=1= وقت لم يكن فيها فى البيت ..هل بدأ بينهما إتصالا مريبا أو مريب .. وبدأ الشك يدب فى قلب الزوج الفقير كيف يواجة زوجتة بالشك وفقد الضمير .. وهو لم يتعود أبدا إهانتها ولو بالتلويح القليل .كان دائما مهذبا مهما قال أو قيل .. وكيف يحد من شكوكة وماهو المصير إذا ماوجد بدوى أفندى يأتى نهارا وبالليل .. كيف يقول لة أرحل وهاهو يقدم الكثير مما يحملة فهل هو قصدة نبيل أم أن هناك شىء فى الخفاء لا يريد لة التقويل حتى جاء يوم وبلغة بأنة لا يأتى الا عندما يخبرة بتواجدة فى البيت وواجة إمرأتة بشكوكة .. فقالت لة ولماذا لا نستغل هذا .الإعجاب فى أن يقرضك مبلغا كبيرا وبسذاجة الزوج الذى لم يكن يعرف كيف يرد عليها أو التعبير عن إستيائة الشديد لهذا الطلب الحقير فكان يلقى عليها قصص من الخيال المثير بإنة عربيد أثيم .. لة العلاقات الكثيرة بالنساء فاقد للضمير .ولم يدرك فى نهاية الأمر أن هذا الكلام المثيرأدى الى تشوق زوجتة إلى عمل كبير يحرك فيها مشاعر التغيير ..فبدت الزوجة جيدة الإستماع الى دون جوان الفظيع بدوى أفندى ذات قصص الف ليلة وليلة وأنة يستبدل النساء كما يستبدل ثيابة وسياراتة فكان لهذا الكلام أكبر تأثير فى مجاراة زوجها لمعرفة المزيد والكثير عن قصص وحكايات بدوى أفندى وتقول لة وتطلب المزيد لكى تستثير وكان الزوج ساذج وعبيط لا يفطن الى ماتريدة الزوجة من تغير ولم يدرك أن كلامة هذا سيزيد الزوجة رغبة فى إكتشاف المجهول أو التعبير عن أن ينقصها فارس من مثل هذا النوع أصيل وبدت عليها السعادة وكأنها تريد التجديد وتحول كل كلامة الذى يريدة بوصف هذا الصديق بأنة سىء قبيح وعربيد .. فقد زاد من رصيدة فى قلب الزوجة الظامئة الى المزيد من المتعة والتجديد وبغية الوصول الى المال الوفير ..فزادت فى كل مرة من طلب الإستدانة من هذا الشاب المثير بدوى الذى أصبح فى نظر زوجتة لة أكبر رصيد فهو يملك أكثر من سيارة لها طابع مميز وفريد .. وإن مبلغا من المال لن يؤثر على ثروتة ولن ينقصة أو يزيد وتكرر الأمر كثيرا وكانت عين عبد النبى تريد تلبية طلبها لكنة كان يخشى ماقد يحدث من أمر لا يعرفة حينما يصبح بيتة مطمعا لجولات بدوى وهو شخص بليد لايعرف حرمةالبيوت و الطابع ولا التقاليد وقد يخجل من طردة وهو المستدين الوحيد منة وإن طردة .. بالتأكيد سيزيد من محاصرتة بالدين والتقييد فى سلاسل من حديد .. هى أن يشتكية فى المحاكم.. بأنة يقدم ليأخذ دينة وما يقال من كلام قد لايفيد لأن الزوجة سيكون شاهدا بالتحديد ففكر الزوج من جديد فى مراقبة الزوجة.. وخاصة بعد أن ذادت رنات التيلفون .. والصمت فجأة يذيب القرص الحديد عندما يرفع الزوج السماعةعلى أذنة وبدأ الشك يزيد ويزيد فرنات التليفون تبدأ من جديد تعلو وتحركت فكرة مجاراة الزوجة فيما تريد .. وتحول الكلام عن أنة عربيد إلى أنة رجل جيد وفريد .. وماتريدة الزوجة قد يعيد عليهما بالنفع الكبير .. وتحول موضوع الإستدانة الى طلب فية تقيد للزوج و فية حلم الزوجة لكى تستعيد شبابها العريض داخل قفص الزوجية الحديد .. وقال لها الزوج أن الإستدانة شىء مقيت وان الطلاق لك هو الحل الوحيد أنت إمرأة تصلى ولاتريد أن تغضب اللة الغضب الشديد ..اليس كذلك ؟! .. وأن اولادها يثقون فى أمهم ثقة بالغة التعقيد فهى دائمة تواظب على الصلاة فى أوقاتها بكل تأكيد والأب لايعرف طريق الصلاة لكنة لم يكن سيا أو مقيت .. بل كان لة طموحاتة كى يصل الى مجد عريض ومال وفير لكنة كان يعجز عن تلبية مطالب زوجتة المادية التى تتناقض دائما شراهتها للمال وحبها الكبير لجمعة كما لم تجد فى زوجها التغيير فهو طموح لكنة لا يعرف الطريق الصحيح فكان يتخبط ويتعثر فى المسير والزوجة تجد نفسها فى مكان حقير لا يليق بطموحها وجمالها الوفير ففقال لها طلاقك هو الحل الوحيد .. وكان يحلم بأن تكون كلمة الطلاق هو الرادع الوحيد وكم كانت فرحة الزوجة بالحلم الفريد .. وإن طلاقها هو الحلم الذى كان كالبعيد لكى ترتبط بالزوج الشاب الجديد .. وعندما تراجع الزوج عن هذة الكلمة وهى الطلاق عندما أبصر الفرح الشديد على وجهها يزد .. وعندما تراجع كم ذكرتة بأنة القى عليها يميناتالطلاق أو يزيد .. وتوسلت الية أن يطلقها فهو حلمها الوحيد فى التجديد .. وعندما تجاهل توسلاتها ومغالطاتها بالتحديد فهو لميذكر الا حلفا بالطلاق وحيد .. وراجعها فية ولكن خيالها الجامح ستمتلك شابا من نوع جديد لة عضلاتة مفتولة وأموال مكنوزة وحياة ميسورة وقصور معمورة وحياة كلها تجعلها هانئة مسورة .. واصبح الكلام الذى أراد بة الزوج إختبار الزوجة المذكورة .. يزيد حلمها الأكيد الذى لا تستغنى عنة لا بالنار ولا بالحديد وأصبح طلب الطلاق فى كل صبح وليل يزيد .. وأوتار الغضب للزوج تبيد .. وكأن مايريدة من الزوجة هو إعلان خبيث و جديد عن الرغبة للتجديد فلا المال الذى كانت تطلبة يزيد النار إشتعالا أو يقيد .. ولعن الزوج نفسة لكن هذة القنبلة جاءت بعكس مايتمناة وتجرى الرياح بما لاتشتهى السفن وتعيد الكرة والألحاح فى طلب الطلاق وتركت موضوع الإستدانة بعيد وبدأت تستعد بأن تضيف لمسات لأنوثتها لتجذب إنتباة هذا الرجل البليد ... وأصبح الكلام فى التليفونات ينقطع إذا ما سألها الزوج بغيظ شديد تقول بكل وقاحة وتأكيد أنة بدوى الشاب الفريد .. وترتع الأيام فى نهج جديد فالزوج لا يستطع مقاومة أو كبح جماح زوجتة أو التقييد .. فتمادى معها فى اللعبة يستدرجها بعد أن أصبح كالشريد .. ينام على شوك يخشنة وتنفر منة الزوجة .. ولا تريد .. وتحلم وهى معة بهذا الفارس الجديد ..وفتحت كل ابواب الكلام على مصارعها فلم يعد هناك فواصل للوريد وأصبحت الكلمات بينهما تلهب النشوى أو تزيد وأصبح التسامح بينهما لن يفيد وتحركت مواكب النشوى من بعيد ..فتحول شخص عبد النبى الى كائن بليد .. يستثير زوجتة بالكلام الأثيم عن فحولت بدوى ويرسم لها بالتحديد خطوط التماس والوتر الغريد ويصف لها بكل وقاحة صلب الوريد وليس ضعفة الذى
وقت لم يكن فيها فى البيت ..هل بدأ بينهما إتصالا مريبا
أو مريب .. وبدأ الشك يدب فى قلب الزوج الفقير كيف
يواجة زوجتة بالشك وفقد الضمير .. وهو لم يتعود أبدا
إهانتها ولو بالتلويح القليل .كان دائما مهذبا مهما قال أو
قيل .. وكيف يحد من شكوكة وماهو المصير إذا ماوجد
بدوى أفندى يأتى نهارا وبالليل .. كيف يقول لة أرحل
وهاهو يقدم الكثير مما يحملة فهل هو قصدة نبيل أم أن
هناك شىء فى الخفاء لا يريد لة التقويل حتى جاء يوم
وبلغة بأنة لا يأتى الا عندما يخبرة بتواجدة فى البيت
وواجة إمرأتة بشكوكة .. فقالت لة ولماذا لا نستغل هذا
.الإعجاب فى أن يقرضك مبلغا كبيرا وبسذاجة الزوج الذى
لم يكن يعرف كيف يرد عليها أو التعبير عن إستيائة
الشديد لهذا الطلب الحقير فكان يلقى عليها قصص من الخيال المثير بإنة عربيد أثيم .. لة العلاقات الكثيرة بالنساء فاقد
للضمير .ولم يدرك فى نهاية الأمر أن هذا الكلام المثيرأدى الى تشوق زوجتة إلى عمل كبير يحرك فيها مشاعر التغيير ..فبدت الزوجة جيدة الإستماع الى دون جوان الفظيع بدوى
أفندى ذات قصص الف ليلة وليلة وأنة يستبدل النساء كما يستبدل ثيابة وسياراتة فكان لهذا الكلام أكبر تأثير فى
مجاراة زوجها لمعرفة المزيد والكثير عن قصص وحكايات بدوى أفندى وتقول لة وتطلب المزيد لكى تستثير وكان الزوج
ساذج وعبيط لا يفطن الى ماتريدة الزوجة من تغير ولم يدرك
أن كلامة هذا سيزيد الزوجة رغبة فى إكتشاف المجهول أو
التعبير عن أن ينقصها فارس من مثل هذا النوع أصيل وبدت
عليها السعادة وكأنها تريد التجديد وتحول كل كلامة الذى يريدة بوصف هذا الصديق بأنة سىء قبيح وعربيد .. فقد
زاد من رصيدة فى قلب الزوجة الظامئة الى المزيد من المتعة والتجديد وبغية الوصول الى المال الوفير ..فزادت
فى كل مرة من طلب الإستدانة من هذا الشاب المثير بدوى
الذى أصبح فى نظر زوجتة لة أكبر رصيد فهو يملك أكثر من سيارة لها طابع مميز وفريد .. وإن مبلغا من المال لن يؤثر
على ثروتة ولن ينقصة أو يزيد وتكرر الأمر كثيرا وكانت
عين عبد النبى تريد تلبية طلبها لكنة كان يخشى ماقد يحدث من أمر لا يعرفة حينما يصبح بيتة مطمعا لجولات بدوى
وهو شخص بليد لايعرف حرمةالبيوت و الطابع ولا التقاليد
وقد يخجل من طردة وهو المستدين الوحيد منة وإن طردة ..
بالتأكيد سيزيد من محاصرتة بالدين والتقييد فى سلاسل من
حديد .. هى أن يشتكية فى المحاكم.. بأنة يقدم ليأخذ دينة
وما يقال من كلام قد لايفيد لأن الزوجة سيكون شاهدا بالتحديد
ففكر الزوج من جديد فى مراقبة الزوجة.. وخاصة بعد
أن ذادت رنات التيلفون .. والصمت فجأة يذيب القرص
الحديد عندما يرفع الزوج السماعةعلى أذنة وبدأ الشك يزيد ويزيد فرنات التليفون تبدأ من جديد تعلو وتحركت
فكرة مجاراة الزوجة فيما تريد .. وتحول الكلام عن أنة عربيد إلى أنة رجل جيد وفريد .. وماتريدة الزوجة
قد يعيد عليهما بالنفع الكبير .. وتحول موضوع الإستدانة
الى طلب فية تقيد للزوج و فية حلم الزوجة لكى تستعيد شبابها
العريض داخل قفص الزوجية الحديد .. وقال لها الزوج أن
الإستدانة شىء مقيت وان الطلاق لك هو الحل الوحيد أنت إمرأة تصلى ولاتريد أن تغضب اللة الغضب الشديد ..اليس
كذلك ؟! .. وأن اولادها يثقون فى أمهم ثقة بالغة التعقيد
فهى دائمة تواظب على الصلاة فى أوقاتها بكل تأكيد والأب
لايعرف طريق الصلاة لكنة لم يكن سيا أو مقيت .. بل كان
لة طموحاتة كى يصل الى مجد عريض ومال وفير لكنة كان يعجز عن تلبية مطالب زوجتة المادية التى تتناقض دائما
شراهتها للمال وحبها الكبير لجمعة كما لم تجد فى زوجها
التغيير فهو طموح لكنة لا يعرف الطريق الصحيح فكان
يتخبط ويتعثر فى المسير والزوجة تجد نفسها فى مكان حقير
لا يليق بطموحها وجمالها الوفير ففقال لها طلاقك هو الحل
الوحيد .. وكان يحلم بأن تكون كلمة الطلاق هو الرادع الوحيد
وكم كانت فرحة الزوجة بالحلم الفريد .. وإن طلاقها هو الحلم
الذى كان كالبعيد لكى ترتبط بالزوج الشاب الجديد .. وعندما تراجع الزوج عن هذة الكلمة وهى الطلاق عندما أبصر الفرح الشديد على وجهها يزد .. وعندما تراجع كم
ذكرتة بأنة القى عليها يميناتالطلاق أو يزيد .. وتوسلت الية
أن يطلقها فهو حلمها الوحيد فى التجديد .. وعندما تجاهل
توسلاتها ومغالطاتها بالتحديد فهو لميذكر الا حلفا بالطلاق
وحيد .. وراجعها فية ولكن خيالها الجامح ستمتلك شابا من
نوع جديد لة عضلاتة مفتولة وأموال مكنوزة وحياة ميسورة
وقصور معمورة وحياة كلها تجعلها هانئة مسورة .. واصبح
الكلام الذى أراد بة الزوج إختبار الزوجة المذكورة .. يزيد
حلمها الأكيد الذى لا تستغنى عنة لا بالنار ولا بالحديد وأصبح
طلب الطلاق فى كل صبح وليل يزيد .. وأوتار الغضب للزوج تبيد .. وكأن مايريدة من الزوجة هو إعلان خبيث و جديد عن
الرغبة للتجديد فلا المال الذى كانت تطلبة يزيد النار إشتعالا أو يقيد .. ولعن الزوج نفسة لكن هذة القنبلة جاءت بعكس مايتمناة وتجرى الرياح بما لاتشتهى السفن وتعيد الكرة
والألحاح فى طلب الطلاق وتركت موضوع الإستدانة بعيد
وبدأت تستعد بأن تضيف لمسات لأنوثتها لتجذب إنتباة هذا الرجل البليد ... وأصبح الكلام فى التليفونات ينقطع إذا ما
سألها الزوج بغيظ شديد تقول بكل وقاحة وتأكيد أنة بدوى
الشاب الفريد .. وترتع الأيام فى نهج جديد فالزوج لا يستطع مقاومة أو كبح جماح زوجتة أو التقييد .. فتمادى معها فى
اللعبة يستدرجها بعد أن أصبح كالشريد .. ينام على شوك
يخشنة وتنفر منة الزوجة .. ولا تريد .. وتحلم وهى معة
بهذا الفارس الجديد ..وفتحت كل ابواب الكلام على مصارعها فلم يعد هناك فواصل للوريد وأصبحت الكلمات
بينهما تلهب النشوى أو تزيد وأصبح التسامح بينهما لن يفيد
وتحركت مواكب النشوى من بعيد ..فتحول شخص عبد النبى
الى كائن بليد .. يستثير زوجتة بالكلام الأثيم عن فحولت
بدوى ويرسم لها بالتحديد خطوط التماس والوتر الغريد ويصف لها بكل وقاحة صلب الوريد وليس ضعفة الذى
تعليقات
إرسال تعليق