مدونة الشاعر المصري ابراهيم خليل للاشعار والقصص وكلمات الاغاني
( دردشة بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير. Ibrahim khalil Editor .., ولكن بشرط الإفادة عن فائدة إستمرار وجود مستشفى الأمراض العقلية والمجانين مازلوا منطلقين فى مصر يهددون سلامة الوطن وأمنة وهم أكثر خطورة من المجانين الذين يلوحون بالأسلحة فى وجوة المارة .. وإن خلو مستشفى المجانين من توفيق عكاشة وأمثالة جعلت المستشفى عديمة الجدوى وبلا فائدة من وجودها .. والعيب ليس فى المجانين فهم يظنون أنهم أعقل الناس .. بل العيب فى المسؤلين الذين أطلقوا للحرية عنانها .. وللديموقراطية تهشيم أنيابها .. ففقدت الحرية بريقها وتعفنت الديموقراطية عندما ذبحت كالشاة .. وتركت تتحلل وتبعث برائحتها الكريهة تزكم الأنوف وتتصاعد منها الروائح الكريهة ومازال الكثير من الأعلاميين المأجوريين يعزفون على أوتار أحشائها بأغانى الفسق والضلال والكفر بالوطن .. ومع حملة المباخر ابراهيم عيسى ويوسف الحسينى والمطبلتية باسم يوسف والقرموطى وايضا من الأعلاميات المارقات التى لا وزن لهن لذكرهن ونافخى الأبواق وحملة المشاعل والدجالين والمؤيدين من بعض المارقين القضاة للثورة المضادة .. وتشبث الراسبون فى إنتخابات الرئاسة بمحاولة الإنقضاض على كرسى الرئاسة حتى لو كلفهم هذا حرق الوطن .. فهم لايعبئون بشىء الا مصلحتهم الشخصية دون شىء آخر حتى سلامة الوطن .. فليحترق الوطن ولتخرج مظاهرات الأهبل ومؤيدوة المغرر بهم .. فى الموفية لتعانق مظاهرات البلاك بلوك والفلول وشراذم البلطجية المأجوريين لخراب مصر ..كم من الشيكات معروفة عددها وكم بلغت من المليارات وأجندة واضحة مأجورة من الداخل والخارج حتى أطفال الشوارع كان يتقاضى الطفل مائتى جنيها بخلاف الوجبات الدسمة ..أكثر من مليون طفل من أطفال الشوارع كانوا على موعد مع القدر أن يرسل لهم اموالا من السماء تسقط عليهم ليبتهجوا ويهللوا ولم يدركوا الحقيقة انها ليست قادمة من السماء بل من الشياطين فى الداخل والخارج وفلول النظام السابق والمنتفعين وابواقهم مما ذكرت .. ومن هنا أتساءل كم شخص فقد عقلة والتف حول المهووس المنكوش عكشة هل هناك شخص عاقل يقول ماقالة عكشة يطلب من الشعب ان يستدعى الجيش للنزول لكطى تتحول مصر الى نهر من الدماء أكثر من سوريا الم يدرك الجاهل الحاقد الناقد المارق المأجور أنة يريد القضاء على الجيش بأكملة مهما واتى من قوة فأن قوة العقيدة والإيمان باللة أقوى فى الصمود من كل عدة وسلاح هنا مقاومة عقيدة وايمان باللة .. أسأل المأفوك والمسفوك والفاقد للعقل والمنطق .. هل لو نزل بعض الحثالة أو كل الحثالة هل الجيش فقد عقلة ولم يستوعب الهتافات التى مازالت تدوى فى اذنة
تعليقات
إرسال تعليق