالح
                             قوى   داخلية وخارجية  تعمل على حرق مصر   وإستغلالها   أى
                              حكم صادر من القضاء   على أإنة مسيس  فيطلقون  سهام غضبهم
                              مدفوعين بالمأجوريين والخونة  وذوات الضمائر الخربة  لذلك  ..
                 
                             ماعاد   كلام   .. سكت الكلام    ..   وظهر قوام   ..  جناح    الظلام
                            يرسل   هوام   ..   مع    إنتقام ..  قتل السلام  ..   ومهوش     ملام
                                ..  وبقى  إنعدام   ..  يامصر  خطوة  .....   للأمام  ؟!
                           وبلاش إنقسام    ..  من  المصابين كام   ..    ومن  الشهداء  كام  ...؟!
                           ومن   الدمار   ..   ومن الركام    ..  ماعاد  إبتسام  فين  ولاد  الحلال
                           واللى  بيشعلوا   مصر    واللى بيحرقوا مصر     ...    خدوا    كام ؟!
                            مصر  الوطن    .  مصر  الأمان   ..     مصر  السلام  ..   حفظك
                          اللة يامصر  يا  قبلة الأديان ..  حفظك  الديان  ..   على طول الزمان
                           والعصر ..  يا قلعة المعز   .. خصك   الرحمن  بالأسم فى القرآن   ).                           
                            

                        (   دردشة  :  فى العمق  ..   استرعى  إنتباهى    ماسمعتة   من مداخلة
                           سيدة  بورسعيدية    تحب اللة ورسولة  أفادت  انة بعد  قدوم  عمرو
                            حمزاوى وبعض  أفراد  البلطجة  المعروفين  فى جبهة الخراب 
                            إنطلقت  لتهيج الرأى العام البورسعيدى  للعصيان المدنى   وشل
                              مرافق المدينة   وإثارة البلبلة  رغبةَ فى إسقاط النظام   وهدم
                             مؤسسات الدولة  وحرق  مصر   كلها دون هوادة  . بل أن هناك
                             مبلغا مدفوع الأجر  مغرى  لهؤلاء الأفراد  إذا ما  أنهارت مصر
                            ولم  تقم لها  قائمة  .. فقمت بنفسى  بتقصى الحقائق  بدقة   وحيدة
                            متناهية  وذلك بعد أن أدركت تراخى  الرئيس  مرسى  عن  إتخاذ
                             قرارات حازمة  تعيد الأمن والأمان   والإستقرار  الى  الوطن
                             وإن يدة المرتعشة فى إتخاذ القرارات   الجريئة الشجاعة  لإنقاذ
                             البلاد   من هذا الخراب والمحنة  ..  فضعف الرئيس وتخاذلة مكن
                           البلطجية وأطفال الشوارع والفلول   والمغيبون   عن الواقع   وعن
                           فهم مايدور ويحاك للوطن  من أجندات  خارجية وداخلية  ..    لخدمة
                            أمريكا والصهيونية   وماحدث فى السودان وليبيا واليمن  ومايحاك
                            فى سوريا الآن    من تفتيت الوطن    وتكوين كردونات  ودويلات
                           ضعيفة عاجزة    أمام تنامى  القوى الصهيونية  والتى  أصبحت 
                           عظمى للدولة الأسرائيلية  وتضاؤل القوى   والجيوش العربية   كى
                           تحقق الحلم الصهيونى  وتغذى  الفكر الصليبى اليهودى  بنزول
                           السيد  المسيح  أو تهيئة نزولة  عندما تبلغ قوى اليهود   نهايتها 
                           العظمى    فى مقابل  ضعف  الأسلاميون  كى تؤل  قوتهم الى الصفر
                          أو الصغرى وبذلك   يكرسون لهذا الفكر المنحرف  والذى لايمت
                          للأديان بصفة  بل  فكر  محرف   قاد الرئيس الأسبق  المهووس  
                          بوش  وقادة الى  ضرب أفغانستان  وإحتلالها   ..  وها قد تقوضت
                         قوى أمريكا   وأصبحت تعانى  من الأضطراب العقلى والخلل النفسى
                        والآف  المعوقين والعجزة   والآف القتلى  والمهوسيين  والمختلين
                         عقليا حتى أننى   قمت بالتحليل الدقيق   عن أن أنهيار أمريكا  الكامل
                        وتفككها  لو أقدمت  على أى حماقات أخرى  ستكون مقدمة  لزوال
                       أمريكا فى عام 2020   م  .. وهذة حقيقة واقعة تؤيدها  الأحصائيات
                       مهما كانت لديها من ترسانات أسلحة  فتاكة   فالعنصر البشرى   من
                        جيشها  يكون قد إنهار إنهيارا  تاما ..  وأعود  الى ماكنت اتكلم  فية
                       عن جبهة الخراب  وعما يتطاولون  على الدولة ومايشيعون  من 
                      فساد  إن أبواق  النفخ الفاسدة فى الضمير  الإنسانى  وخاصة  من بعض
                    الإعلاميين  الذى يزداد   فحيحهم  فى الأذان فيخربوا    الكيان والوجدان
                     ويحرمون الإنسان  البسيط من التفكير  بإتزان   بما ينهالون  علية  من
                    أبواق النفخ    والطبل والتزمير   وكأنهم يضربون الودع  مهما    كان
                     فى كل موقع ومناسبة ومكان   ليمحو  مابداخل الفرد    ليظل فى  دائرة
                        التوهان .. وقد قدمت القنوات  الفضائية نماذج مستضافة  سيئة  مثل
                     أبو ضفيرة  وهى تقدمة للحوار الطرشانى  المعوق  للحياة والتقدم   بل 
                     الى  شق الصفوف   وهدم النفوس  ..  ورغبة  فى الجلوس على كرسى
                      الرئاسة   مهما   يدوس على القيم   والأخلاق والضمير ..  إن مايحدث
                     الآن من خراب   فى بورسعيد   وقيام البلطجية  بشد  الناس  وجذبهم
                      بقوة من  شققهم للعصيان  المدنى   هى محاولة مدفوعة الأجر لهدم وطن
                     وكيان  أُمة    وبث الفرقة من أجل منصب أو جاة أو مال  .. وخاصة 
                     بعد أن وافق  الرئيس  على أن تعود    بورسعيد مدينة   حرة    مع
                    عائد سنويا  400  مليون  جنيها   من إيرادات قناة  السويس لصالح
                    أهل  بورسعيد  ..  وحق الشهداء  أيضا  أسوة بشهداء   ميدان  التحرير
                    والنظر الى بورسعيد  أنا جزء عزيز   من قلب والوطن   نحب شعبة
                     ونحترمهم    فهم  ظلموا كثيرا  رغم موقفهم البطولى  فى الدفاع   عن
                     مصر وقت المحن لا ننسى العدوان الثلاثى  1956 م وايضا   كل
                   الحروب التالية كانت درع الأمة    مع جيش  مصر الباسل  مناص 
                   الأمل  ومرفأ السلام  ..  ومع ماقام بة  الرئيس مرسى   حسنا   الان
                   لكن  الأداء العام سىء للغاية   وكان علية   تحقيق العدالة  الأجتماعية
                  أولا  وقد تكلمت كيف   بدون أن تتحمل الدولة   أى أعباء   لو رجعتم
                   الى مقالاتى السابقة    والعمل على تشغيل العاطلين  من الشباب   الحانق
                   والوقود  الجاهز  اذا ما كانت ثورة الجياع قادمة    فقط بتطبيق  الشريعة
                  وللفقير الحق  فى مال الأغنياء   ماكان فى مصر جائعا أو محروما   وكما
                  سمعنا  كم كانت عظمة الخلفاء والحكام المسلمين    حينما قال  خليفة
                 المسلمين  عمر  بن الخطاب  للو   عثرت  ساق  ناقة فى  بغداد   لسُئل
                عنها عمر يوم القيامة   ..  ولذلك  عندما    كان  عمر  بن الخطاب  سائرا
                فى الطريق وكان الجو حارا  قائصا  .  فنام تحت  ظل شجرة   ووضع
                خُفة   تحت رأسة واستسلم للنوم  ..  .  ومر علية  يهودى  فأبصرة  نائما
                  دون حراسة   فأخذ يتفحصة  مندهشا   قائلا  : أهذا  هو عمر    أهذا هو
                     خليفة  كل المسليمن فى  كل  اقطار  الأرض  مستسلما للنوم    دون
                 حراسة   بسيطا فى مظهرة   ثوبة العادى  لم  يغيرة    وتعجب  ثم   همس
              ثم فكر  ثم قال :   حكمت فعدلت  فآمنت  فإطمئن قلبك  فنمت ياعمر  ..
             ثم    أشهد   ان لا الة  الا اللة    ..     حتى   عندما  أقتص من إبنة   أمام
             من   قام بضربة    وأمر ة  أن يضرب أبنة   أمامة  .. فهل هناك   من
               اقام العدل مثل عمر   ..  لكننا الآن الكل يسعى   الى  المناصب    حتى
              من حزب النور    الذى  شغلتة   المناصب وبدأ يتحالف   مع جبهة 
                  الخراب   بل يقدم  لها الذريعة  والغطاء للعنف   ..  ان   يقود   شروطها
             بإسترخاء تام     سعيا الى   جمع  كرتسى فى جلس النواب   القادم    ...
               نسى الدعوة والدين   وأفسدتة مظاهر الحياة   للتقاعس   والنظر الى  متع
              الحياة ومباهجها  وتفككت  الجبهة الأسلامية   الى جبهات   ونسوا   قول
                اللة  تعالى  : واعتصموا بحبل  اللة جميعا ولا تفرقوا    واذكروا نعمة اللة
              عليكم ....      صدق اللة العظيم لقد وجدنا  إنسلاخا   للجلد   وتشرذما   بلا
                 حد  وتفككا  تمدد ومد    .. وها انا اتحدث بجد ..    ان الأداء  سىء  والسوء
                يشتد  ..   ولا نكن فى الحقيقى رد ..    وكيف نستعد للنهوض بالوطن  ونحن
               نتفرق ونحتد ..   والرئيس  مرسى   علية  أخطاء تعد    .. ماهو   الشىء
                  الذى يجعلة    يقف  مكتوف الأيد    دون تحقيق   مصلحة  الوطن والفرد
                 تعالوا معى    نستكمل الحوار    والعرض    فى جريدة التل الكبير   كوم
               بقلم ابراهيم  خليل ..    رئيس التحرير   .....Ibrahim khalil..  Editor
                                     
                                    ///////////////////////////////////////////////////

                      (  دردشة :  مع مليونية  ..     ضد  العنف  ..  شدنى  لافتة كتب  عليها
                        لا  مجال لمعارضة  تدعو   للقتل والتدمير  والعنف   ..  ثم تبكى  خلف
                         النعوش   كالحمل ولكنها فى  حقيقتها   نمور  ووحوش  ويديها ملطخة
                         بالدماء  والنقوش   ورأسها  فية  الخراب  معشوش    ..   وكل
                         ماتصبوا الية    هو   الكرسى  للجلوس كما أسترعانى  لافتة  أخرى
                          كتب  عليها :  خليكم  على  الرف  ..  ياتجار  الكيف والصنف  .. احنا
                          كشفينكم    على  أية الدوران  واللف  ..   كفاكم تدمير    كفاكم   تخريب
                          كفاكم حرق ونسف ؟! كما إسترعى  إنتباهى أيضا  هذة الافتة   كتب  عليها :
                          ياجبهة  الظلام  فية   بتعيش  ياجبهة  خراب كلها  خفافيش لا وزن
                          ليكوا فى الشارع المصرى  تهويش   العنف  ياجبهة  جعلت للخراب
                         تأسيس  فيكوا  الشيطان  ونيس   ..  ياجبهة   للتدليس  ..  يارب يا
                         رحيم   قوض الملاعيين   لتهدأ   النفوس ونعيش  ملعونة  جبهتكم
                         بتدوس على  كل ضوء وشموس    ..   ينخر  فى رأسها  سوس  ....
                          تعلقت  هذة الكلمات  فى ذاكرتى وانا اجمعها  فى نصوص  ....   وكم
                          تساءلت  لماذا هذة الثورة المضادة للشرعية  وماذا  تريد  بالمظاهرات
                         التى تحشد بها الكم الأكبر من البلطجية  .. واسترجعت ماكتبتة  بعفوية
                         ان الإستعانة بأطفال  الشوارع   الذين ليس لهم  ولاء للوطن   وكيف 
                         يكون لهم  ولاء  للوطن والوطن   لفظهم  وتركهم  فى العراء والخواء
                       يلتحفون فى البرد بالسماء   والأمطار والرياح والهواء  ..  ..  فليس  من
                        العدل أن نطلب منهم  الآن الآنحناء    والدوران مائة وثمانون درجة الى
                        الوراء ونطلب منهم  التوقف   عن التمويل من الفلول الأثرياء ومن لهم  اليد
                        العليا  من الفاسدين  الدهماء وأصحاب  الثورة المضادة  فى  غباء فى  حرق
                        مصر وجرها الى الوراء   وما للشعب  الفقير أن يتحمل هذا الشقاء  ومن
                        مصلحتهم فى عودة النظام الفاسد السابق  والأحتواء .. ومن مصلحتهم  تدمير
                        مصر سواء وتراجعت  بفكرى أسترجح  الأحداث  كيف تدخل  بعض  أعضاء
                        النيابة  والقضاء فى السياسة  لحماية الثورة  المضادة  وكثير من الأعلاميين
                      القطاء  المأجوريين الذين  يبرزون أطفال الشوارع على أنهم شهداء  يرفع  بهم
                       عنان السماء ونسوا أنهم هووا بهم  بجفاء  أسفل أرض  ونبذوهم  حينما  كانوا
                       يفترشون الأرض  لايجدون غطاء   ولا مأوى ولا كساء ولا لقمة عيش
                      جوفاء   تناسوا  قضيتهم   كلها على السواء   وعندما تم تمويلهم من الفلول
                      الغنياء   ومن لة  غرض فى  تدمير البلاد   وجر مصر الى  البلاء  ....
                       ومن لة أجندات خاصة لتدميرها بغباء  والآن أصبح  لهم مأكل  وملبس 
                     ورداء  يخفى وجوههم  وأصبح المال مغرى لأطفال الشوارع   أو  اللقطاء
                       وميمجد مايقومون  بة بثناء لرشق رجال الشرطة الأمناء    على المحافظة على أمن الوطن والمواطن على السواء  وعندما  يلقى القبض عليهم ومع من البلطجية والأشقياء
                    و فى أيديهم     مايثبت  جريمتهم النكراء  وهم فى حالة  تلبس .. ثم  ماذا أقول
                     عندما إأرى بعض أعضاء النيابة فى السياسة وهم يؤيدون الفلول  وينقلبون
                      على رئيس مصر الشرعى   بالفعل والقول   عنما يقبض  على   قتلة
                    مأجوريين   وفى أيديهم كل الأدلة  من أدوات القتل والأعتراف والتلبس
                   وعندما يدلون بإعترافاتهم الخطيرة   التى تثبت المؤامرة    وعندما   يخرج
                    الرئيس الشرعى للبلاد  ليؤكد  أن هناك مؤامرة   .. حينئذن  يثار   هؤلاء
                   الكبار   من أعضاء   النيابات والقضاء   وتصب هام   غضبها الجبار    على
                   الرئيس المختار من الشعب   فتفرج دون إنذار عن هؤلاء الجناة والقتلة لإجبار
                  الرئيس  على التخاذل فى إصدار القرار    ..  وخذلة أمام  شعبة  الذى  يولى
                  لة  كل الإحترام    ..  كما يقوم الكثير من الأعلاميين  المأجوريين  ليل نهار
                  فى تصوير بلطجى  ذهب    الى   محيط  وزارة الدخلية  ليلقى عليها  الملوتوف
                 والنار   لتجعل من الدفاع عن النفس والمنشآت  إحتقار   فيكون  شهيد  الشرطة
                 لاشىء   والبلطجى الشهيد   هو بطل مغوار    ..  يقرأون آيات اللة    معكوسة
                  وبالكاد  ويطمسون الحق بالباطل وبالفساد    فى الأرض  كساتر   لعودة  
                 النظام   البائد السابق  القواد   لهؤلاء المرتزقة  لهم  عذاب  فى الدنيا والأخرة
                   هم يشعلون الموقف ويأججون  للحاضر   كيف  يتم وقف عجلة الإنتاج
                  ويصادر حق الشعب  فى التنمية  ويقامر بعضهم بطلب  التمنى  القاهر  ..
                  والدولة خالية الوفاض    وليس  فى خزاتنها   مصادر   لتعطى وهى منهوكة
                  الداخل والخارج ورصيدها لايكفى   لتغطية شهريين  متتاليين للغذاء أنهم
                  يحرقون الوطن   بالمظاهرات   المتتالية التى خربت مصر   من الباطن
                 والظاهر    فقضت على رؤوس الأموال والمستتثمرين  والسياح القادمين
                وأججت طلبات  المحتجين  وأفسدت رؤية العين  ..  فكيف لهذة الأوضاع
                 مطالب وكيف تكون المستحقات   واجب الا إذا دارت  عجلة  الأنتاج 
                وأذدهرت السياحة والإقتصاد  .. ومع ذلك  كنت أرى   أمثال يوسف  الحسينى
                وابراهيم عيسى   الذى سجن فى العهد السابق لمجرد   التلفظ بلفظ  ظاهر 
                  أن الرئيس محسنى مبارك ملازم للفراش  ..  وقد قبل أيد الرئيس حسنى
                  عندما  أمر بالعفو عنة  .. وهاهو الآن يسب ويلعن  الرئيس المنتخب
                  شرعيا   محمد مرسى    ويصة بأحط وأقذر الألفاظ   ويحرض على
               المظاهرات بما فيها  عنف   ودماء ويقدم تمثيلا أحمق وبغباء  ينم   عن
               موروث  ثقافى مضمحل وعقلية  لا تؤمن بالتطور  ولا بالديموقراطية
              وهذا هو العيب الوحيد    الذى  تلاحظ على أداء الرئيس محمد مرسى
               من  أنة ترك الحبل  على الغارب   ترك كل الأفاعى والعقارب  تبث
               السم  فى المفاصل وتقامر بمستقبل الوطن   ولم يعتقل أحد من هؤلاء
              الأفاقيين المخادعين الذين يريدون إحراق الوطن  وكثرت السموم  كم
             نرى لميس الحديدى  تأجج الظلام     المتبرجة بالكلام  وهؤلاء  الذين 
                يحاولون الصدام   بجسم الأمة  لمنعها من التقدم للأمام  حتى من
             المذيعات التى  لا يجيدن تقديم برنامج  تمام    .. يتقدمن بالسباب  ومنهن
             ريهام   وجيهان  وبعضهن من الهوام    ..  ويزدن من الإقتحام   لمواقع
             ليس لهن فيها  التحام   .. فالقنوات المأجورة     تزيد من تسعيرتهن   إذا
            مانفذن   أجندتهم بالكمال والتمام   ..
           وماتحملة الأيام   من مفاجآت  جسام   وتلك المؤامرات   التى  تبدو   فى
            طياتها  الألتحام  بالشعب   وفى طياتها  تحطيم  مصر    من الخلف   ...
          والأمام   بمؤامرة  محبوكة تمام    فهم يريدون    إسقاط الدولة   وضرب
        الشرطة  لتنهار  وهذا ستار  كى  ينزل الجيش بإختصار    لكى يزج بة  ..
        فى إتون  النار  .. ولتفكيكة فى  هذا الإطار وتلك الأجندة الخارجية      هى
       التى  تنفذها  الأيادى الخربة التى تدار   لصالح  أمريكا والصهيونية     حتى
        تنتهى إسطورة الجيش المصرى  كما  يتم تفكيك    كل ماهو  سند     شرعى
         للبلاد   بجرم  جبار  وأجندة  تكلمت عنها  كثيرا  ومرار  ا    وقدمت   كل
        مايدعم قولى   هذا فى مقالاتى السابقة  ووضحت ماحدث فى العراق   وفى
        ليبيا  واليمن وسوريا   الآن  وماهو يحاك  لمصر  ويدار   بأيد     كل المأجوريين
       ليل نهار   .. حتى  موضوع التحرش  للسيدات    المثار ماهو   الا بروفة  ..
      بإختصار   لما تدعو الية  جماعة الخراب والمتآمريين  على الشعب  من  دعوة
     النساء الداعرات  لخلع  ملابسهن بستهتار  للقيم والدين والأخلاق وهدمها ..
    بإستمرار  .. ومع ذلك  نرى النفخ فى الأبواق  والدعوة الفسق    والنفاق  ..
       من خلال دعوة الداعرات  للتعرى   فى ميدان التحرير  بدون ملابس   فى
       جوف النهار   .. لجعل الفسق والرذيلة موضة   لتخريب   الاخلاق والأوطان
     وأنا ارى    أن هذا النوع    من  الأسقاط    والأسفاف    هو تقصير من الدولة 
       التى تعمل بيد مرتعشة ولم تتخذ  قرار  لمواجة   هذا الغدر بالقيم  وتهجين 
    الرذيلة   بالإستنفار   الى ماهو ابشع  شىء   يؤذى عين الصغار والكبار   ويحض
      على الفسق والإنصهار فى بودقة  الحرام  ليعانقوا الرذيلة   ويسلموا    البلاد
     الى   الداعرات   المغيرات على   الفضيلة بإستمرار  .. وانا ارى التقصير الكبير
     فى  هذة الحكومة والرئيس الذى  ينسى انة رئيسا للبلاد    ويترك  الحبل    على
      الغارب  وان مجرد   من يفكر فى  ارساء الرذيلة   ويساعد   على الإنتشار 
     لابد من وقفة قوية  حازمة وسيف بتار   ويد تضرب بالحديد   والنار    على كل
    من يبغى   الفسوق فى الأرض   ليس لة من أعذار  لابد أن تحاصرة عربة مدرعة
    تقيدة من خلاف  وتلقى  بهن   طعاما  للأسود    فى  حديقة الحيوانات    وتلك
    هى قمة الرد ع لهؤلاء    الأشرار  ..   وهن من بعن   الأوطان     وخلقن للرذيلة
   مكانا  يدار    لهؤلاء وهن السافلات اللاتى يردن نشر   الفسق   على مرأى    ومسمع
  و كل من أراد بمصر الأستهتار    ليقفن عرايا    وليس لخدش الحياء   فحسب     بل
   للفسق والرذيلة  إنتشار ..          تعالوا معى نستكمل  الحديث على جريدة
           التل الكبير كوم   بقلم رئيس التحرير  إبراهيم خليل   ....... )  .
            //////////////////////////////////////////////////////////////////////////          



                    (  دردشة  :   الخير  فية   أقدام  تدب   ..  إذا    ماقدمنا   لمصر  كل حب
                      ما جدوى  جبهات  تهب  فيها الخراب   ودمار  مصر  ...   حتى أضحى
                      مالها حصر   تعربد  فى كل  ميدان  وعلى باب كل قصر  .. حتى أضحت

                     البؤر  الإجرامية  تهدد سلامة مصر ..  تعطيل  مصالح  المواطنين   فى
                     مجمع ميدان التحرير  على أنة نصر  ..  وبغباء  سياسى وإرتجال  أخلاقى
                    وقهر  تستمر المؤمرات    التى  لكل  شعب مصر   تضر  .. وبتقرير   حصر
                   متى ينتهى   تمويل جماعات   الخراب  لتجتر  ما ملأ    أحشائها   من مال
                   كثر  ..  وتبدأ  فى العودة للهدوء  يمر .. إنها نوبات  صرع  من أجل  كرسى
                  الرئاسة   التى حتى الآن لم  يستقر  . . كيف  ينهض الرئيس بالوطن  والفوضى
                 تعتصر قلب الوطن   وتصر  على  تدميرة    ولا تقر بالتوبة  فى نهاية الأمر
                 حتى لو أععلنت مصر إفلاسها   ورجعنا لزمن ريا  وسكينة  والقبض  على
                (أم أحمد )   .. بعد أن يكون الخراب عم ..  ربوع الوطن وإنتشر  ..  واتساءل
                ما حجم  هذا  التمويل  المستمر   ..  الذى  فاق  المليارات   ..إن  كان  تمويلا
                 داخليا من الفلول ورجال الأعمال الغير شرفاء   وعناصر  من   أصحاب 
                قنوات المأجورة مع إعلاميها  متفلطحى اللسان   والذين يشتعل  لسانهم سعارا
                 عندما يقذف لهم فى  أتون أفواههم  رزم   المال الملوثة بالدماء .. وكم أعجب
                 أيضا من إسنكانة الدولة واستسلامها   لهؤلاء المرتزقة   دون رادع أو عقاب
                 حتى  بات من يسب  ويلعن أكثر ويتآمر على الوطن    فأن سعرة وأجرة  كذلك
               فى  زيادة مستمرة  كلما خرجت كلمات نابية عفنة قذرة    مفذذة  للنفس   وهى
                تغمس فى الداء   وتبطن بالرداء    والذب والإفتراء    على  رئيس مصر   وهو
                لم يستكمل  ثلاث أرباع   العام من حكمة الملىء   بالمظاهرات  والإحتجاجات
               على السواء   دون أن يتركوا لة فرصة  إلتقاط   أنفاسة    وكأن ليس   المقصود
              الا  كرسى  الرئاسة بأى ثمن وبأى  أجر   وبأى خراب  وحتى لو على أشلاء وجثث
             كل شعب مصر  .. فزجوا بالبلطجية وأولاد   الشوارع    الذين يربوا على  المليون
              وهم من مخلفات العصر البائد   المزموم   ومابهم من شقاء وهموم   إذا مامونوا    كل
             يوم   من  مال   الكل كان منة محروم     ..  فلن يوقفهم شىء   عن  القدوم  لحرق
              مصر  فليس  لهم ولاء    لوطن  وهذا قدرنا المحتوم أن تلعب الفلول   وجبة الخراب
              المعلوم    على هذا الوتر المكلوم  ..   حتى  لو  أعادوا  (نيرون  )  الذى  عشق
            الدماء والسباحة  والعوم  فى الدماء    .. هؤلاء  الخونة  يخونون اللة والوطن ...
             ويتغابون عن الحقيقة   أن  كل الشعب   كشفهم وأماط    اللسام  عن وجههم  القبيح
               ولم يهتدوا الى اللة  حيث قال  فى كتابة الكريم  (   واعتصموا  بحبل اللة  عليكم
              جميعا ولا  تفرقوا     وإذكروا  نعمة اللة عليكم )..    وتناسوا  حتى فى أحلك
              اللحظات والظروف  هذا الجيش  الوطنى العظيم  الذى انحاز للشعب   تماما   فلم
               يحدث ماحدث   فى سوريا    أو كما حدث  فى الميدان اليابانى الأحمر   فلم
                يوجة  بندقيتة أو ماسورتة  إلى صدوركم   ومع ذلك لم يسلم  من  لعناتكم 
                وهتافكم المريض  يسقط   يسقط حكم العسكر  ..  وكان الأجدر أن يشكروا
               اللة الكريم   أنة اعطاهم   جيشا وطنيا  مخلصا     محبا  للشعب  والوطن
             ومن تحليلاتى الدجقيقة سواء   مع  حكم المجلس الأعلى للقوات المسلحة  أو
             حكم   الرئيس مرسى  أنة المفصود ليس  هذا  أو ذاك   بل  هو كرسى الرئاسة
                حتى ولو تم  إهدار  الوطن   وتحويل ميدان التحرير  الى الميدان الأحمر  ..
                كما يطلق   علية فى اليابان    نتيجة    هول ما   غطى الميدان   من بحر من
              الدماء  نتيجة  تدخل الجيش  .. وجبهة الخراب لا يهمها   أن  تكون كل شوارع
               مصر دماء فهى لها    هدف واحد  عنة لن تحيد أبدا   وهو كرسى الرئاسة 
             مهما  اريقت من دماء    وهما خربت مصر  واحترقت   وصارت كالهباء  ..
               وبغباء  مصطنع كرسوا    لفئة  أخرى من الشباب المغيب   والمضحوك
               علية  لينضم  لفئة  أولاد الشوارع    وكيف  نهجوا خططهم   وأجندتهم 
              بتكريس  ثقافة العجز والإنعدام   .  .. وهذا يوحى الأصطدام  بمنهج  الحياة
                والدوام  عندما يبثوا فى  فكرة   ويرسخوا فى عقلة إما ان تكون شهيدا  فيكسب
               أهلك وعائلتك   تعويضا سخيا ومعاشا  شهريا أو   يحدث لك   عجزا   فتقوم
               الدولة بصرف معاش مغرى لك شهريا  ..  حتى تبنى هذا  المنهج والترسيخ 
              المغييبين عن الوعى  وظلوا يلقوا  بمخدرهم   بإستمرار حتى   لايستيقظوا  أبدا
               ويظلوا  فى  هذا    التغيب والتوهان حتى يحصلوا على   مآربهم  وهو كرسى
              الرئاسة  .. ومع  ذلك فمن الخدريين من يفوق ويتراجع ويعلم أنة فى  خطر 
 لكن الأغراء المادى يعيدهم   مرة أخرى ..   وانا لم أقل أن الحكومة  فعلت  مايجعل
            كل الشعب راضى   ..  وقدمت مبادرات وحلول فى مقالاتى السابقة  ولم تعبأ
             بها لكن  عذرها الوحيد لم تجد المناخ  الطبيعى للعمل   فالخراب والتظاهر
              يكبل حركتها ويعوقها   عن العمل  . فصرت فى حيرة  كيف  أقود قافلة  التحليل
                وأيادى تخرب مصر   فتعطل الإستثمار  تطرد المستثمرين  وتنهى  السياحة
                وتدمر    الإقتصاد  تعالوا معى نتكلم بصراحة كيف  ننهض بالوطن  ونبنى
               ونعمر  إذا ماضربت  الدولة  بيد من حديد  على المخربين وأعتقلت المحرضين
                 وقمت بتفتيش المتظاهرين وإخلاء جيوبهم من المال والتمويل   تعالوا   معى
                فى جريدة التل الكبير   نتحدث بصراحة بقلم  ابراهيم  خليل   رئيس  التحرير )  .
                        //////////////////////////////////////////////////////////                    


                 (  دردشة  :  حينما يروج  الأعلاميين   صورة   بعينها  بغية إسقاط النظام
                  ماذا  هذا يعنى  ؟!  ..  وعندما يتكرر   هذا    المشهد    صباح مساء    قل
                   لي  بربك ماذا يقصد   ..  ؟ !!  .. إنة    مشهد للمؤامرة  واؤكد  أنك   هناك
                    مصلحة  ما  أو تعهد   بمحاولة إسقاط النظام   مقابل أجر أو مال  أو مغنم
                    ليكبد   ويكبل  حكومة تعمل كى تخرج  الدولة من نفق مظلم  يحرق  ويشرد
                     أو ذلك    التحليل  الذى يؤكد   أن هناك من يعربد  فى منطقة  تجمد   وأن
                   هناك أيادى  خفية   تمول  وتهدد   سلامة الوطن  منتهزة   فرصة  التسكع
                    الأعلامى  فى طريق  يسيروا فية غير  ممهد  .. للمهاجمة بشراسة   النظام
                     الحالى  ليسقط  .. إنة تلوث فكرى  وإرتجاج   عقلى  وانفصال شبكى فى
                   الرؤية  لا يحمد   .. لأنة بالتحليل الدقيق والمنطق   كان معظم الأعلاميين
                    من فرق المطبلاتية والمزمراتية   والبهلوانية  ونافخى البوق  والمغنواتية
                    وتجار السوق  المؤيديين  للسلطة والنظام البائد  الممقوت  وعندما  إندلعت
                   الثورة  فى  25 يناير 2011  وبدأ  كل  إعلامى يفوق   ويرى الضوء  ..
                    والشعب يتوق الى الحرية والعدالة الأجتماعية  وكل  عاشق ومعشوق  ..
                   يطاب   بتذويب الفروق  بين الطبقات   والتى  فى   نفس التوقيت  هناك
                   من يحصل من الأعلاميين  على الملايين من الجنيهات  سنويا    أو الوف
                  الألوف شهريا  فى    حين الغالبية  من الشعب  لايجد   جنيها واحدا   يحضر
                   خبزا   ومن الواقع والمألوف  أن يقاوم  هؤلاء الأعلاميين ويشقون الصفوف
                  ويستديون  رغم الأنوف  مائة وثمانون درجة    من  مطبلاتية وزماريين ..
                    وضاربين على الدفوف  للسلطة   الى النقيض تماما  والعزوف عن التأييد
                 المطلق   كما كان فى العهد البائد الى    محرضين وعارضين   وعازميين
                  مع جبهة    الخراب    أن    يطوف الخراب كل مصر  ويشقوا بة   الصفوف
                  فمصلحتهم  أولا       ولو على     حساب تدمير الوطن  أو  ربما   هوس  أو
                   لوث    عقلى  إستنساخا   للنظام التترى    الذى يحبذ  العنف  المذرى ويرجح
                   كفة الإنفلات الأمنى   ..  وقد   طفت أنا على كل القنوات    ربما يخيب   ظنى
                  قناة فضائية   تجرى  حوارا معتدلا    يسمو بالوطن  ويرقى  بل   حاولت  مرارا
                 إستبيان  مايجرى  بطريق سرى   .. فوجدت منهم   من يستأجر   من يتدخل 
                  ليجرى مداخلات   مدفوعة الأجر    مغرى  ..  كيف  يؤكد   فكرتهم   بكل
                  أساليب شيطانية   تملى  ..  وساقوا الدلال   بالتمنى   وكل   ساقة  حسب  فنة
                    وكم إعلامى   خلع الجمال   من على  غصنة    ورفض لمصر   الإستقرار
                  أو  أمنة   وهاهو      القبح   الحلال   قد بدى رسمة   على أنة حق المعارضة
                  سواء فى تدميرة أو هدمة  ..  والكل ينطق فى الحال   هنا أسمة  .. أنها  جبهة
                   الخراب  الذى بدى  عزمة فى لإسقاط  الشرعية بكل طرقة  وقد كشفة   كل
                    مخلص غيور على الوطن  آمن   بوطنة  .. وكم   شدتنى  أغنية  السيدة 
                   الفاضلة أم كلثوم وهى تشدو   (  مصر التى فى خاطرى    وفى  فمى   أحبها
                  بكل روحى ودمى  --------  ياليت كل مؤمنً   يحبها   مثلى  أنا  ..........  )..
                  من كان يؤمن بمصر ويعشق وطنة   يجب   على سؤالى هذا  (  المعتصمون
                  فى التحرير   طال إعتصامهم  فمن  أين  يممولون  أو ياكلون  أو يصرفون
                  فإن كانوا    من طبقة الأثرياء أو الفلول أو مملون منهم أو من جهات خارجية )
                    كما   ـ أرجو الإجابة      كيف لا يعمل  فرد    ويجد قوت يومة   الا  إذا  كان
                   فعلا ممولا   أو مصدرا من جة  الخراب   الدموى  ..   قد يقولون     الكل
                  يعشق ليلى   ..   وليلى   من  عشقهم   براء    ------   فليست  هي الحيطة
                 المايلة   لقلوب    خليت تماما من النقاء   -------  وكيف تعشق  ليلى   من هم
                مصاصو   الدماء     ...  فمصر هى الغالية    التى بروحنا   لها  فداء  .. وسوف
               يقدم لنا التاريخ   هؤلاء الخونة    ويكشف أنهم  عملاء  ..  غير  أسوياء  .....
                ومن الحماقات  الهايفة    من يقل    إنتخابات مبكرة للرئاسة  إنها مؤامرة   على
              الشرعية   تحدث إنتكاسة    لأن من أصابهم تلوث عقلى وفظاظة    طامعين  فى
              الكرسى والسلطة والجاة   ..  هم  كناسة    أو ذبالة لا تستحق    هذة  الحياة   إنهم
           فئة خراب      وإندساسة  عابثة   فى  غير مبالاة   ..  فمصر فى حراسة   ربها  فى
              علاة  ..  وللأسف هم لايعلمون     شىء  عن كل هذا   ..   الا  الإذدراء  ...
          وإذا كان اللة  تعالى   فى  علاة    أعطى    للرئيس   الدكتور محمد مرسى  ذلك
           الصبر  والصدر الرحب   والحماسة لحب   اللة والناس والوطن   فعلى  النفوس
           المؤمنة الجياشة  يجب عليها أن تنبهة     على  أن الضرب بيد  حديد   على كل يد
           هدامة   والمحرضين من الأعلاميين   وكل قلوب غير حساسة بأن  الوطن يحتاج
            الى كل ناسة للنهوض بة لا الهدم    واللة ناصر   عبدة   وتلك هى الفراسة   ان
            نصر اللة قد إقترب   ..   تعالوا معى نستكمل    الدردشة   لندين  كل من يريد
           للوطن إفتراسة       بقلم أبراهيم خليل     رئيس التحرير    تعالوا معى نستكمل
          مايساق على  الشاشة    من محاولة بتر هذا الوطن بواسطة   مخربين وقناصة  ..
          Ibrahim  khalil  .. Editor     
                /////////////////////////////////////////////////////////////////////
                               














تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================